logo
#

أحدث الأخبار مع #«الهولوكوست»

«حماس»: غزة «أوشفيتز» القرن 21.. و«سادة الإبادة» هم من يتباكون على ضحايا النازية
«حماس»: غزة «أوشفيتز» القرن 21.. و«سادة الإبادة» هم من يتباكون على ضحايا النازية

الوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

«حماس»: غزة «أوشفيتز» القرن 21.. و«سادة الإبادة» هم من يتباكون على ضحايا النازية

أكدت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، اليوم الخميس، أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي المطلوب محاكمته من المحكمة الجنائية الدولية كمجرم حرب بنيامين نتنياهو في ذكرى «الهولوكوست» تعد تكريسا لنهج الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني. وقالت الحركة في بيان: تعقيبا على التصريحات العنصرية والمتطرفة التي أطلقها رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نتنياهو، المجرم المطلوب للعدالة الدولية، خلال كلمته في ذكرى «الهولوكوست» تؤكد حركة المقاومة الإسلامية «حماس» أن هذه التصريحات تعد تكريسا لنهج الإبادة الجماعية التي ترتكبها حكومته الفاشية ضد شعبنا، وتظهر حجم الانفصال الأخلاقي الذي بلغه هذا الكيان، في محاولته تبرير جرائمه بذرائع واهية ومضللة. نتنياهو يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث وشددت الحركة على أن «نتنياهو الذي يتحدث عن عدم تكرار المحرقة، هو ذاته الذي يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث، يحرق فيها الفلسطينيون في قطاع غزة أحياء في خيام الإيواء وتحت أنقاض البيوت، ويدفنون أحياء في مخيمات اللاجئين وتحت ركام المستشفيات والمدارس. محرقة لا تحتاج إلى أفران، بل تدار بأحدث الأسلحة الغربية، وتنفذ أمام أعين العالم». وأضاف البيان: نذكر العالم أن غزة اليوم هي أوشفيتز القرن الحادي والعشرين، حيث الرماد فلسطيني، والفاعل صهيوني، والبعض يشيح بنظره، ويتحدث عن الحق في الدفاع عن النفس في أقبح أشكال النفاق السياسي والأخلاقي. واختتمت الحركة قائلة: نخاطب شعوب العالم، والمؤسسات الحقوقية، والضمائر الحية: إن من يتباكون على ضحايا النازية، صاروا سادة الإبادة في عصرنا. وإن مقاومة هذا المشروع الصهيوني الإبادي ليست فقط حقا مشروعا، بل واجب إنساني. معسكر أوشفيتز يذكر أن معسكر أوشفيتز، هو الاسم الألماني لمدينة أوشفينجم البولندية، وتقع أوشفينجم في بولندا، على بعد نحو 64 كم غرب كراكوف، وضمت ألمانيا هذه المنطقة من بولندا في عام 1939. وكان معسكر اعتقال أوشفيتز يقع على مشارف أوشفيتشيم في بولندا التي كانت تحتلها ألمانيا، وجرى تأسيسه في الأصل عام 1940 وأشير إليه فيما بعد باسم «أوشفيتز الأول» أو «المعسكر الرئيسي». كان مركز القتل في أوشفيتز-بيركيناو، والذي يشار إليه أيضًا باسم «أوشفيتز الثاني»، يقع بالقرب من قرية برزيزينكا البولندية (بالألمانية: بيركيناو). يقع هذا على بعد نحو ميلين (ما يزيد قليلاً على 3 كم) من المعسكر الرئيسي. بدأ الألمان بناء معسكر أوشفيتز-بيركيناو في عام 1941. أو«شفيتز الثالث» أو مونوفيتز كان يقع بالقرب من قرية مونوفيتش البولندية، ويقع هذا على بعد نحو 4 أميال (نحو 6.5 كيلومتر) من المعسكر الرئيسي. أنشأ الألمان في البداية محتشد بونا الفرعي هناك في عام 1942. وفي عام 1943، أصبح معسكر اعتقال. يضم مجمع معسكرات أوشفيتز أيضًا العديد من المحتشدات الفرعية. وتقع غالبية هذه المحتشدات الفرعية في المنطقة المحيطة بمعسكر أوشفيتز.

«أنورا» يحصد أبرز جوائز الأوسكار... وأدريان برودي أفضل ممثل للمرة الثانية
«أنورا» يحصد أبرز جوائز الأوسكار... وأدريان برودي أفضل ممثل للمرة الثانية

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«أنورا» يحصد أبرز جوائز الأوسكار... وأدريان برودي أفضل ممثل للمرة الثانية

حصد الفيلم التراجيدي الكوميدي «أنورا» الأحد أبرز مكافآت الأوسكار، إذ نال خمس جوائز بينها أفضل فيلم، بينما اقتصرت حصة «إميليا بيريز»، صاحب العدد الأكبر من الترشيحات، على جائزتين بعدما تراجعت حظوظه أخيراً جرَّاء جدل بشأنه. وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد قال مخرج «أنورا» شون بيكر لدى توجهه بالشكر لأكاديمية الأوسكار على تكريمها «فيلماً مستقلاً حقاً» لم تتخط ميزانية إنتاجه ستة ملايين دولار «أخبروا عن القصص التي تحرّككم، وأعدكم بأنكم لن تندموا على ذلك أبداً». فريق عمل فيلم «أنورا» (أ.ف.ب) بعد حصوله على السعفة الذهبية في مهرجان كان العام الماضي، لم يكتف هذا الفيلم الذي وُصف بأنه أشبه بقصة سندريلا معاصرة، بالحصول على الجائزة الكبرى فحسب، بل فاز أيضاً بجوائز أفضل ممثلة لمايكي ماديسون، وأفضل سيناريو، وأفضل مونتاج، وأفضل مخرج لبيكر. مايكي ماديسون بعد فوزها بجائزة أفضل ممثلة (أ.ف.ب) وتدور أحداث الفيلم حول راقصة تعرٍ من نيويورك تتزوج من ابن أحد الأثرياء الروس قبل أن تواجه ازدراءً طبقياً من أقارب زوجها الأثرياء. في المقابل، لم يتمكن «إميليا بيريز» من إعادة إنتاج الحماس ذاته الذي حظي به في مهرجان كان، حيث نال جائزة لجنة التحكيم. فقد انتهت مسيرة الفيلم الاستعراضي للمخرج الفرنسي جاك أوديار حول التحول الجنسي لتاجر مخدرات مكسيكي، في الأوسكار بصورة مخيبة لطاقمه بعد فضيحة أثارها نبش تغريدات عنصرية ومعادية للإسلام نشرتها سابقاً الممثلة الرئيسية في العمل كارلا صوفيا غاسكون. وعلى الرغم من ترشيحه لـ13 جائزة، وهو رقم قياسي بالنسبة لعمل غير ناطق بالإنجليزية، لم يحصل الفيلم الذي صُوّرت أكثرية مشاهده بالإسبانية إلا على جائزتي أوسكار: أفضل ممثلة في دور ثانوي لزوي سالدانيا، وأفضل أغنية أصلية عن «إل مال». زوي سالدانيا الفائزة بجائزة أفضل ممثلة في دور ثانوي (أ.ف.ب) وأخفق «إميليا بيريز» في نيل جائزة أفضل فيلم دولي التي حصدها الفيلم البرازيلي «آيم ستيل هير»، وهو عمل من نوع الميلودراما حول مقاومة أم شجاعة ضد النظام الديكتاتوري البرازيلي السابق. مخرج فيلم «آيم ستيل هير» الذي فاز بجائزة أفضل فيلم دولي (أ.ف.ب) وقال جاك أوديار لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» قبل الحفلة: «أريد أن يتوقف كل ذلك لنطوي الصفحة وننتقل لشيء آخر»، بعدما سئم من الجدل الدائر حول فيلمه الذي اتهمه أيضاً جزء من الجمهور المكسيكي بالاستيلاء الثقافي. وكان أدريان برودي من أبرز نجوم الأمسية، إذ فاز بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ذي بروتاليست»، الذي يؤدي فيه دور مهندس معماري نجا من «الهولوكوست» وهاجر إلى الولايات المتحدة. أدريان برودي الفائز بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ذي بروتاليست» (أ.ف.ب) وانضم بذلك إلى مارلون براندو وجاك نيكلسون في النادي المرموق للفائزين مرتين بهذه الجائزة، بعد 22 عاماً من فوزه بها عن دوره في «ذي بيانيست»، حيث جسد شخصية فنان يواجه «الهولوكوست». واغتنم الممثل البالغ 51 عاماً الفرصة لتقديم نداء سياسي، في إشارة ضمنية إلى سياسات الرئيس العائد إلى البيت الأبيض أخيراً دونالد ترمب. وقال: «إذا كان بإمكان الماضي أن يعلمنا أي شيء، فهو تذكيرنا بعدم السماح للكراهية بأن تسود»، داعياً إلى «عالم أكثر صحة وسعادة وشمولاً». من جانبها، قالت زوي سالدانيا إنها «فخورة» بكونها سليلة عائلة مهاجرين أتت إلى الولايات المتحدة «مع أحلامها وكرامتها وحبّها للعمل». وكانت هاتان الكلمتان من بين المواقف القليلة التي تضمنت إشارات سياسية في الأمسية التي كانت أقل شراسة بكثير مقارنة بحفلة الأوسكار عام 2017 بعيد انتخاب دونالد ترمب في ولايته الرئاسية الأولى. وعلى النقيض من جيمي كيميل في ذلك الوقت، تجنب مقدّم الحفلة الممثل الكوميدي كونان أوبراين التطرق إلى هذا الموضوع إلى حد كبير، مما يجسد عدم الارتياح في هوليوود تجاه الملياردير الجمهوري الذي انتُخب هذه المرة بأكثرية أصوات المقترعين الأميركيين. وابتعدت الأمسية بشكل كبير عن إثارة الجدل، مع عرض قدمته نجمتا الفيلم الاستعراضي «ويكد»، أريانا غراندي وسينتيا إيريفو، وتحية لعناصر الإطفاء في لوس أنجليس بعد الحرائق الفتاكة التي شهدتها في يناير (كانون الثاني). أريانا غراندي وسينتيا إيريفو وماريسا بود خلال حديثهم في الحفل (أ.ب) لكن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني شق طريقه إلى حفلة الأوسكار مع فوز «نو آذر لاند» حول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي. باسل عدرا ويوفال أبراهام بعد الفوز بجائزة أوسكار عن فيلم «نو آذر لاند» (أ.ب) وذهبت بقية الجوائز إلى كيران كالكن في فئة أفضل ممثل في دور ثانوي عن تجسيده شخصية رجل يهودي في الثلاثينيات من عمره يتمتع بكاريزما وشخصية قوية في فيلم «إيه ريل باين». كيران كالكن بعد فوزه بالجائزة (أ.ف.ب) كما فاز فيلم «فلو» اللاتفي بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة، وذلك بفضل المغامرات المؤثرة لقطة تائهة تواجه غرق كوكبها تحت مياه الفيضانات. فريق فيلم «فلو» اللاتفي الفائزبجائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة (أ.ف.ب) وبعدما اعتُبر منافساً قوياً لـ«أنورا»، اقتصرت حصة فيلم «كونكلايف» وقصته المفعمة بالألغاز المتمحورة حول انتخاب بابا جديد في الفاتيكان، على جائزة أوسكار واحدة في فئة أفضل سيناريو مقتبس. بيتر ستراوغان الفائز بجائزة أفضل سيناريو مقتبس عن فيلم «كونكلايف» (إ.ب.أ) أما فيلم «ذي سبستنس» للمخرجة الفرنسية كورالي فارجا، فقد نال جائزة أوسكار أفضل ماكياج وتصفيف شعر، عن التحول الجسدي المذهل لديمي مور التي أدت شخصية امرأة مدمنة على مصل لتجديد الشباب له آثار مدمرة.

أدريان برودي يفوز للمرة الثانية بأوسكار أفضل ممثل بفضل دوره في «ذي بروتاليست»
أدريان برودي يفوز للمرة الثانية بأوسكار أفضل ممثل بفضل دوره في «ذي بروتاليست»

الوسط

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

أدريان برودي يفوز للمرة الثانية بأوسكار أفضل ممثل بفضل دوره في «ذي بروتاليست»

فاز أدريان برودي بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل عن تجسيده لشخصية مهندس معماري مجري يهاجر إلى الولايات المتحدة بعد النجاة من «الهولوكوست» في فيلم «ذي بروتاليست». وبذلك، ينال الممثل هذه الجائزة المرموقة للمرة الثانية في مسيرته، بعد 22 عاما من فوزه بها عن دوره في «ذي بيانيست» الذي أدى فيه شخصية أحد الناجين من «الهولوكوست» أيضا، حسب وكالة «فرانس برس». وتقدّم برودي على تيموتيه شالاميه «إيه كومبليت أنّون» وكولمان دومينغو «سينغ سينغ» ورالف فاينز «كونكلايف» وسيباستيان ستان «ذي أبرنتيس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store