أحدث الأخبار مع #«المواجهة»


الأسبوع
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
من وحي تجربة مصر لمكافحة الإرهاب.. رؤية علمية للواء أحمد وصفي في «المواجهة»
اللواء أحمد وصفي صدر حديثا عن مكتبة الأنجلو المصرية كتاب هام للواء أركان حرب الدكتور احمد وصفي، يحمل عنوان «المواجهة». ويتناول الكتاب سبل وآليات مواجهة ظاهرة الإرهاب، ويتضمن تطورات ومحددات أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح، والتي تهدف إلي إفشال الدول وإسقاطها في نهاية الأمر. ويقترح المؤلف رؤية علمية ومنهجية لكيفية مواجهة المخطط مستندا إلي تجربة مصر في مواجهة ظاهرة الإرهاب بهدف الحفاظ علي كيان الدولة ودول المنطقه. كتاب المواجهة للواء أحمد وصف كما يركز كتاب «المواجهة» على ضرورة أن تكون هناك استعدادات استراتيجية وقائية على المستوى الوطني والدولي لمواجهة تفشي الإرهاب، وخاصة في الدول التي تشهد بيئات سياسية غير مستقرة أو هشة. يقدم اللواء أحمد وصفي مقترحًا لمخطط المواجهة الذي يهدف إلى الحفاظ على كيان الدولة المصرية ودول العالم العربي بشكل عام، والتأكيد على أهمية التنسيق الأمني الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب. اللواء أركان حرب دكتور أحمد محمود وصفي تولى العديد من المناصب القيادية المهمة، وصولًا إلى قائد الجيش الثاني الميداني، ثم رئيسًا لهيئة تدريب القوات المسلحة المصرية، كما كان مساعدًا لوزير الدفاع. تمتد الخبرة العسكرية للواء أحمد وصفي إلى أكثر من أربعين عامًا، تولى القيادة المباشرة في محاربة الإرهاب في سيناء، وكانت له بصمات واضحة في العمليات العسكرية ضد الجماعات المتطرفة في المنطقة.


نافذة على العالم
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
اللواء أحمد وصفي يوثق رؤيته لمكافحة الإرهاب في «المواجهة»
السبت 29 مارس 2025 05:45 صباحاً نافذة على العالم - صدر حديثًا كتاب «المواجهة» من تأليف اللواء أركان حرب د.أحمد محمود وصفي، مساعد وزير الدفاع السابق، يتناول بشكل موسع تداعيات الإرهاب على الدول الحديثة، وكيفية مواجهته في ظل التحديات الأمنية والسياسية. يعد كتاب «المواجهة» إضافة هامة إلى الأدبيات العسكرية والسياسية المعاصرة، حيث يسلط الضوء على تطور الإرهاب وتنوع أساليبه، كما يقدم مقترحًا عمليًا لمواجهة هذه الظاهرة التي تهدد استقرار الدول، مع التركيز بشكل خاص على مصر والدول العربية. كتاب «المواجهة» يتناول بالتفصيل مختلف أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح، ويعتبرهما من الأدوات الرئيسية المستحدثة في الصراعات الحديثة، ويوضح المؤلف كيف أن الإرهاب قد تحول إلى أداة معقدة تهدف إلى إسقاط الأنظمة الحاكمة في الدول، والتسبب في تفشي الفوضى وإفشال الدولة. وضع اللواء أحمد وصفي في الكتاب أسسًا علمية لمقاربة الإرهاب من جوانب استراتيجية وأمنية، موضحًا كيفية استهداف المؤسسات الحكومية والاقتصادية وكذلك الشعب في سبيل تحقيق أهداف الجماعات الإرهابية. كما يركز كتاب «المواجهة» على ضرورة أن تكون هناك استعدادات استراتيجية وقائية على المستوى الوطني والدولي لمواجهة تفشي الإرهاب، وخاصة في الدول التي تشهد بيئات سياسية غير مستقرة أو هشة. يقدم اللواء أحمد وصفي مقترحًا لمخطط المواجهة الذي يهدف إلى الحفاظ على كيان الدولة المصرية ودول العالم العربي بشكل عام، والتأكيد على أهمية التنسيق الأمني الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب. اللواء أركان حرب دكتور أحمد محمود وصفي تولى العديد من المناصب القيادية المهمة، وصولًا إلى قائد الجيش الثاني الميداني، ثم رئيسًا لهيئة تدريب القوات المسلحة المصرية، كما كان مساعدًا لوزير الدفاع. تمتد الخبرة العسكرية للواء أحمد وصفي إلى أكثر من أربعين عامًا، تولى القيادة المباشرة في محاربة الإرهاب في سيناء، وكانت له بصمات واضحة في العمليات العسكرية ضد الجماعات المتطرفة في المنطقة. أكاديمياً، حصل اللواء وصفي على العديد من الدورات العلمية المتخصصة في الاستراتيجية العسكرية، ويعد من أبرز العسكريين الحاصلين على درجة دكتوراه في فلسفة الاستراتيجية القومية، بالإضافة إلى العديد من الأوسمة والنياشين العسكرية، وكان آخرها نوط الجمهورية. يعتبر كتاب «المواجهة» بمثابة مرجع مهم في مجال مكافحة الإرهاب، ليس فقط من خلال تقديم التحليلات المتعمقة حول طبيعة هذه الظاهرة، بل أيضًا من خلال تقديم حلول عملية تهدف إلى الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر والعالم العربي. الكتاب يعكس خبرة اللواء أحمد وصفي الطويلة في المجال العسكري والأمني، ويستحق القراءة من قبل المهتمين بالشأن الأمني والسياسي.


الأسبوع
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
اللواء أحمد وصفي يوثق رؤيته لمكافحة الإرهاب في «المواجهة»
اللواء أحمد وصفي أحمد بديوي صدر حديثًا كتاب «المواجهة» من تأليف اللواء أركان حرب د.أحمد محمود وصفي، مساعد وزير الدفاع السابق، يتناول بشكل موسع تداعيات الإرهاب على الدول الحديثة، وكيفية مواجهته في ظل التحديات الأمنية والسياسية. يعد كتاب «المواجهة» إضافة هامة إلى الأدبيات العسكرية والسياسية المعاصرة، حيث يسلط الضوء على تطور الإرهاب وتنوع أساليبه، كما يقدم مقترحًا عمليًا لمواجهة هذه الظاهرة التي تهدد استقرار الدول، مع التركيز بشكل خاص على مصر والدول العربية. كتاب «المواجهة» يتناول بالتفصيل مختلف أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح، ويعتبرهما من الأدوات الرئيسية المستحدثة في الصراعات الحديثة، ويوضح المؤلف كيف أن الإرهاب قد تحول إلى أداة معقدة تهدف إلى إسقاط الأنظمة الحاكمة في الدول، والتسبب في تفشي الفوضى وإفشال الدولة. وضع اللواء أحمد وصفي في الكتاب أسسًا علمية لمقاربة الإرهاب من جوانب استراتيجية وأمنية، موضحًا كيفية استهداف المؤسسات الحكومية والاقتصادية وكذلك الشعب في سبيل تحقيق أهداف الجماعات الإرهابية. كما يركز كتاب «المواجهة» على ضرورة أن تكون هناك استعدادات استراتيجية وقائية على المستوى الوطني والدولي لمواجهة تفشي الإرهاب، وخاصة في الدول التي تشهد بيئات سياسية غير مستقرة أو هشة. يقدم اللواء أحمد وصفي مقترحًا لمخطط المواجهة الذي يهدف إلى الحفاظ على كيان الدولة المصرية ودول العالم العربي بشكل عام، والتأكيد على أهمية التنسيق الأمني الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب. اللواء أركان حرب دكتور أحمد محمود وصفي تولى العديد من المناصب القيادية المهمة، وصولًا إلى قائد الجيش الثاني الميداني، ثم رئيسًا لهيئة تدريب القوات المسلحة المصرية، كما كان مساعدًا لوزير الدفاع. تمتد الخبرة العسكرية للواء أحمد وصفي إلى أكثر من أربعين عامًا، تولى القيادة المباشرة في محاربة الإرهاب في سيناء، وكانت له بصمات واضحة في العمليات العسكرية ضد الجماعات المتطرفة في المنطقة. أكاديمياً، حصل اللواء وصفي على العديد من الدورات العلمية المتخصصة في الاستراتيجية العسكرية، ويعد من أبرز العسكريين الحاصلين على درجة دكتوراه في فلسفة الاستراتيجية القومية، بالإضافة إلى العديد من الأوسمة والنياشين العسكرية، وكان آخرها نوط الجمهورية. يعتبر كتاب «المواجهة» بمثابة مرجع مهم في مجال مكافحة الإرهاب، ليس فقط من خلال تقديم التحليلات المتعمقة حول طبيعة هذه الظاهرة، بل أيضًا من خلال تقديم حلول عملية تهدف إلى الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر والعالم العربي. الكتاب يعكس خبرة اللواء أحمد وصفي الطويلة في المجال العسكري والأمني، ويستحق القراءة من قبل المهتمين بالشأن الأمني والسياسي.

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
النائبة نورا علي: قوانين الاستثمار السياحي قديمة ولا تواكب العصر
شددت النائبة نورا علي رئيس لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب، على أهمية وجود تشريعات تنظم عمل القطاعات المختلفة، مشيرة إلى أن الاستثمار السياحي يعاني من قوانين قديمة تعود إلى عام 1969 ولا تواكب متطلبات العصر. وقالت في تصريحات لبرنامج «المواجهة» عبر شاشة «ON»، الجمعة، إن تهيئة المناخ المناسب للمستثمرين يتطلب وجود جهة واحدة يتعاملون معها.وأضافت: «لابد من تهيئة المناخ المناسب للمستثمر، بأن يكون أمام جهة واحدة يتعامل معها، ميروحش ل26 جهة، لأنه في النهاية لن يصل لشيء، والأصح إنه يأخد شنطته ويمشي هذا هو الواقع».وأشارت إلى أن قانون المنشآت الفندقية والسياحية رقم 8 لسنة 2022، الذي صدر بعد جهود كبيرة من لجنة السياحة، يعد تشريعا رائعا ويحقق أحلام القطاع إذا تم تفعيله.وأوضحت أن القانون يحدد المدة الزمنية لإصدار التراخيص، ويجمع كل الجهات المعنية خلف شباك واحد هو وزارة السياحة، مع تحديد الحد الأدنى والأقصى للرسوم بشكل واضح.وتابعت: «بدأت الوزارات الأخرى تطالب برسم بدل خدمة، خارج الرسوم المحددة في القانون», مشيرة إلى مطالبتها خلال آخر لقاء مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء؛ بضرورة تفعيل القانون.ولفتت إلى اجتماع رئيس مجلس الوزراء مع الوزارات المعنية ومطالبتها بتوحيد الرسوم، لإنجاز الملف خلال أسبوعين وإصدار القانون.

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
اتحاد الغرف السياحية: نحتاج 200 ألف غرفة جديدة.. والرخصة تتطلب 3 سنوات
قال حسام الشاعر، رجل الأعمال ورئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، إن مصر تحتاج إلى 200 ألف غرفة سياحية جديدة. وأشار خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «المواجهة» عبر شاشة «ON»، إلى أن المتاح حاليا من الغرف السياحية يبلغ 180 ألف غرفة، موضحا أن إصدار رخصة لإنشاء غرفة سياحية يتطلب حاليا ما بين عامين إلى ثلاثة أعوام.وتابع: «المستثمر يذهب بنفسه ليحصل على جميع الموافقات المطلوبة، حتى لو قيل إن هناك شباكا واحدا، فهو ليس شباكا واحدا لكن هو بريد لأن هذا الشباك مجرد وسيط يأخذ الأوراق ويرسلها للجهات المعنية، ثم ينتظر الرد، وهذه العملية أطول من أن يذهب المستثمر بنفسه إلى الجهة، الأفضل أن يتوجه المستثمر مباشرة».ودعا إلى العودة إلى النظام السابق، والذي كان يقضي بتجميع جميع الموافقات مرة واحدة من خلال جهة ولاية واحدة، وهي هيئة التنمية السياحية، بحيث يمكن للمستثمر البدء في التنفيذ في اليوم التالي مباشرة.