logo
#

أحدث الأخبار مع #«امش30

«امش 30 » أفضل دواء للإنسان
«امش 30 » أفضل دواء للإنسان

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

«امش 30 » أفضل دواء للإنسان

يقول أبقراط «المشي هو أفضل دواء للإنسان»، إذ تعد رياضة المشي من أقل الأنشطة البدنية تكلفة وأبسطها وأسهلها ولا تتطلب أي معدات أو مهارات خاصة، كما أنها وسيلة لتحسين اللياقة البدنية والحفاظ على الصحة والحد من التوتر. وأطلقت وزارة الصحة قبل أيام وتحديدا في السادس والعشرين من أبريل 2025 المنصرم فعاليتها السنوية «امش 30»، بهدف تعزيز النشاط البدني والصحة ولدعم نمط حياة أكثر نشاطا، ولتوعية الجميع عن أهمية دور النشاط البدني في الوقاية من الأمراض. ولا شك أن المشي نصف ساعة يوميا يحقق العديد من الفوائد الصحية، ومن ذلك إدارة الوزن الصحي، فقد يساعد المشي المنتظم في الحفاظ على وزن صحي وتقليل الدهون في الجسم وحرق السعرات الحرارية، وتعزيز صحة القلب فالمشي يساعد في الوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والسرطان ومرض السكري من النوع الثاني أو إدارتها، كما يساعد المشي المنتظم في تحسين اللياقة القلبية الوعائية، بالإضافة إلى تعزيز قوة العظام، فعندما يمشي الفرد كل يوم لمدة 30 دقيقة على الأقل، فإن ذلك يساعد في تقوية العظام والعضلات، وتحسين قدرة العضلات على التحمل، وتعزيز مستويات الطاقة في الجسم، وبجانب كل ما سبق تقوية جهاز المناعة، إذ يساعد المشي في تحسين مناعة الجسم بشكل عام، وتعزيز التوازن وتنسيق العضلات. ومن فوائد المشي تعزيز الجوانب النفسية، فالمشي له تأثير مهدئ على العقل، مما يساعد على تخفيف التوتر والقلق وتحسين المزاج، إذ يؤدي المشي إلى إطلاق هرمون الإندورفين، والذي يشار إليه غالبا بهرمونات الشعور بالسعادة، وتعمل هذه المواد الكيميائية على تحسين الحالة المزاجية وتقليل مشاعر الحزن والاكتئاب وتعزيز الشعور بالرفاهية، وإضافة إلى ذلك تحسين جودة النوم، فهو يساعد على تنظيم إيقاعات الساعة البيولوجية، ويقلل من أعراض الأرق، ويعزز أنماط نوم أعمق وأكثر راحة. وقد يرى البعض أن أفضل وقت لرياضة المشي لديهم الصباح في أوقات باردة، فأبرز فوائد المشي في ساعات الصباح تحسين صحة القلب، الحفاظ على وزن مثالي، وتعزيز إنتاج فيتامين «د» نتيجة التعرض لأشعة الشمس المبكرة، إلى جانب تنشيط الذهن وزيادة التركيز، وأيضا المشي صباحا يساعد على تنظيم إيقاعات الساعة البيولوجية، مما قد يحسن نوعية النوم والمزاج، حيث يزيد ضوء الشمس في الصباح من إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي يساهم في الشعور بالسعادة، ويقلل من الضغوط والقلق. بينما البعض الآخر يفضل المساء حيث السكون والهدوء بعيدا عن صخب الحياة، إذ يساعد المشي في المساء على تخفيف الضغط والاسترخاء بعد يوم طويل، مما يسهل النوم بعمق وأكثر راحة، حيث يمكن أن يساعد النشاط البدني الليلى في تنظيم وتحسين جودة النوم. ولكن بشكل عام فإن التوقيت المثالي للمشي يعتمد على عدة عوامل، منها الوضع الصحي للفرد، طبيعة روتينه اليومي، والظروف المناخية والبيئية المحيطة، ومن المهم تجنب الحرارة وتناول الماء بشكل جيد لتعويض ما يفقده الجسم من الحركة حتى لو في حال عدم الشعور بالعطش، وضرورة المشي في مكان آمن مثل المماشي المخصصة، مع الحرص على أن تكون وجبة العشاء خفيفة وغير ثقيلة لتجنب إرهاق المعدة والارتجاع الحمضي. الخلاصة: أهمية فعالية «امش 30» لا تقتصر على يوم واحد فقط، بل هي دعوة صادقة لتعزيز النشاط البدني والصحة ولدعم نمط حياة أكثر نشاطا على مدار العام، فقد أثبتت الدراسات والأبحاث أن المشي يوميا لمدة نصف ساعة يحقق الكثير من الأهداف المرجوة منها تخفيف القلق والتوتر، مرونة المفاصل، وتقوية العضلات، تحقيق وزن صحي، ولياقة أفضل، تخفيف مستوى الكوليسترول الضار في الجسم، جعل العظام أقوى، الوقاية من أمراض القلب، والسمنة، والضغط، والسكري من النوع الثاني، تحسين التوازن، وتدفق الدم في الجسم، وأخيرا حرق السعرات الحرارية الزائدة، وسلامة صحتكم.

انطلاق فعالية «امش 30» في بحرة
انطلاق فعالية «امش 30» في بحرة

عكاظ

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

انطلاق فعالية «امش 30» في بحرة

فعّل مركز صحي بحرة بـتجمع مكة المكرمة الصحي فعالية «امش30» على مستوى المحافظة، في حديقة بحرة، التي تهدف إلى رفع جودة الحياة وتحفيز تبني نمط الحياة الصّحي، حيث قام وكيل المحافظة الدكتور أحمد الغامدي بافتتاح الفعالية بحضور مدير المركز الصحي زهرة كريري والطاقم الطبي ورئيس مركز بحرة للخدمات البلدية المهندس أحمد الجعيد، وعدد من المسؤولين في المحافظة، بمشاركة القطاع الحكومي و الخاص والجهات الأمنية. أخبار ذات صلة

بيئة جدة تشارك في فعالية «امش 30»
بيئة جدة تشارك في فعالية «امش 30»

سعورس

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

بيئة جدة تشارك في فعالية «امش 30»

وتهدف المشاركة التي تأتي دعمًا لمبادرة «امش 30»، إلى نشر ثقافة المشي ورفع مستوى الوعي بأهمية النشاط البدني لصحة الفرد والمجتمع، وذلك ضمن جهود الجهات الحكومية لتحقيق مستهدفات جودة الحياة المنبثقة من رؤية المملكة 2030. وشهدت الفعالية حضورًا وتفاعلًا واسعًا من مختلف فئات المجتمع، وسط أجواء حماسية تُجسد وعي المشاركين بأهمية ممارسة الرياضة كأسلوب حياة. يُذكر أن «امشِ 30» المنبثقة عن مبادرة «عش بصحة»، تهدف إلى تعزيز نمط حياة صحي ومتوازن يسهم في تحسين الصحة العامة، وتُعد أكبر فعالية مشي في المملكة، وتهدف إلى تعزيز الالتزام بالمشي 150 دقيقة أسبوعيًا كجزء من نمط الحياة اليومي.

( امش 30) في ضوء تقرير رؤية 2030
( امش 30) في ضوء تقرير رؤية 2030

الوطن

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

( امش 30) في ضوء تقرير رؤية 2030

عصر آخر جمعة من شوال عام 2025، عمت أجواء البهجة والفرح أنحاء السعودية، احتفالًا بإعلان نتائج التقرير السنوي لرؤية 2030 والذي فاق التوقعات، مؤكدًا أن السعودية تسير بخطى واثقة متسارعة نحو تحقيق المستقبل الذي تريده. انتابني يومها ــ وأكاد أجزم الكثير من السعوديين ــ إحساس بالفخر بما تحقق من إنجازات وطنية جسدت طموح الحاضر وآمال المستقبل. وسط هذه الأجواء، برزت مبادرة مثل «امش 30» والتي أطلقتها وزارة الصحة كعلامة فارقة لدعم جودة الحياة التي تعد محورًا جوهريًا في رؤية السعودية 2030. كان مشهد المواطنين وهم يمارسون رياضة المشي والجري في المماشي العامة في مختلف مناطق المملكة رمزًا حيًا لروح الرؤية، التي جعلت جودة الحياة والرفاه المجتمعي من أبرز أولوياتها. في إطار المساعي الوطنية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، تبرز المبادرات المجتمعية والصحية كأدوات فاعلة لدعم جودة الحياة، ومن أبرزها مبادرة «امش 30»، التي تهدف إلى تعزيز النشاط البدني بين أفراد المجتمع، انسجامًا مع أهداف الرؤية نحو بناء مجتمع أكثر صحة وحيوية. أطلقت وزارة الصحة هذه المبادرة لتشجيع المواطنين والمقيمين على ممارسة رياضة المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا، إيمانًا بأهمية النشاط البدني في الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة العامة، ورفع متوسط العمر الصحي للفرد. ويُعتبر المشي من أبسط وأكثر التمارين فاعلية لتحسين اللياقة القلبية والتنفسية، وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة. وقد حظيت المبادرة بدعم ورعاية كبيرة من القيادة الرشيدة، حيث شارك أمراء المناطق ووزير الصحة وكبار المسؤولين من مختلف القطاعات في فعاليات المشي بمختلف مدن المملكة، تأكيدًا على أهمية هذه المبادرة الوطنية، وتجسيدًا لالتزام الدولة بجعل الرياضة أسلوب حياة لجميع أفراد المجتمع. وتُعد مبادرة «امش 30» أكبر فعالية مشي على مستوى المملكة، حيث شاركت فيها أكثر من 120 مدينة ومحافظة بمختلف مناطق المملكة، وبلغ عدد المشاركين فيها أكثر من 200 ألف مشارك، في مشهد وطني رائع عبّر عن تلاحم المجتمع وحماسه لتحقيق مستهدفات رؤية 2030. مع كل الفوائد الصحية المثبتة للمشي، فإن الأدلة العلمية الحديثة تؤكد ضرورة دمجه مع تمارين المقاومة، مثل تمارين الأوزان أو التمارين المعتمدة على وزن الجسم، مما يضاعف من الفوائد الصحية، حيث يعزز الكتلة العضلية، يقوي العظام، ويسهم في تحسين التوازن والوظائف الحركية، ويعزز من كفاءة عملية الأيض خاصة مع التقدم في العمر. لذا فإن التوسع في برامج المشي، مع التوعية بأهمية إدخال تمارين المقاومة، يُعد خطوة مكملة لتعظيم الأثر الإيجابي على الصحة العامة وتحقيق أهداف الرؤية في بناء مجتمع أكثر نشاطًا وحيوية. وبحسب التقرير السنوي لرؤية 2030 الصادر عام 2025، فقد حققت المملكة تقدمًا ملحوظًا في مؤشرات جودة الحياة؛ إذ أشار التقرير إلى ارتفاع نسبة ممارسي الرياضة الأسبوعية إلى أكثر من 48 % مقارنة بـ13 % فقط عند إطلاق الرؤية. ويُعزى جزء من هذا الإنجاز إلى حملات ومبادرات توعوية ناجحة مثل «امش 30»، التي أسهمت في تغيير السلوك المجتمعي نحو أنماط أكثر صحية ونشاطًا. لم تقتصر آثار مبادرة «امش 30» على الصحة الجسدية فحسب، بل امتدت إلى تعزيز الصحة النفسية والترابط الاجتماعي من خلال تنظيم فعاليات جماعية ومسابقات محفزة، وهو ما انعكس بدوره على تحقيق جانب آخر من أهداف الرؤية الرامي إلى بناء مجتمع نابض بالحياة، متماسك ومتفاعل. مبادرة «امش 30» تجسد نموذجًا عمليًا لتفعيل الشراكة المجتمعية مع الأهداف الوطنية الكبرى، مؤكدة أن تعزيز السلوكيات الصحية اليومية هو حجر الأساس لبناء مستقبل مزدهر، وتحقيق تطلعات رؤية 2030 نحو مجتمع أكثر صحة وسعادة.

متوسطة الأمير فيصل بن فهد تشارك في مبادرة «امش 30»
متوسطة الأمير فيصل بن فهد تشارك في مبادرة «امش 30»

عكاظ

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

متوسطة الأمير فيصل بن فهد تشارك في مبادرة «امش 30»

شاركت مدرسة الأمير فيصل بن فهد المتوسطة، ممثلة للإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، في حملة ⁧‫«امش 30»‬⁩، التي انطلقت عصر أمس (السبت)، في ممشى الواجهة البحرية «ساحة اللؤلؤ»، بمشاركة كافة الجهات الحكومية والمدنية. الفعالية التي تضمنت حملة «امش 30»، احتضنت أيضاً أجنحة للجهات المشاركة؛ بهدف نشر ثقافة تعزيز اللياقة البدنية ودعم صحة المجتمع، إذ إن جناح المدرسة في الفعالية تضمن أعمالاً فنية تشكيلية للطلاب ونشرات تثقيفية وعروضاً مرئية ولوحة للتوقيع بالمحافظة على الصحة من خلال المشي اليومي، وتوزيع ملابس رياضية تشجيعاً للمشاركين، إضافة إلى لوحة تشكيلية لشعار «جدة مدينة صحية»، ولوحة تشكيلية لمبادرات المدرسة الصحية مثل «إطالة العمر الصحي»، و«الاستدامة الصحية»، و«التغذية المدرسية»، والمبادرة الوزارية الإرشادية المطبقة بالمدرسة «عشها بأمان». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store