logo
#

أحدث الأخبار مع #«النهاية»

«الريال» يتعرض لأمواج «السخرية المهينة» من صحف مدريد!
«الريال» يتعرض لأمواج «السخرية المهينة» من صحف مدريد!

الاتحاد

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«الريال» يتعرض لأمواج «السخرية المهينة» من صحف مدريد!

عمرو عبيد (القاهرة) هاجمت الصحف الداعمة لريال مدريد فريقها بقسوة شديدة، عقب الإقصاء «المُهين» من رُبع نهائي دوري الأبطال، على يد أرسنال، حيث عنونت «ماركا» غلافها بقولها إنه من دون لعب أي شيء، لا يمكن حدوث المعجزات، فيما كتبت «أس» «لقد كان مُجرد حلم»، واستخدمت كلتاهما بعض العناوين القاسية والمهينة، ونشرت التقارير الناقدة بهجوم لاذع وحاد إلى أقصى درجة. وإذا كانت الصحف المدريدية اتهمت نظيرتها الكتالونية بالسخرية من الفريق، رغم أن الأخيرة تحدثت عن إخفاق «الجالاكتيكوس» الواضح، وعدم لعب كرة قدم حقيقية في مباراتي أرسنال، وكلها حقائق، فإن الإعلام الداعم لـ «فريق العاصمة» هو من تجاوز تلك الحدود بكثير، إذ نشرت «ماركا» تقريراً قالت فيه إن خطة «الريمونتادا» افتقدت تفصيل صغير، هو كرة القدم، وداخل هذا التقرير الساخر، كتبت أن عودة ريال مدريد التي روّج إليها الجميع، اقتصرت على بعض مقاطع الفيديو «الحماسية»، والصور التخيلية، بجانب استقبال حافلة الفريق بكثير من الهتافات، وفيما عدا ذلك، لم يكن هناك أي شيء، وفي الوقت الذي شهد وصول الجماهير الحالمة، لم يأتِ ريال مدريد، ولأن التطلعات الكبيرة والانتصارات الاستثنائية تحتاج إلى فريق كبير، فإنها لم تكن لتتحقق أبداً، لأن الفريق حسب تعبيرها ليس كبيراً على الإطلاق في الموسم الحالي! ترى «ماركا» أن كورتوا وفينيسيوس فقط، هما من لعبا بجدية في تلك المباراة، بينما هاجمت جميع اللاعبين الآخرين بلا استثناء، كما عادت للحديث مرة أخرى عن حالة التراخي الغريبة التي يعيشها أغلب نجوم الفريق في الآونة الأخيرة، مشيرة إلى أن لاعبي أرسنال ركضوا أكثر من منافسيهم بما يزيد على 9 كيلومترات، وهو ما سبق وتناولته وسائل الإعلام بالنقد اللاذع بعد مباراة الذهاب أيضاً، ونشرت مقالاً هاجم لاعبي «الملكي» بقوة قائلاً إن الفريق الذي احتاج لتسجيل 4 أهداف في لقاء الإياب، لم يختبر رايا حارس «المدفعجية» إلا بعد 55 دقيقة، بل إن أوديجارد انطلق بسرعة فائقة قبل نهاية المباراة بعدة دقائق، فقط لتنفيذ الضغط وإبعاد الكرة، وهو ما لم يقم به فينيسيوس أو أي لاعب آخر في الهجوم طوال المباراة. وكانت «أس» أكثر قسوة وهجوماً، عندما وصفت «رُباعي الجالاكتيكوس» بـ «الفاشل»، قائلة إن مبابي وفينيسيوس وبيلينجهام ورودريجو، بقيمة تسويقية مليونية تفوق عشرات الأندية الأوروبية، لم يسددوا سوى 5 كرات دقيقة فقط طوال 180 دقيقة لعب أمام أرسنال، بل إنهم لم يسجلوا إلا هدفاً وحيداً، أي أقل من حصاد ديكلان رايس في المباراتين، وعلى عهدتها، قالت «أس» إن جماهير «البرنابيو» وجهت صافرات استهجان نحو فينيسيوس، وكذلك مبابي، الذي يعيش «كابوس» العام الأول، بعكس ما رُوّج إليه في بداية الموسم. وحملت عناوين مقالات كتاب صحيفة «أس» الكثير من الإحباط والغضب، مثل «النهاية» و«لا ريمونتاداولا كرة قدم» و«العودة الكاذبة»، وتحدثت أغلبها أن الفريق لم يكن يملك أي مقومات لتحقيق «الريمونتادا المزعومة»، التي ظهرت فقط عبر مواقع التواصل وتصريحات اللاعبين النارية، أما داخل الملعب، فكان الكل تائهاً، بلا خطة أو هدف، مثلما كان الحال خلال أغلب فترات الموسم الحالي، بل اتهم أحد الكتاب مبابي ب«الضعيف» الذي لا يملك قوة شخصية كريستيانو رونالدو، الذي كان سيقاتل بشراسة في مثل هذا الموقف.

عمرو سمير عاطف:استلهمت فكرة « الشرنقة» فى أثناء كتابة مسلسل «النهاية»
عمرو سمير عاطف:استلهمت فكرة « الشرنقة» فى أثناء كتابة مسلسل «النهاية»

بوابة الأهرام

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

عمرو سمير عاطف:استلهمت فكرة « الشرنقة» فى أثناء كتابة مسلسل «النهاية»

يُعد الكاتب والسيناريست عمرو سمير عاطف، واحدًا من أبرز الاسماء فى عالم الدراما المصرية الحديثة، وذلك بفضل أسلوبه المتفرد وأفكاره المبتكرة. قدم تجارب استثنائية جمعت بين التشويق، والعمق الفلسفي، واستلهام أفكار تجمع بين الواقع والخيال، ما جعله محط أنظار الجمهور والنقاد على حد سواء. وبعد مسلسله «النهاية» الذى قدم من خلاله رؤية درامية مميزة قبل خمسة أعوام، يعود فى الموسم الدرامى الرمضانى الحالى عبر منصة «واتش إت» بحلقات «الشرنقة»، والذى يتناول قضية غسل الأموال بأسلوب سرد فريد. ولذلك كان السؤال الأول فى بداية لقاء «الأهرام» مع عمرو سمير عاطف حول مصدر استلهامه لفكرة «الشرنقة»؟ ويجيب عاطف قائلا: «الفكرة جاءت أثناء عملى فى مسلسل (النهاية)، لأطرحها على عدد من المنتجين ليتم بيعها سريعًا. لكن ظروفا عديدة، منها انشغالى فى عدة مشاريع بعضها خارج مصر حالت دون التنفيذ السريع لها. وعقب عودتي، رأيت أن التوقيت مثالى لتقديم (الشرنقة) ، خاصة عقب تحمس (أروما) لتنفيذه. وإجمالا أنا حريص على استلهام الأفكار من حياتى الشخصية، ومن القضايا التى تشغلنى وأريد مناقشتها. بالطبع، قد أقرأ شيئًا فى الصحف يلفت نظري، لكننى أعتمد على رؤيتى الخاصة فى تناول الموضوعات». مواجهة في مشهد من المسلسل وعن نمط السرد المميز فى «الشرنقة» يشرح الكاتب الشاب: « هو نمط يختلف تماما عن أى شيء قدمته مسبقا، وتمنيت من قلبى أن يحظى بانتباه وإعجاب الجمهور. وأرى أن منصة (واتش إت) كانت الخيار الأمثل لهذا المشروع ، وأنا سعيد جدًا بالتعاون معهم». هذا عن نمط السرد، أما عن مركزية قضية غسل الأموال، فيقول عاطف: «هى خلفية للدراما، لكنها ليست المحور الأساسي، فالأهم فى أى عمل درامى هو الصراع والعلاقات بين الشخصيات، وهذا ما ركزت عليه الحلقات». إن كانت الحبكة مستلهمة من الحياة الواقعية، فهل يمكن قول الشيء ذاته بخصوص الشخصيات؟ يجيب الكاتب موضحا: «أى كاتب يستلهم من حياته، ولكن بما يتناسب مع العمل الفني. على سبيل المثال، فى فيلم (ولاد العم)، جاءتنى الفكرة عندما كنت مع زوجتى فى بورسعيد على متن مركب، وفجأة تخيلت سيناريو معينا وقلت لها نفس ما قاله شريف منير لمنى زكى بعد أن كشف لها عن حقيقته. وحدثت نفسى قائلا: (هذه فكرة رائعة لفيلم). وعلى ذات المنوال، فإن تفاصيل الشخصيات والأحداث فى (الشرنقة) مستمدة من الواقع، لكنها معالجة دراميًا لتتناسب مع طبيعة العمل». وعن اعتماد المسلسل على ممثلين شباب، وكيفية اختيار النجم أحمد داود للعب دور البطولة، يقول عمرو سمير عاطف: «أبحث دائمًا عن الممثل المناسب للدور، سواء كان شابًا أو نجمًا مخضرمًا. المهم أن يكون متقنًا للدور. ليس لدى مانع فى العمل مع ممثل جديد، بشرط أن يكون مناسبًا للشخصية. أما عن أحمد داود، فقد جاء ترشيحه من جانب الجهة المنتجة، لنرحب جميعا به لكونه ممثلا موهوبا ومناسبا للشخصية. وإجمالا، انا لم أتخيل ممثلا بعينه للعب البطولة ، ولكن عقب ترشيح داود، بدأت أتخيله فى الدور على الورق، مما سهل من عملية الكتابة. أما عن باقى فريق العمل، وتحديدا صبرى فواز ومريم الخشت، فهما ممثلان رائعان وكنت أتمنى التعاون معهما من فترة» . وعن أسباب ابتعاده عن الدراما فى الأعوام الأخيرة، يقول: « مسلسل ( النهاية) كان آخر أعمالى فى عام 2020، ولاحظت التحولات التى شهدتها سوق الإنتاج المصرى مؤخرا والتى تطلبت منى بعض الوقت لفهمها وفهم معاييرها قبل العودة بعمل درامى رأيت أنه قوى وقادر على المنافسة». وعن مشروعاته فى الفترة المقبلة، يكشف عمرو سمير عاطف: «لدى عدة أفكار قيد الدراسة، وهناك مشروع لمسلسل جديد، ولكن لم يتم تحديد الجهة المنتجة بعد. بالإضافة إلى كتابتى حلقتين من مسلسل (القصة الكاملة) تحت عنوان (السوبر ماركت)، وأنتظر بدء التنفيذ لكتابة السيناريو الخاص بهما».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store