أحدث الأخبار مع #«المجموعة»


زهرة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زهرة الخليج
العين تحتضن معرضاً عالمياً للصيد والفروسية.. في هذا التاريخ
#منوعات بعد 21 دورة ناجحة من «المعرض الدولي للصيد والفروسية»، الذي يقام سنوياً في مدينة أبوظبي، تتهيأ منطقة العين لاستضافة حدث عالمي مماثل، هو «المعرض الدولي للصيد والفروسية العين 2025»، من تنظيم مجموعة «أدنيك»، بالتعاون مع «نادي صقاري الإمارات»، بين 26 وحتى 30 نوفمبر المقبل، في مركز «أدنيك العين». وستشهد فعاليات الدورة الأولى، من «المعرض»، مشاركة كوكبة من المؤسسات والشركات الوطنية والعالمية، المتخصصة في قطاعات معدات الصيد، ورياضات الصقارة والهجن والفروسية والسلوقي، بالإضافة إلى أنشطة المغامرات والسفاري من جميع أنحاء العالم. وبحسب «مكتب أبوظبي الإعلامي»، يعد إطلاق النسخة الجديدة من «معرض الصيد والفروسية:، في منطقة العين، امتداداً لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، الذي تنظمه «المجموعة» في مركز «أدنيك أبوظبي»، والذي شهد نجاحاً كبيراً منذ انطلاقته الأولى قبل 22 عام. وقد تم اختيار منطقة العين؛ لما تتمتع به من تراث حضاري وثقافي غني، بالإضافة لأهمية سوق العين الكبير للشركاء والعارضين، خاصة في قطاع الرياضات الخارجية والتخييم والمغامرات. وستقام فعاليات «المعرض» على مساحة تتجاوز الـ12 ألف متر مربع، يتم من خلالها عرض آخر الابتكارات والمعدات والتقنيات الحديثة، المتخصصة في هذه القطاعات. وتشكل الدورة الأولى للمعرض قصة نجاح جديدة، تضاف لأجندة الفعاليات الحافلة، التي تقام في إمارة أبوظبي، ومنطقة العين. وسيحظى زوار المعرض بفرصة مميزة؛ لاستكشاف 11 مجالاً تتنوع بين الإبداعات الفنية والحرف التقليدية، والمركبات المصممة للطرق الوعرة، ومستلزمات التخييم والمغامرات في الهواء الطلق، إلى جانب عروض الصقور، والهجن، والفروسية، وكلاب الصيد (السلوقي). كما يشمل المعرض أقساماً مخصصة للمعدات البيطرية ومنتجاتها، وجهود حماية البيئة والمحافظة على التراث الثقافي، إضافة إلى استعراضات للمنازل المتنقلة، ورحلات الصيد والسفاري. العين تحتضن معرضاً عالمياً للصيد والفروسية.. في هذا التاريخ ويترافق كل ذلك مع فعاليات مشوقة، مثل: مسابقات القهوة والمأكولات الشعبية، وأنشطة ترفيهية وثقافية تستهدف جميع أفراد الأسرة والمجتمع، من أبرزها: عروض الخيول، وبرامج بيئية متنوعة. ويحتضن المعرض تقاليد دولة الإمارات وتراثها الثقافي، ويدمجه مع أحدث اتجاهات الصناعة والابتكارات بمجال الصقارة والصيد والفروسية، ما يولّد فرصاً استثمارية جديدة وواعدة، ويشرك المواطنين الإماراتيين من الأعمار كافة في تجربة مميزة من المغامرات وأساليب الحياة البرية. ويمكن لزوار المعرض، من هواة الصيد والفروسية أو المتحمسين للغوص في التراث الثقافي للمنطقة، استكشاف المعارض الثقافية والعروض التقليدية والتاريخية الحية المذهلة، التي تحتفي بالتراث الغني للمنطقة. ومن أبرز الفعاليات، التي ستقام في منطقة العروض الحية، مزاد الصقور، الذي يتعرف الحاضرون خلاله على الدور الرائد لدولة الإمارات في تربية الصقور في الأسر، بوصفه جزءاً من التزام الدولة بحماية الحياة البرية، والحفاظ عليها.


الرأي
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«قصة شوق وحمد»... حفلة غنائية روائية بأسلوب جديد
- حصة الحميضي: «كورال المجموعة» فرقة كويتية تهدف لإعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة - مريم الخترش: صيغت قصة شوق وحمد بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي الكبير ساهر - علي النصف: سنقدم رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي تدمج بين القصة والشعر والأداء الصوتي أعلنت شركة «الجابرية الحُرة» للإنتاج الفني والمسرحي عن تنظيم حفل غنائي روائي استثنائي يحمل عنوان «قصة شوق وحمد»، من المقرر أن يُقام يومي الأربعاء والخميس الموافق 21 و22 مايو المقبل، على «مسرح الشيخ جابر العلي» في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، في تجربة موسيقية جديدة كلياً تعتمد على الأداء الصوتي الجماعي مشابه لنمط (A Cappella) لكن بأسلوب عربي وخليجي فريد. وسيعيد العرض إحياء قصة حب درامية معاصرة بين شخصيتين هما شوق وحمد، تُروى فصولها عبر تسلسل غنائي وشعري، ينتقل بالجمهور من أغنية إلى أخرى بانسيابية درامية، تؤديها فرقة «المجموعة» باستخدام أصواتهم في تجربة سمعية جديدة ومبتكرة. «مفهوم جديد» وأوضحت صاحبة الرؤية والإخراج الموسيقي للحفل حصة الحميضي، أن «هذه التجربة تسعى إلى تقديم مفهوم جديد للفن الغنائي من خلال (كورال المجموعة)، وهي فرقة كويتية شابة تأسست تحت مظلة الشركة، وتهدف إلى إعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة مثل (تناديك)، (واحد من الناس)، (أبشري يا عين)، (صبري قليل) و(يا شوق) بأسلوب أكابيلا مبتكر يمزج بين الأصالة والحداثة». وأضافت: «عملنا مع مجموعة من المواهب الكويتية المميزة على مدار أشهر، وأعدنا صياغة الأغاني بالكامل باستخدام الهارموني الصوتي والتوزيع الحديث الذي وضعه الموزع الموسيقي عمار البني، فيما يشرف على الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد العود، لنقدّم عرضاً يجمع الأداء الغنائي بالأحاسيس الدرامية في إطار مسرحي شعري». «قصة درامية» من جانبها، أكدت المخرجة الإبداعية للعمل مريم الخترش، أن «الحفل لا يقتصر على الغناء، بل يسرد قصة درامية مكتملة العناصر، حيث تمت صياغة قصة شوق وحمد بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي الكبير ساهر، ليتحول الحفل إلى رحلة فنية تحاكي الأغاني وتمنحها بعداً قصصياً جديداً»، واصفة التجربة بأنها «مزيج بين الرواية والموسيقى، وبين الصوت والإحساس». «رؤية جديدة» من جهته، عبّر الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة الجابرية الحُرة علي النصف، عن فخره بتقديم هذا المشروع قائلاً: «قصة شوق وحمد ليست حفلاً عادياً، بل هي رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي، تدمج بين القصة والشعر والأداء الصوتي بأسلوب غير مسبوق، وهي تجربة نأمل أن تترك بصمة في الذاكرة الثقافية الكويتية». وأكمل: «نفتخر بتعاوننا مع الشاعر الكبير ساهر، والموزع عمار البني، وشباب كورال المجموعة، نجوم هذا العمل، ونتطلع لمزيد من الشراكات الفنية التي تثري إنتاجاتنا المستقبلية. كما لا يغيب عني توجيه الشكر لكل من دعم هذه التجربة الفنية النوعية، والذي يعكس إيمانهم بقوة الفنون ودورها في تجديد المشهد الثقافي».


الجريدة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«الجابرية الحُرة» تقدم «قصة شوق وحمد»
أعلنت شركة الجابرية الحُرة للإنتاج الفني والمسرحي، تنظيم حفل غنائي استثنائي بعنوان «قصة شوق وحمد»، يُقام يومَي 21 و22 مايو المقبل، على مسرح الشيخ جابر العلي بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، في تجربة موسيقية جديدة كلياً تعتمد على الأداء الصوتي الجماعي مشابه لنمط «A Cappella»، لكن بأسلوب عربي وخليجي فريد. ويُعيد العرض إحياء قصة حُب درامية معاصرة بين شخصيتين، هما: «شوق»، و«حمد»، تُروى فصولها عبر تسلسل غنائي وشعري، ينتقل بالجمهور من أغنية إلى أخرى بانسيابية درامية، تؤديها فرقة «المجموعة» باستخدام أصواتهم في تجربة سمعية جديدة ومبتكرة. وأوضحت حصة الحميضي، صاحبة الرؤية والإخراج الموسيقي للحفل، أن هذه التجربة تسعى إلى تقديم مفهوم جديد للفن الغنائي، من خلال «كورال المجموعة»، وهي فرقة كويتية شابة تأسست تحت مظلة شركة الجابرية الحُرة، وتهدف إلى إعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة، مثل: تناديك، واحد من الناس، أبشري يا عين، صبري قليل، يا شوق، بأسلوب أكابيلا مبتكر يمزج بين الأصالة والحداثة. وأضافت الحميضي: «عملنا مع مجموعة من المواهب الكويتية المميزة على مدار أشهر، وأعدنا صياغة الأغاني بالكامل باستخدام الهارموني الصوتي والتوزيع الحديث الذي وضعه الموزع عمار البني، فيما يُشرف على الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد العود، لنقدِّم عرضاً يجمع الأداء الغنائي بالأحاسيس الدرامية في إطار مسرحي شعري». وأكدت مريم الخترش، المخرجة الإبداعية للعمل، أن الحفل لا يقتصر على الغناء، بل يسرد قصة درامية مكتملة العناصر، حيث تمت صياغة قصة «شوق وحمد» بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي ساهر، ليتحوَّل الحفل إلى «رحلة فنية تحاكي الأغاني، وتمنحها بُعداً قصصياً جديداً»، واصفة التجربة بأنها «مزيج بين الرواية والموسيقى، وبين الصوت والإحساس». من جهته، عبَّر علي النصف، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة الجابرية الحُرة، عن فخره بتقديم هذا المشروع قائلاً: «قصة شوق وحمد ليست حفلاً عادياً، بل هي رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي، تدمج بين القصة، والشعر، والأداء الصوتي بأسلوب غير مسبوق، وهي تجربة نأمل أن تترك بصمة في الذاكرة الثقافية الكويتية». وأضاف: «نفخر بتعاوننا مع الشاعر ساهر، والموزع عمار البني، وشباب كورال المجموعة، نجوم هذا العمل، ونتطلع لمزيد من الشراكات الفنية التي تثري إنتاجاتنا المستقبلية». وتوجَّه النصف بالشكر والتقدير للرعاة الذين دعموا هذه التجربة الفنية النوعية، وفي مقدمتهم بنك الكويت الوطني- الراعي الرئيسي، وشركة الخليج للتأمين- الشريك التأميني، إضافة إلى تطبيق «وياك»- الناقل الرسمي، مؤكداً أن «دعمهم يعكس إيمانهم بقوة الفنون، ودورها في تجديد المشهد الثقافي».