أحدث الأخبار مع #«بالخطالعريض»

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
سميرة محسن: «توفيق الدقن كان هيخنقني وسميحة أيوب أنقذتني»
أكدت الفنانة القديرة سميرة محسن، أنها لن تنسى موقف حدث لها خلال مسيرتها الفنية وهي قيام الفنان توفيق الدقن بخنقها خلال تصوير أحد المشاهد بإحدى المسرحيات التي شاركت فيها في بدايات عملها الفني. وقالت سميرة محسن خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها «بالخط العريض» على شاشة «الحياة»، إن "توفيق الدقن اندمج في الدور وكادت أصابعه تخترق رقبتي لولا لن انتبهت سميحة أيوب لذلك والتي تحركت بسرعة لإنقاذها".وأشارت سميرة محسن إلى أنها اتخذت قرار اعتزال عالم الفن بمحض إرادتها، فهي لا ترغب للعمل فيه مرة أخرى، وهي تتفرغ حاليا لقضاء أوقاتها بين أسرتها وعالم التدريس.وأوضحت «محسن» أن قرار اعتزالها الفن ناتج عن مقولة زوجها وهي بأن "الممثل كلما تقدم في العمر بيرخص، والمدرس كلما تقدم في السن بيغلى".وتستعيد الفنانة القديرة سميرة محسن خلال اللقاء ذكرياتها وبدايات عملها في الفن وعلاقتها بالنجوم والفنانين وفي مقدمتهم شادية ونور الشريف وبوسي وعزت العلايلي وأحمد عز وغادة عادل وغيرهم.وأكدت سميرة خلال اللقاء أنها اتخذت قرارًا نهائيا باعتزال التمثيل والتفرغ للتدريس بأكاديمية الفنون بعد نصيحة تلقتها من أحد الأكاديميين.وأيضا كشفت خلال اللقاء تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الفنانة شادية، وسر العلاقة القوية التي جمعت بينهما، وتفاصيل المكالمات التليفونية بينهما بعد اعتزال شادية والتي كانت ترفض التواصل مع أحد في الوسط الفني، وماذا طلبت منها شادية خلال هذه المكالمات التي كانت تتم أسبوعيا.وفي مفاجأة كشفت عنها سميرة محسن أكدت أنها اكتشفت الفنان ماجد الكدواني حيث رشحته لأكثر من دور أثناء دراسته بمعهد الفنون المسرحية، كما أكدت أن محمد سعد فنان تراجيدي من الدرجة الأولى ولم تتاح الفرصة له بعد لإظهار موهبته التمثيلية.


البوابة
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
سميرة محسن: «توفيق الدقن كان هيخنقني وسميحة أيوب أنقذتني»
أكدت الفنانة القديرة سميرة محسن، أنها لن تنسى موقف حدث لها خلال مسيرتها الفنية وهي قيام الفنان توفيق الدقن بخنقها خلال تصوير أحد المشاهد بإحدى المسرحيات التي شاركت فيها في بدايات عملها الفني. وقالت سميرة محسن خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها «بالخط العريض» على شاشة «الحياة»، إن "توفيق الدقن اندمج في الدور وكادت أصابعه تخترق رقبتي لولا لن انتبهت سميحة أيوب لذلك والتي تحركت بسرعة لإنقاذها". وأشارت سميرة محسن إلى أنها اتخذت قرار اعتزال عالم الفن بمحض إرادتها، فهي لا ترغب للعمل فيه مرة أخرى، وهي تتفرغ حاليا لقضاء أوقاتها بين أسرتها وعالم التدريس. وأوضحت «محسن» أن قرار اعتزالها الفن ناتج عن مقولة زوجها وهي بأن "الممثل كلما تقدم في العمر بيرخص، والمدرس كلما تقدم في السن بيغلى". وتستعيد الفنانة القديرة سميرة محسن خلال اللقاء ذكرياتها وبدايات عملها في الفن وعلاقتها بالنجوم والفنانين وفي مقدمتهم شادية ونور الشريف وبوسي وعزت العلايلي وأحمد عز وغادة عادل وغيرهم. وأكدت سميرة خلال اللقاء أنها اتخذت قرارًا نهائيا باعتزال التمثيل والتفرغ للتدريس بأكاديمية الفنون بعد نصيحة تلقتها من أحد الأكاديميين. وأيضا كشفت خلال اللقاء تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الفنانة شادية، وسر العلاقة القوية التي جمعت بينهما، وتفاصيل المكالمات التليفونية بينهما بعد اعتزال شادية والتي كانت ترفض التواصل مع أحد في الوسط الفني، وماذا طلبت منها شادية خلال هذه المكالمات التي كانت تتم أسبوعيا. وفي مفاجأة كشفت عنها سميرة محسن أكدت أنها اكتشفت الفنان ماجد الكدواني حيث رشحته لأكثر من دور أثناء دراسته بمعهد الفنون المسرحية، كما أكدت أن محمد سعد فنان تراجيدي من الدرجة الأولى ولم تتاح الفرصة له بعد لإظهار موهبته التمثيلية.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
ياسمين الخيام: أستمع إلى أغنياتي وأرجو ألا أحاسب عليها
أكدت الداعية ياسمين الحصري، الشهيرة باسم ياسمين الخيام، أن دخولها مجال الغناء كان بقدر الله، حيث تمتلك موهبة فنية، مشيرة إلى أن هذه المرحلة من حياتها كانت اختبارًا كبيرًا تجاوزته بسلام بفضل الله. رؤيتها لأعمالها الفنيةوأضافت خلال حوارها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامج «بالخط العريض» على قناة الحياة، أنها قدمت أغاني دينية ووطنية وإنشادًا دينيًا، وتأمل أن تكون أعمالها إضافة لا تُحاسب عليها، مؤكدة أنها لا تزال تستمع إلى هذه الأغاني وتتمنى أن تكون في ميزان حسناتها.الشيخ الحصري نموذجًا في البر والتواضعوتطرقت ياسمين الخيام إلى الحديث عن والدها، الشيخ الحصري، مشيدة ببرّه بوالدته ورعايته لها، حيث كان يغسل يديها وقدميها ويمشط شعرها، وكان معروفًا بتواضعه وكرمه وحبه للنبي صلى الله عليه وسلم، كما تحدثت عن والدتها، التي وصفتها بالمرأة الصالحة، التي كانت تستيقظ أول أفراد الأسرة وتنام آخرهم، متفرغة لخدمة بيتها وأبنائها.والدتها كقدوة في العطاء والتضحيةوأشارت إلى أن والدها كان جابرًا للخواطر، محبًا للفقراء والمحتاجين، يسير لمسافات طويلة لتوفير النفقات وإدخال الفرحة على أهل بيته، وكان بارًا بأشقائه، خاصة الأرامل منهم، مؤكدة أن حياته كانت مثالًا للزهد والعطاء.وخلال اللقاء، طلبت ياسمين الخيام من المذيعة أن تناديها باسم ياسمين الحصري، موضحة أن لقب «الخيام» كان مرتبطًا بفترة معينة من حياتها وانتهى، مؤكدة أن اسم عائلتها هو الأهم بالنسبة لها.كما كشفت عن جانب من شخصيتها، موضحة أنها تتمتع بقوة شخصية ولا تحب إظهار ضعفها أمام الآخرين، لافتة إلى أنها تنتمي ل برج الأسد المعروف بالقوة، لكنها في الوقت نفسه لا تؤمن بالأبراج، بل تتابعها فقط من باب الونس.وفي حديثها عن والدها، أوضحت ياسمين الحصري أن لقب الحصري جاء من أن جدها كان يعمل في صناعة الحصير للزوايا والمساجد، وهي مهنة كانت منتشرة بين أهالي الفيوم، حيث ينتمي والدها، مضيفة أن جدها اضطر لمغادرة محافظة الفيوم بعد خلاف مع شركائه في المطحنة، فانتقل إلى طنطا، حيث استقر هناك وتزوج من جدتها، وظل متعلقًا بالسيد البدوي، مما جعله يحظى بهذا اللقب الذي أصبح ملازمًا للعائلة.


المصري اليوم
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
ابنة الشيخ «الحصري»: «ارجوا من الله أن ما قدمته من أغاني تكون مقبوله عنك»
كشفت الفنانة المعتزلة ياسمين الخيام أو (ياسمين الحصري)، تفاصيل في حياة والدها الشيخ محمود خليل الحصري، موضحة أن الله سبحانه وتعالى قيد لها أب وأم صالحين لتقتدي بهما وبحبهما لفعل الخير، لذلك كان عليها أن تستكمل المشوار. وأوضحت «الحصري» خلال استضافتها ببرنامج «بالخط العريض» الذي يُذاع عبر قناة «الحياة»، أن والدها أوصى بأن تُخصص ثُلث التركة لأعمال الخير، كما بنى مسجدين لتلاوة القرآن فيهما، ومعهد أزهري في المكان الذي عاش به، مُضيفة أنه كان هناك مثلث في حياة والدها عبارة عن حب الإسلام ومصر والأزهر، فكان هذا المثلث محور في حياته. وأضافت الفنانة المعتزلة، أن الله عز وجل اصطفى والدها ليكون أول شخص يجمع القرآن الكريم صوتًا كما جمع سيدنا أبوبكر وسيدنا عثمان القرآن كتابةً، وهذه مكانة عظيمة بفضل الله. وتطرقت الحصري إلى حياتها الشخصية، لافتة إلى أنها التحقت بمجلس الأمة (الذي تحول إلى مجلس الشعب، ثم إلى مجلس النواب حاليًا)، قدرًا وبفضل وتيسير من الله، كذلك التحقت بمجال الفني بين ليلة وضحاها بقدر من الله عز وجل، إذ أنها لم تختار طريقها بل الله سبحانه وتعالى هو من اختار وقسم لها جميع مراحل حياتها، لذلك فهى تشعر بالرضا التام عن كل مرحلة عمرية في حياتها. وتابعت الفنانة المعتزلة:«أرجو من الله سبحانه وتعالى أن كل ما قدمته سواء من أغاني دينية أو وطنية أو ابتهالات أن يارب تبقى مقبولة عندك، وتكون إضافة طيبة لا أُحاسب عليها وتؤخذ بمحمل الرضا، وكل حاجة قدمتها باحساس طيب فإن شاء الله تبقى في الميزان لا أحاسب عليها»، موضحة أن كل إنسان يتوجب عليه الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، وكل حسب موهبته وقدراته.


النهار المصرية
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
ياسمين الخيام: والدي رفض إدخال المقامات الموسيقية في قراءة القرآن
تحدثت الداعية ياسمين الحصري، المعروفة إعلاميا باسم ياسمين الخيام، أن دخولها مجال الغناء كان بقدر الله، حيث تمتلك موهبة فنية، مشيرة إلى أن هذه المرحلة من حياتها كانت اختبارًا كبيرًا تجاوزته بسلام بفضل الله. وتابعت خلال حوارها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامج «بالخط العريض» على قناة الحياة، أنها قدمت أغاني دينية ووطنية وإنشادًا دينيًا، وتأمل أن تكون أعمالها إضافة لا تُحاسب عليها، مؤكدة أنها لا تزال تستمع إلى هذه الأغاني وتتمنى أن تكون في ميزان حسناتها. في هذا السياق، تطرقت ياسمين الخيام إلى الحديث عن والدها، الشيخ الحصري، مشيدة ببرّه بوالدته ورعايته لها، حيث كان يغسل يديها وقدميها ويمشط شعرها، وكان معروفًا بتواضعه وكرمه وحبه للنبي ﷺ، كما تحدثت عن والدتها، التي وصفتها بالمرأة الصالحة، التي كانت تستيقظ أول أفراد الأسرة وتنام آخرهم، متفرغة لخدمة بيتها وأبنائها. وأشارت ياسمين الخيام إلى أن والدها جمع القرآن صوتا بجميع الروايات سواء حفص أو ورش أو غيرها من القراءات وتوفي عن عمر 63 عاما، مضيفة أن كتاب «رحلات في الإسلام» والذي يعد أحد ثمار أبيها في مجال الدعوة كتبه والدها حتى ينشر القراءة الصحيحة للقرآن. وتابعت أن والدها هو أول من قرأ القرآن في الكونجرس الأمريكي وفي الأمم المتحدة وكان يوثق ذلك ويكتب خواطره في كتاب رحلات في الإسلام متمنية من مجمع البحوث الإسلامية ووزارة الثقافة إعادة طبع هذا الكتاب ونشره حتى تستفيد منه الأمة الإسلامية بأكملها.