أحدث الأخبار مع #«النصر»


الرياضية
منذ 20 ساعات
- رياضة
- الرياضية
نقاط النصر
ربما نتفق على أن «النصر» هو النادي الأكثر إشغالًا للجان القضائية بالمواسم الأخيرة، منها قضايا عوض خميس ومحمد كنو وعدد من اللاعبين الأجانب، وفي هذا الموسم برزت على السطح قضيتان أشغلتا الساحة الرياضية بين «النصر» من جهة وناديي «الوحدة والعروبة» من جهة أخرى، ومازال الوسط الرياضي ينتظر قرارًا نهائيًا يحدد أين تذهب «نقاط النصر». مع «الوحدة» التقى الفريقان 25 فبراير وصاحب المباراة أحداث غريبة بتأخر حافلة «النصر» عن الوصول لملعب المباراة التي كانت مجدولة في السابعة مساء، وعليه فإن الحافلة يجب أن تصل في الخامسة والنصف إلا أنها لأسباب غامضة حتى الآن لم تصل إلا السابعة والربع فقام مسؤول الرابطة والحكم بتأخير بدايتها ساعة كاملة، فاز «النصر» واحتج «الوحدة» وبدأت رحلة طويلة من الانضباط إلى الاستئناف تذهب فيها أوراق القضية وتعود وربما تصل إلى مركز التحكيم الرياضي إذا لم يقتنع «الوحدة» بالقرار الذي يعيد لهم «نقاط النصر». بعدها بثلاثة أيام كانت مباراة «العروبة» التي فاز فيها على «النصر» الذي اعترض على أهلية مشاركة الحارس «رافع الرويلي» مطالبًا بالحصول على نقاط المباراة رغم خسارتها في الملعب، وهي قضية مازالت قائمة تراوح بين لجنتي الانضباط والاستئناف حتى حطت رحالها في مركز التحكيم الرياضي، وزادت أهمية القضية بازدياد أهمية نقاطها التي ترتبط بمشاركة الفريق بدوري أبطال آسيا للنخبة، ولذلك زاد غليان الوسط الرياضي مع مرور الأيام وتأخر القرار النهائي الذي جعل عددًا من الأندية يرتبط مصيرها هذا الموسم بمصير «نقاط النصر». تغريدة tweet: هذا التأخير غير المبرر في زمن التقنية والأتمتة جعل البعض يشككون في جرأة اللجان القضائية، فهناك يبرر التأخير بالرغبة في معرفة تأثير تلك النقاط على الفرق، فإن كانت سببًا لهبوط الوحدة أو العروبة فسيصعب القرار فيها، وإن كان حصول «النصر» على النقاط يحدد مصير مشاركاته الخارجية فستزداد أهميتها، ومازال الوسط الرياضي بانتظار القرار الحاسم الذي بالتأكيد لن يرضي جميع الأطراف مهما كان، وعلى منصات القرار نلتقي،


أخبار اليوم المصرية
منذ 6 أيام
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
النصر للمسبوكات: دعم الحكومة أنقذ الشركة وأعادها لدورها الريادي
أكد حمدي جويلي، رئيس مجلس إدارة شركة النصر للمسبوكات، أن الشركة استعادت نشاطها مجددًا بعد توقف دام أكثر من عامين، بفضل التعاون المثمر بين الحكومة وقيادات الشركة، وعلى رأسهم الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، والوزير محمد جبران، وزير العمل. إجراءات تصحيحية ودعم مباشر من الحكومة وأوضح جويلي أن عودة شركة النصر للمسبوكات -الرائدة في صناعة الحديد الزهر الرمادي والمرن في الشرق الأوسط - جاءت نتيجة سلسلة من الإجراءات التصحيحية والدعم المباشر الذي قدمه الفريق كامل الوزير، والذي أولى اهتمامًا بالغًا بإعادة تشغيل الشركة ودعم استمرارية الإنتاج بها. كما أشار "جويلي" إلى أن وزير العمل محمد جبران لعب دورًا محوريًا في هذه العودة، من خلال متابعة دقيقة لملف الشركة، وإجراء لقاءات متكررة مع الإدارة والعاملين لبحث المشكلات ووضع حلول سريعة. كان حمدي جويلي رئيس مجلس إدارة شركة النصر للمسبوكات، قد أعلن في وقت سابق إعادة تصنيع سبيكة «الفيرو سيليكون ماغنيسيوم»، مؤكدًا أن تلك الخطوة ستسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي. وداعًا استيراد «الفيرو سيليكون».. شركة «النصر» تضخ السبيكة للسوق المحلية واعتبر «جويلي» إنتاج سبيكة «الفيرو سيليكون ماغنيسيوم» خطوة استراتيجية لدعم الاقتصاد الوطني من خلال الاعتماد على الخامات المحلية، ما سيؤدي لوقف نزيف العملة الصعبة وتحجيم الفاتورة الاستيرادية. وأشار رئيس مجلس إدارة النصر للمسبوكات، إلى أن الشركة استأنفت تصنيع سبيكة «الفيرو سيليكون» وذلك عقب إعادة تشغيل هذا الصرح العملاق في 18 نوفمبر الماضي بعد توقف دام عامين. وتنفرد «النصر للمسبوكات» بإنتاج تلك السبيكة منذ عام 2008، فهي الوحيدة في مصر التي تصنع «الفيرو سيليكون»، ولكن توقف إنتاجها عندما تم إغلاق المصنع في عام 2022.


بوابة الأهرام
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
.. ودارت الماكينات.. الصناعة قاطرةً التنمية.. وخطوط الإنتاج تعمل برؤية خلاقة «التروس» تُضاعِف أداءها.. وتفاؤل بنهضة شاملة
تشير كل الدلائل إلى أن الدولة المصرية في ظلال الجمهورية الجديدة تنظر إلى الصناعة وتطويرها كأولوية فى خطط وبرامج الإصلاح الاقتصادى ورؤية مصر 2030، كما وضعت كل ما يتعلق بتطوير الصناعة وتخليصها من أي عقبات كمحور أساسى في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتستهدف الدولة من تقديم جميع التيسيرات للصناع زيادة مشاركة الصناعة فى الناتج المحلى الإجمالى، وضخ مزيد من الاستثمارات فى جميع القطاعات الصناعية ذات الميزة التنافسية، من خلال توسيع المجال للقطاع الخاص ليلعب الدور الرئيسى فى النهضة الصناعية المستهدفة. وبالفعل سعت الحكومة المصرية وبتوجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى نحو توفير جميع أوجه الدعم لمساندة الصناعة المصرية من خلال تهيئة بيئة الاستثمار، وتطوير البنية التحتية من الطرق والإنشاءات والبنية التكنولوجية والرقمية، بالإضافة إلى تحديث التشريعات والقوانين الحاكمة، وتبسيط الإجراءات، وإتاحة توفير الأراضى والتوسع فى المناطق الصناعية ودعم مشاركة القطاع الخاص وجذب الاستثمار الاجنبى المباشر. ومع هذا الاهتمام والجدية في الوصول بالصناعة المصرية إلى المكانة التي تستحقها وتجعلها تقوم بدورها في التنمية الشاملة والمستدامة دارت «الماكينات» من جديد. ويستحق كل مصري «صورة» تحت «راية» المصانع التي باتت فخرا لكل مواطن بما تقدمه من مشاركة قوية في الإنتاج المتميز الذي يحقق عوائد كبيرة للوطن والمواطن، بعد «نوبة صحيان ودوران» للماكينات وخطوط الإنتاج تؤكد أن الدولة المصرية تدرك أهمية الصناعة وتشجيعها لتكون قاطرة النمو والتنمية. هذه الصورة تؤكد أن «صنع في مصر» ليس مجرد شعار يتردد، إنما هدف إستراتيجي ترفعه الحكومة المصرية في جميع القطاعات، وتسعى لتحقيقه عبر خطوات ثابتة لإعادة إحياء الصناعات الوطنية وتطويرها، وتسريع عجلة الإنتاج وتحقيق وفرة من المنتجات المحلية بما يسهم في تعظيم عوائد الناتج القومي الإجمالي؛ ويزيد عوائد التصدير ويقلل الفاتورة الاستيرادية ويخلق مزيدا من فرص العمل. تلك الأهداف أصبحت واقعاً ملموساً نرصده من خلال زيارة بعض المناطق الصناعية التي تضم مئات من الصناعات التحويلية والثى تعكس الاهتمام المتنامي بقطاع الصناعة باعتباره النواة لبناء اقتصاد وطني قوى. موضوعات الملف 300 مصنع فى «15 مايو».. المستثمرون: عودة المصانع قرار حكيم.. وإحياء «الغزل والنسيج» يعيد للصناعة مجدها صناعة السيارات ..عصر جديد.. خبراء: الدولة قدمت طوق النجاة لـ «النصر» .. وقريبا إنتاج السيارة الكهربائية المنتج الوطنى وتلبية احتياجات السوق.. كيف أسهمت خطة الدولة فى تعزيز الإنتاج وزيادة التوظيف؟ «تعويم» المصانع المتعثرة يدخل مرحلة الحسم شراكات للإنقاذ.. ربط البحث العلمى بالصناعة بداية لتطوير القطاع وتحقيق النمو «استراتيجيات» تحرك المياه الراكدة «الملابس الجاهزة» فرص للازدهار.. توطين مستحق وتميز تصديرى .. و«السوق» نموذج للشراكة الناجحة رئيس مستثمرى بنى سويف: 10 مجمعات صناعية فى الصعيد.. وتسهيلات لجذب رءوس الأموال


عكاظ
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
لماذا تحية كريستيانو بقدمين حافيتين؟
تابعوا عكاظ على في مشهد خلدته العدسات قبل أن يحفظه القلب، مشى كريستيانو رونالدو، أسطورة كرة القدم، حافي القدمين نحو مدرجات جماهير النصر بعد فوز فريقه بالرباعية الكبيرة فاتحاً ذراعيه باتساع، كأنما يحتضن كل هذا العشق المتدفق من المدرجات فقد كانت لحظة مكتملة المعاني، لحظة جمعت بين الحب والوفاء، بين فارس عالمي وجمهور صنع له بيتاً جديداً اسمه «النصر». فلماذا اختار كريستيانو أن يمشي حافي القدمين؟ أخبار ذات صلة يقول الأخصائي النفسي ماجد الطريفي لـ «عكاظ»: «يبدو أن كريستيانو تعمد أن ينزع حذاءه قبل تحية المدرج، وكأنه أراد أن يخاطب جمهور النصر بلا وسائط، بلا أقنعة، بلا أي حواجز بينه وبين الأرض التي أحبته»، وأضاف: المشي حافي القدمين في علم النفس والسلوكيات العفوية يرتبط بثلاث معانٍ عميقة، وهي التواضع أمام اللحظة العاطفية، وتعني نزع الحذاء أمام جمهور يعني الانحناء الرمزي أمام الحب»، وكريستيانو لم يرَ نفسه نجماً معلقًا فوقهم، بل فرداً منهم، شريكاً معهم في كل لحظة والثانية هي الاتصال الصافي مع الأرض: فاللاعب الذي يخطو حافي القدمين يُعيد اتصال روحه بالأرض والجمهور مباشرة، وكأن الأرض التي امتلأت بالهتاف هي امتداد لجسده، والثالثة هي التحرر من الرسميات والضغوط؛ إذ لم تعد هناك عقود أو أضواء أو بطولات، بل بقيت إنسانية اللحظة فقط، نجم عالمي يرى الحب بعينيه ويشعر به تحت قدميه.


الرياضية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
«حرب باردة» بين النصر واتحاد الكرة
من ينظم المسابقات، يقف على مسافة واحدة من الجميع، ليثقوا بعدالته، أحيانًا لا يفعل هذا فيثير الشبهات، أحيانًا يلعب أحد المنافسين «دور الضحية» ويتهم المنظم أنه يحاربه، فيما هو بريء كالذئب. وبعض الفرق لديهم اعتقاد أن «اتحاد الكرة» لدينا، لا يقف على مسافة واحدة من الجميع، هذا ما يلاحظه المراقب من تصريحاتهم تجاه الدعم والتسجيل، وتأجيل المباريات وأخطاء الحكام. فيما هناك نادي «النصر» لا يرى الأمر كالبقية، بل يعتقد مسيروه وجماهيره، أن اتحاد الكرة يخوض «حربًا باردة» ضده. فهل النصر واهم، أم هي كما وصفها، أم اتحاد الكرة وإن كان يثير الشبهات، إلا أنه بريء كالذئب؟ للإجابة على السؤال سأستند على أحداث هذا العام فقط، ولن أحفر بالتاريخ، ولا عن التحكيم، بل سلوك اتحاد الكرة. طلب النصر تأجيل مباراته مع العروبة وأحضر موافقة العروبة بسبب نخبة آسيا، فرفض طلبه فيما غيره عومل بطريقة مختلفة، بل لم يستشر الفريق الآخر. كذلك قضية حارس العروبة «الرويلي»، يقول الإعلامي النصراوي «سعود الصرامي»: «طلب النصر من لجنة الانضباط طلبين استدعاء الحارس واستجوابه، ومخاطبة جهة عمله، لتتأكد أنه على رأس العمل، فردت اللجنة لن أصنع لك دليلًا». وهذا الرفض يثير الدهشة، فالقاضي هدفه تحقيق العدل، وليحققه يستجوب اللاعب، ويخاطب جهة العمل، وما ينتج من ردهما، يحكم وهو مطمئن الضمير. فلماذا تجاهلت اللجنة ما يحقق العدل؟ أخيرًا،، المقال لا يحتمل سرد كل شيء، وسأختم بما حدث أمس الأول، إذ زار «أمين عام اتحاد الكرة» نادي الخلود الذي سيلعب مع النصر غدًا، والزيارة كما ذكر نادي الخلود «تفقدية لمنشآت النادي ومرافقه». الغريب أن اتحاد الكرة لا دخل له بمنشآت الأندية المملوكة للوزارة والمعنية بتفقدها، فما الحكمة من هذه الزيارة بهذا التوقيت؟ وما الحكمة أن تصدر قرار رفض الاحتجاج ليلة مباراة النصر في آسيا، مع أن اتحاد الكرة كان يمكن أن يؤجل صدوره إلى ما بعد المباراة، حتى يثبت حسن نواياه تجاه من يراه عدوًا.