أحدث الأخبار مع #«برو»


المصري اليوم
منذ 13 ساعات
- المصري اليوم
آيفون 18 أول تفوق حقيقي من «أبل» على هواتف أندرويد
في وقت تتأهب فيه شركة «أبل» لإطلاق سلسلة آيفون 17 خلال سبتمبر المقبل، بدأت الأنظار تتجه مبكرًا إلى الجيل التالي: آيفون 18 ، المتوقع صدوره في عام 2026، والذي تشير التقارير إلى أنه سيكون بمثابة نقطة التحول الكبرى في مسيرة الشركة أمام منافسيها في سوق هواتف أندرويد. تقرير حديث نشره موقع PhoneArena ، كشف أن أبل تُخطط لإجراء تغييرات جوهرية على تصميم ومواصفات النسخ «برو» من آيفون 18، ما يُعد بحسب المراقبين أول تفوق فعلي لأبل من حيث التصميم والتقنيات على منافسيها من أجهزة أندرويد. تصميم جديد.. وشاشة 1.5K التقرير أشار إلى أن طرازي آيفون 18 برو وآيفون 18 برو ماكس سيحتفظان بأحجام الشاشات المعتادة (6.27 و6.86 بوصة على التوالي)، لكن الجديد هو تحسين دقة الشاشة لتصل إلى 1.5K ، وهي دقة أعلى من سابقتها، رغم أن التفاصيل الفنية الدقيقة لم تُكشف بعد. وعلى صعيد التصميم الأمامي، تتجه «أبل» للتخلي تدريجيًا عن الشقوق والجزيرة الديناميكية ، التي ميّزت أجهزتها لسنوات، وتبنّي فتحة صغيرة مخصصة للكاميرا الأمامية على غرار ما اعتادت عليه هواتف أندرويد الرائدة. اللافت أن بقية المستشعرات مثل Face ID ومستشعر القرب ومستشعر الإضاءة ستوضع تحت الشاشة، في خطوة تهدف إلى زيادة نسبة الشاشة إلى الجسم وتقليل المساحات المهدرة. ثورة داخلية في المعالج الجانب الأبرز الآخر في آيفون 18 يتمثل في ما يُتوقع أن يكون أول استخدام من أبل لشريحة معالجة مبنية بتقنية تصنيع 2 نانومتر ، وهي طفرة حقيقية في عالم المعالجات، تُترجم إلى أداء أسرع، واستهلاك طاقة أقل، وعمر بطارية أطول. هذه القفزة ستمنح أبل ميزة تقنية أمام العديد من شركات تصنيع الهواتف التي لا تزال تعتمد على تقنيات 3 و4 نانومتر. خطوة نحو المستقبل.. بتأجيل الكاميرا أسفل الشاشة ورغم التحسينات الطموحة، أكدت التقارير أن أبل لا تنوي حاليًا وضع الكاميرا الأمامية أسفل الشاشة ، إذ ترى أن ذلك قد يؤثر على جودة الصورة، وهو ما يتنافى مع معاييرها البصرية. لكن الشركة قد تُطلق أول هاتف بهذه التقنية في عام 2027، ما يعني أن آيفون 18 سيكون مرحلة انتقالية محسوبة نحو هذا الاتجاه.


الرياضية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
20 مدربا ينهون المرحلة السابعة من «برو»
اختُتمت المرحلتان السادسة والسابعة من الدورة التدريبية «برو» للحصول على الرخصة الآسيوية، التي نظَّمها الاتحاد السعودي لكرة القدم ممثَّلًا بالإدارة الفنية، في الرياض على مدى خمسة أيامٍ. وحسبَ بيانٍ للاتحاد، الخميس، شارك في الدورة، التي قدَّمها المحاضران الفرنسي فرانك ثيفيلير ومشبب زياد، 20 مدربًا سعوديًّا. وشهدت الدورة مناقشة موضوعاتٍ متعلِّقةٍ بالجوانب الفنية، إضافةً إلى عددٍ من التطبيقات والاختبارات النظرية والعملية للمدربين الحاضرين. من جهته، قدَّم ناصر لارغيت، المدير الفني للاتحاد السعودي، شكره وتقديره لجامعة اليمامة على حُسن استضافتها الدورة، وأكاديمية فاموس التي شهدت تنفيذ الجزء العملي. يذكر أن الجزء الثامن من الدورة التدريبية «برو» للرخصة الآسيوية، سينظَّم من 20 إلى 24 أبريل المقبل.