logo
#

أحدث الأخبار مع #«بريدج»

المطيري: ثورة المعلومات محرك المجتمعات
المطيري: ثورة المعلومات محرك المجتمعات

الجريدة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

المطيري: ثورة المعلومات محرك المجتمعات

أكد وزير الإعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب، عبدالرحمن المطيري، أن العالم يعيش زمنا استثنائيا يشهد تغيرات عميقة وتحولات متسارعة في المشهد الإعلامي، مشيرا إلى أن ثورة الاتصالات والمعلومات باتت المحرك الأساسي لتوجهات المجتمعات. جاء ذلك خلال افتتاحه فعاليات النسخة الـ 20 للملتقى الإعلامي العربي الذي يعقد على مدى 3 أيام برعاية سمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد رئيس مجلس الوزراء، تحت شعار «تحديات الإعلام في ظل تطور التكنولوجيا والتحول الرقمي» وتحل فيه الإمارات ضيف الشرف. وقال الوزير المطيري في كلمة ألقاها نيابة عن سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء إنه «في ظل هذا الواقع الجديد بات الإعلام الرقمي بجميع أشكاله ومنصاته لاعبا محوريا في التأثير على مجريات الأحداث». وأشار إلى أن الكويت كانت ولاتزال منارة للإعلام العربي وبيئة حاضنة للفكر والإبداع، «وقد أولت القيادة السياسية الرشيدة الإعلام مكانة خاصة باعتباره ركيزة للتنمية ووسيلة للتنوير في ظل الدعم المستمر من قبل سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء». وأعرب المطيري عن بالغ الاعتزاز باختيار دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ضيف شرف الملتقى لهذا العام، وهو اختيار مستحق لدولة لها بصماتها الواضحة في مجال الإعلام. من جهته، أكد رئيس المكتب الوطني للإعلام ورئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، الشيخ عبدالله آل حامد، ممثل الدولة ضيف شرف الملتقى، أن العلاقة بين الإمارات والكويت تمثل نموذجا أخويا فريدا تزداد عمقا ورسوخا مع مرور الزمن بفضل الرؤية الحكيمة، والتوجيهات السديدة لقيادة البلدين. وشدد على أن بعض المنصات باتت أدوات تستخدم في بث الفرقة والكراهية»، داعيا إلى استحداث منظومة تشريعية عربية مشتركة تمنع الاستخدامات السيئة لهذه المنصات. وقال إن دولة الإمارات تطلق قمة «بريدج» العالمية التي نسعى من خلالها إلى ترسيخ أطر التعاون والشراكات الدولية التي تساهم في بناء مستقبل إعلامي متطور. من جانبه، قال رئيس مجلس أمناء تحالف مراكز الفكر والثقافة العربية، د. جمال السويدي، إن التكنولوجيا الحديثة لم تعد مجرد أدوات مساعدة بل باتت الركيزة الأساسية التي تعيد تشكيل المشهد الإعلامي وتحدد معالم المستقبل.

عبدالله آل حامد يبحث التعاون مع رئيسة أكاديمية الصور المتحركة في لاس فيغاس
عبدالله آل حامد يبحث التعاون مع رئيسة أكاديمية الصور المتحركة في لاس فيغاس

البيان

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

عبدالله آل حامد يبحث التعاون مع رئيسة أكاديمية الصور المتحركة في لاس فيغاس

التقى معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، المنتجة جانيت يانغ، رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المنظمة لجوائز الأوسكار في لاس فيغاس. ناقش الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون مع الأكاديمية، وإمكانيات التعاون المستقبلي في تطوير صناعة السينما، وتأهيل الكوادر الوطنية في هذا المجال. وتحدث معالي عبد الله آل حامد عن منصة بريدج التي أطلقتها دولة الإمارات ووصفها بأنها منصة عالمية تستهدف المساهمة في صياغة ملامح مستقبل الإعلام القائم على المعرفة والابتكار والمسؤولية الاجتماعية، وتوفر فرصة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين المؤسسات الإعلامية العالمية، وبناء شراكات تُسهم في تعزيز جودة المحتوى الإعلامي وخدمة المجتمعات. وقدّم معاليه الدعوة لرئيسة وقيادات الأكاديمية للمشاركة في مؤتمر «بريدج» المرتقب في أبوظبي، وعبّر عن تطلعه إلى إبرام شراكة مع الأكاديمية لتعزيز قدرات صناعة السينما في الإمارات. من جانبها، تحدثت يانغ عن الأكاديمية التي شارفت على بلوغ قرن من التميز والإبداع وتضم 19 فرعاً، تشمل مختلف مجالات العمل السينمائي، من الأداء التمثيلي إلى الإنتاج، وسلطت الضوء على جهودها في نشر التعليم والمعرفة. ورحبت يانغ خلال اللقاء بدعوتها للمشاركة في مؤتمر «بريدج»، معربة عن تطلعها لاستكشاف المزيد من فرص التعاون المستقبلي.

عبدالله آل حامد يبحث سبل التعاون مع رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة
عبدالله آل حامد يبحث سبل التعاون مع رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة

الاتحاد

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

عبدالله آل حامد يبحث سبل التعاون مع رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة

لاس فيغاس (وام) التقى معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، المنتجة جانيت يانغ، رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، المنظمة لجوائز الأوسكار، في لاس فيغاس. ناقش الجانبان، خلال اللقاء، سبل تعزيز التعاون مع الأكاديمية وإمكانات التعاون المستقبلي في تطوير صناعة السينما، وتأهيل الكوادر الوطنية في هذا المجال. وتحدث معالي عبدالله آل حامد عن منصة «بريدج» التي أطلقتها دولة الإمارات، ووصفها بأنها منصة عالمية تستهدف المساهمة في صياغة ملامح مستقبل الإعلام القائم على المعرفة والابتكار والمسؤولية الاجتماعية، وتوفر فرصة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين المؤسسات الإعلامية العالمية، وبناء شراكات تُسهم في تعزيز جودة المحتوى الإعلامي وخدمة المجتمعات. وقدم معاليه الدعوة لرئيسة وقيادات الأكاديمية للمشاركة في مؤتمر «بريدج» المرتقب في أبوظبي، وعبر عن تطلعه إلى إبرام شراكة مع الأكاديمية لتعزيز قدرات صناعة السينما في الإمارات. من جانبها، تحدثت يانغ عن الأكاديمية التي شارفت على بلوغ قرن من التميز والإبداع وتضم 19 فرعاً، تشمل مختلف مجالات العمل السينمائي، من الأداء التمثيلي إلى الإنتاج وسلطت الضوء على جهودها في نشر التعليم والمعرفة. ورحبت يانغ، خلال اللقاء، بدعوتها للمشاركة في مؤتمر «بريدج»، معربة عن تطلعها لاستكشاف المزيد من فرص التعاون المستقبلي.

عبدالله آل حامد يبحث مع قادة الإعلام والترفيه والسينما في لوس أنجلوس تعزيز التعاون والاستثمار في الإمارات
عبدالله آل حامد يبحث مع قادة الإعلام والترفيه والسينما في لوس أنجلوس تعزيز التعاون والاستثمار في الإمارات

الاتحاد

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

عبدالله آل حامد يبحث مع قادة الإعلام والترفيه والسينما في لوس أنجلوس تعزيز التعاون والاستثمار في الإمارات

التقى معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عدداً من مؤسسي كبريات الشركات والرؤساء التنفيذيين وصناع القرار في أميركا والعالم في قطاعات الإعلام والترفيه والسينما، خلال زيارته لمدينة لوس أنجلوس الأميركية، بهدف استكشاف فرص التعاون والاستثمار في هذه القطاعات الحيوية. تأتي هذه اللقاءات في إطار جهود دولة الإمارات لتعزيز مكانتها مركزاً إقليمياً وعالمياً لصناعة الإعلام والترفيه وسعيها لاستقطاب كبريات الشركات العالمية في هذا المجال بهدف تطوير القطاع الإعلامي والترفيهي بما يتماشى مع رؤية الدولة الاستراتيجية للتنويع الاقتصادي وتعزيز مساهمة الصناعات الإبداعية في الاقتصاد الوطني. وأكد معالي عبدالله آل حامد أن الاستثمار في قطاعات الإعلام والترفيه يمثل ركيزة أساسية في رؤية القيادة الرشيدة لترسيخ التنوع الاقتصادي وبناء جسور للتواصل الحضاري وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة. وقال معاليه: «تمضي دولة الإمارات قدماً في تنفيذ رؤيتها لبناء صناعة إعلامية وترفيهية منافسة على المستوى العالمي، عبر الاستفادة من أفضل التجارب الدولية وتوطين المعرفة ونقل التقنية»، لافتاً إلى أن اللقاءات مع كبرى الشركات في لوس أنجلوس تأتي ترجمةً لهذا التوجه، وتفتح آفاقاً واسعة للتعاون مع رواد الصناعة في هوليوود. وشدد معاليه على الحرص، خلال لقاءاته، على تعريف الرؤساء التنفيذيين وصناع القرار بمنصة «بريدج» التي تمثل رؤية إماراتية طموحة لبناء جسور التواصل الإبداعي وفتح آفاق جديدة للتعاون العالمي في مجال الإعلام وتأسيس منظومة متكاملة تجمع تحت مظلتها رواد الفكر والإبداع من مختلف أنحاء العالم، داعياً للمشاركة في الحدث المرتقب والمساهمة بخبراتهم في صياغة مستقبل صناعة الإعلام في العالم. شملت اللقاءات كلاً من مايكل هاكمان، الرئيس التنفيذي ورئيس قطاع الاستثمار في شركة «هاكمان كابيتال بارتنرز»، وساندي كليمان، رئيس شركة «إنترتينمنت ميديا فينتشرز» والمسؤول السابق في استوديوهات «يونيفرسال» ووكالة «كرييتيف آرتيستس»، ورونالد بوركل، الشريك المؤسس والمدير في شركة «يوكايبا»، وتشاك روفين، المنتج في شركة Atlas Entertainment، وجيف كيرشنباوم، المنتج في شركة Roth/Kirschenbaum Films، وجوشوا جرود الرئيس التنفيذي وسام كوزايا نائب الرئيس التنفيذي لشركة Legendary Entertainment، ومن شركة «غيتي إيميجز» كلا من كين ماينارديس نائب الرئيس الأول لقسم التحرير، وكيرستن بنسون نائب الرئيس، قسم الترفيه العالمي وشيري بارك مديرة أولى مبيعات الإنتاج، وجوش روتشي نائب الرئيس للمبيعات. شهدت اللقاءات مناقشة فرص إنشاء استوديوهات إنتاج متطورة، والتعاون في مجالات الابتكار الإعلامي والتقنيات الحديثة، وتطوير مشاريع إعلامية متقدمة تعتمد على أحدث الحلول الرقمية. كما شهدت اللقاءات بحث توسيع آفاق الشراكة في مجالات التدريب ونقل الخبرات العالمية في التوثيق البصري والإعلام الرقمي، بما يسهم في تطوير الكفاءات الوطنية والارتقاء بجودة المحتوى الإعلامي وفقاً لأفضل الممارسات الدولية. وبحث معاليه، خلال اللقاءات، فرص زيادة الاستثمار في قطاعات الترفيه والبنى اللوجستية الداعمة لصناعة الأفلام في دولة الإمارات وتطوير البنية التحتية المرتبطة بالإنتاج السينمائي وإنتاج الأفلام والمسلسلات العالمية انطلاقاً من دولة الإمارات، وإمكانية تطوير محتوى إماراتي موجه للجمهور العالمي وتعزيز حضور الهوية الثقافية الإماراتية عبر منصات الإعلام العالمية، من خلال إنتاج أعمال مشتركة تبرز قصصاً محلية بطابع عالمي.

«جسر» من أبوظبي إلى العالم
«جسر» من أبوظبي إلى العالم

الاتحاد

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«جسر» من أبوظبي إلى العالم

«جسر» من أبوظبي إلى العالم في أمسية رمضانية رائعة، استضاف المكتب الوطني للإعلام رجال الإعلام وقيادات القطاع الإعلامي وأبرز المؤثرين وصنّاع المحتوى ورواد الساحة الإبداعية، وذلك للتعريف بمبادرته العالمية قمة «بريدج» (وتعني الجسر) التي من المقرر أن تحتضنها عاصمتنا الحبيبة في الثامن من ديسمبر 2025. تقدم الحضور معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام ورئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، والذي حرص خلال جلسة حوارية سريعة ضمن فعاليات الأمسية على تأكيد رؤية قيادتنا الرشيدة للإعلام وصناعته، انطلاقاً من قيم الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، والتي تزامنت الأمسية مع إحياء الإمارات ليوم زايد للعمل الإنساني. وأهمية أن يتحلى كل منّا بتلك القيم وبأخلاق زايد في مداخلاته وطروحاته عبر المنصات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي. مشدداً على رسالة الإعلام السامية في إبراز الشخصية الإماراتية وإنجازات ومكتسبات الإمارات ومكانتها الجديرة بها وحرصها على بناء جسور من التعاون وإقامة الشراكات البناءة مع مختلف بلدان العالم شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً. كما حرص معاليه والمتحدثون خلال الأمسية التي تشرفت بحضورها - في فندق أتلانتس ذا رويال بنخلة جميرا دبي- على طرح التحديات التي تواجه القطاع الإعلامي ومستقبله والصناعات الإبداعية في ظل التوسع في توظيف الذكاء الاصطناعي، إلى جانب استعراض أهمية مبادرة «بريدج» والإضافة التي تمثلها لمستقبل العمل الإعلامي والإبداعي وصناعة الترفيه محلياً وإقليمياً وعالمياً. وكان معاليه أعلن في وقت سابق من الشهر الجاري خلال احتفالية خاصة أقيمت في العاصمة الأميركية واشنطن، عن قمة «بريدج»، التي تنطلق من أبوظبي ديسمبر المقبل بهدف «استشراف مستقبل الإعلام وقيادة التحول في القطاع وزيادة مساهمته في الاقتصاد العالمي عبر إنشاء منظومة ديناميكية وشاملة تُمكّن الإعلاميين، وتُرسخ الابتكار، وتدعم الصحافة المسؤولة في العصر الرقمي». «وتُجسّد القمة رؤية دولة الإمارات الهادفة إلى ترسيخ الشراكات الاستراتيجية وبناء جسور من التعاون الإعلامي، وتشجيع تبادل الخبرات والتجارب، بما يساهم في تطوير صناعة الإعلام عالمياً». ومن المتوقع أن تشهد قمة «بريدج» مشاركة قادة دول ورؤساء تنفيذيين وصناع قرار من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى أكثر من 2000 إعلامي. كما أطلق معاليه في ذات الفعالية بواشنطن «مؤسسة بريدج»، مؤسسة غير ربحية لتمكين الجيل القادم من الإعلاميين والمبتكرين، وتعزيز الصحافة المسؤولة، وذلك في خطوة تعكس الالتزام بترسيخ مستقبل مستدام للإعلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store