أحدث الأخبار مع #«المفير»


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار قطر : معرض الدوحة للكتاب.. كتارا تطلق «أشهر سلالات الهجن في الخليج»
ثقافة وفنون 30 14 مايو 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق شهد جناح دار كتارا للنشر في معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الـ 34، اقبالاً كبيراً من قبل القراء لاقتناء مطبوعات الدار التي شملت كل أصناف المعرفة، لاسيما كتب التراث والروايات الفائزة بجائزة كتارا للرواية العربية. وقالت السيدة أميرة أحمد المهندي مدير دار كتارا للنشر إن أكثر ما يجذب جمهور المعرض لجناح الدار قيامها بتنظيم تدشين لأحدث مطبوعاتها، حيث دشنت الدار منذ بداية المعرض كتاب «عن صلاح الأسرة أتحدث» للكاتبة الشابة فاطمة المحمدي، كما دشنت الدار روايتين، الأولى بعنوان «المفير» للكاتبة خلود حمد النعيمي والثانية بعنوان: «بعد خمود البركان» للكاتبة غالية حسن المنصوري، وسيتم تدشين كتاب: «طويرات الفلا في البيئة القطرية» للناشط البيئي الشيخ حسن عبدالرحمن حسن العبدالله آل ثاني، أمس، كما ستدشن الدار كتاب «رحلة السفينة السيفران من بحر العرب الى الخليج العربي» للأستاذ الدكتور محمد حرب فرزات، اليوم، وجمهور المعرض على موعد مع تدشين موسوعة «الجواب الشامل في أصايل الخيل الكامل» للكاتب مبارك الخيارين يوم الجمعة القادم. وفي سياق متصل، دشنت دار كتارا للنشر أمس الأول في جناحها بالمعرض كتاب «أشهر سلالات الهجن في الخليج» من اعداد خالد محسن حزام أنديله، ويعد الكتاب ضمن كتب التراث الأكثر مبيعاً في المعرض من اصدار دار كتارا للنشر. وذكر خالد أنديله أن فكرة الكتاب جاءت من مهتمين بالهجن طلبوا منه ترتيب أشهر السلالات في الخليج، خوفاً من اندثار المعلومات الموثوقة عن هذه السلالات، مع مرور الوقت، لذلك شرع في تنفيذ الفكرة، التي وجدت هوى في نفسه، واستغرقه اعداد الكتاب للنشر قرابة الثلاث سنوات. أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الشرق
معرض الدوحة للكتاب.. كتارا تطلق «أشهر سلالات الهجن في الخليج»
ثقافة وفنون 26 A+ A- دار كتارا للنشر شهد جناح دار كتارا للنشر في معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الـ 34، اقبالاً كبيراً من قبل القراء لاقتناء مطبوعات الدار التي شملت كل أصناف المعرفة، لاسيما كتب التراث والروايات الفائزة بجائزة كتارا للرواية العربية. وقالت السيدة أميرة أحمد المهندي مدير دار كتارا للنشر إن أكثر ما يجذب جمهور المعرض لجناح الدار قيامها بتنظيم تدشين لأحدث مطبوعاتها، حيث دشنت الدار منذ بداية المعرض كتاب «عن صلاح الأسرة أتحدث» للكاتبة الشابة فاطمة المحمدي، كما دشنت الدار روايتين، الأولى بعنوان «المفير» للكاتبة خلود حمد النعيمي والثانية بعنوان: «بعد خمود البركان» للكاتبة غالية حسن المنصوري، وسيتم تدشين كتاب: «طويرات الفلا في البيئة القطرية» للناشط البيئي الشيخ حسن عبدالرحمن حسن العبدالله آل ثاني، أمس، كما ستدشن الدار كتاب «رحلة السفينة السيفران من بحر العرب الى الخليج العربي» للأستاذ الدكتور محمد حرب فرزات، اليوم، وجمهور المعرض على موعد مع تدشين موسوعة «الجواب الشامل في أصايل الخيل الكامل» للكاتب مبارك الخيارين يوم الجمعة القادم. وفي سياق متصل، دشنت دار كتارا للنشر أمس الأول في جناحها بالمعرض كتاب «أشهر سلالات الهجن في الخليج» من اعداد خالد محسن حزام أنديله، ويعد الكتاب ضمن كتب التراث الأكثر مبيعاً في المعرض من اصدار دار كتارا للنشر. وذكر خالد أنديله أن فكرة الكتاب جاءت من مهتمين بالهجن طلبوا منه ترتيب أشهر السلالات في الخليج، خوفاً من اندثار المعلومات الموثوقة عن هذه السلالات، مع مرور الوقت، لذلك شرع في تنفيذ الفكرة، التي وجدت هوى في نفسه، واستغرقه اعداد الكتاب للنشر قرابة الثلاث سنوات.


صحيفة الشرق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الشرق
«دار كتارا للنشر» تدشن روايتين بمعرض الكتاب
0 A+ A- معرض الدوحة الدولي للكتاب دشنت دار كتارا للنشر مساء الأحد الماضي روايتين، وسط حضور كبير من المهتمين بالأدب، الرواية الأولى بعنوان «المفير» للكاتبة خلود حمد النعيمي والثانية بعنوان» بعد خمود البركان» للكاتبة غالية حسن المنصوري وذلك في جناحها بمعرض الدوحة الدولي للكتاب. وقالت خلود النعيمي إن «المفير» ليست مجرد سرد لأحداث، بل هي رحلة بين ثلاثة أجيال عايشوا التحول الكبير الذي شهدته قطر، مشيرة الى أنها أرادت أن تعيد إلى الواجهة حياة الاجداد بكل ما فيها من معاناة وصبر وكفاح. وأكدت أن التراث الذي نعتز به اليوم، هو في جوهره ثمرة ما قام به الاجداد في حياتهم القاسية، في صراعهم مع البحر، وفي مواجهة شح الموارد وقسوة الأيام. وأوضحت أن الرواية رسالة حب واعتزاز بالمجتمع القطري، وهي كذلك رحلة عبر الأجيال، تُبرز مرونة المجتمع في مواجهة التحديات. من جانبها قالت غالية المنصوري إن روايتها تتمحور حول أحداث في أحد الأزمان حيث كانت الأعراف والعادات والتقاليد تسيطر على فكر الإنسان حتى أصبحت عقيدته، فعميت أبصارهم عن الحق حتى صاروا يرون الحق منكرًا، موضحة أن روايتها وإن كانت أحداثها تدور في أرض خيالية، وشخصياتها لم تُولد في عالمنا ولا تمت للتاريخ بصلة مباشرة، إلا أنها بُنيت من اقتباسات من حضارات كانت في الحقبة نفسها التي كُتبت عنها هذه الرواية. وأضافت: ما ألهمني لكتابة هذه الرواية هو قلة تصنيف هذا النوع من الروايات التي تتحدث عن حقبات تاريخية، فإما أن تكون عن شخصيات وأحداث تاريخية حقيقية، وإما أن تكون خيالية ميثيولوجية، فالأول لا يجذبني لأن غالبًا ما يُشَوَّه التاريخ، والآخر أجد نفسي فيه لأني أحب الواقعية ولا انجذب للفانتازيا. مساحة إعلانية