logo
#

أحدث الأخبار مع #«المسافةصفر»

مخرج فلسطيني: فوز فيلم «لا أرض أخرى» بجائزة الأوسكار يطرح تساؤلات عدة
مخرج فلسطيني: فوز فيلم «لا أرض أخرى» بجائزة الأوسكار يطرح تساؤلات عدة

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

مخرج فلسطيني: فوز فيلم «لا أرض أخرى» بجائزة الأوسكار يطرح تساؤلات عدة

قال المخرج يحيى بركات، رئيس جماعة السينما الفلسطينية، إن حفل الأوسكار دائمًا يتحكم في السياسة، فالجوائز لا تأتي من فراغ، لافتًا إلى أن أفلاما فلسطينية وصلت من قبل لهذا المهرجان أكثر من مرة، لكنها لم تحصل على جائزة. وأضاف بركات، خلال تصريحاته عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن فوز فيلم «لا أرض أخرى» بجائزة أفضل فيلم وثائقي طويل يطرح تساؤلات حول الأسباب التي سمحت بعبوره للمنصة، التي لا طالما استبعدت أفلاما فلسطينية ذات قيمة فنية وإنسانية عالية.وتساءل رئيس جماعة السينما الفلسطينية: «هل الإنتاج والإخراج المشترك بين فلسطين وإسرائيل ميز هذا الفيلم؟، حيث تناول الفيلم واقع التهجير القسري الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين، وتوثيقه لعملية الهدم والإخلاء».وأشار إلى أن «فوز الفيلم الفلسطيني فتح بابًا موصدًا دائمًا من قبل القائمين على حفل الأوسكار»، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من الأفلام الفلسطينية التي تناولت هذا الجانب كثيرًا، ومنها فيلم «المسافة صفر» بفئة أفضل فيلم أجنبي، ويتناول حرب الإبادة.وفاز فيلم «لا أرض أخرى» بجائزة «أفضل فيلم وثائقي طويل»، ويسلط الفيلم الوثائقي الضوء على قصة أسرة فلسطينية تهجرها الحكومة الإسرائيلية من منزلها في قرية مسافر يطا بالضفة الغربية.وعقب فوز الفيلم بجائزة الأوسكار اعتلى مخرجوه باسل عدرا، ويوفال أبراهام، وحمدان بلال، وراشيل سزور المسرح لتسلم الجائزة، ودعوا لوقف التطهير العرقي ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

عام على الإبادة.. 5 أوراق ضغط استخدمها الفلسطينيون ضد الاحتلال الإسرائيلي
عام على الإبادة.. 5 أوراق ضغط استخدمها الفلسطينيون ضد الاحتلال الإسرائيلي

الوطن

time١٠-١٠-٢٠٢٤

  • سياسة
  • الوطن

عام على الإبادة.. 5 أوراق ضغط استخدمها الفلسطينيون ضد الاحتلال الإسرائيلي

تدخل حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة عامها الثاني، وسط مفاوضات برعاية أمريكية مصرية قطرية لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي. الحرب التي بدأت منذ 7 أكتوبر 2023، توسعت بعد إعلان فصائل تابعة لإيران في اليمن ولبنان والعراق دعم الفصائل الفلسطينية في حربها ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي، المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية وعدة دول غربية، ولكن خلال هذا العام استطاعت الفصائل المرابطة في غزة استخدام عدة أوراق سياسية وعسكرية للضغط على الاحتلال في هذه المعركة، فما هي؟ الصواريخ والقذائف استخدمت الفصائل الفلسطينية الصواريخ المصنعة تحت الأنفاق في القطاع، للقتال ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يتوانى في قتل المدنيين والأطفال والنساء منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر 2023، ولجأ بعض أفراد الفصائل لاستخدام القنابل أيضًا ضد الدبابات من مسافة قريبة جدًا، ليظهر مصطلح «المسافة صفر» والذي يعني الهجوم على الهدف من أقرب نقطة له، بحسب «تلفزيون فلسطين». عمليات طعن ودهس مستمرة لا يمتلك الفلسطينيون الذي لا ينتمون للفصائل الفلسطينية أي سلاح، لذا استخدموا الأسلحة البيضاء لاستهدف الإسرائيليين في تل أبيب وبعض المستوطنات الإسرائيلية. ورقة الأسرى كانت ورقة الضغط الأهم، حيث احتجزت الفصائل الفلسطينية 145 أسيرا تبقى منهم 101 أحياء، وتسعى إسرائيل للإفراج عنهم، إلا أن الفصائل تؤكد أن الإفراج عنهم يجب أن يكون مقابل الإفراج عن كل الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. المفاوضات تحرك أعضاء من الفصائل الفلسطينية خلال زيارات إلى القاهرة والعاصمة القطرية الدوحة، واتصالات مع عمان وسط متابعة أمريكية حثيثة للمفاوضات لوقف الحرب، وبالفعل نجحوا في وقفها أسبوع في نوفمبر إلا أن هذه المرة لم تتكرر منذ بداية الحرب المستعرة. الدفاع الإلكتروني سعى الفلسطينيون إلى نقل وحشية الجيش الإسرائيلي للعالم كله، لذا وثقوا جرائم الجيش بالفيديو، وكذلك وثقوا استشهاد الفلسطينيين حتى لا يتم التعامل معهم مجرد أرقام من خلال تدشين صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، تحكي قصص الشهداء قبل أن تطالهم يد الغدر الإسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store