logo
#

أحدث الأخبار مع #«بايكونور»

3 أقمار صناعية أطلقتها مصر في 4 سنوات.. «الوزراء» يقر الترخيص لوكالة الفضاء المصرية بتأسيس شركة لاستحداث ونقل علوم وتكنولوجيا الفضاء
3 أقمار صناعية أطلقتها مصر في 4 سنوات.. «الوزراء» يقر الترخيص لوكالة الفضاء المصرية بتأسيس شركة لاستحداث ونقل علوم وتكنولوجيا الفضاء

صوت الأمة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت الأمة

3 أقمار صناعية أطلقتها مصر في 4 سنوات.. «الوزراء» يقر الترخيص لوكالة الفضاء المصرية بتأسيس شركة لاستحداث ونقل علوم وتكنولوجيا الفضاء

وافق مجلس الوزراء، في اجتماعه الأسبوعي، رقم 42، اليوم، الأربعاء، 7 مايو 2025، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس المجلس، على تعديل قرار مجلس الوزراء، بجلسته رقم 34، المنعقدة بتاريخ 4 مارس 2025، والخاص بالموافقة على طلب الترخيص لوكالة الفضاء المصرية، بتأسيس شركة، بغرض استحداث ونقل علوم وتكنولوجيا الفضاء، وتصنيع الأقمار الصناعية وتوطينها وتطويرها وامتلاك القدرات الذاتية لبناء الأقمار الصناعية وإطلاقها من الأراضي المصرية. وتجدر الإشارة إلى أن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء، وفي سلسلة «إنفوجراف»، أعدها ونشرها، في وقت سابق، نقلاً عن رئاسة المجلس، كان قد أشار إلى 1400 صورة وعاصفة شمسية، ضمن مؤشرات أحدث الأقمار الصناعية المصرية؛ لافتاً إلى إطلاق القمر الصناعي «مصر سات 2»، في ديسمبر 2023، بهدف تحديد أنواع المحاصيل الاستراتيجية وتوزيعها، والذي ساهم في إعداد التخطيط العمراني لعدد من المناطق، ومتابعة المشروعات القومية على مستوى الجمهورية، فضلاً عن إتاحة مسح كامل لمساحة مصر، ومتابعة حركة الموانئ والملاحة في قناة السويس. سلسلة «إنفوجراف» مركز معلومات مجلس الوزراء، حول مؤشرات أحدث الأقمار الصناعية المصرية، كان قد تطرق إلى القمر الصناعي «نكس سات 1»، والذي تم إطلاقه في مطلع فبراير 2024، وخضع لأكثر من 400 اختبار، كما تم إجراء أكثر من 600 اتصال من خلاله؛ وقد بلغ توطين التكنولوجيا فيه نسبة 40%، في حين وفر أكثر من 400 صورة بحجم بيانات تجاوز 125 جيجابايت. جدير بالذكر، «إنفوجراف»، أعده ونشره مركز معلومات مجلس الوزراء، في 21 فبراير 2019، كان قد تطرق إلى القمر الصناعي المصري «إيجيبت سان A»، والذي كان قد بدأ رحلته، في التاريخ ذاته؛ وتستمر رحلته 11 عاماً، في الفضاء؛ في حين، كان قد تم إطلاقه من قاعدة «بايكونور» في كازاخستان؛ حيث المستهدف استخدامه، في: تنمية الأراضي ودراسة ظاهرة التصحر، السيطرة على أراضي الدولة من التعديات، دعم التخطيط العمراني بصورة عالية الدقة، متابعة التركيب والنمو المحصولي، متابعة مسارات البحار والأنهار ومجاري المياه. ووفقاً لبيان رئاسة مجلس الوزراء، نص التعديل، المنوه عنه، على أن يكون اسم الشركة المرخص بتأسيسها «نبتا بلايا لتكنولوجيا الفضاء»، وهو اسم أقدم مرصد فضائي في العالم، أنشأه قدماء المصريين، منذ أكثر من 7 آلاف عام في مصر، في أبي سمبل.

طاقم جديد يصل بسلام إلى محطة الفضاء الدولية
طاقم جديد يصل بسلام إلى محطة الفضاء الدولية

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات اليوم

طاقم جديد يصل بسلام إلى محطة الفضاء الدولية

وصل رائد الفضاء الأميركي، جوناثان كيم، ورائدا الفضاء الروسيان، سيرغي ريجيكوف وأليكسي زوبريتسكي، إلى محطة الفضاء الدولية. وذكرت وكالة الفضاء الروسية «روسكوسموس» أن مركبة الفضاء الروسية «سويوز إم إس-27»، التي تحمل على متنها الرواد الثلاثة، انطلقت من قاعدة «بايكونور» الفضائية في كازاخستان، أمس، حيث التحمت بمحطة الفضاء الدولية بعد نحو ثلاث ساعات من انطلاقها. وقالت «روسكوسموس» إن الطاقم الجديد يشكل البعثة 73 على متن محطة الفضاء الدولية، ومن المقرر أن يقضي 245 يوماً، أي نحو ثمانية أشهر، في إجراء بحوث علمية. ومن المقرر القيام بعمليتَي سير في الفضاء، إضافة إلى إجراء العديد من التجارب.

أمريكا وروسيا تتقاربان على الأرض وفي الفضاء
أمريكا وروسيا تتقاربان على الأرض وفي الفضاء

البيان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

أمريكا وروسيا تتقاربان على الأرض وفي الفضاء

بعد سنوات من العلاقات الأشد سخونة منذ نهاية الحرب الباردة بين الولايات المتحدة وروسيا، عاد البلدان لترطيب الأجواء بينهما، منذ عاد الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وقد تزامن هذا التعاون على الأرض وفي الفضاء، من دون أن يعني هذا التوافق على كل شيء. فقد وصل رائد الفضاء الأمريكي جوناثان كيم، مع رائدي الفضاء الروسيين سيرغي ريجيكوف وأليكسي زوبريتسكي،أمس، إلى محطة الفضاء الدولية بعدما انطلقوا من قاعدة «بايكونور» الفضائية الروسية، على متن مركبة الفضاء الروسية «سويوز إم إس-27». ومنذ عاد ترامب إلى البيت الأبيض، تحدث ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكثر من مرة، ثم عقد الجانبان الأمريكي والروسي نسختين من المحادثات في الرياض بشأن الحرب في أوكرانيا. وأمس، أعلنت الخارجية الروسية أن جولة جديدة من المشاورات بينهما ستعقد في إسطنبول في غضون أيام، لكن هذه المرة لبحث تطبيع عمليات البعثات الدبلوماسية لكلا البلدين. الملفات التي يهتم الجانبان في معالجتها كثيرة، سواء الثنائية أو الدولية، وعلى رأسها ما يتعلق بالأسلحة النووية، المهدد الأول للبشرية. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين كبار في الكرملين أمس، قولهم إن فرص إبرام معاهدة جديدة لخفض الأسلحة النووية مع الولايات المتحدة قريباً ضئيلة نظراً لضعف الثقة، وحذروا من أن دولاً أخرى ستمتلك أسلحة نووية. تقييم متشائم ويأتي هذا التقييم المتشائم من موسكو في ظل انهيار منظومة معاهدات الحد من الأسلحة التي سعت إلى إبطاء سباق التسلح وتقليل خطر الحرب النووية والتوسع السريع في الترسانة النووية الصينية. ولدى سؤاله عن احتمالات الاتفاق على بديل لنيو ستارت (معاهدة خفض الأسلحة الاستراتيجية الجديدة)، التي تنتهي في فبراير 2026، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن من الصعب جداً في الوقت الحالي تخيل حتى بدء مثل هذه المحادثات. وقال إنه لمناقشة مثل هذه القضايا الاستراتيجية المعقدة، يجب أن يكون هناك مستوى معين من الثقة المتبادلة، وهي ثقة لم يتم استعادتها «بعد» بين موسكو وواشنطن، ولكن ربما يحدث ذلك إذا توافرت لدى بوتين وترامب الإرادة السياسية لتحقيق ذلك. ووفقاً لاتحاد العلماء الأمريكيين، فإن روسيا والولايات المتحدة أكبر قوتين نوويتين في العالم بفارق كبير، إذ تمتلكان نحو 88 بالمئة من إجمالي الأسلحة النووية، تليهما الصين وفرنسا وبريطانيا والهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية. وقال الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف أمس، إن مزيداً من الدول ستحصل على أسلحة نووية في السنوات المقبلة، محملاً الغرب مسؤولية دفع العالم نحو شفا حرب عالمية ثالثة بشنه حرباً بالوكالة ضد روسيا في أوكرانيا. لكن بعض المراقبين لا يستبعدون أن يقود التقارب بين ترامب وبوتين إلى تدوير الزوايا في الملفات التي تبدو معقدة، بما فيها ما يتعلق بالنووي، وبخاصة إذا علمنا أن لدى ترامب تركيز خاص على الصراع التجاري مع الصين. استعادة كورسك وعلى ذكر أوكرانيا، أعلن الجيش الروسي أمس، طرد القوات الأوكرانية من منطقة تدعى جويفو في منطقة كورسك الروسية، وتنفيذ ضربات جوية ومدفعية على القوات الأوكرانية عبر الحدود. وبعدما استعادت روسيا معظم أراضي كورسك في الأشهر الأخيرة، بدأت في السيطرة على أراض بمنطقة سومي الأوكرانية المقابلة لكورسك، حيث تحدث بوتين عن إمكانية إنشاء منطقة عازلة. ووفقاً لخرائط نشرها عسكريون، فإنه بعد استعادة روسيا بلدة غويفو، لم تعد القوات الأوكرانية متواجدة سوى في قريتين حدوديتين بهذه المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store