أحدث الأخبار مع #«برجترامب»


الشرق الجزائرية
منذ 6 أيام
- سياسة
- الشرق الجزائرية
شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – برج دونالد ترامب في عاصمة الأمويين
تتوالى تفاعلات انتخاب دونالد ترامب رئيساً جديداً/ قديماً للولايات المتحدة الأميركية في العالم كله وليس على المستوى الأميركي الداخلي فحسب، إلّا أن المنطقة الأكثر تأثراً هي إقليمنا الشرق أوسطي، ولا سيما لبنان وسوريا. ولقد تكون تطورات ومستجدات الحدث السوري الكبير من أبرز تلك النتائج التي بلغت ذروتها بالتوازي مع الزيارة التاريخية التي قام بها الزعيم الأميركي الى ثلاثي المملكة العربية السعودية ودولة قطر والإمارات العربية المتحدة، وما تخللها من مباحثات واتفاقات واستثمارات خرافية، وآخر ما أعلن عنه ترامب بنفسه هو أن الدوحة ستستثمر عشرة مليارات دولار فقط في القاعدة العسكرية (الجوية) في أراضيها. إنها أرقام مذهلة فعلاً، تؤكد مرة أخرى على أن سيد البيت الأبيض الحالي هو زعيم العالم قولاً وفعلاً من دون أي منازع. وبقدْرِ ما كانت مشاركة الرئيس الإنتقالي السوري أحمد الشرع في قمة الرياض قد خطفت الأضواء، فإن من تجلياتها إعلان زعيم القطب العالمي الأوحد أن الشرع أعرب عن رغبته في إنشاء «برج ترامب» في قلب العاصمة دمشق. وليس ما يجعل الرئيس الأميركي منتشياً أكثر من هذا التكريم، فراح يكيل المدائح الى «نظيره» السوري مغرقاً إياه في بحر من جميل الأوصاف مثال: رائع وقوي ومقاتل الخ… ولكن مَن يقرأ بين السطور يتبين من دون أدنى شك أن «شيك» هذه الأوصاف يجب أن يُصرف في بنكٍ ما وهو إقامة علاقات كاملة مع إسرائيل وتبادل السفارات والسفراء بين دمشق وتل أبيب وفق ما تقاطعت عليه عشرات مواقع الإعلام والتواصل الاجتماعي، وهذا جوهر «المشروع الإبراهيمي» الذي يروّج له الرئيس ترامب منذ نحو عقد من الزمن، في ولايته الأولى. في أي حال هذا الهدف الرئيس من «الشرق الأوسط الجديد»، والذي يشمل في تفاصيله أيضاً أن يكون الكيان الإسرائيلي مرتاحاً مطمئناً الى جوارٍ شبهِ خالٍ من السلاح الهجومي وحتى الدفاعي الفعّال. ويذهب خبراء عديدون الى إضافات بات الإطلاع عليها ومعرفة تفاصيلها في متناول مَن يشاء ومنها: تهويد القدس وفلسطين المحتلة كلها ومنح الجنوب السوري إدارة ذاتية على أن تكون حلب تحت النفوذ التركي على الأقل. الى أمور أخرى تتناول القضاء على ما تبقّى من النفوذ الإيراني في المنطقة الى ما هنالك من أمور بالغة الأهمية… في هذا الوقت لم يشأ نوابنا الأشاوس أن يناقشوا اقتراحَ قانون معجلاً مكرّراً حول عودة النازحين السوريين الى بلدهم، بعدما زالت، بسقوط النظام السابق، أسباب مغادرتهم الى الخارج أمنياً وسياسياً واقتصادياً، والسبب الاقتصادي سقط بإسقاط ترامب العقوبات المفروضة على سوريا.

جريدة الايام
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الايام
حروب العشرية الثالثة (28)
أثنى ترامب على المشادة الكلامية مع زيلينسكي، في البيت الأبيض، بوصفها مادة دعائية جيدة جداً للتلفزيون. وما لم نضع في الاعتبار أن التلفزيون (يعني سيما أونطه، بالتعبير المصري) مكوّن أساسي في السياسات الترامبية الداخلية والخارجية، على حد سواء، فلن نتمكن من فهمها. ومع ذلك، لا تكتمل الصورة دون التذكير بمكوّنات إضافية على رأسها المكسب الشخصي، بالمعنى المباشر، والضيّق جداً للكلمة، أي ما يدخل في رصيده المالي هو وأولاده، والمعنوي الذي لا يشكو النرجسية والميغالومانيا. وقد نضع مكوّن ترجمة ضيّقة الأفق للروح القومية الأميركية في المرتبة الثالثة. اللافت في المكوّنات المعنية أنها صورة متأخرة وباهتة لما كانت عليه في تمثيلات أصلية. فمكوّن التلفزيون في صيغته الترامبية طور متأخر ومُبتذل لمجتمع الفرجة الأصلي، الذي بنته الرأسمالية الأميركية بأدوات وتقنيات السينما والتلفزيون، وما اقترن بها، ونجم عنها، من استراتيجيات ومهارات الدعاية والتسويق. وقد صارت معطوفة على الإنترنت، والذكاء الاصطناعي، ووسائل التواصل الاجتماعي، والهواتف الذكية التي غيّرت العالم. أما سياسات الكسب الداخلية والخارجية، التي ذكرناها مشروطة بالمعنى الشخصي، والضيّق، فتبدو حالة متأخرة، ومتدهورة تماماً لمذهب المركنتيلية الاقتصادي، الذي وضع مبدأ الربح والتجارة فوق أي اعتبار آخر، وقد ساد على مدار قرون، وانتهى في أواسط القرن الثامن عشر. ومع ذلك، فلنقل إن لمبدأ الربح بالمعنى الشخصي، في الحالة الترامبية، أولوية على المعنى العام، الذي يعني زيادة الضرائب والرسوم الجمركية. وما يثير الانتباه أن حظوظ الأرباح الشخصية تبدو أفضل حالاً بكثير من الربح العام العائد على أميركا والأميركيين. (حتى الجولاني اقترح على ترامب بناء «برج ترامب» في دمشق، بناء على نصيحة سمعها من أحد مموليه الإبراهيميين، على الأرجح) بينما تبدو الرسوم الجمركية، التي أعلنها ترامب في يوم سماه يوم التحرير، رمية طائشة. وبقدر ما يتعلّق الأمر بالترجمة ضيّقة الأفق للروح القومية الأميركية، فمرجعها صراع رافق نشوء الإمبراطورية الأميركية نفسها بين دعاة العيش في الولايات الأميركية، التي يفصلها المحيطان الأطلسي والهادي عن بقية العالم، ودعاة الخروج إلى العالم. لذا، ورغم أن دعوة «أميركا أولاً» الترامبية تُشبع نزعة انعزالية أميركية أصلية وأصيلة، إلا أنها تصطدم بحقيقة أن بقاء الإمبراطورية مشروط بالبقاء في العالم لا بالخروج منه. وهذا ما يُظلل السياسات الترامبية بظلال دائمة ملتبسة ورمادية. ولنحتفظ بكل ما تقدّم من مكوّنات في الذهن، لأنها قد تلقي فرادى، ومجتمعة، بعض الضوء على قدوم ترامب إلى المنطقة، في زيارة رئاسية هي الخارجية الأولى في ولايته الثانية. ثمة الكثير من الظلال، والزوايا المُعتمة، في هذا الموضوع، ولكن ما يعنينا اليوم هو أمر الخلاف بين ترامب ونتنياهو. ولعل أوّل ما يرد إلى الذهن، في هذا الشأن، المساحة الكبيرة، التي أفردتها وسائل الدعاية والإعلام في العالم العربي، مقارنة بالمساحة المتواضعة التي أفردتها وسائل الدعاية والإعلام الأميركية والأوروبية. دون إغفال الموقف المتحفّظ لوسائل الدعاية والإعلام الإسرائيلية، بطبيعة الحال. ولنقل إن الفرق بين المساحات تعوزه البراءة. فمن الواضح أن الكثير من التحليلات العربية، ذات الصلة، لم تشك ندرة إسقاط الرغبات الذاتية على الواقع. بل وتجلى فيها، أحياناً، قدر واضح من التشفي بنتنياهو، الذي فقد الحظوة عند سيّد البيت الأبيض، والشرق الأوسط. ومع ذلك، لا ينبغي حصر الإفراط في الكلام عن «سقوط نتنياهو من عين ترامب» في التفكير الرغبي، فثمة دوافع سياسية أكثر أهمية، وأشد خطورة، وفي القلب منها محاولة الإيهام بأن ما طرأ، وقد يطرأ، على السياسات الترامبية في الشرق الأوسط، مرجعه العلاقة الاستثنائية للمذكور بالإبراهيميين. وهذه لا تنقصها الشواهد، ولا الطبول (لدينا الكثير من الوقت في معالجات لاحقة للكلام عن العلاقة المعنية وجوانبها المالية والسياسية). بيد أن الذهاب بالعلاقة الاستثنائية إلى حد جعلها مرجعية لتحوّلات السياسة الترامبية، والأميركية عموماً، منذ اندلاع الحرب، تجاه إسرائيل، والفلسطينيين، ومستقبلات الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، أمر تعوزه الشواهد، بل ويمكن الذهاب بمرافعة مغايرة في الاتجاه المعاكس، فعلاً، لطرح فرضية من نوع أن خصوصية وملابسات العلاقة الاستثنائية بالإبراهيميين، وحلفاء آخرين في الإقليم، سوّغت لترامب، كما لسلفه بايدن، الانحياز لإسرائيل، في حرب لم تتوقف بعد، بطريقة غير مسبوقة وفضائحية تماماً، حتى بالمقاييس الأميركية. على أي حال، هذا ليس كل شيء. فمن الملاحظ أن وسائل الدعاية والإعلام القريبة من جماعة الإخوان، إضافة إلى الأذرع الإعلامية للإبراهيمية القطرية، تسعى للاستثمار السياسي والدعائي في سقوط نتنياهو من عين ترامب، وفتح قناة مباشرة بين حماس والإدارة الترامبية أدت إلى إطلاق رهينة مزدوج الجنسية، للحفاظ على حماس طافية على السطح، وتمكينها من البقاء، بعدما تضررت مكانتها بين الناس في غزة على نحو خاص. وإذا كان ثمة من خلاصة فلنقل: إن من السابق لأوانه تفسير العودة إلى التفاوض مع إيران، والتفاوض مع الحوثيين، وفتح قناة لإطلاق رهينة مزدوج الجنسية، وعدم زيارة إسرائيل، بوصفها شواهد كافية وشافية على سقوط نتنياهو من عين ترامب، وعلى تحوّلات طرأت على السياسات الترامبية في الشرق الأوسط. وعلى مقلب آخر، ليس من السابق لأوانه تقصي دوافع القائلين بتحوّلات كهذه. ثمة الكثير من التلفزيون، والأونطة. فاصل ونواصل.


بلد نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
جدران ذهبية وسعر خيالي.. ترامب يبهر العالم بطائرته الخاصة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: جدران ذهبية وسعر خيالي.. ترامب يبهر العالم بطائرته الخاصة - بلد نيوز, اليوم السبت 3 مايو 2025 10:03 مساءً متابعات – «الخليج» قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقتناء طائرة خاصة فاخرة، وذلك بعد الإحباط من تأخر شركة بوينغ في تسليم النسخة المجددة من طائرة «إير فورس وان». وتخضع طائرة ترامب الجديدة، من طراز L3Harris، حالياً لعمليات تعديل لتلائم المهام الرئاسية، بحسب صحيفة «نيو يورك بوست». وتتميز الطائرة المجددة من الداخل على أجنحة نوم وسجاد ناعم وأرائك جلدية ويتميز التصميم الداخلي بجدران وأثاث بلون ذهبي. تصميم داخلي يعكس ذوق الفخامة تولت شركة التصميم الفرنسية الشهيرة Alberto Pinto Cabinet مهمة إعادة تصميم المقصورة الداخلية للطائرة، حيث استخدمت الألوان الذهبية بشكل بارز في الجدران والأثاث، في مشهد يعكس الطراز الفخم المعروف عن مقر إقامة ترامب في «برج ترامب». طائرة بـ400 مليون دولار تحت تصرف الرئيس الطائرة التي تقدر قيمتها بنحو 400 مليون دولار ستستخدم كطائرة رئاسية مؤقتة إلى حين تسليم بوينغ للطائرات المجددة. وذكرت مصادر مطلعة أن ترامب يتابع مراحل تجهيز الطائرة الجديدة عن كثب، ويأمل في استلامها بحلول الخريف. مشروع «إير فورس وان» الجديد منذ عام 2017، تعمل بوينغ على تجديد طائرتين من طراز VC-25A لتصبحا النسخة الجديدة من «إير فورس وان»، بعد حصولها على عقد بقيمة 3.9 مليار دولار في عهد ترامب. لكن المشروع تعطل بسبب مشكلات في سلسلة التوريد والهندسة، وتأخر بشكل كبير، حتى أن الشركة تتوقع الآن الانتهاء منه في عام 2035، وهو ما دفع ترامب للبحث عن بديل فوري. ترامب: «لست راضيًا عن بوينغ» ولم يُخفِ ترامب استياءه من أداء شركة بوينغ، حيث صرح خلال جولة قام بها داخل الطائرة القطرية في ويست بالم بيتش قائلاً: «أنا غير راضٍ عن بوينغ»، ملمحًا إلى نيته شراء الطائرة وتحويلها إلى طائرة رئاسية رسمية.


الإمارات اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس
يقدّم مطعم «ترامب برغر» في تكساس شطائر تحمل اسم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بسعر أقل بثلاث مرات من «بايدن برغر»، المصنوعة من خبز وطماطم غير طازجة، وفي هذا الموقع الذي يؤيد أصحابه ترامب علناً، والواقع على بُعد 90 دقيقة إلى الغرب من مدينة هيوستن، قلما يجرؤ رواد المطعم على انتقاد قطب العقارات السابق، بعد 100 يوم من بدء ولايته الرئاسية الثانية. ويحضر طيف دونالد ترامب في كل مكان في هذا المطعم الذي يضم نحو 10 طاولات، من خلال الصور والمجسمات الكرتونية واللافتات والقبعات وحتى القمصان المعروضة للبيع، التي تعود إلى حملته الانتخابية عام 2024. وافتتح المطعم في 2020، وهو العام الذي شهد هزيمة الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية أمام الديمقراطي جو بايدن، في مقاطعة أدلى فيها 80% من الناخبين بأصواتهم، في نوفمبر الماضي، لمصلحة مرشحهم ضد نائبة الرئيس آنذاك كامالا هاريس. وفي عطلات نهاية الأسبوع، يحظى هذا المطعم في بيلفيل بشعبية خاصة بين راكبي دراجات هارلي ديفيدسون النارية الصاخبة، ولدى العائلات التي تتنقل في مقصورات، ويمكن الاختيار في قائمة الطعام بين «برغر ترامب» أو شطيرة «برج ترامب» المزدوجة، مع قطعتَي لحم بقري، مقابل 16.99 دولاراً، وتحمل قطع الخبز المستخدمة في المطعم اسم الرئيس الأميركي.


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأمريكي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأمريكي - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 06:32 مساءً يقدّم مطعم «ترامب برغر» في تكساس شطائر تحمل اسم الرئيس الأمريكي بسعر أقل بثلاث مرات من «بايدن برغر» المصنوعة من خبز وطماطم غير طازجة. في هذا الموقع الذي يؤيد أصحابه ترامب علناً والواقع على بُعد 90 دقيقة إلى الغرب من مدينة هيوستن، قلّما يجرؤ رواد المطعم على انتقاد ترامب بعد مئة يوم من انطلاق ولايته الرئاسية الثانية. ويحضر طيف دونالد ترامب في كل مكان في هذا المطعم الذي يضم حوالى عشر طاولات، من خلال الصور والمجسمات الكرتونية واللافتات والقبعات وحتى القمصان المعروضة للبيع والتي تعود إلى حملته الانتخابية عام 2024. ويتبع مطعم «برغر ترامب» في بيلفيل لسلسلة صغيرة مؤلفة من أربعة مطاعم في تكساس بجنوب الولايات المتحدة وافتُتح المطعم في 2020 وهو العام الذي شهد هزيمة الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية أمام الديمقراطي جو بايدن، في مقاطعة أدلى فيها 80% من الناخبين بأصواتهم في نوفمبر الماضي لصالح مرشحهم ضد نائبة الرئيس آنذاك كامالا هاريس. ولا ينتمي المطعم إلى منظمة ترامب وهي شركة قابضة عقارية يرأسها دونالد ترامب وأبناؤه وفي عطلات نهاية الأسبوع، يحظى هذا المطعم في بيلفيل بشعبية خاصة بين راكبي دراجات هارلي ديفيدسون النارية الصاخبة ولدى العائلات التي تتنقل في مقصورات. ويمكن الاختيار في قائمة الطعام بين «برغر ترامب» أو شطيرة «برج ترامب» المزدوجة، مع قطعتي لحم بقري، مقابل 16,99 دولار. وتحمل قطع الخبز المستخدمة في المطعم اسم الرئيس الأمريكي. ويعمل في المطبخ، كما الحال في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، عمال من أمريكا اللاتينية، بعضهم لا يحمل أوراق إقامة قانونية، فيما توعدت إدارة ترامب بترحيل جماعي يطال هذه الفئة من المهاجرين. ويوجد أيضا، على الأقل في قائمة الطعام، «برغر بايدن» الذي يصفه المطعم نفسه بطريقة غير شهية: خبز غير طازج، طماطم جافة، كل ذلك مقابل 50,99 دولار. ويشعر كثر من زبائن «برغر ترامب» بالسعادة الغامرة مع بداية الولاية الثانية لرئيسهم: ومن بين هؤلاء، جيسون سوليفان (47 عاماً) الذي يعمل في قطاع النفط والغاز ومسرور «بالازدهار الاقتصادي وأحياناً بالمشاريع الجديدة في تكساس وجميع أنحاء البلاد»، بفضل السياسات المواتية في مجال الحفر والوقود الأحفوري ورفع القيود التي فرضتها إدارة بايدن سابقاً لمكافحة تغير المناخ. وبالمثل، تشعر كيم فانيك، المتقاعدة البالغة 59 عاماً، بالسعادة لأن «الكثير من المشاريع التي أوقفتها الإدارة السابقة بدأت تؤتي ثمارها».