logo
#

أحدث الأخبار مع #«بروجبيإلسي»

«بروج» تخطط لزيادة طاقتها الإنتاجية إلى 6.6 مليون طن
«بروج» تخطط لزيادة طاقتها الإنتاجية إلى 6.6 مليون طن

الاتحاد

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«بروج» تخطط لزيادة طاقتها الإنتاجية إلى 6.6 مليون طن

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت شركة «بروج بي إل سي» عن تنفيذ سلسلة مشاريع استراتيجية لتوسيع محفظة أصولها بهدف المساهمة في تسريع تنفيذ خطط نموها، وتمكين الشركة من تحقيق أرباح إضافية سنوية تتراوح بين 600 مليون درهم و730 مليون درهم «165 مليون دولار إلى 200 مليون دولار» قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك. وأرست الشركة عقدين رئيسيين يهدفان إلى تعزيز الطاقة الإنتاجية الاستيعابية لوحدة تكسير الإيثان الموجودة ضمن وحدة الإيثيلين الثانية التابعة لها، وكذلك في الوحدتين الرابعة والخامسة لإنتاج البولي إيثيلين. وستساهم مشاريع التوسعة الجديدة بعد تشغيلها بالكامل في زيادة إجمالي الطاقة الإنتاجية السنوية الكاملة لشركة «بروج» من البولي أوليفين لتصل إلى أكثر من 6.6 مليون طن في عام 2028. كما ستساهم في تحقيق قيمة كبيرة لاقتصاد دولة الإمارات من خلال برنامج «أدنوك» لتعزيز المحتوى الوطني، وبما يدعم النمو الاقتصادي والصناعي في الدولة. وتمت ترسية عقد على شركة «ليندي للهندسة» Linde Engineering لتقديم خدمات أعمال الهندسة والتصاميم الأولية لتحديث وحدة تكسير الإيثان التابعة للشركة، بطاقة إنتاجية إضافية تبلغ 230 ألف طن سنوياً. ومن المتوقع أن يساهم هذا المشروع الاستراتيجي في زيادة الطاقة الإنتاجية بنسبة 15%، وتحقيق مكاسب مالية كبيرة بعد اكتماله في الربع الأخير من عام 2028. وجاء اختيار شركة «ليندي للهندسة» Linde Engineering بفضل ما تتمتع به من خبرة في تصميم وتنفيذ مثل هذه المشاريع، ودورها كشركة مرخّصة لوحدة تكسير الإيثان الحالية في وحدة الإيثيلين الثانية. ويُستخدم الإيثان، الذي توفره شركتا «أدنوك للغاز» و«أدنوك للتكرير»، كمادة أولية للتصنيع في وحدة تكسير الإيثان الموجودة ضمن وحدة الإيثيلين الثانية، مما يضمن تأمين سلسلة إمداد متكاملة وموثوقة. كما أرست «بروج» أيضاً عقداً للأعمال الهندسية والمشتريات والتشييد على شركة «تارجيت للإنشاءات الهندسية»، لتوسيع وتحديث وحدتي إنتاج البولي إيثيلين الرابعة والخامسة التابعة للشركة، وذلك بعد إجراء مناقصة تنافسية. وسيساهم هذا التحديث في رفع الطاقة الإنتاجية في كل من الوحدتين من 540 ألفاً إلى 700 ألف طن سنوياً. ومن المخطط أن يكون هذا المشروع، الذي سيتم تشغيله باستخدام تقنية Borstar من بورياليس لإنتاج البولي إيثيلين، جاهزاً لبدء التشغيل في الربع الأول من عام 2027. وقال هزيم سلطان السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة «بروج»: خططنا الهادفة إلى زيادة الإنتاج في وحدة الإيثيلين الثانية وفي وحدتي إنتاج البولي إيثيلين الرابعة والخامسة ضمن مجمعنا الصناعي، إلى جانب تنفيذ مشروع «بروج 4» الاستراتيجي، تُعد بمثابة خطوة محورية تسهم في ترسيخ موقع بروج الاستراتيجية كي تواصل المضي قدماً نحو دفع عجلة نموّها المتسارعة وتحقيق تطلعاتها التوسعية. وأضاف هزيم: «ستساهم هذه التوسعات في قدراتنا الإنتاجية في تمكين «بروج» من تلبية احتياجات السوق المتزايدة وتوفير سبل جديدة لتحقيق مزيد من تدفق الإيرادات الجديدة، بالإضافة إلى تعزيز مكانتنا في السوق العالمية بشكل أكبر. وتعكس هذه المشاريع مدى التزامنا بالابتكار والتميز التشغيلي والنمو المستدام». ونجحت شركة «بروج»، منذ عام 2001، في زيادة طاقتها الإنتاجية السنوية بمعدل عشرة أضعاف لتصل إلى 5 ملايين طن سنوياً، كما عززت موقعها الريادي لتصيح اليوم ضمن أكبر خمسة منتجين للبولي أوليفين في منطقة الشرق الأوسط وآسيا المحيط الهادئ. وبالإضافة إلى مشروعها الاستراتيجي «بروج 4»، ستساهم مشاريع التوسعة الجديدة بعد تشغيلها بالكامل في زيادة إجمالي الطاقة الإنتاجية السنوية الكاملة لشركة «بروج» من البولي أوليفين لتصل إلى أكثر من 6.6 مليون طن في عام 2028. كما ستساهم هذه المشاريع في تحقيق قيمة كبيرة لاقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال برنامج «أدنوك» لتعزيز المحتوى الوطني، وبما يدعم النمو الاقتصادي والصناعي في الدولة. يُذكر أن المساهمين الرئيسيين في الشركة، وهما «أدنوك» و«أو إم في»، قد اقترحا اندماج شركتي «بروج» و«بورياليس» مع الاستحواذ على شركة «نوفا للكيماويات»، لتأسيس«مجموعة بروج الدولية». ويمثل تأسيس مجموعة بروج الدولية مرحلة جديدة من حيث حجم الإنتاج والنمو النوعي والقدرات الابتكارية والقيمة الكبيرة التي توفرها للمساهمين. ويعتزم الكيان الجديد توزيع أرباح إجمالية جذابة تقدر بقيمة 8 مليارات درهم (2.2 مليار دولار) بعد إتمام الصفقة، أي ما لا يقل عن 16.2 فلس للسهم الواحد سنوياً خلال الفترة من عام 2026 وحتى 2030.

وزير الاقتصاد والعمل النمساوي لـ «      »:السياحة جسر ثقافي واقتصادي مهم بين الإمارات والنمسا
وزير الاقتصاد والعمل النمساوي لـ «      »:السياحة جسر ثقافي واقتصادي مهم بين الإمارات والنمسا

البيان

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

وزير الاقتصاد والعمل النمساوي لـ « »:السياحة جسر ثقافي واقتصادي مهم بين الإمارات والنمسا

دبي- عبادة إبراهيم أكد فولفغانغ هاتمانسدورفر، وزير الاقتصاد والعمل النمساوي، لـ«البيان» أن دبي تستحوذ على العدد الأكبر من مشاريع النمسا الاستثمارية في الإمارات، فيما بلغت الاستثمارات الأجنبية المباشرة لجمهورية النمسا في الإمارات 12.34 مليار يورو العام الماضي 2024، في حين بلغ حجم التجارة غير النفطية بين البلدين نحو 1.8 مليار يورو، وبلغت صادرات النمسا ضمن هذا التبادل 816 مليون يورو. وتعمل 150 شركة نمساوية في الإمارات. وشدد الوزير على أهمية قطاع السياحة كجسر ثقافي واقتصادي بين النمسا والإمارات؛ فالسياحة لا تسهم في تعزيز التبادل الثقافي والتفاهم بين شعبي البلدين فحسب، بل تعود عليهما أيضاً بفوائد اقتصادية كثيرة. وكشف الوزير النمساوي أنه في اجتماعه مع ﻣﻌﺎﻟﻲ اﻟﺪﻛﺘﻮر ﺛﺎﻧﻲ ﺑﻦ أﺣﻤﺪ اﻟﺰﻳﻮدي، وزﻳﺮ دوﻟﺔ ﻟﻠﺘﺠﺎرة الخارجية، اتفقا على تأسيس مجلس أعمال مشترك بين البلدين، يجمع الشركات النمساوية ونظيرتها الإماراتية لتعزيز التعاون التجاري المباشر، وقال: «إن لقاءً مرتقباً سوف يتم في الخامس من مايو المقبل، لمواصلة هذه الجهود ومتابعة تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين». وأكد هاتمانسدورفر على أهمية تعزيز العلاقات بين النمسا والإمارات في شتى المجالات، لا سيما الاقتصاد والطاقة والسياحة. مشيداً بأن بلدينا متقاربتان من حيث المساحة وعدد السكان؛ ما يوفر أرضية مشتركة لتعزيز التعاون والتفاهم المتبادل. وقد وقعنا اتفاقياتٍ مهمةً مع شركة «أدنوك» بقيمة 60 مليار يورو بما يعزز التعاون القائم بينها وبين شركة «أو إم في» النمساوية. وقد مكّننا هذا التعاون من إتمام اندماج «بروج بي إل سي» و«بورياليس إيه جي» بنجاح؛ ما أدى إلى إنشاء كيان عالمي رائد في صناعة البتروكيماويات، ونحن مهتمون بتوسيع آفاق التعاون في مجالات أخرى مهمة، مثل الطاقة المتجددة والإنشاءات والبنية التحتية والخدمات الطبية. أما فيما يتعلق بسلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية، فقد أشار الوزير إلى أنها من القضايا الأساسية المطروحة ضمن المفاوضات الجارية حالياً. وأوضح أنه بصفته مسؤولاً عن ملف التجارة في الحكومة النمساوية، فإنه يدعم بقوة بدء المفاوضات الرسمية بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي، وقال الوزير: «إننا ندعم بقوة التوصل إلى اتفاقية تجارة حرة بين الإمارات والاتحاد؛ فمن شأن اتفاقية مثل هذه أن تعزز التبادل التجاري والاستثماري لمصلحة كلا الطرفين». مضيفاً أن قوة الاتحاد الأوروبي تستند إلى المساواة بين الدول الأعضاء، سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي، وخلال آخر اجتماع لمجلس وزراء التجارة الأوروبيين، قدمت النمسا بياناً واضحاً يؤكد دعمها لمصالح دولة الإمارات. وفي السياق نفسه قالت أستريد ستاهارنيغ - ستاودينغر – الرئيسة التنفيذية لهيئة سياحة النمسا: «يُعد سوق دبي والإمارات من الأسواق المهمة جداً بالنسبة إلينا. وقد قمنا هذا العام بتحليل جميع أسواقنا، وتبيّن أن دبي تُعد من أهم الأسواق المصدّرة للسياحة إلينا. وتضيف: «وبالمناسبة، تحتوي دبي على واحدة من أكبر قاعات التزلج المغلقة في العالم، ونحن ننظم في 14 مايو من كل عام «يوم السياحة الأكبر» في فيينا، وسنستضيف مدير قاعة التزلج في دبي كضيف في إحدى الجلسات الحوارية، لكي يحدثنا عن تجربته، لأننا نخطط لإنشاء قاعة تزلج مماثلة في فيينا، مع الاعتراف لدبي بأنها كانت سبّاقة إلى ذلك؛ فهي مدينة نابضة بالحياة، ويوجد بها العديد من الفنادق الفخمة المميزة. وأضافت ستاهارنيغ: يسجّل قطاع السياحة لدينا نحو 1.4 مليون ليلة مبيت سنوياً من دول مجلس التعاون الخليجي. أما عن الإقامات السياحية لمواطني ومقيمي الإمارات في النمسا خلال العام الماضي 2024 فقالت: «بلغ عدد الوافدين من الإمارات 146,800 زائراً، في حين وصل عدد الليالي الفندقية التي قضوها إلى 447,000 ليلة».

السياحة جسر ثقافي واقتصادي مهم بين الإمارات والنمسا
السياحة جسر ثقافي واقتصادي مهم بين الإمارات والنمسا

البيان

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

السياحة جسر ثقافي واقتصادي مهم بين الإمارات والنمسا

أكد فولفغانغ هاتمانسدورفر، وزير الاقتصاد والعمل النمساوي، أن دبي تستحوذ على العدد الأكبر من مشاريع النمسا الاستثمارية في الإمارات، فيما بلغت الاستثمارات الأجنبية المباشرة لجمهورية النمسا في الإمارات 12.34 مليار يورو العام الماضي 2024، في حين بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 994 مليون يورو، وبلغت صادرات النمسا ضمن هذا التبادل 816 مليون يورو. وشدد الوزير على أهمية قطاع السياحة كجسر ثقافي واقتصادي بين النمسا والإمارات؛ فالسياحة لا تسهم في تعزيز التبادل الثقافي والتفاهم بين شعبي البلدين فحسب، بل تعود عليهما أيضاً بفوائد اقتصادية كثيرة. وكشف الوزير النمساوي أنه في اجتماعه مع ﻣﻌﺎﻟﻲ اﻟﺪﻛﺘﻮر ﺛﺎﻧﻲ ﺑﻦ أﺣﻤﺪ اﻟﺰﻳﻮدي، وزﻳﺮ دوﻟﺔ ﻟﻠﺘﺠﺎرة الخارجية، اتفقا على تأسيس مجلس أعمال مشترك بين البلدين، يجمع الشركات النمساوية ونظيرتها الإماراتية لتعزيز التعاون التجاري المباشر، وقال: «إن لقاءً مرتقباً سوف يتم في الخامس من مايو المقبل، لمواصلة هذه الجهود ومتابعة تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين». أرضية مشتركة وأكد هاتمانسدورفر على أهمية تعزيز العلاقات بين النمسا والإمارات في شتى المجالات، لا سيما الاقتصاد والطاقة والسياحة. مشيداً بأن بلدينا متقاربتان من حيث المساحة وعدد السكان؛ ما يوفر أرضية مشتركة لتعزيز التعاون والتفاهم المتبادل. وقد وقعنا اتفاقياتٍ مهمةً مع شركة «أدنوك» بقيمة 60 مليار يورو بما يعزز التعاون القائم بينها وبين شركة «أو إم في» النمساوية. وقد مكّننا هذا التعاون من إتمام اندماج «بروج بي إل سي» و«بورياليس إيه جي» بنجاح؛ ما أدى إلى إنشاء كيان عالمي رائد في صناعة البتروكيماويات، ونحن مهتمون بتوسيع آفاق التعاون في مجالات أخرى مهمة، مثل الطاقة المتجددة والإنشاءات والبنية التحتية والخدمات الطبية. أما فيما يتعلق بسلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية، فقد أشار الوزير إلى أنها من القضايا الأساسية المطروحة ضمن المفاوضات الجارية حالياً. وأوضح أنه بصفته مسؤولاً عن ملف التجارة في الحكومة النمساوية، فإنه يدعم بقوة بدء المفاوضات الرسمية بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي، وقال الوزير: «إننا ندعم بقوة التوصل إلى اتفاقية تجارة حرة بين الإمارات والاتحاد؛ فمن شأن اتفاقية مثل هذه أن تعزز التبادل التجاري والاستثماري لمصلحة كلا الطرفين». مضيفاً أن قوة الاتحاد الأوروبي تستند إلى المساواة بين الدول الأعضاء، سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي، وخلال آخر اجتماع لمجلس وزراء التجارة الأوروبيين، قدمت النمسا بياناً واضحاً يؤكد دعمها لمصالح دولة الإمارات. الإمارات سوق مهم وفي السياق نفسه قالت أستريد ستاهارنيغ - ستاودينغر – الرئيسة التنفيذية لهيئة سياحة النمسا: «يُعد سوق دبي والإمارات من الأسواق المهمة جداً بالنسبة إلينا. وقد قمنا هذا العام بتحليل جميع أسواقنا، وتبيّن أن دول مجلس التعاون الخليجي، خصوصاً دبي، تُعد من أهم الأسواق المصدّرة للسياحة إلينا. وتضيف: «وبالمناسبة، تحتوي دبي على واحدة من أكبر قاعات التزلج المغلقة في العالم، ونحن ننظم في 14 مايو من كل عام «يوم السياحة الأكبر» في فيينا، وسنستضيف مدير قاعة التزلج في دبي كضيف في إحدى الجلسات الحوارية، لكي يحدثنا عن تجربته، لأننا نخطط لإنشاء قاعة تزلج مماثلة في فيينا، مع الاعتراف لدبي بأنها كانت سبّاقة إلى ذلك؛ فهي مدينة نابضة بالحياة، ويوجد بها العديد من الفنادق الفخمة المميزة، والخدمة فيها ممتازة، وأعتقد أن النمساويين يمكنهم أيضاً التعلم من مستوى الخدمة في دبي. وأضافت ستاهارنيغ: يسجّل قطاع السياحة لدينا نحو 1.4 مليون ليلة مبيت سنوياً من دول مجلس التعاون الخليجي. أما عن الإقامات السياحية لمواطني ومقيمي الإمارات في النمسا خلال العام الماضي 2024 فقالت: «بلغ عدد الوافدين من الإمارات 146,800 زائراً، في حين وصل عدد الليالي الفندقية التي قضوها إلى 447,000 ليلة. وتشمل هذه الأرقام جميع المقيمين في دولة الإمارات، بغضّ النظر عن جنسياتهم».

«بروج» تشتري 15 مليون سهم
«بروج» تشتري 15 مليون سهم

صحيفة الخليج

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«بروج» تشتري 15 مليون سهم

أعلنت شركة «بروج بي إل سي» شراء نحو 15 مليون سهم من أسهمها بنسبة 0.05% من رأس المال. وتبلغ النسبة الإجمالية للأسهم المشتراة من رأس المال المكتتب به 0.0981%، فيما يبغ العدد الإجمالي للأسهم المشتراة 29.50 مليون سهم، ومتوسط سعر الشراء 2.595 درهم للسهم الواحد، والوسيط المنفذ لعملية الشراء شركة الرمز كابيتال، في حين بلغ عدد الأسهم المتبقية للشراء بحسب موافقة السلطة المختصة 721.9 مليون سهم.

«بروج» تعتزم رفع توزيعات الأرباح إلى 16.2 فلساً للسهم من 2025
«بروج» تعتزم رفع توزيعات الأرباح إلى 16.2 فلساً للسهم من 2025

البيان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«بروج» تعتزم رفع توزيعات الأرباح إلى 16.2 فلساً للسهم من 2025

أعلنت «بروج بي إل سي» عن موافقة مساهميها على دفع توزيعات الأرباح النهائية لعام 2024 وإعادة شراء 2.5% من أسهمها، وذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي الذي شهد حضوراً فعلياً لأكثر من 250 مساهماً من المستثمرين الأفراد والمؤسسات والمحللين. وجاء ذلك بعد الإعلان عن تأسيس «مجموعة بروج الدولية» التي ستصبح شركة عالمية رائدة في إنتاج البولي أوليفين بقيمة تبلغ 220 مليار درهم (60 مليار دولار)، كما قررت رفع توزيعات الأرباح إلى ما لا يقل عن 16.2 فلساً للسهم الواحد في 2025، عوائد للمساهمين. وأكد معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها ورئيس مجلس إدارة «بروج»، التزام «بروج» الراسخ بتحقيق عوائد كبيرة للمساهمين. وقال معاليه: «بالتزامن مع مرحلة النمو النوعي التي تشهدها «بروج»، ستصبح «مجموعة بروج الدولية» واحدة من كبرى شركات البتروكيماويات في العالم من حيث حجم الإنتاج والمرونة والابتكار، حيث تعتزم «بروج» رفع توزيعات أرباحها إلى ما لا يقل عن 16.2 فلساً للسهم الواحد في عام 2025، لتشكل الأساس المعتمد لتوزيعات أرباح «مجموعة بروج الدولية» حتى عام 2030. وبناءً على سعر السهم الحالي لشركة بروج، تحقق هذه التوزيعات عائداً تراكمياً لا يقل عن 40% خلال الفترة بين عامي 2025 و2030، وهو الأعلى على مستوى دولة الإمارات. وتؤكد هذه الخطوات حرص كل من «أدنوك» و«أو إم في» على تأسيس كيان عملاق يتمتع بحضور أوسع نطاقاً وقدرات أفضل، ويركز على مواصلة النمو مع تقديم عوائد جذابة تفوق تطلعات المساهمين وتتجاوز توقعات المستثمرين». نمو الإنتاج وستساهم «مجموعة بروج الدولية»، بعد الاندماج بين شركتي «بروج» و«بورياليس» والاستحواذ على شركة «نوفا للكيماويات»، في تقديم توزيعات أرباح قوية وتحقيق نمو كبير قريب الأمد في السعة الإنتاجية لتصل إلى 13.6 مليون طن، ما يعادل ثلاثة أضعاف السعة الإنتاجية الحالية للشركة. وعلى هامش الاجتماع السنوي لجمعية «بروج» العمومية، شارك معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر في جلسة نقاشية شهدت أجواء إيجابية بمشاركة المساهمين والمحللين والمستثمرين المحتملين، حيث تم استعراض استراتيجيات النمو والتوسع المستقبلية التي تخطط الشركة لتنفيذها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store