logo
#

أحدث الأخبار مع #«بوتوماكريفركابيتال»،

أسعار النفط قد تتجه إلى 130 دولارا .. الأسواق العالمية تستعد غدا لصدمة العدوان الأميركي على إيران
أسعار النفط قد تتجه إلى 130 دولارا .. الأسواق العالمية تستعد غدا لصدمة العدوان الأميركي على إيران

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • الوسط

أسعار النفط قد تتجه إلى 130 دولارا .. الأسواق العالمية تستعد غدا لصدمة العدوان الأميركي على إيران

أشعل إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قصف ثلاثة مواقع نووية في إيران مخاوف الأسواق العالمية بشأن تسجيل قفزة في أسعار النفط، مما يزيد من هشاشة الأسواق، ويرفع المخاطر التضخمية. وبحسب موقع «أويل برايس» الأميركي، أثار العدوان الأميركي تفاعلات حادة بين المستثمرين وفي الأسواق، وطرح تساؤلات عدة بشأن مسار الصراع بين إيران و«إسرائيل»، وما إذا سيتسع نطاقه، ليشمل أطرافا أخرى بالمنطقة. الأسواق العالمية تستعد للصدمة تستعد الأسواق العالمية لتداعيات وُصفت بـ«الصادمة» عند استئناف التداولات يوم غد الإثنين. ويتوقع المستثمرون ردا مفاجئا، مع توقعات بتسجيل قفزة في أسعار النفط مدفوعة بمخاوف من انقطاع الإمدادات النفطية من منطقة الشرق الأوسط. وتوقع محللو «جي بي مورغان» الأميركي أن يرتفع سعر خام برنت القياسي إلى مستوى 130 دولارا للبرميل في أسوأ السيناريوهات. وقد سجل برنت قفزة بـ20% خلال الشهر الماضي، ليصل إلى 79.04 دولار للبرميل. وتعليقا على ذلك، رجح الباحث في أسواق السلع في «بوتوماك ريفر كابيتال»، مارك سبيندل، أن يرتفع سعر النفط عند افتتاح جلسات التداول غدا، مشيرا إلى حالة عدم اليقين بشأن رد إيران وتقييم الأضرار. وأوضح: «قد يؤدي ارتفاع التضخم إلى تآكل ثقة المستهلك وتقليل احتمالات خفض أسعار الفائدة الأميركية، مما يعقد الاقتصاد الأميركي المثقل بالفعل بسبب رسوم ترامب الجمركية». كما توقع المحللون في «أكسفورد إيكونومكس» من تداعيات كارثية على الأسواق العالمية جراء تداعيات تفاقم الصراع الإسرائيلي – الإيراني، واحتمالات إقدام طهران على غلق مضيق هرمز الحيوي. وفي حين تعمل إيران على موازنة خياراتها، تستعد الأسواق إلى الأسوأ، وتتهيأ لفترة من الاضطرابات مع عواقب سياسية واقتصادية على المحك. كما تنتظر الأسواق خطوات طهران المقبلة، وتقييم وزارة الدفاع الأميركية «بنتاغون» للأضرار، المقرر صدوره اليوم الأحد، بحسب «أويل برايس». قصف أميركي لمواقع نووية إيرانية في خطاب متلفز من البيت الأبيض، أعلن الرئيس ترامب قصف ثلاثة مواقع نووية في إيران، هي منشآت نطنز وفوردو وأصفهان، وعّده «نجاحا عسكريا لافتا». كما زعم أن منشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران جرى تدميرها بالكامل. من جهته، دان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الهجمات الأميركي، واصفا إياها بـ«الشنيعة»، ومؤكدا حق بلاده الاحتفاظ «بجميع الخيارات» للدفاع عن سيادتها. كما وصفت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية الهجوم الأميركي بـ«الوحشي»، وانتقدت ما اعتبرته تواطؤا من قِبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ردًا على ذلك، أطلقت إيران صواريخ على «إسرائيل»، التي أبلغت عن وقوع انفجارات فوق القدس، مما يشير إلى احتمال اتساع نطاق الصراع، بحسب «أويل برايس».

هل يشعل قصف إيران شرارة أزمة نفطية عالمية جديدة؟
هل يشعل قصف إيران شرارة أزمة نفطية عالمية جديدة؟

يمن مونيتور

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • يمن مونيتور

هل يشعل قصف إيران شرارة أزمة نفطية عالمية جديدة؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار تشهد الأسواق العالمية حالة من الترقب والقلق بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب تنفيذ ضربات عسكرية على مواقع نووية إيرانية، ما يُنذر بارتفاع حاد في أسعار النفط ولجوء المستثمرين إلى الأصول الآمنة، وسط مخاوف من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط وتأثيراته على الاقتصاد العالمي. وفي خطاب متلفز، وصف ترامب الهجوم بأنه «نجاح عسكري مذهل»، مؤكداً أن منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية «دُمّرت بالكامل»، ملوحاً بإمكانية استهداف مواقع أخرى داخل إيران إذا لم توافق طهران على اتفاق سلام. النفط والتضخم في دائرة الخطر يتوقع المحللون لدى وكالة رويترز أن تفتح الأسواق على قفزات في أسعار النفط، ما قد يؤدي إلى ضغوط تضخمية عالمية، وقال مارك سبيندل، الرئيس التنفيذي للاستثمار في «بوتوماك ريفر كابيتال»، إن الأسواق ستشهد «رد فعل عنيفاً في البداية»، لافتاً إلى أن غياب تقييم دقيق للأضرار سيزيد من حالة عدم اليقين والتقلب، لا سيما في قطاع الطاقة. بدوره، أشار جاك أبلين، مدير الاستثمار في «كريست كابيتال»، إلى أن الضربة العسكرية ستضيف مخاطر جديدة ومعقدة قد تؤثر بشكل مباشر على أسعار الطاقة والتضخم، ذاكراً أن أي ارتفاع كبير في الأسعار قد يقوّض الثقة الاستهلاكية ويؤجل خطط خفض أسعار الفائدة. وبحسب توقعات سابقة من «أوكسفورد إيكونوميكس»، فإن إغلاق مضيق هرمز أو توقفاً كاملاً للإنتاج الإيراني قد يدفع بأسعار النفط إلى مستويات تصل إلى 130 دولاراً للبرميل، ما يرفع التضخم في الولايات المتحدة إلى قرابة 6 في المئة بنهاية العام، ويطيح بأي آمال لخفض أسعار الفائدة خلال 2025. سيناريوهات محتملة يرى بعض المستثمرين مثل جيمي كوكس، الشريك في «هاريس فايننشال غروب»، أن الأسعار قد تعود للاستقرار خلال أيام إذا قررت إيران التفاوض على اتفاق سلام، معتبراً أن إيران فقدت نفوذها بعد تدمير قدراتها النووية. ورغم المخاوف من ارتفاع الأسعار، يحذر اقتصاديون من أن أي قفزة حادة في النفط ستضاعف من التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي، خاصة في ظل آثار التعريفات الجمركية والسياسات الحمائية التي طبقتها الإدارة الأميركية خلال السنوات الماضية. في ظل هذا المشهد، تبقى الأسواق رهينة لتطورات الساعات المقبلة، إذ سيحدد رد طهران ونطاق التصعيد شكل تداعيات هذه الضربات على الاقتصاد العالمي بأكمله. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store