#أحدث الأخبار مع #«المسرحالوطنيمصراتة»الوسط٣٠-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطختام فعاليات «نوافذ سينمائية» في مدينة مصراتةاختتمت فعاليات «نوافذ سينمائية» في «المسرح الوطني مصراتة» بعد جولة ناجحة انطلقت من مدينة طرابلس بـ«Bayt Ali Gana» «بيت علي قانه للثقافة» ووصلت لمصراتة. عرض في ختام الفاعلية فيلم روائي قصير بعنوان «أثر» وفيلم «بطلة»، بحضور جمهور مهتم بالسينما، وشهد الحدث حلقة نقاش عن الأعمال المعروضة، وقدم المشاركون وجهة نظرهم في محتوي ورسالة الأفلام التي جرى عرضها. شارك في الحوارية التي أدارها الناقد سفيان قصيبات وكل من مدير التصوير، وصانع الأفلام محمد القصيّر. تناولت الحوارية واقع سينما الشباب في ليبيا تحت عنوان «سينما بلا حدود»، وجرى نقاش محاور عدة منها التحديات التي تواجه صناع الأفلام من فئة الشباب، وسبل تطوير الصناعة السينمائية، وأهمية النهوض بها. وكانت المداخلات تشمل تجارب ورؤى حول مستقبل السينما الليبية بشكل خاص في ظل غياب البنية التحتية الداعمة لهذا القطاع، وكيفية تعزيز ثقافة السينما كوسيلة للتعبير والتغيير المجتمعي، وترسيخ ثقافة المشاهدة الجمعية الغائبة عن المدينة، وتأكيد أن قدرات الشباب في ليبيا القادر على تقديم أعمال سينمائية ذات قيمة وجودة عالية، رغم محدودية الإمكانات. وقالت إدارة الفعالية في ختام الحدث «نوافذنا السينمائية لم تغلق بعد، بل فتحت آفاقًا جديدة لحوارات أعمق ومشاريع مستقبلية واعدة، شكرًا لكل من حضر، وشارك، وتفاعل، وساهم في إنجاح هذه الفعالية، السينما مستمرة، والأمل باقٍ». وأضافت «نشكر هاديا قانة وأنور التير لدعمهم المشروع الذي نظم برعاية مؤسسة الجيد لريادة الأعمال المجتمعية».
الوسط٣٠-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطختام فعاليات «نوافذ سينمائية» في مدينة مصراتةاختتمت فعاليات «نوافذ سينمائية» في «المسرح الوطني مصراتة» بعد جولة ناجحة انطلقت من مدينة طرابلس بـ«Bayt Ali Gana» «بيت علي قانه للثقافة» ووصلت لمصراتة. عرض في ختام الفاعلية فيلم روائي قصير بعنوان «أثر» وفيلم «بطلة»، بحضور جمهور مهتم بالسينما، وشهد الحدث حلقة نقاش عن الأعمال المعروضة، وقدم المشاركون وجهة نظرهم في محتوي ورسالة الأفلام التي جرى عرضها. شارك في الحوارية التي أدارها الناقد سفيان قصيبات وكل من مدير التصوير، وصانع الأفلام محمد القصيّر. تناولت الحوارية واقع سينما الشباب في ليبيا تحت عنوان «سينما بلا حدود»، وجرى نقاش محاور عدة منها التحديات التي تواجه صناع الأفلام من فئة الشباب، وسبل تطوير الصناعة السينمائية، وأهمية النهوض بها. وكانت المداخلات تشمل تجارب ورؤى حول مستقبل السينما الليبية بشكل خاص في ظل غياب البنية التحتية الداعمة لهذا القطاع، وكيفية تعزيز ثقافة السينما كوسيلة للتعبير والتغيير المجتمعي، وترسيخ ثقافة المشاهدة الجمعية الغائبة عن المدينة، وتأكيد أن قدرات الشباب في ليبيا القادر على تقديم أعمال سينمائية ذات قيمة وجودة عالية، رغم محدودية الإمكانات. وقالت إدارة الفعالية في ختام الحدث «نوافذنا السينمائية لم تغلق بعد، بل فتحت آفاقًا جديدة لحوارات أعمق ومشاريع مستقبلية واعدة، شكرًا لكل من حضر، وشارك، وتفاعل، وساهم في إنجاح هذه الفعالية، السينما مستمرة، والأمل باقٍ». وأضافت «نشكر هاديا قانة وأنور التير لدعمهم المشروع الذي نظم برعاية مؤسسة الجيد لريادة الأعمال المجتمعية».