#أحدث الأخبار مع #«برايم1الرأي٠٨-٠٣-٢٠٢٥علومالرأيمركبة قمرية أميركية تنهي مهمتها بعد انقلابها على سطح القمرانتهت مهمة مركبة الهبوط القمرية «أثينا» التابعة لشركة «إنتويتيف ماشينز» الأميركية مبكرا بعدما انقلبت المركبة أثناء هبوطها على سطح القمر، ما أدى إلى نفاد بطاريتها بسرعة، وفقا لما ذكرته الشركة يوم الجمعة. وأشارت وكالة ناسا إلى أن المركبة غير المأهولة هبطت في منطقة قريبة من القطب الجنوبي للقمر في نحو الساعة الـ1230 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (17:30 بتوقيت غرينتش) يوم الخميس. هبطت «أثينا» على بعد 250 مترا من موقع الهبوط المحدد لها في منطقة مونس موتون بالقطب الجنوبي للقمر، داخل حفرة. وكان هذا الهبوط هو الأقصى جنوبا في تاريخ الهبوط على القمر والعمليات السطحية التي تم إنجازها على الإطلاق، وفقا لما ذكرته شركة ((إنتويتيف ماشينز)). وأشارت الشركة إلى أن الصور التي تم إرسالها من «أثينا» بعد هبوطها على سطح القمر أظهرت أن «أثينا» كانت مائلة على جانبها. وبعد الهبوط، تمكن مشغلو المهمة من تسريع تنفيذ العديد من العمليات العلمية والبرامجية، بما في ذلك «برايم-1» التابعة لناسا، قبل أن تنفد بطاريات المركبة. وبسبب اتجاه الشمس وزاوية الألواح الشمسية ودرجات الحرارة المنخفضة للغاية في الحفرة، لم تتمكن «أثينا» من إعادة شحن بطاريتها، حسبما أوضحت الشركة. وقالت الشركة إن المهمة قد انتهت، وأن الفرق ما زالت تواصل تقييم البيانات التي تم جمعها خلال المهمة.
الرأي٠٨-٠٣-٢٠٢٥علومالرأيمركبة قمرية أميركية تنهي مهمتها بعد انقلابها على سطح القمرانتهت مهمة مركبة الهبوط القمرية «أثينا» التابعة لشركة «إنتويتيف ماشينز» الأميركية مبكرا بعدما انقلبت المركبة أثناء هبوطها على سطح القمر، ما أدى إلى نفاد بطاريتها بسرعة، وفقا لما ذكرته الشركة يوم الجمعة. وأشارت وكالة ناسا إلى أن المركبة غير المأهولة هبطت في منطقة قريبة من القطب الجنوبي للقمر في نحو الساعة الـ1230 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (17:30 بتوقيت غرينتش) يوم الخميس. هبطت «أثينا» على بعد 250 مترا من موقع الهبوط المحدد لها في منطقة مونس موتون بالقطب الجنوبي للقمر، داخل حفرة. وكان هذا الهبوط هو الأقصى جنوبا في تاريخ الهبوط على القمر والعمليات السطحية التي تم إنجازها على الإطلاق، وفقا لما ذكرته شركة ((إنتويتيف ماشينز)). وأشارت الشركة إلى أن الصور التي تم إرسالها من «أثينا» بعد هبوطها على سطح القمر أظهرت أن «أثينا» كانت مائلة على جانبها. وبعد الهبوط، تمكن مشغلو المهمة من تسريع تنفيذ العديد من العمليات العلمية والبرامجية، بما في ذلك «برايم-1» التابعة لناسا، قبل أن تنفد بطاريات المركبة. وبسبب اتجاه الشمس وزاوية الألواح الشمسية ودرجات الحرارة المنخفضة للغاية في الحفرة، لم تتمكن «أثينا» من إعادة شحن بطاريتها، حسبما أوضحت الشركة. وقالت الشركة إن المهمة قد انتهت، وأن الفرق ما زالت تواصل تقييم البيانات التي تم جمعها خلال المهمة.