أحدث الأخبار مع #«بلاتوهالقاهرة»،


الأسبوع
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
«ناقد فني»: دراما رمضان 2025 تشهد تنوعا قويا في مسلسلات الـ30 حلقة
دراما رمضان 2025 تحدث الناقد الفني علي الكشوطي، عن مسلسلات الـ30 حلقة التي عُرضت في موسم رمضان 2025، مشيدًا بالتنوع في الأعمال المطروحة، حيث قدمت كل منها خطًا دراميًا مختلفًا لجذب الجمهور. أشاد الكشوطي، خلال لقاء ببرنامج «بلاتوه القاهرة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية «مارينا المصري»، بعودة ياسمين عبد العزيز بقوة إلى الدراما من خلال مسلسلها الجديد، مشيرًا إلى أنها اعتمدت على فريق عمل قوي، يضم صلاح عبد الله، خالد سليم، كريم فهمي، وأنوشكا، التي قدمت دورًا مميزًا بعيدًا تمامًا عن أدوارها السابقة مثل «جراند أوتيل». أوضح الكشوطي أن محمد هنيدي عاد للدراما بعد غياب 6 سنوات، من خلال مسلسل يجمع بين الكوميديا والدراما، لكنه أشار إلى أن نوع الكوميديا المقدمة قد يكون مختلفًا عن الأسلوب السائد حاليًا، خاصة مع تطور مدارس الضحك في العصر الحديث وتأثير السوشيال ميديا على ذائقة الجمهور. وأضاف أن هنيدي بحاجة إلى دراسة أعمق لسيكولوجية الجمهور في الفترة المقبلة، حتى يتمكن من تطوير أسلوبه الكوميدي ليتماشى مع التغيرات الحاصلة في الذوق العام. أكد الكشوطي أن أحمد العوضي نجح في جذب الجمهور بمسلسله الجديد «فهد البطل»، مشيرًا إلى أنه يمتلك القدرة على تقديم التوليفة التي يحبها المشاهدون، لكنه لاحظ بعض التكرار في الشخصية والأسلوب، مما يجعله بحاجة إلى التجديد والتجربة في مناطق درامية مختلفة خلال السنوات القادمة. واقترح الناقد أن يعمل العوضي على تغيير أسلوبه التمثيلي، شكله الخارجي، وحتى طريقة أدائه، حتى لا يقع في فخ النمطية، ومع ذلك، أشاد بالتطور الكبير في أدائه مقارنة بأعماله السابقة. أما عن مسلسل «حكيم باشا»، فقد أشاد الكشوطي بـ مصطفى شعبان، الذي استطاع أن يحافظ على جمهوره طوال السنوات الماضية، مشيرًا إلى أنه ممثل ذكي في اختيار أدواره ويعرف كيف يحافظ على مكانته في المشهد الدرامي. سلّط الكشوطي الضوء على الوجوه الجديدة في الأعمال الدرامية هذا الموسم، مشيدًا بالمواهب الشابة التي قدمت أداءً لافتًا، وخاصة الممثلة التي ظهرت في «فهد البطل» وأثارت إعجاب المشاهدين. وأضاف أن الجمهور أصبح يطلق على بعض المسلسلات «الحربوقة» بسبب المفاجآت الكثيرة والأحداث السريعة التي تشهدها هذه الأعمال، وهو ما يعكس نجاح بعض المخرجين في جذب المشاهدين بأساليب سرد مختلفة. اختتم الكشوطي حديثه بالتأكيد على أن على بعض النجوم، مثل أحمد العوضي، أن يبحثوا عن أدوار مختلفة، حتى يتمكنوا من استكشاف مناطق درامية جديدة واكتساب خبرات متنوعة، مما ينعكس بشكل إيجابي على الجمهور ويمنحهم تجارب مشاهدة أكثر تنوعًا وإثارة.


بوابة الأهرام
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
أفكار متجددة وقضايا مجتمعية.. دراما متنوعة في الموسم الرمضاني 2025
عبدالصمد ماهر عرض برنامج «بلاتوه القاهرة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية» وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «أفكار متجددة وقضايا مجتمعية.. دراما متنوعة في الموسم الرمضاني 2025»، والذي استعرض التحولات الإيجابية التي تشهدها الدراما المصرية في الموسم الحالي. موضوعات مقترحة أوضح التقرير أن الدراما الرمضانية أصبحت جزءًا أصيلًا من العادات المصرية التي تجمع الأسر أمام الشاشة الصغيرة، إلا أن طبيعة هذه الأعمال تطورت بمرور الوقت. فبينما كان البعض يركز فقط على الرسائل الهادفة والقضايا المجتمعية، سعى آخرون لجذب المشاهدين بأساليب سطحية تعتمد على المبالغة والاستفزاز، ومع ذلك، أصبح الجمهور أكثر وعيًا، مما دفع صُنّاع الدراما إلى تقديم محتوى أكثر احترامًا لعقل المشاهد، بعيدًا عن الإثارة المفتعلة. شهد موسم رمضان 2025 إنتاج أكثر من 30 مسلسلًا، وقد تميّزت العديد من هذه الأعمال باتجاهها نحو الواقعية والعمق، من خلال طرح موضوعات جديدة وجريئة لأول مرة، لكن دون ابتذال أو تجاوز، الاعتماد على المسلسلات القصيرة (15 حلقة)، مما ساعد في التخلص من إطالة الأحداث وإرهاق المشاهدين، الخروج بالكاميرا إلى مواقع تصوير حقيقية، مما أضفى مصداقية أكبر على الأعمال، حيث ظهرت شوارع القاهرة القديمة، وميادين فيصل وشبرا، بالإضافة إلى الريف المصري وصعيد مصر، تنوع شخصيات المسلسلات، حيث جسد الأبطال مختلف الفئات الاجتماعية والعمرية، مما زاد من واقعية الأعمال وقربها من الجمهور. مع ازدياد وعي الجمهور المصري، وحرص الدولة المصرية على دعم الدراما الهادفة، يبدو أن السنوات القادمة ستشهد مزيدًا من التطور الفني والموضوعي، مما يعزز مكانة مصر الرائدة في صناعة الدراما العربية، باعتبارها صاحبة الريادة في هذا الفن منذ عقود طويلة.


الأسبوع
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
لبنى ونس: أرفض الإسفاف.. والفن يجب أن يكون وسيلة للترفيه والتوعية في وقت واحد
لبنى ونس كشفت الفنانة لبنى ونس عن تفاصيل مشاركتها في موسم رمضان 2025، مؤكدة أن تقديمها لأكثر من عمل في نفس الموسم يمثل تحديًا كبيرًا، خاصة عند تجسيد شخصيات متقاربة في بعض الجوانب. وأضافت «ونس» أن أصعب الأدوار التي قدمتها هذا العام كان دورها في مسلسل «قهوة المحطة»، حيث جسدت شخصية والدة شاب يواجه مصيرًا مجهولًا، ودورها في مسلسل «شباب امرأة»، حيث قدمت شخصية أم تعاني من صراعات اجتماعية صعبة. وأوضحت لبنى ونس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مارينا المصري مقدمة برنامج «بلاتوه القاهرة»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاختلاف بين الشخصيات لا يعتمد فقط على السيناريو، بل يتطلب دراسة عميقة لكل شخصية، بما في ذلك ملامحها النفسية وخلفيتها الاجتماعية. وأكدت أن الممثل الناجح يجب أن يبحث في تفاصيل الشخصية ليجعلها مميزة عن غيرها، حتى لو كانت تعيش ظروفًا متشابهة. كما تحدثت عن تجربتها في الأعمال الإذاعية، مشيرة إلى أنها تجد متعة خاصة في الأداء الصوتي، حيث يعتمد نجاح الممثل في هذه الأعمال على قدرته على إيصال المشاعر من خلال الصوت فقط. وأكدت أن تقديم عمل إذاعي ناجح يحتاج إلى مهارات مختلفة عن الدراما التلفزيونية، وهو ما يجعل التجربة ممتعة ومليئة بالتحديات. وفيما يخص علاقتها بالسوشيال ميديا، أوضحت لبنى ونس أنها ليست من محبي التواجد المستمر على منصات التواصل الاجتماعي، لكنها تتفاعل مع جمهورها من خلال المحتوى الهادف والإيجابي. وأكدت أنها ترفض أي نوع من الإسفاف أو المحتوى الذي يتنافى مع القيم الأخلاقية، مشددة على أن الفن يجب أن يكون وسيلة للترفيه والتوعية في آنٍ واحد.


الأسبوع
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
حسن الرداد: اخترنا في «عقبال عندكوا» نماذج واقعية من المجتمع
الفنان حسن الرداد محمود حجازي كشف الفنان حسن الرداد، عن كيفية اختيار المسلسلات التي تجمعه بزوجته الفنانة إيمي سمير غانم، موضحًا أن العملية تبدأ بالبحث عن أفكار جديدة ومتميزة، مشيرًا، إلى أنهما يلتقيان بعدد كبير من المؤلفين للاطلاع على أعمالهم، قبل أن يستقروا على فكرة تنال إعجابهم معًا. وأضاف «الرداد»، خلال حواره مع الإعلامية مارينا المصري مقدمة برنامج «بلاتوه القاهرة»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه في مسلسلهما «عقبال عندكوا» الذي يعرض في شهر رمضان شهد اجتماعهما مع العديد من المؤلفين، حتى وقع الاختيار على الفكرة حيث نالت استحسان إيمي أيضًا. وأضاف أن المسلسل يتناول مشاكل الأزواج والعلاقات بين الرجل والمرأة، وهي قضايا دائمًا ما تكون محل جدل، حيث يرى كل طرف أنه على صواب بينما يعتقد الآخر أنه مخطئ، مما يخلق مساحة كبيرة من النقاش والتفاعل. وأكد حسن أن بعض المشاهد في المسلسل مستوحاة من واقع الحياة ومن تجارب الأصدقاء والمعارف، موضحا أنه لم يعتمد فقط على تجاربه الشخصية بل استلهم أفكارًا من حوله. وضرب مثالًا بفكرة الزوجة التي تتحمل أعباء المنزل بينما الزوج لا يشعر بها، مشيرًا إلى أنه لمس هذه الظاهرة كثيرًا في المجتمع، مما دفعهم إلى تسليط الضوء عليها في العمل الدرامي. وذكر أن شهر مارس وعيد الأم كانا مناسبين لطرح هذه القضايا، حيث ألقى الضوء على المفاهيم المغلوطة حول دور الأب في الأسرة. وبيّن أن هناك اعتقادًا سائدًا بأن دور الأب يقتصر على الدعم المادي فقط، بينما يُهمل البعض دوره في التربية والمشاركة في حياة أبنائه، وهي إحدى القضايا التي ناقشها المسلسل بعمق.


الأسبوع
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
احتلت مساحة كبيرة.. ناقد فني يعلق على قضايا المرأة في دراما رمضان «فيديو»
قضايا المرأة في دراما رمضان محمود حجازي أكد الناقد الفني خالد محمود، أن قضايا المرأة باتت تحتل مساحة كبيرة في الدراما العربية والمصرية، خاصة في موسم رمضان 2025، مشيرا إلى أن تناول هذه القضايا أصبح أكثر انتشارا على مدار العام، وليس فقط خلال شهر رمضان. وأضاف محمود، في تصريحات ببرنامج «بلاتوه القاهرة»، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الطرح المباشر لهذه المشكلات داخل السياق الدرامي يحقق تأثيرًا أقوى لدى المشاهد، إذ يسمح بتقديم تفاصيل الشخصيات بعمق ويجعل الجمهور يتفاعل معها بشكل واقعي. وتابع أنّ هناك ارتباطا وثيقا بين طريقة معالجة قضايا المرأة في الدراما وهوية كاتب السيناريو، مشيرا إلى أن دخول النساء إلى مجال الكتابة بشكل أكبر هذا العام انعكس إيجابيا على الأعمال الدرامية. وذكر أنّ هذه المشاركة أتاحت فرصة لطرح قضايا نسائية بأسلوب أكثر دقة وواقعية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالمشكلات النفسية والاجتماعية التي تواجهها المرأة، مثل الخيانة الزوجية أو صعوبة التكيف مع الحياة الزوجية. وأوضح الناقد أن العديد من الكتاب الرجال نجحوا في تقديم أعمال درامية تناولت قضايا المرأة بعمق، إلا أنه عندما تتولى امرأة كتابة النص، يكون الطرح أكثر تلامسا مع الأبعاد النفسية والاجتماعية، مما يجعل المعالجة أكثر واقعية وتأثيرا. وواصل أن هذه الفروق تظهر بوضوح في طريقة عرض المشكلات النسائية، حيث تميل الكاتبات إلى التركيز على التفاصيل النفسية والداخلية للمرأة، وهو ما يضيف بعدا أكثر عمقا للأعمال الدرامية. وفي ختام حديثه أكد خالد أن الدراما العربية شهدت تطورا ملحوظا في تقديم صورة المرأة، حيث لم تعد مجرد شخصية ثانوية أو ضحية، بل أصبحت محورا أساسيا في العديد من المسلسلات، مما يعكس التحولات الاجتماعية والثقافية التي تشهدها المجتمعات العربية.