logo
#

أحدث الأخبار مع #«بلومبيرغ»،

ترمب: رغم الانكماش سنشهد أعظم اقتصاد في تاريخ بلادنا
ترمب: رغم الانكماش سنشهد أعظم اقتصاد في تاريخ بلادنا

عكاظ

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

ترمب: رغم الانكماش سنشهد أعظم اقتصاد في تاريخ بلادنا

تابعوا عكاظ على أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن سياساته ستؤدي في نهاية المطاف إلى ازدهار الاقتصاد، مقراً في الوقت نفسه باحتمال حصول انكماش في المرحلة الأولى. وقال ترمب لشبكة «إن بي سي نيوز»: إنها مرحلة انتقالية، وأعتقد أن الأمور ستجري بشكل ممتاز، بحسب مقتطفات من مقابلة تبثها الشبكة بالكامل اليوم (الأحد). وسئل عن خطر حصول انكماش في الولايات المتحدة، فأجاب أن»أي شيء قد يحصل«. وأضاف: «لكنني أعتقد أننا سنشهد أعظم اقتصاد في تاريخ بلادنا، وأعتقد أننا سنشهد أكبر فورة اقتصادية في التاريخ». وتسجل الأسواق المالية اضطراباً منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض، إذ باشر حرباً تجارية فارضاً رسوماً جمركية شاملة على المنتجات المستوردة إلى الولايات المتحدة، غير أن أسعار الأسهم عاودت الارتفاع، أمس، في «وول ستريت» بعد صدور تقرير حكومي بشأن البطالة والتوظيف تضمن بيانات أفضل مما كان متوقعاً. يذكر أن الأسهم الأمريكية انتعشت في آخر تداولات لها، ممحيةً الخسائر الحادة التي تكبّدتها عقب إعلان دونالد ترمب فرض تعريفات جمركية في ما سماه «يوم التحرير» قبل شهر، وذلك بعد صدور بيانات قوية عن سوق العمل تجاوزت توقعات المحللين. وأظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكية إضافة 177 ألف وظيفة خلال شهر أبريل الماضي، متجاوزة التوقعات التي أشارت إلى 135 ألف وظيفة فقط، وفقاً لاستطلاع أجرته وكالة «بلومبيرغ»، رغم أن الرقم شكّل انخفاضاً مقارنة بشهر مارس. وسجل مؤشر «S&P 500» ارتفاعاً بنسبة 1.5%، متجاوزاً مستوى إغلاق الثاني من أبريل، وهو اليوم الذي كشف فيه الرئيس الأمريكي خطة «التعريفات المتبادلة». ويمثل هذا الارتفاع اليومي التاسع على التوالي للمؤشر، وهو أطول سلسلة مكاسب منذ عام 2004، وواحد من الأطول تاريخياً، وفقاً لتحليل نشرته صحيفة «فاينانشال تايمز»، واطلعت عليه «العربية Business». أخبار ذات صلة

أمريكا: الأسهم تمحو خسائر حادة.. «S&P 500» سجل أطول مكاسب منذ 2004
أمريكا: الأسهم تمحو خسائر حادة.. «S&P 500» سجل أطول مكاسب منذ 2004

عكاظ

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

أمريكا: الأسهم تمحو خسائر حادة.. «S&P 500» سجل أطول مكاسب منذ 2004

تابعوا عكاظ على انتعشت الأسهم الأمريكية في آخر تداولات لها، ممحيةً الخسائر الحادة التي تكبّدتها عقب إعلان دونالد ترمب فرض تعريفات جمركية في ما سماه «يوم التحرير» قبل شهر، وذلك بعد صدور بيانات قوية عن سوق العمل تجاوزت توقعات المحللين. وأظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكية إضافة 177 ألف وظيفة خلال شهر أبريل الماضي، متجاوزة التوقعات التي أشارت إلى 135 ألف وظيفة فقط، وفقاً لاستطلاع أجرته وكالة «بلومبيرغ»، رغم أن الرقم شكّل انخفاضاً مقارنة بشهر مارس. وسجل مؤشر «S&P 500» ارتفاعاً بنسبة 1.5%، متجاوزاً مستوى إغلاق الثاني من أبريل، وهو اليوم الذي كشف فيه الرئيس الأمريكي خطة «التعريفات المتبادلة». ويمثل هذا الارتفاع اليومي التاسع على التوالي للمؤشر، وهو أطول سلسلة مكاسب منذ عام 2004، وواحد من الأطول تاريخياً، وفقاً لتحليل نشرته صحيفة «فاينانشال تايمز»، واطلعت عليه «العربية Business». وقال رئيس قسم الأبحاث العالمية في بنك باركليز أجاي راجادياكشا: «هذا الارتفاع يبدو مدفوعاً بتوقعات أن الأسوأ في ما يتعلق بالتعريفات قد مرّ». لكنه أضاف: «في الواقع، العكس هو الصحيح. الأسوأ لم يظهر بعد في البيانات. لم يظهر أي شيء حتى الآن». وكان المؤشر القياسي في «وول ستريت» قد تراجع بما يصل إلى 15% خلال أيام من التداول المضطرب عقب إعلان ترمب، مما أثار فوضى في الأسواق المالية العالمية. لكن أسواق الأسهم العالمية استعادت عافيتها إلى حد كبير منذ ذلك الحين، مدعومة بمؤشرات على احتمال تراجع حدة التوترات التجارية، بما في ذلك تصريحات من وزارة التجارة الصينية يوم الجمعة، أكدت فيها أن واشنطن عبّرت أخيراً عن رغبة في الانخراط في محادثات بشأن التجارة. أخبار ذات صلة

صندوق النقد يوجه رسالة لمصر بعد خفض أسعار الفائدة
صندوق النقد يوجه رسالة لمصر بعد خفض أسعار الفائدة

عكاظ

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

صندوق النقد يوجه رسالة لمصر بعد خفض أسعار الفائدة

تابعوا عكاظ على دعا صندوق النقد الدولي مصر إلى توخي الحذر في مسار خفض أسعار الفائدة، في ظل الضبابية العالمية الناتجة عن القرارات الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية. جاء ذلك في أعقاب تخفيض مصر أسعار الفائدة الشهر الماضي لأول مرة منذ نحو 5 سنوات، وذلك بعد تراجع معدل التضخم السنوي إلى 13.6%، أي أقل من نصف الذروة التي بلغها في سبتمبر 2023. ورغم تعديل بعض التوقعات عقب قرارات «ترمب»، يرى العديد من الاقتصاديين، حسب «بلومبيرغ»، أن البنك المركزي المصري قد يُقدم على خفض مجمّع يراوح بين 600 و800 نقطة أساس خلال عام 2025. وبحسب مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي جهاد أزعور، فإنه يجب التعامل بحذر مع أي تخفيضات إضافية، وقال «أزعور»: «من المهم للغاية التحلي باليقظة في إدارة السياسة النقدية. في ظل الصدمات الحالية، نرى مخاطر بعودة التضخم، ولذلك من الضروري الحفاظ على سياسة صحيحة تؤدي إلى خفض التضخم إلى مستويات مستقرة من خانة واحدة». وأضاف أن مكافحة التضخم كانت هدفاً محورياً لحكومة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وصناع القرار النقدي، الذين سمحوا للجنيه المصري بالتراجع بأكثر من 40% قبل أكثر من عام، ورفعوا أسعار الوقود والكهرباء وسلعا أخرى لتأمين تمويل خارجي وإنهاء أزمة اقتصادية خانقة. وفي مارس 2024، رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة إلى مستوى قياسي بالتزامن مع تخفيض قيمة العملة. وبقيت الفائدة دون تغيير حتى خفضها الشهر الماضي بواقع 225 نقطة أساس إلى 25%. أخبار ذات صلة وأعلنت لجنة السياسة النقدية حينها أن التضخم من المتوقع أن يواصل التراجع خلال العام الحالي والقادم، وإن كان بوتيرة أبطأ مقارنة بالربع الأول من 2025، لكنها أشارت إلى مخاطر صعودية تشمل الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وتصاعد النزاعات الجيوسياسية الإقليمية. وشهدت السوق المحلية المصرية خروج تدفقات أجنبية بأكثر من مليار دولار في أبريل، بحسب تقديرات غولدمان ساكس، بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة، مما أثار اضطرابات مالية عالمية. وسجل الجنيه المصري أدنى مستوياته التاريخية عقب التطورات، قبل أن يقلّص بعض خسائره. وتخضع مصر للحد الأدنى من الرسوم الجمركية الأمريكية، والمقدرة بـ10%. ورغم الخفض الأخير، يبقى معدل الفائدة الحقيقي -المعدل حسب التضخم- من بين الأعلى عالمياً، عند نحو 11.5%.

ماسك يعتزم إرسال فريق لتدقيق نفقات الاحتياطي الفيدرالي
ماسك يعتزم إرسال فريق لتدقيق نفقات الاحتياطي الفيدرالي

صحيفة الخليج

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

ماسك يعتزم إرسال فريق لتدقيق نفقات الاحتياطي الفيدرالي

أفادت «بلومبيرغ نيوز» بأن الملياردير إيلون ماسك يدرس إرسال فريق وزارة الكفاءة الحكومية «دوج» لدراسة كلف الاحتياطي الفيدرالي، مشيراً إلى عملية تجديد باهظة الثمن لمقر البنك المركزي في واشنطن العاصمة كمثال على الهدر الحكومي المحتمل. وصرّح ماسك للصحفيين في البيت الأبيض: «بما أن هذه الأموال في نهاية المطاف هي أموال دافعي الضرائب، فأرى أنه علينا بالتأكيد التحقق مما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي ينفق بالفعل مليارين ونصف المليار دولار على تصميمه الداخلي». يُذكر أن كلفة تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي، الذي سيستغرق عدة سنوات، ارتفعت إلى 2.5 مليار دولار منذ عام 2022، وهو رقم عزاه المركزي إلى ارتفاع كلف مواد البناء والعمالة منذ بدء المشروع في عام 2021، بالتوازي مع جموح التضخم. وذكرت «بلومبيرغ»، أن الفيدرالي لا يعتمد على أموال الكونغرس لتغطية نفقاته، بل يمول نفسه من الدخل الناتج عن الأوراق المالية المدرجة في ميزانيته العمومية. لكنه عانى عجزاً في السنوات الأخيرة مع ارتفاع نفقات الفائدة، ما استدعى تدقيق ماسك وتلويحه بإرسال فريقه الخاص في الوزارة لدراسة الكلف.

مع تصاعد التوترات التجارية.. ما توقعات مؤشرات «وول ستريت»؟
مع تصاعد التوترات التجارية.. ما توقعات مؤشرات «وول ستريت»؟

عكاظ

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

مع تصاعد التوترات التجارية.. ما توقعات مؤشرات «وول ستريت»؟

خفّض استراتيجيو الأسهم في سيتي غروب نظرتهم تجاه الأسهم الأمريكية، وأوضحوا أن مبررات تنويع الاستثمارات بعيداً عن فئة الأصول تتعزز مع تقويض الحرب التجارية للنمو الاقتصادي والأرباح. وقالوا: ستستمر تصدعات الاستثنائية الأمريكية مع ظهور نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek، والتوسع المالي الأوروبي، وتصاعد التوترات التجارية التي ستؤثر على الشركات الأمريكية بشكل أكبر من نظيراتها في اليابان وأوروبا، وفقاً لما ذكره فريق بقيادة بياتا مانثي في مذكرة، مُخفّضاً تصنيف الأسهم الأمريكية من زيادة الوزن إلى محايد، وفقاً لما ذكرته «بلومبيرغ»، واطلعت عليه «العربية Business». وكتب الاستراتيجيون: «تتلاشى دوافع الاستثنائية، سواء من منظور الناتج المحلي الإجمالي أو من منظور ربحية الأسهم، إذ لا تزال السوق الأمريكية باهظة الثمن نسبياً، بينما تتزايد حدة تخفيضات تصنيف ربحية السهم». وانضم استراتيجيو سيتي غروب إلى مجموعة من عمالقة وول ستريت، بما في ذلك بنك أوف أمريكا وبلاك روك، اللذين أصبحا أقل استثماراً في الأسهم الأمريكية، إذ أثار عدم اليقين بشأن نهاية سياسات الرئيس دونالد ترمب التجارية شبح الركود. وكتب الاستراتيجيون أن المستثمرين ما زالوا يفرطون في الاستثمار في الأسهم الأمريكية، مما يترك مجالاً لمزيد من التنويع. في حين، انخفض تقييم مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القائم على الأرباح إلى ما دون متوسط الخمس سنوات، إلا أنه لا يزال يتداول عند 19.4 مرة من الأرباح المستقبلية لمدة 12 شهراً مقارنة بنسبة 16.5 مرة لمؤشر MSCI العالمي، وفقاً للبيانات التي جمعتها «بلومبيرغ». وفي مذكرة منفصلة، خفض سكوت كرونيرت، رئيس استراتيجية الأسهم الأمريكية في سيتي غروب، هدفه لنهاية العام لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى 5800 من 6500، مما يعني مكسباً بنسبة 8% عن إغلاق يوم الجمعة الماضي. وخفض تقديراته لأرباح المؤشر من 270 دولاراً إلى 255 دولاراً بسبب اضطرابات التعريفات الجمركية وعلامات تباطؤ النمو الاقتصادي. وكتب كرونيرت: «لا تزال المواجهة بشأن التعريفات الجمركية الصينية مستمرة وتُقدم مستوى خاصاً بها من الدراما والقلق، لقد أفسحت المشاعر المعتدلة السائدة في بداية هذا العام المجال لعدم يقين شديد». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store