logo
#

أحدث الأخبار مع #«بنتاغون»

الأغلى فى تاريخ أمريكا.. التفاصيل الكاملة للهدية القطرية لترامب
الأغلى فى تاريخ أمريكا.. التفاصيل الكاملة للهدية القطرية لترامب

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الأغلى فى تاريخ أمريكا.. التفاصيل الكاملة للهدية القطرية لترامب

أفادت شبكة «سي إن إن» الأمريكية نقلا عن مصدرين مطلعين، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بصدد قبول طائرة فاخرة من قطر، لاستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولايته الثانية، فيما قد يُعدّ أغلى هدية قُدّمت على الإطلاق للولايات المتحدة من حكومة أجنبية. ويقدّر خبراء في صناعة الطيران قيمة الطائرة المعروفة باسم «القصر الطائر» نظرًا لفخامتها، بنحو 400 مليون دولار، دون احتساب تكلفة أجهزة الاتصال والتأمين الخاصة التي ستُضاف لاحقًا لتأهيلها لنقل القائد الأعلى للقوات المسلحة، وفق موقع «يورونيوز». ومن المتوقع الإعلان عن هذه الخطوة في الأيام المقبلة، بينما سيبدأ ترامب أول رحلة خارجية رئيسية له يوم الإثنين، تشمل زيارة الدوحة. وكشف أحد المصادر لشبكة «سي إن إن» أن ترامب وفريقه قد قاموا بمعاينة الطائرة في وقت سابق من هذا العام في مطار «بالم بيتش» الدولي، ومن المتوقع أن تبدأ الطائرة في الخدمة خلال عامين. وبعد جولته التفقدية، أبدى ترامب إعجابه بفخامة الطائرة أمام المقربين منه. ويُعد هذا الترتيب سابقة غير معهودة من حيث طبيعته وقيمته، وقد يثير تساؤلات قانونية حول مدى شرعية قبول إدارة ترامب، وفيما بعد مؤسسته الرئاسية، لهدية بهذه القيمة من دولة أجنبية. واستعدادًا لهذه التساؤلات، أوضحت مصادر لشبكة «آيه بي سي نيوز» الأمريكية أن محامين من مكتب المستشار القانوني في البيت الأبيض ووزارة العدل قد أعدوا تحليلًا قانونيًا لوزير الدفاع بيت هيجسيث، خلص إلى أنه من القانوني لوزارة الدفاع قبول الطائرة كهدية، ثم نقلها لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية، دون أن يشكل ذلك خرقًا لقوانين الرشوة أو بند «الهدايا الأجنبية» في الدستور الأمريكي الذي يمنع المسؤولين من تلقي هدايا من «أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية». وحسب المصادر، فإن المدعية العامة بام بوندي، والمستشار القانوني الأبرز في البيت الأبيض ديفيد وورينجتون، اعتبرا أنه «من الجائز قانونيًا» أن يشمل التبرع شرطًا يقضي بنقل ملكية الطائرة إلى المؤسسة الرئاسية قبل نهاية ولاية ترامب، مع تأكيدهما أن الطائرة لا تُمنح له شخصيًا بل لجهة حكومية ثم لمؤسسة غير ربحية. وقدمت بوندي مذكرة قانونية إلى مكتب مستشار البيت الأبيض الأسبوع الماضي بناءً على طلب من وورينغتون، بشأن مشروعية قبول «بنتاغون» لهذه الهدية. ووفقًا للترتيبات المقترحة، ستُنقل ملكية الطائرة في البداية إلى سلاح الجو الأمريكي، الذي سيقوم بتعديلها لتلائم المعايير العسكرية الخاصة بنقل رئيس الولايات المتحدة، وستُنقل الطائرة لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية في موعد أقصاه 1 يناير 2029، على أن تتحمل القوات الجوية الأميريكية جميع تكاليف نقل الملكية. يُذكر أن الأسطول الحالي لطائرات «إير فورس وان» يعتمد على طائرتي بوينغ 747-200 تعودان إلى عام 1990، في حين أن عقد تحديثهما مع شركة «بوينغ»، الذي وُقّع في 2018، شهد تأخيرات وتجاوزات كبيرة في التكاليف، وتتوقع «بوينغ» حاليًا تسليم الطائرات الجديدة بحلول 2027، بعد ضغوط من ترامب لتسريع العملية، بما في ذلك استدعاء إيلون ماسك للتدخل في التسريع، إلا أن الرئيس أوضح أنه يريد طائرة جديدة هذا العام.

تقدمها قطر.. إدارة ترامب تتجه لقبول أغلي هدية في تاريخ أميركا
تقدمها قطر.. إدارة ترامب تتجه لقبول أغلي هدية في تاريخ أميركا

الوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

تقدمها قطر.. إدارة ترامب تتجه لقبول أغلي هدية في تاريخ أميركا

أفادت شبكة «سي إن إن» الأميركية نقلا عن مصدرين مطلعين، بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بصدد قبول طائرة فاخرة من قطر، لاستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولايته الثانية، فيما قد يُعدّ أغلى هدية قُدّمت على الإطلاق للولايات المتحدة من حكومة أجنبية. ويقدّر خبراء في صناعة الطيران قيمة الطائرة المعروفة باسم «القصر الطائر» نظرًا لفخامتها، بنحو 400 مليون دولار، دون احتساب تكلفة أجهزة الاتصال والتأمين الخاصة التي ستُضاف لاحقًا لتأهيلها لنقل القائد الأعلى للقوات المسلحة، وفق موقع «يورونيوز». ومن المتوقع الإعلان عن هذه الخطوة في الأيام المقبلة، بينما سيبدأ ترامب أول رحلة خارجية رئيسية له يوم الإثنين، تشمل زيارة الدوحة. هل يقبل ترامب الهدية؟ وكشف أحد المصادر لشبكة «سي إن إن» أن ترامب وفريقه قد قاموا بمعاينة الطائرة في وقت سابق من هذا العام في مطار «بالم بيتش» الدولي، ومن المتوقع أن تبدأ الطائرة في الخدمة خلال عامين. فبعد جولته التفقدية، أبدى ترامب إعجابه بفخامة الطائرة أمام المقربين منه. ويُعد هذا الترتيب سابقة غير معهودة من حيث طبيعته وقيمته، وقد يثير تساؤلات قانونية حول مدى شرعية قبول إدارة ترامب، وفيما بعد مؤسسته الرئاسية، لهدية بهذه القيمة من دولة أجنبية. واستعدادًا لهذه التساؤلات، أوضحت مصادر لشبكة «آيه بي سي نيوز» الأميركية أن محامين من مكتب المستشار القانوني في البيت الأبيض ووزارة العدل قد أعدوا تحليلًا قانونيًا لوزير الدفاع بيت هيغسيث، خلص إلى أنه من القانوني لوزارة الدفاع قبول الطائرة كهدية، ثم نقلها لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية، دون أن يشكل ذلك خرقًا لقوانين الرشوة أو بند «الهدايا الأجنبية» في الدستور الأميركي الذي يمنع المسؤولين من تلقي هدايا من «أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية». وحسب المصادر، فإن المدعية العامة بام بوندي، والمستشار القانوني الأبرز في البيت الأبيض ديفيد وورينغتون، اعتبرا أنه «من الجائز قانونيًا» أن يشمل التبرع شرطًا يقضي بنقل ملكية الطائرة إلى المؤسسة الرئاسية قبل نهاية ولاية ترامب، مع تأكيدهما أن الطائرة لا تُمنح له شخصيًا بل لجهة حكومية ثم لمؤسسة غير ربحية. وقدمت بوندي مذكرة قانونية إلى مكتب مستشار البيت الأبيض الأسبوع الماضي بناءً على طلب من وورينغتون، بشأن مشروعية قبول «بنتاغون» لهذه الهدية. ووفقًا للترتيبات المقترحة، ستُنقل ملكية الطائرة في البداية إلى سلاح الجو الأميركي، الذي سيقوم بتعديلها لتلائم المعايير العسكرية الخاصة بنقل رئيس الولايات المتحدة. وستُنقل الطائرة لاحقًا إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية في موعد أقصاه 1 يناير 2029، على أن تتحمل القوات الجوية الأميركية جميع تكاليف نقل الملكية. يُذكر أن الأسطول الحالي لطائرات «إير فورس وان» يعتمد على طائرتي بوينغ 747-200 تعودان إلى عام 1990، في حين أن عقد تحديثهما مع شركة «بوينغ»، الذي وُقّع في 2018، شهد تأخيرات وتجاوزات كبيرة في التكاليف. وتتوقع «بوينغ» حالياً تسليم الطائرات الجديدة بحلول 2027، بعد ضغوط من ترامب لتسريع العملية، بما في ذلك استدعاء إيلون ماسك للتدخل في التسريع، إلا أن الرئيس أوضح أنه يريد طائرة جديدة هذا العام.

وزير الدفاع الأميركي يشارك خطط الهجوم على اليمن في مجموعة دردشة بـ«سيغنال» تضم زوجته وشقيقه
وزير الدفاع الأميركي يشارك خطط الهجوم على اليمن في مجموعة دردشة بـ«سيغنال» تضم زوجته وشقيقه

الوسط

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

وزير الدفاع الأميركي يشارك خطط الهجوم على اليمن في مجموعة دردشة بـ«سيغنال» تضم زوجته وشقيقه

كشفت جريدة «نيويورك تايمز» الأميركية أن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، شارك معلومات مفصلة بشأن القصف الأميركي المقبل على اليمن، في مجموعة خاصة للدردشة عبر تطبيق «سيغنال» تضم زوجته وشقيقه والمحامي الشخصي له. ونقلت الجريدة، اليوم الإثنين، عن مصادر مطلعة، أن المعلومات التي شاركها هيغسيث في مجموعة الدردشة تضمنت جداول الرحلات لطائرات «إف/إيه-18 هورنت» التي تستهدف الحوثيين في اليمن، وهي في الأساس خطط الهجوم نفسها التي شاركها في دردشة «سيغنال» منفصلة تضمنت عن طريق الخطأ محرر مجلة «ذا أتلانتيك». «بنتاغون» ينفي مشاركة معلومات سرية يأتي ذلك فيما نفى الناطق باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، شون بارنيل، ما تداولته الجريدة الأميركية. وقال في منشور عبر منصة «إكس»: «تستمر وسائل الإعلام الكارهة للرئيس ترامب في الهوس بتدمير أي شخص ملتزم بأجندته». وقال: «لم تكن هناك أي معلومات سرية في أي محادثة عبر (سيغنال)، بغض النظر عن عدد الطرق التي حاولوا بها كتابة القصة. والحقيقة هي أن مكتب وزير الدفاع يواصل تعزيز قوته وكفاءته في تنفيذ أجندة الرئيس ترامب». فضيحة جديدة ونقلت الجريدة الأميركية عن مصادر مطلعة على الدردشة أن المجموعة ضمت زوجة وزير الدفاع، جينفر، التي سبق وصاحبته في زيارات خارجية رسمية، وشقيقه فيل، ومحاميه الخاص، تيم بارلاتوري. وأشارت إلى أن فيل وبارلاتوري كلاهما يشغل منصبا في وزارة الدفاع، ولكن ليس من الواضح لماذا يحتاج أي منهما إلى معرفة الضربات العسكرية المقبلة التي تستهدف الحوثيين في اليمن. وقالت الجريدة: «الكشف عن مجموعة دردشة ثانية شارك بها وزير الدفاع معلومات عسكرية حساسة هي الحلقة الأحدث في سلسلة من التطورات وضعت إدارته تحت المراقبة». بخلاف المحادثة التي أُدرج فيها مراسل مجلة «ذا أتلانتيك» عن طريق الخطأ، فإن المحادثة التي كُشف عنها أخيرا شكلها الوزير هيغسيث بنفسه في يناير الماضي، وقد ضمت زوجته وحوالي اثني عشر شخصا آخرين من دائرته الشخصية والمهنية، حملت اسم «الدفاع | فريق هادل». وقالت المصادر إن «هيغسيث استخدام هاتفه الخاص، وليس الهاتف الحكومي، للولوج إلى مجموعة الدردشة تلك»، مضيفة أن «هيغسيث قد أنشأ مجموعة الدردشة الثانية كمنصة لمناقشة معلومات إدارية روتينية أو جداول عمل». وأكدت أن «هيغسيث شارك معلومات بشأن الهجمات الأميركية على اليمن في مجموعة (فريق هادل) في الوقت الذي شارك به المعلومات نفسها على مجموعة الدردشة التي ضمت مراسل (ذا أتلانتيك)».

بنتاجون تبدأ تحقيقا في تسريبات أمنية يشمل اختبارات كشف الكذب
بنتاجون تبدأ تحقيقا في تسريبات أمنية يشمل اختبارات كشف الكذب

سعورس

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

بنتاجون تبدأ تحقيقا في تسريبات أمنية يشمل اختبارات كشف الكذب

الإجراءات القانونية أفادت مذكرة صادرة عن رئيس أركان وزير الدفاع، بيت هيغسيث، بوجود «إفصاحات غير مصرح بها أخيرًا» دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة المعلومات المسربة أو الجهات المتورطة، وذلك بالتزامن مع نفي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تقارير زعمت أن مستشاره إيلون ماسك قد يُطلع على خطط الولايات المتحدة لخوض صراع افتراضي مع الصين. وأكدت المذكرة أن أي معلومات تقود إلى تحديد المسؤول عن التسريب ستُحال إلى «الكيان الجنائي المناسب»، لمتابعة الإجراءات القانونية. تسريبات استخباراتية من جهتها، أعلنت وزارة العدل الأمريكية فتح تحقيق حول «تسريب انتقائي لمعلومات غير دقيقة لكنها سرية» من وكالات الاستخبارات بشأن عصابة «ترين دي أراغوا» الفنزويلية، التي تستهدفها إدارة ترمب بعمليات أمنية داخل الولايات المتحدة. يُذكر أن التسريبات ليست ظاهرة جديدة، إذ تكررت في إدارات سابقة، وغالبًا ما يكون مصدرها مسؤولين حكوميين يسعون إلى اختبار ردود الفعل تجاه قرارات سياسية محتملة. اختبارات كشف الكذب على الرغم من أن اختبارات كشف الكذب تُستخدم على نطاق واسع في وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية، ولإصدار التصاريح الأمنية، فإن المحاكم الأمريكية ، بما فيها المحكمة العليا، رفضت قبول نتائجها كأدلة منذ عام 1998، مشيرة إلى عدم موثوقيتها. في هذا السياق، قال جورج ماشكي، المحقق السابق في الجيش وضابط المخابرات الاحتياطي، الذي أسس موقع إن هذه الاختبارات غالبًا ما تعطي نتائج إيجابية خاطئة، وقد استخدمت منذ تسعينيات القرن الماضي لتخويف المصادر وردعها عن التحدث إلى الصحافة. خطط التوسيع أشار تقرير صادر عن «بنتاغون» عام 1999 إلى خطط الوزارة لتوسيع استخدام اختبارات كشف الكذب، لتشمل أفراد الدفاع، في محاولة للحد من تسريب المعلومات السرية. وبينما تستمر التحقيقات، يظل السؤال مطروحًا حول فعالية هذه الإجراءات في الحد من التسريبات، ومدى تأثيرها على حرية تداول المعلومات داخل المؤسسات الحكومية. تسريبات سابقة شهدت الولايات المتحدة تسريبات أمنية عدة بارزة على مدى العقود الماضية، أثارت جدلًا واسعًا، وأثرت على السياسة الداخلية والخارجية. من بين هذه التسريبات ما كشفه إدوارد سنودن عام 2013 عندما سرب وثائق سرية من وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) توضح برامج المراقبة الجماعية التي تستهدف مواطنين أمريكيين وأجانب، مما أدى إلى نقاش عالمي حول الخصوصية والأمن القومي. وفي عام 2010، نشرت منظمة «ويكيليكس» آلاف الوثائق الدبلوماسية والعسكرية الأمريكية المسربة، التي تضمنت تقارير حساسة عن الحروب في العراق وأفغانستان، مما تسبب في توتر دبلوماسي كبير بين واشنطن وحلفائها. أبرز التسريبات الأمنية في تاريخ الولايات المتحدة: 1. تسريبات أوراق بنتاجون (1971): • كشف دانيال إلسبرج وثائق سرية حول حرب فيتنام. • أظهرت تضليل الحكومة الأمريكية الرأي العام بشأن الحرب. 2. فضيحة إيران -كونترا (1986): • تسريب وثائق تثبت تورط إدارة ريغان في بيع أسلحة لإيران سرًا. • استخدمت العائدات لدعم متمردي الكونترا في نيكاراغوا. 3. تسريبات ويكيليكس (2010):• نشر أكثر من 250 ألف وثيقة دبلوماسية أمريكية سرية. • تضمنت تقارير عن الحروب في العراق وأفغانستان وسلوك الدبلوماسية الأمريكية. 4. تسريبات إدوارد سنودن (2013):• كشف عن برامج المراقبة الجماعية لوكالة الأمن القومي (NSA). • أثارت جدلًا عالميًا حول الخصوصية والتجسس الحكومي. 5. تسريبات شادو بروكرز (2016):• مجموعة قرصنة سرّبت أدوات تجسس إلكترونية من وكالة الأمن القومي. • استُخدمت بعض الأدوات في هجمات إلكترونية كبرى، مثل فيروس «واناكراي». 6. تسريبات تشيلسي مانينغ (2010):• مجندة سابقة في الجيش الأمريكي سربت وثائق عسكرية حساسة إلى «ويكيليكس». • تضمنت فيديوهات لقتل مدنيين في العراق وتقارير دبلوماسية سرية. 7. تسريبات جاك تيشيرا (2023):• تسريب وثائق استخباراتية سرية تتعلق بالحرب في أوكرانيا وعلاقات أمريكا مع حلفائها. • نشرها على منصة «ديسكورد»، مما أدى إلى اعتقاله بتهم تتعلق بالأمن القومي. التداعيات: • أدت هذه التسريبات إلى تغييرات في سياسات الأمن القومي والمراقبة. • تم تشديد العقوبات على المسربين، وتعزيز أنظمة الحماية للمعلومات السرية. • بعضها أثر على العلاقات الدبلوماسية الأمريكية وأدى إلى أزمات سياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store