أحدث الأخبار مع #«بلوغوست»


الاتحاد
منذ 15 ساعات
- علوم
- الاتحاد
حمدان بن محمد يشهد توقيع اتفاقية استراتيجية بين مركز محمد بن راشد للفضاء و«فايرفلاي أيروسبيس» الأميركية
أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، أن مهمة الإمارات لاستكشاف الجانب البعيد من القمر ستُسهم في ترسيخ مكانة الدولة ضمن نخبة من الدول التي تدفع بحدود الاستكشاف القمري إلى آفاق جديدة. جاء ذلك خلال حضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، في أبراج الإمارات بدبي، توقيع اتفاقية استراتيجية بين مركز محمد بن راشد للفضاء وشركة «فايرفلاي أيروسبيس» الأميركية، لتكون الجهة المسؤولة عن نقل المستكشف «راشد 2» إلى سطح القمر ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر. وقال سموه: «هدفنا لا يقتصر على الوصول إلى وجهات جديدة في الفضاء، بل يتعداه إلى إنتاج معرفة نوعية تسهم في تعزيز فهم البشرية للكون». ويجسّد الاتفاق مع شركة «فايرفلاي أيروسبيس»، نهجنا الاستراتيجي في بناء شراكات دولية قوية تتماشى مع طموحاتنا العلمية والتكنولوجية طويلة المدى في مجال الفضاء. وأضاف سموه: «ملتزمون ببناء منظومة فضائية مستدامة تدعم الابتكار، وتعزّز تبادل المعرفة على المستوى الدولي، وتُرسي إرثاً علمياً يستفيد منه أجيال المستقبل. ومن خلال مثل هذه المهام، تواصل دولة الإمارات تعزيز موقعها الرائد في قطاع الفضاء العالمي والمساهمة في بناء القدرات المستقبلية لاستكشاف الفضاء حول العالم». وبموجب الشراكة، سيتم إطلاق المستكشف «راشد 2» إلى الجانب البعيد من القمر على متن مركبة الهبوط القمرية «بلو غوست» التابعة لشركة «فايرفلاي أيروسبيس»، والمثبتة على المركبة المدارية «إيليترا دارك»، لتكون ثاني مهمة في التاريخ تسعى للهبوط على هذا الجانب من القمر. وسينضم «راشد 2» إلى مهمة «بلو غوست ميشن 2» في العام 2026، والتي تشمل حمولات من وكالة الفضاء الأوروبية، ووكالة ناسا، وأستراليا. وأكد معالي الفريق طلال حميد بالهول، نائب رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، أن هذه الخطوة تجسّد الدعم الكبير من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم لمشاريع المركز، قائلاً: «يشكل دعم سموّ رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء دافعاً أساسياً لمسيرة إنجازات دولة الإمارات في قطاع الفضاء، ونثمّن رؤية القيادة الرشيدة، التي رسّخت مكانة الدولة كشريك فاعل في الجهود العالمية لاستكشاف الفضاء». وأضاف معاليه: «في الوقت الذي تستعد فيه دولة الإمارات لإطلاق مهمة إلى سطح القمر واستكشاف جانبه البعيد عبر المستكشف «راشد 2» ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، نؤكد مجدداً قدرتنا على تحويل الرؤى الطموحة إلى إنجازات واقعية، ويُرسّخ هذا التقدم مكانة دولة الإمارات كشريك فاعل في مسيرة استكشاف الفضاء، ويعكس دورها المتنامي في رسم ملامح مستقبل الاكتشاف العلمي». من جانبه، قال سعادة حمد عبيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة مركز محمد بن راشد للفضاء: «تعكس هذه الاتفاقية التزام دولة الإمارات بالاستثمار في المعرفة والبحث العلمي طويل الأمد، وبناء قدرات وطنية مؤهلة، وتوسيع إطار الشراكات العالمية المؤثرة. ويشكل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر جزءاً من رؤيتنا، التي تهدف إلى دعم فهم الإنسان لطبيعة القمر، وتعزيز القدرات العلمية لاستكشافه. بدعم قيادتنا الرشيدة، نواصل إطلاق مهمات فضائية أكثر طموحاً، ترسّخ مكانة دولة الإمارات عالمياً، وتفتح آفاقاً جديدة أمام الأجيال القادمة». قال جيسون كيم، الرئيس التنفيذي لشركة «فايرفلاي أيروسبيس»: «نتطلّع إلى تعزيز التعاون مع دولة الإمارات، عقب الهبوط الناجح لمركبة «فايرفلاي» على سطح القمر وتنفيذ عملياتها بكفاءة عالية. وتلتزم الشركة بتوسيع نطاق مشاركة الدول الموقّعة على اتفاقيات أرتميس ضمن هذه المهمة الطموحة إلى الجانب البعيد من القمر. وتفخر فايرفلاي بدعم المجتمع الفضائي الدولي عبر مركبتي (بلو غوست) و(إليترا)، اللتين تتميّزان بإمكانية العمل معاً، ما يوفّر قدرة فريدة على الوصول إلى مدار القمر وسطحه في آنٍ واحد، ويفتح آفاقاً جديدة لمهام استكشافية متقدّمة تُعزّز التعاون الدولي في قطاع الفضاء». وأوضح سعادة سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، أن الشراكة مع «فايرفلاي أيروسبيس» تُعد خطوة ناجحة في مسيرة المركز، قائلاً: «من خلال المستكشف «راشد 2»، تنضم الإمارات إلى قائمة الدول القليلة، التي تخوض غمار استكشاف الجانب البعيد من القمر، ما يتيح لنا جمع بيانات علمية نوعية تسهم في تطوير التقنيات المستقبلية المرتبطة بالبنية التحتية القمرية. ستوفر المهمة معلومات دقيقة حول سطح القمر وبيئة البلازما والغبار، مما يعزّز جهودنا في دعم مشاريع الفضاء العالمية». وضع مركز محمد بن راشد للفضاء مجموعة من الأهداف العلمية الطموحة للمستكشف «راشد 2»، الذي سيُظهر قدراته على التنقل في بيئة القمر الصعبة، وتحديداً على الجانب البعيد منه، الذي يتميز بتضاريس وعرة، وتحديات أكبر في الاتصال مقارنة بالجانب القريب، وفي إطار المهمة، سيجري المستكشف تجربة لقياس تَماسُك المواد، حيث سيتم اختبار مجموعة متنوعة من المواد المثبّتة على عجلاته لتقييم مدى متانتها ومقاومتها للغبار القمري. ويحمل «راشد 2» مجموعة من الكاميرات والمجسّات العلمية المتقدمة لدراسة سطح القمر وخصائصه الحرارية، وبيئة البلازما، والغبار، والجيولوجيا، وكفاءة المواد للحماية من تربة القمر، وسيجمع البيانات للمساعدة على تطوير تقنيات جديدة، وتعزز فرص التوسع في استكشاف الفضاء، كما ستتضمن الحمولة أيضاً جهاز إرسال لاسلكي يتيح التواصل مع بقية مكونات المهمة.وتأتي هذه المهمة ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، الذي يشكّل ركيزة أساسية في إطار الاستراتيجية الوطنية للفضاء، والهادفة إلى ترسيخ مكانة الدولة في مجالات البحث العلمي، وتأهيل كوادر وطنية رائدة، وتعزيز الشراكات الدولية في قطاع الفضاء.


الإمارات اليوم
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
«بلو غوست» ترصد كسوف الشمس من سطح القمر
شهدت مركبة الفضاء «بلو غوست» التي هبطت على سطح القمر مطلع الشهر الجاري، كسوفاً كلياً للشمس على القمر الليلة قبل الماضية، بينما شوهد خسوف القمر من بعض الأماكن على الأرض. وسجلت الكاميرات المنصوبة على سطح «بلو غوست»، التابعة لشركة «فايرفلاي إيروسبيس» الأميركية الخاصة، ومقرها تكساس، الأرض وهي تتحرك أمام الشمس عبر الأفق القمري ثم حجبتها، وأرسلت الصور إلى الأرض. وهبطت المركبة الفضائية التي يبلغ طولها مترين على سطح القمر في أوائل الشهر الجاري، في ماري كريسيوم، وهي منطقة يبلغ قطرها نحو 500 كيلومتر. وتقوم المركبة حالياً باستكشاف القمر بأدوات علمية حتى اليوم. وتعد المهمة، المسماة «غوست رايدرز إن ذا سكاي»، أول مهمة قمرية لشركة «فايرفلاي إيروسبيس»، التي طورت فيما مضى منصات الإطلاق بشكل أساسي.


البيان
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
مركبة توثق شروق الشمس على سطح القمر
التقطت مركبة الهبوط «بلو غوست»، التابعة لشركة «فاير فلاي إيروسبيس»، صورة مذهلة لشروق الشمس كما يبدو من سطح القمر، بعد أيام قليلة من تحقيقها هبوطاً تاريخياً هناك. ونشرت «فاير فلاي» الصورة الجديدة، معلقة في بيان: «التقطت مركبة الهبوط «بلو غوست» أول شروق لها على القمر، ما يمثل بداية اليوم القمري وانطلاق العمليات السطحية في موطنها الجديد». وأشادت نيكولا فوكس، المديرة المساعدة في ناسا للبعثات العلمية، بالصورة التي التقطتها المركبة، ووصفتها بأنها «تذكير بما ينتظرنا في هذا العصر الجديد من استكشاف الفضاء». كما نشرت ناسا على منصة إكس منشوراً جاء فيه: «شهدت مركبة الهبوط «بلو غوست» شروق الشمس القمري، إيذاناً ببداية يوم جديد على القمر وأسبوعين من الأنشطة، بما في ذلك خسوف القمر (من منظور القمر) وغروب القمر. هيا بنا!».


الوسط
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
بث مباشر لهبوط روبوت فضائي أميركي على القمر
نجحت شركة أميركية في إنزال روبوت على سطح القمر، اليوم الأحد، لحساب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، قبل الهبوط المقرر لمركبة أخرى الخميس. وقد نُقِلت مشاهد الهبوط في بث حي مباشر، مما يؤشر إلى الاهتمام المتزايد للقطاع الخاص باستكشاف الفضاء. وحسب تقرير لوكالة «فرانس برس»، هبطت مركبة «بلو غوست ميشن 1» Blue Ghost Mission 1 التابعة لشركة «فايرفلاي أيروسبيس» Firefly Aerospace في الساعة 3.34 بتوقيت ساحل الولايات المتحدة الشرقي (08.34 توقيت غرينتش) بالقرب من «مونس لاتراي»، وهو تشكيل بركاني في منطقة «ماريه كريسيوم» على الجانب الشمالي الشرقي القريب من القمر. وعلا صوت التصفيق في القاعة بعدما صاح أحد المهندسين في مركز التحكم بالمهمة في أوستن بولاية تكساس: «لقد نفذتم هبوطا مثاليا. نحن على القمر». واستغرقت رحلة المركبة للوصول إلى وجهتها 45 يوما، التقط خلالها صورا مذهلة. - - - وباتت «بلو غوست» ثاني مركبة فضائية خاصة تهبط بنجاح على سطح القمر، بعد مسبار «أوديسيوس» في فبراير 2024. لكنّ هبوط «أوديسيوس» بزاوية سيئة تسبب في كسر أحد أرجله الست على الأقل، فاستقر على سطح القمر في وضعية مائلة. إلا أن روبوت «بلو غوست» الذهبي الصغير، الذي يبلغ ارتفاعه مترين وعرضه ثلاثة أمتار ونصف المتر، تمكّن من الهبوط في وضعية مستقرة ومستقيمة على السطح، على ما أكد الرئيس التنفيذي لشركة «فايرفلاي أيروسبيس»، جيسون كيم. وما لبثت المركبة، التي تحمل عشر أدوات علمية تابعة لـ«ناسا»، من بينها أداة لحفر تربة القمر وتحليل درجات حرارتها، أن أرسلت الصور الأولى، التي ظهرت فيها تضاريس صخرية مليئة بالحفر، ثم تنقل الروبوت بشكل مستقل، لاستطلاعها وتحديد نقطة هبوطه، بعدما أبطأت المركبة سرعتها خلال اقترابها من آلاف الكيلومترات في الساعة إلى نحو ثلاثة كيلومترات فحسب في الساعة. مناورات خطيرة تنطوي مناورات الهبوط على القمر على صعوبات كبيرة بسبب عدم وجود غلاف جوي، مما يجعل المظلات عديمة الفاعلية، لذا يفرض على المركبات الفضائية الاعتماد على دفع مضبوط بدقة لإبطاء هبوطها. ولم تتمكن من تحقيق هذا الإنجاز في الماضي سوى مجموعة قليلة من البلدان، أولها الاتحاد السوفيتي العام 1966. ويأمل العلماء أن تتيح لهم مهمة «بلو غوست» تحليل الغبار القمري أو حتى توصيف بنية الحرارة الداخلية للقمر وخصائصها، على ما أفاد مسؤول في «ناسا» قبل إطلاق المركبة. خسوف كلي للقمر ويُتوقع أن تلتقط «بلو غوست» خلال فترة عملها، التي تدوم 14 يوما أرضيا، صورا لشفق، بالإضافة إلى خسوف كلي للقمر، يحصل عندما يمر النجم في ظل الأرض. وقد تولى حمل «بلو غوست» إلى الفضاء، في 15 يناير، صاروخ من نوع «فالكون 9» تابع لشركة «سبيس إكس» الأميركية المملوكة للملياردير إيلون ماسك. وضمّ الصاروخ كذلك الروبوت الفضائي «ريزيلينس» Resilience التابع لشركة «آي سبيس» ispace اليابانية. وتندرج مهمة «بلو غوست» في شراكة بين «ناسا» وشركات الفضاء الخاصة، وتهدف إلى خفض التكاليف، ودعم برنامج «أرتميس» الهادف إلى إيفاد رواد فضاء أميركيين مجددا إلى القمر. هبوط الروبوت أثينا الخميس ويُتوقع أن يحاول روبوت فضائي ثانٍ الهبوط، الخميس، على سطح القمر، وهو «أثينا»، وهو مركبة صنعتها لحساب «ناسا» شركة «إنتويتيف ماشينز» Intuitive Machines التي سبق أن أهبطت المركبة «أوديسيوس». واتخذت «أثينا»، التي يزيد ارتفاعها على أربعة أمتار، مسارا أكثر مباشرةً من «بلو غوست»، ومن المقرر أن تهبط على القطب الجنوبي للقمر الذي بات موضع تسابق، إذ يحتوي على الماء على شكل جليد. وتهدف هذه البعثات إلى اختبار التقنيات الرامية إلى تحسين الملاحة، بهدف المساعدة في التحضير للرحلات المستقبلية المأهولة إلى القمر، ضمن برنامج «أرتميس». لكن الغموض في شأن مصير هذا المشروع يتنامى. إذ بعد تأجيلات متكررة، تعوّل «ناسا» حاليا على العودة إلى القمر بحلول منتصف العام 2027، لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعرب عن تشكيكه في جدوى العودة إلى القمر قبل الوصول إلى المريخ.


الشرق الأوسط
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
مركبة فضائية أميركية خاصة تهبط على القمر
نجحت شركة أميركية في إنزال مركبتها الفضائية على سطح القمر، اليوم (الأحد)، لتصبح بذلك ثاني مركبة خاصة تحقِّق هذا الإنجاز، بحسب ما أظهر بثٌّ مباشرٌ عبر الإنترنت من مركز التحكم بالمهمة. We're baaack! Blue Ghost has landed, safely delivering 10 NASA scientific investigations and tech demos that will help us learn more about the lunar environment and support future astronauts on the Moon and Mars. — NASA (@NASA) March 2, 2025 وهبطت مركبة «بلو غوست ميشن 1 (Blue Ghost Mission 1)»، التابعة لشركة «فايرفلاي إيروسبايس (Firefly Aerospace)» في الساعة 3:34 بتوقيت ساحل الولايات المتحدة الشرقي (08:34 بتوقيت غرينيتش) بالقرب من مونس لاتراي، وهو تشكيل بركاني في منطقة ماريه كريسيوم على الجانب الشمالي الشرقي القريب من القمر. ودوّى التصفيق في القاعة بعدما صاح أحد المهندسين في مركز التحكم بالمهمة في أوستن بولاية تكساس: «لقد نفذتم هبوطاً مثالياً، نحن على القمر». يحتفل موظفو مركز التحكم في البعثة خارج أوستن بولاية تكساس بهبوط المركبة «بلو غوست» على سطح القمر بتسليم خاص لوكالة «ناسا» (أ.ب) ويُتوقَّع أن ترسل المركبة صورةً أولى قريباً. وأكد الرئيس التنفيذي للشركة جيسون كيم، في وقت لاحق، أن المركبة «مستقرة ومستقيمة» على السطح، خلافاً للمركبة الخاصة التي سبقتها إلى سطح القمر في فبراير (شباط) الماضي، إذ هبطت في وضعية جانبية. لحظة هبوط مركبة «بلو غوست» على القمر اليوم (أ.ف.ب) وتندرج مهمة «بلو غوست» في شراكة بين «ناسا» وشركات الفضاء الخاصة؛ وتهدف إلى خفض التكاليف ودعم برنامج «أرتميس» الهادف إلى إيفاد رواد فضاء أميركيين مجدداً إلى القمر. المركبة الفضائية الخاصة «بلو غوست» تهبط على القمر (أ.ب) والتقط هذا الروبوت الذهبي الصغير، الذي يبلغ ارتفاعه مترين وعرضه 3.5 متر صوراً، مذهلة للأرض والقمر بعدما حمله إلى الفضاء في 15 يناير (كانون الثاني) صاروخٌ من نوع «فالكون 9» تابع لشركة «سبايس إكس». وتحمل «بلو غوست» 10 أدوات علمية تابعة لوكالة «ناسا»، من بينها جهاز لتحليل تربة القمر، وجهاز كمبيوتر مقاوم للإشعاع، وتجربة لاختبار جدوى استخدام نظام الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية العالمي الحالي للملاحة على سطح القمر.