أحدث الأخبار مع #«برادا»


صوت لبنان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت لبنان
'برادا' تستحوذ على 'فيرساتشي' مقابل 1.4 مليار دولار
الشرق الاوسط أعلنت مجموعة «برادا» استحواذها على دار الأزياء «فيرساتشي» من مجموعة «كابري هولدينغز» الأميركية للسلع الفاخرة، في صفقة نقدية بلغت قيمتها 1.25 مليار يورو (1.4 مليار دولار). ووفق وكالة الأنباء الألمانية، كانت «كابري هولدينغز»، التي تضم مجموعة «مايكل كورس» و«جيمي تشو»، قد استحوذت على دار «فيرساتشي» في عام 2018. وكانت «كابري هولدينغز» قد استحوذت على «فيرساتشي» مقابل ملياري دولار، لكنها واجهت صعوبات في الآونة الأخيرة في ظل موجة «الفخامة الهادئة»، من أجل ترسيخ مكانتها علامةً بارزةً في عالم الموضة الإيطالية المعروفة بتصاميمها الجريئة وأنماطها الصاخبة.


الرأي
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«برادا» تستحوذ على «فيرساتشي» مقابل 1.25 مليار يورو
أعلنت دار الأزياء الإيطالية «برادا» أمس، أنها أبرمت اتفاقاً نهائياً مع المجموعة الأميركية «كابري هولدينغز» للاستحواذ على كامل أسهم دار «فيرساتشي» الشهيرة لقاء 1.25 مليار يورو. ومن المتوقع أن يؤدي اندماج العلامتين التجاريتين الكبيرتين إلى إنشاء مجموعة إيطالية في قطاع المنتجات الفاخرة يبلغ حجم مبيعاتها أكثر من 6 مليارات يورو، قادرة على منافسة المجموعات العملاقة في القطاع، وأبرزها «إل في إم إتش» و«كيرينغ»، رغم التباطؤ الذي يشهده عالميا. وقال الرئيس التنفيذي لـ«برادا» باتريتزيو بيرتيلي: «يسعدنا أن نرحّب بفيرساتشي في مجموعة برادا وأن نبني فصلاً جديداً لماركة نتشارك معها التزاماً قوياً بالابتكار والحرفية والتراث». ويعاكس الاتفاق الاتجاه السائد خلال السنوات الأخيرة في قطاع الأزياء الفاخرة، والذي شهد اندماج أسماء كبيرة في عالم الموضة الإيطالية مثل «غوتشي» و«فندي» و«بوتيغا فينيتا» بمجموعات منافسة فرنسية. واضطرت «كابري هولدينغز» التي استحوذت على «فيرساتشي» عام 2018 لقاء 1.83 مليار يورو، للقبول بسعر مخفّض بشكل كبير في سياق اقتصادي قاتم بسبب الأزمة التي تشهدها سوق السلع الفاخرة وزيادة الرسوم الجمركية الأميركية. وكانت دار الأزياء حينها مملوكة بنسبة 80 % من العائلة و20 % من صندوق «بلاك روك» الأميركي. وبعد أسابيع طويلة من المفاوضات، اتخذت «برادا» الخطوة رغم الاضطرابات التي أحدثتها في الأسواق زيادات الرسوم الجمركية الهائلة التي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ووافق مجلسا إدارة «برادا» و«كابري هولدينغز» على الصفقة، ومن المتوقع أن تتم في النصف الثاني من عام 2025. وعام 1978، أسس المصمم جاني فيرساتشي وشقيقه سانتو دار «فيرساتشي» التي أصبحت ماركة بارزة في قطاع الأزياء الإيطالية. وكانت «فيرساتشي» عيّنت داريو فيتالي مديرا إبداعيا جديدا لها في مارس، بعدما كان يعمل لصالح ماركة «ميو ميو» المملوكة لـ«برادا». وخلف داريو فيتالي دوناتيلا فيرساتشي التي قادت دار الأزياء منذ العام 1997 بعد مقتل شقيقها جاني، مؤسس الماركة، على يدي رجل مختل ذهنياً، قبل أن تستقيل من مهامها في الأول من أبريل. (فرانس برس)


الإمارات اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
استحواذ «برادا» على «فيرساتشي».. في المرحلة النهائية
ذكر مصدر مطلع، أمس، أن من المقرر أن تتخذ مجموعة «برادا» الإيطالية للمنتجات الفاخرة قراراً الأسبوع الجاري، بشأن الاستحواذ على منافستها الأصغر «فيرساتشي»، إذ دخلت المفاوضات بهذا الشأن المرحلة النهائية، ومن شأن صفقة شراء «فيرساتشي»، المملوكة لشركة كابري هولدنغز التي تتخذ من نيويورك مقراً، أن توحّد اثنتين من أكبر العلامات في عالم الموضة الإيطالية، وذكرت صحيفة «كورييري ديلا سيرا» الإيطالية، أمس، أن من المحتمل إعلان الصفقة الخميس المقبل، وأن سعر «فيرساتشي»، التي تسجل خسائر، قد ينخفض إلى مليار يورو (1.1 مليار دولار)، وهو أقل بنحو الثلث، ما أشارت إليه تقارير أولية. وذكرت صحيفة «لا ريبوبليكا» الإيطالية، أول من أمس، أن من المتوقع أن يصل الرئيس التنفيذي لـ«كابري هولدنغز»، جون أيدول، إلى ميلانو في غضون أيام لمناقشة الصفقة، ووفقاً لتقارير إعلامية حصلت «برادا» على حق الوصول الحصري إلى البيانات المالية لـ«فيرساتشي»، في أواخر فبراير الماضي، لأربعة أسابيع، وهي فترة تم تمديدها بعد ذلك، واشترت «كابري هولدنغز» «فيرساتشي» مقابل 1.8 مليار يورو في عام 2018، لكنها سجلت خسائر في الآونة الأخيرة.


زهرة الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«برادا مود أبوظبي».. تجربة حوارية فريدة
#ديكور قدمت «برادا» (Prada) النسخة الحادية عشرة من «Prada Mode»، في «حي ميزا» بميناء زايد في أبوظبي. ويمثل هذا الحدث أحدث تعاون لـ«Prada»، والنسخة الثالثة من «Prada Mode» مع الفنان الشهير المتعدد التخصصات ثيستر غيتس. وانطلاقاً من فلسفة تتبنى البساطة والتجارب التناظرية، في عصر تهيمن عليه التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، يعتبر «برادا مود أبوظبي» مساحة تستكشف الازدواجية، والتبادل الثقافي، من خلال التداخلات المعمارية والفنية. «برادا مود أبوظبي».. تجربة حوارية فريدة تجربة مكانية وصوتية غامرة في قلب «برادا مود أبوظبي»، تم تنظيم مساحة «الحدث» حول مفهوم الدائرة داخل المربع. وقَسّم تركيب أسطواني، وُضِعَ في وسط المكان، المساحة إلى عالمَيْن متميزَيْن، يقدم كلٌّ منهما تجربة حسية فريدة. فكانت المساحة الداخلية المستديرة ملاذًا للتأمل، وتميزت بمقطوعات موسيقية صوتية، تشجع على التأمل والمحادثة. وعلى النقيض من ذلك، نبضت المساحة الخارجية بالطاقة، واستضافت عروضاً حية ديناميكية بواسطة «دي جي»؛ فأحدث جواً من البهجة والاحتفال. وتم تنظيم البرمجة الموسيقية، لهذه المناطق المميزة، بشكل مشترك من قبل «Theaster Gates»، و«NTS» المنصة الإذاعية والإبداعية المؤثرة، التي أسسها فيمي أديمي. وعزز هذا المشهد الصوتي - المصمم بعناية - الطبيعة التجريبية لـ«Prada Mode Abu Dhabi»، ما منح الزوار رحلة سمعية تعكس التأمل والبهجة. حوارات ثقافية ومساهمات المرأة العربية بالإضافة إلى أبعاده الصوتية، ضم «Prada Mode Abu Dhabi» برنامجاً ثقافياً واسع النطاق من إعداد ميرنا عياد. وسلط هذا «البرنامج» الضوء على موهبة المرأة العربية، وذكائها، ومساهماتها الفنية، من خلال المحادثات والعروض والمعارض، التي تأتي في سياق ما يهدف إليه من احتفاء بالتعبيرات المتعددة، والتقاليد الغنية، التي تحدد المشهد الثقافي في المنطقة. «برادا مود أبوظبي».. تجربة حوارية فريدة رحلة طهي عبر مجتمعات الشتات استكمالاً للتجارب الفنية والموسيقية، ضم «Prada Mode Abu Dhabi»، أيضاً، عرضاً للطهي من قبل الشيف سلام دقاق. وتشتهر دقاق بقدرتها على نسج السرديات الثقافية من خلال الطعام، فعكست قائمة دقاق المجتمعات الشتاتية المتنوعة في أبوظبي والإمارات. ومن خلال الجمع بين النكهات والتقاليد، من جميع أنحاء المنطقة، يوفر برنامج الطهي طبقة إضافية من المشاركة الحسية للضيوف. يُذكر أن هذا الحدث البارز أقيم، حصرياً، في يوميه الأولَيْن: 11، و12 فبراير 2025. وبعد ذلك، افتتح أمام الجمهور في 13، و14 فبراير، ما سمح لجمهور أوسع بتجربة اندماج الفن والموسيقى والثقافة والمأكولات التي تميز «Prada Mode». «برادا مود أبوظبي».. تجربة حوارية فريدة إرث «برادا مود» مستمر منذ إنشائه، أعاد «برادا مود» تعريف مفهوم المشاركة الثقافية، من خلال إنشاء مساحات تتجاوز أشكال المعارض التقليدية. وتقدم كل نسخة تجربة فريدة وغامرة، مع تكرارات سابقة تتميز بالتعاون مع فنانين ومفكرين بارزين. ويواصل «برادا مود أبوظبي» هذا الإرث، حيث يوفر منصة للحوار والتعبير الفني، والتبادل المجتمعي، في قلب عاصمة الإمارات. فمع مزيج مدروس بعناية من الهندسة المعمارية، والموسيقى والثقافة والمأكولات، يعتبر «برادا مود أبوظبي» حدثاً لا مثيل له، يحتفي بالإبداع والتقاليد واللغة الفنية المعاصرة. ومع تعميق «برادا» التزامها بالتميز الثقافي، يقف هذا الإصدار كشهادةٍ على قوة الفن في تعزيز الحوار العالمي، وتكريم التراث الغني لأبوظبي.


زهرة الخليج
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
دوناتيلا فيرساتشي تغادر منصبها بعد 28 عاماً.. ما الذي سيتغير في عالم الموضة؟
#أخبار الموضة هل سيتغير عالم الموضة، بعد أن أعلنت واحدة من أهم رواده، التي عُرفتْ بتميزها وابتكارها على مدار 28 عاماً، قادت خلالها دار الأزياء الشهيرة «فيرساتشي» نحو المجد والشهرة؟ فقد أعلنت دوناتيلا فيرساتشي، بصورة مفاجئة، تنحيها عن منصبها كمديرة إبداعية لدار الأزياء «فيرساتشي»، المنصب الذي تولته عام 1997، خلفاً لشقيقها جياني فيرساتشي، الذي أسسها عام 1987. وأعلنت دوناتيلا أنها لن تترك الدار بشكل كامل، بل ستتحول لسفيرة رئيسية للعلامة التجارية، وستقود الأنشطة الخيرية والإنسانية لها، وستعمل على ترويج العلامة بشكل أوسع. وأوكلت فيرساتشي منصبها للمصمم الإيطالي الشهير داريو فيتالي، الذي يتمتع بخبرة واسعة بعالم الأزياء والموضة، فقد سبق وشغل منصب مدير التصميم في «ميو ميو»، التي تعد العلامة الشقيقة لـ«برادا». وأكد فيتالي، فور إعلان توليه هذا المنصب، أنه سيبذل كل جهوده للحفاظ على إرث «فيرساتشي»، والعمل على تطويرها والسعي لنموها بشكل أكبر مستقبلاً. دوناتيلا فيرساتشي تغادر منصبها بعد 28 عاماً.. ما الذي سيتغير في عالم الموضة؟ دوناتيلا سعيدة بخليفتها: أعربت دوناتيلا فيرساتشي عن سعادتها الكبيرة بتولي داريو فيتالي منصبها السابق، وقد رحبت به عبر حسابها في «إنستغرام»، فكتبت: «أنا سعيدة لأن داريو فيتالي سينضم إلينا، ومتحمسة لرؤية فيرساتشي من خلال عيون جديدة. أريد أن أشكر فريق التصميم المذهل الخاص بي، وجميع الموظفين في (فيرساتشي)، الذين تشرفت بالعمل معهم لأكثر من ثلاثة عقود. لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أواصل إرث أخي جياني. لقد كان العبقري الحقيقي، ولكن أتمنى أن يكون لديَّ بعض من روحه ومثابرته. وفي دوري الجديد كرئيس سفير للعلامة التجارية، سأظل الداعم الأكثر عاطفة لـ(فيرساتشي)؛ فهي جزء مني، ودائما في قلبي». «فيرساتشي» من دون فيرساتشي: بتنحي دوناتيلا تخلو دار «فيرساتشي»، لأول مرة منذ تأسيسها، من وجود شخص من عائلة فيرساتشي في منصب المدير الإبداعي، وهو يوم كان قادماً لا محالة، لكنه أشعر الكثيرين من المنتمين والمحبين للدار بحزن شديد، يتبعه تفاؤل بالمدير الجديد صاحب الـ41 عاماً، المليء بالطاقة والحيوية، والمعروف بالتميز والابتكار والتجديد والخبرة الكبيرة التي اكتسبها خلال عمله بمدرسة الأزياء في ميلانو، منذ عام 2006، قبل أن ينتقل إلى «بوتيغا فينيتا»، ومنها إلى «ميو ميو»، وكيف ساهم في ارتقاء هذه العلامة لمصاف العلامات البارزة في العالم أجمع، ما دفع دوراً شهيرة لمحاولة استقطابه إليها، إذ راجت أخبار عن قرب توليه منصب المدير الإبداعي في «غوتشي»، أو «بوتيغا فينيتا»، قبل أن يتم الإعلان بشكل رسمي عن تولي الشاب داريو فيتالي هذا المنصب في دار «فيرساتشي». داريو فيتالي ما التوقعات لـ«فيرساتشي» تحت قيادة داريو فيتالي؟ عرف فيتالي بتأثره الكبير بأسلوب السيدة برادا، صاحبة العلامة الشهيرة «برادا»، وقد ظهر ذلك جلياً خلال عمله في «ميو ميو». لذا، فإن عدداً كبيراً من المتابعين يعتقدون أنه سينقل هذا التأثير معه إلى دار فيرساتشي مع الحفاظ على مبادئها الراسخة، التي تأسست واستمرت عليها طيلة هذه السنوات. اعتمد فيتالي، بشكل كبير، على تصاميم تجمع بين الغرابة والطرافة والانتقائية العصرية، لكن «فيرساتشي» اشتهرت بتقديم الفخامة الإيطالية، فهل سيكون فيتالي قادراً على دمج أسلوبه بالرقي الإيطالي وإيجاد نمط جديد لأزياء فيرساتشي؟.. هذا الأمر سيتم الكشف عنه في قادم الأيام مع عروض الأزياء الخاصة بالدار الشهيرة، خلال الفترات المقبلة. علامة النجوم: عرفت «فيرساتشي»، منذ تأسيسها، بأنها واحدة من العلامات المفضلة لأهم النجوم العالميين، الذين ارتدوا منها، واعتمدوها في عدد كبير من إطلالاتهم، التي ظهروا بها في أهم المناسبات العالمية، ومن أشهر هؤلاء: جينيفر لوبيز، وليدي غاغا، وريهانا، وسيلينا غوميز، وأريانا غراندي، وآن هاثاواي، وجيجي حديد. بليك ليفلي في فستان تمثال الحرية وليست هؤلاء فحسب، فقد كانت أزياء «فيرساتشي» التي ارتدتها النجمات، خالدة ومميزة بكل تفاصيلها، ومنها على سبيل المثال لا الحصر درع جان دراك، الشهير الذي ارتدته زيندايا خلال حفل «ميت غالا» عام 2018، وفستان كيم كارداشيان من فيلم «الأجساد السماوية»، وإطلالات متعددة لكل من بليك ليفلي، خاصةً عندما ارتدت فستان تمثال الحرية، وكذلك كيندال وكايلي جينر.