أحدث الأخبار مع #«بلوريدج»،


أخبار ليبيا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
تفاصيل عن البارجة العسكرية الأمريكية التي رست في ميناء طرابلس
رست اليوم الأحد بارجة عسكرية أمريكية في ميناء العاصمة الليبية طرابلس، في زيارة مفاجئة وسط إجراءات أمنية مشددة وحضور مسؤولين عسكريين ودبلوماسيين. وأثار وصول السفينة العسكرية الأميركية «ماونت ويتني» إلى شاطئ العاصمة طرابلس، اليوم الأحد، تساؤلات بشأن هذه القطعة العسكرية التي حملت على متنها نائب الأدميرال جيه تي أندرسون، قائد الأسطول السادس للبحرية الأميركية، والمبعوث الأميركي إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال جيريمي برنت. ووفق بيانات رسمية أميركية، فإن «ماونت ويتني» هي سفينة قيادة وتحكم من فئة «بلو ريدج»، وتتمركز في قاعدة بحرية بمدينة «جيتا» الإيطالية بطاقم مشترك من البحارة الأميركيين وبحارة الخدمة المدنية التابعين لقيادة النقل البحري العسكري في منطقة عمليات الأسطول الأميركي السادس. وبحسب السفارة الأميركية في تونس، فإن هذه السفينة الحربية تعمل ضمن الأسطول السادس «دعمًا لمصالح الأمن القومي الأميركي في أوروبا وأفريقيا»، الذي يؤدي «دورًا رئيسيًا في الأمن البحري والتعاون بجميع مسارح البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا». وتدير الأسطول الأميركي السادس، الذي يوجد مقره في مدينة نابولي بإيطاليا، تشكيلة كاملة من العمليات المشتركة والبحرية، بالتنسيق مع الشركاء الحلفاء ووكالات متعددة، لتعزيز المصالح الوطنية الأميركية والأمن والاستقرار بأوروبا وأفريقيا، حسب السفارة الأميركية في تونس. المصدر الوسط


الوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
زارت طرابلس اليوم.. ما هي السفينة الحربية الأميركية «ماونت ويتني»؟
أثار وصول السفينة العسكرية الأميركية «ماونت ويتني» إلى شاطئ العاصمة طرابلس، اليوم الأحد، تساؤلات بشأن هذه القطعة العسكرية التي حملت على متنها نائب الأدميرال جيه تي أندرسون، قائد الأسطول السادس للبحرية الأميركية، والمبعوث الأميركي إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال جيريمي برنت. تأتي هذه الزيارة، التي ستشمل مدينة بنغازي أيضا، قبل 48 ساعة من مشاركة ليبيا في أكبر المناورات العسكرية ووفق بيانات رسمية أميركية، فإن «ماونت ويتني» هي سفينة قيادة وتحكم من فئة «بلو ريدج»، وتتمركز في قاعدة بحرية بمدينة «جيتا» الإيطالية بطاقم مُشترك من البحارة الأميركيين وبحارة الخدمة المدنية التابعين لقيادة النقل البحري العسكري في منطقة عمليات الأسطول الأميركي السادس. «ماونت ويتني» ضمن الأسطول السادس وبحسب السفارة الأميركية في تونس، فإن هذه السفينة الحربية تعمل ضمن الأسطول السادس «دعمًا لمصالح الأمن القومي الأميركي في أوروبا وأفريقيا»، الذي يؤدي «دورًا رئيسيًا في الأمن البحري والتعاون بجميع مسارح البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا». وتدير الأسطول الأميركي السادس، الذي يوجد مقره في مدينة نابولي بإيطاليا، تشكيلة كاملة من العمليات المشتركة والبحرية، بالتنسيق مع الشركاء الحلفاء ووكالات متعددة، لتعزيز المصالح الوطنية الأميركية والأمن والاستقرار بأوروبا وأفريقيا، حسب السفارة الأميركية في تونس. وسبق أن حطت سفينة «ماونت ويتني» رحالها في تونس، الأسبوع الماضي، في إطار ما قالت السفارة الأميركية إنها «زيارة مبرمجة تهدف إلى تعزيز الشراكة الراسخة بين الولايات المتحدة وتونس»، علما بأن القوات البحرية التونسية تسلمت، خلال هذه الزيارة، زورقي خفر سواحل من فئة آيلاند بطول 110 أقدام (34 مترًا)، نقلتهما الولايات المتحدة. زيارة السفينة الأميركية طرابلس وبنغازي يشار إلى أن واشنطن أدرجت زيارة قائد الأسطول السادس للبحرية الأميركية ونورلاند وبرنت إلى طرابلس وبنغازي لـ«مناقشة سبل التعاون الأمني بين الولايات المتحدة و ليبيا، وتعزيز الأمن الإقليمي، وتأكيد دعم الولايات المتحدة وحدة ليبيا». وسبق أن كشف قائد قيادة الولايات المتحدة لأفريقيا (أفريكوم)، الجنرال مايكل لانغلي، عن «مساعٍ أميركية نحو دفع الليبيين من أجل تعزيز اعتمادهم على أنفسهم لبناء جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية، ويحفظ السيادة الليبية، ويعزز أمن الحدود، ويحارب الهجرة غير النظامية والإرهاب العابر للحدود»، وفق بيانه أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأميركي. ووقتها، تحدث المسؤول العسكري الأميركي عن أن «التنافس بين الفاعلين الأمنيين في شرق ليبيا وغربها يؤثر على تطور البلاد واستقرارها، ويهز أحيانًا أسواق الطاقة العالمية»، منبها إلى أن «إعادة التوحيد الوطني يجب أن يأتي من الشعب الليبي». وذهب إلى الحديث عما أسماها «خطوات مدروسة ومحدودة» من قِبل «أفريكوم» من أجل «دعم جهود التكامل الأمني المتعدد الأطراف، لتعزيز الظروف المواتية للمصالح الأميركية».