logo
#

أحدث الأخبار مع #«بوينغ»،

«القطرية» ثامن أقوى علامة تجارية بالطيران عالمياً
«القطرية» ثامن أقوى علامة تجارية بالطيران عالمياً

جريدة الوطن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الوطن

«القطرية» ثامن أقوى علامة تجارية بالطيران عالمياً

قفزت العلامة التجارية للخطوط الجوية القطرية بنسبة 22.9 % على أساس سنوي لتصل إلى مستوى 3.856 مليار دولار رغم انخفاض ترتيبها إلى المرتبة الثامنة عالميا في عام 2025 مقارنة مع المرتبة السابعة عالمياً في تصنيف عام 2024، ضمن قائمة براند فاينانس لأقوى وأغلى 50 علامة تجارية بقطاع الطيران من حيث القيمة، بينما بلغت درجة تصنيفها AA. وجاءت خطوط دلتا الجوية الأميركية في المرتبة الأولى عالميا بقيمة للعلامة التجارية بلغت 14.912 مليار دولار، ثم الخطوط الجوية المتحدة الأميركية «يونايتد ايرلاينز» بالمرتبة الثانية عالميا بقيمة للعلامة التجارية بلغت مستوى 12.265 مليار دولار، بينما شغلت الخطوط الجوية الأميركية المرتبة الثالثة عالميا بقيمة للعلامة التجارية بلغت 11.7 مليار دولار، والخطوط الإماراتية في المرتبة الرابعة بقيمة 8.365 مليار دولار، وخطوط ساوث ويست الجوية الأميركية بالمرتبة الخامسة بقيمة بلغت 6.342 مليار دولار، والخطوط الجوية البريطانية بالمرتبة السادسة بقيمة بلغت 4.571 مليار دولار، وخطوط جنوب الصين الجوية بالمرتبة السابعة بقيمة تبلغ 4.091 مليار دولار، وطيران كندا بالمرتبة التاسعة بقيمة 3.238 مليار دولار، وفي المرتبة العاشرة عالميا جاءت خطوط شرق الصين الجوية بالمرتبة العاشرة عالميا بقيمة للعلامة التجارية بلغت 3.173 مليار دولار. وتُعرّف قيمة العلامة التجارية، بحسب «براند فاينانس»، بأنها صافي العائد الاقتصادي عند ترخيص العلامة التجارية في السوق المفتوحة، ويتم تقييم قوة العلامة التجارية من خلال مجموعة من المعايير والعوامل التي تشتمل على: قوة الأصول، والسمعة العالمية، والحصة السوقية والربحية مع حجم العمليات، والانتشار الجغرافي، حيث تؤثر تلك العوامل في قوة أي مؤسسة وتتمثل آلية التقييم في الحصول على البيانات المالية والإيرادات الخاصة بالعلامة التجارية ثم يتم تقييم مستويات الأداء وفقا لثلاث فترات للتوقعات تتضمن كلا من: النتائج المالية وفترة تنبؤات مدتها خمس سنوات والنمو المستقبلي على أساس مزيج من توقعات النمو كما يقيس التصنيف قوة العلامة التجارية على مقياس من صفر إلى 100. وقالت «براند فاينانس» إن الخطوط الجوية القطرية تعزز مكانتها كواحدة من أبرز شركات الطيران الفاخرة في العالم. وتتميز علامتها التجارية بأسطول حديث، وخدمات حائزة على جوائز، وشبكة متنامية. وقد ساهم الزخم المستمر الذي حققته قطر بعد استضافة كأس العالم لكرة القدم 2022 في ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية أكثر استقطابا للزوار، ما زاد من حركة السفر الوافدة، ودعم جاذبية الشركة العالمية. وأشار الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، بدر محمد المير، إلى تحقيق الشركة أفضل إيرادات وهوامش ربح على الإطلاق في عام 2024، ما يؤكد قوة علامتها التجارية وأدائها التجاري. وقبل أيام نقلت وكالة بلومبرغ الأميركية عن مصادر لم تسمها قولها إن الخطوط الجوية القطرية تضع اللمسات الأخيرة على طلب شراء حوالي 100 طائرة عريضة البدن من شركة «بوينغ»، مع إمكانية طلب عدد أكبر. وبحسب المصادر ذاتها فإن «القطرية» مهتمة بشكل رئيسي بإضافة طائرات بوينغ 787 دريملاينر إلى أسطولها، إلى جانب عدد أقل من طائرات 777X. وأضافت المصادر أن الناقلة الوطنية الوطنية قد تلتزم بشراء المزيد من طائرات إيرباص -1000 A350 وامتنعت بوينغ وإيرباص والخطوط الجوية القطرية عن التعليق. ولدى الخطوط الجوية القطرية أكثر من 236 طائرة تحت الطلب بقيمة إجمالية تفوق 63.1 مليار دولار أميركي بما في ذلك خيارات الطائرات وخطابات النوايا حيث تنفذ الناقلة الوطنية استراتيجية لتطوير أسطول طائرات يتميز بالكفاءة في استهلاك الوقود، والذي يمكن الناقلة القطرية من تحقيق رؤيتها في جمع العالم معا. كما رحبت الناقلة القطرية خلال السنة المالية «1 أبريل 2023 /‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ 31 مارس 2024» بأكثر من 25 طائرة جديدة انضمت إلى أسطول طائراتها، والتي تضمنت: تسع طائرات بوينغ 737 ماكس 8، وخمس طائرات من طراز إيرباص 1000 A350، وسبع طائرات من طراز بوينغ 9-787، وثلاث طائرات بوينغ B777 - 300ER وطائرة بوينغ B777-F‏. وبهذا التوسع، يرتفع إجمالي عدد أسطول طائرات الناقلة القطرية بنهاية مارس 2024 «أحدث بيانات متاحة»، إلى 284 طائرة، منها 230 طائرة تجارية للمسافرين، و29 طائرة للقطرية للشحن الجوي، و25 طائرة للقطرية لطائرات رجال الأعمال. وخلال السنة المالية 2023/‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏2024، أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن أحدث منتجاتها للارتقاء بأسطول طائراتها وذلك من خلال إعادة تصميم مقاعد كيو سويت الفاخرة على درجة رجال الأعمال، والتي أرست بدورها معايير جديدة للفخامة فيما يتعلق بمقاعد الطائرات منذ إطلاقها لأول مرة في عام 2017.

«دبي لصناعات الطيران» تستحوذ على 17 طائرة بقيمة مليار دولار
«دبي لصناعات الطيران» تستحوذ على 17 طائرة بقيمة مليار دولار

الإمارات اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«دبي لصناعات الطيران» تستحوذ على 17 طائرة بقيمة مليار دولار

وقّعت شركة دبي لصناعات الطيران، اتفاقيات مع أطراف عديدة للاستحواذ على 17 طائرة بقيمة إجمالية تبلغ نحو مليار دولار. وأفاد بيان صادر أمس، بأن هذه المحفظة تتكون بالكامل من طائرات الجيل الجديد، 89% منها طائرات ذات بدن ضيق، وتنقسم إلى 80% من إنتاج شركة «إيرباص»، و20% من إنتاج شركة «بوينغ»، علماً أن الطائرات الـ17 مؤجرة لـ11 شركة طيران في 10 دول. وعند إتمام الصفقة، من المتوقع لتلك الطائرات أن تخفض متوسط عمر أسطول طائرات الركاب لدى «دبي لصناعات الطيران» إلى 6.9 سنوات وترفع متوسط المدة المتبقية من عقود إيجار أسطول طائرات الركاب إلى 6.6 سنوات. كما من المتوقع عند إتمام الصفقة أيضاً، أن يتكون أسطول «دبي لصناعات الطيران» المعدل من 46% من طائرات «إيرباص»، و49% من طائرات «بوينغ»، و5% من طائرات «إيه تي آر 72-600». وقال الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران، فيروز تارابور: «تماشياً مع التزامنا تحسين أسطولنا من طائرات الجيل الجديد، وتقليل متوسط عمر الأسطول، يسعدنا إضافة هذه الطائرات الموفرة للوقود، والمزودة بالتكنولوجيا الحديثة، إلى محفظتنا، كما تتيح لنا هذه الاتفاقيات تعزيز علاقتنا مع قاعدة عملائنا العالمية من شركات الطيران، ونرحب بعودة ثلاث شركات طيران كعملاء لدبي لصناعات الطيران».

42 % حصة «طيران الإمارات» من طلبيات «بوينغ 777X»
42 % حصة «طيران الإمارات» من طلبيات «بوينغ 777X»

البيان

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

42 % حصة «طيران الإمارات» من طلبيات «بوينغ 777X»

تستحوذ طيران الإمارات على 42.6 % من إجمالي طلبيات طائرة «بوينغ 777X» عالمياً بنحو 205 طائرات من إجمالي 481 طائرة من هذا الطراز طلبتها 13 شركة طيران. وبحسب تقرير صادر عن شركة «سيمبلي فلاينغ»، المتخصصة في استشارات التسويق لقطاع النقل الجوي، فإن «طيران الإمارات» والعديد من الناقلات العالمية تواجه حالة من عدم اليقين بشأن جدول تسليم طائرات «بوينغ 777X» والتي كان لها من المقرر أن تنضم إلى أسطول «طيران الإمارات» في عام 2020. وتشير التقديرات الأخيرة، بحسب «سيمبلي فلاينغ»، إلى أن التسليم قد يتأخر إلى الربع الثاني من عام 2027، مع تقارير تشير إلى أنه قد لا يتم تسليم الطائرات حتى عام 2028. وكانت طائرة «بوينغ 777X» قد صممت لتكون الجيل التالي من الطائرات واسعة الهيكل، مع تحسينات في الكفاءة والمدى وراحة الركاب. ومع ذلك، تم تأجيل إطلاق الطائرة مراراً وتكراراً بسبب عدة تحديات في عملية الإنتاج، بما في ذلك عملية الموافقة المعقدة والمشاكل الناجمة عن الإضراب العمالي في شركة «بوينغ»، وذكر الرئيس التنفيذي لشركة «بوينغ» كيلي أورتبيرغ أن هذه التأخيرات ناجمة عن صعوبات في تطوير الطائرة، بالإضافة إلى توقف تجارب الطيران، مما أدى إلى تأخير الجدول الزمني. وبسبب مشكلات التسليم، اضطرت «طيران الإمارات» إلى اتخاذ خطوات كبيرة للتعامل مع نقص الطائرات، بما في ذلك تنفيذ برنامج تحديث بقيمة 4 مليارات دولار لتوسيع عمر طائراتها الحالية من طراز «إيرباص A380» و«بوينغ 777».

انفراجه في قضية رائدَي فضاء عالقَين  في «المحطة الدولية»
انفراجه في قضية رائدَي فضاء عالقَين  في «المحطة الدولية»

الإمارات اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات اليوم

انفراجه في قضية رائدَي فضاء عالقَين في «المحطة الدولية»

أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس، أن رائدَي الفضاء الأميركيين العالقين، منذ يونيو الماضي، في محطة الفضاء الدولية، قد يعودان إلى الأرض في وقت أقرب بقليل من المتوقع، بحدود أواسط مارس المقبل، بعدما وعد الرئيس، دونالد ترامب، بإعادتهما في أقرب وقت ممكن، وكان رائد الفضاء بوتش ويلمور وزميلته سوني وليامز وصلا إلى محطة الفضاء الدولية، في يونيو الماضي، بمركبة الفضاء «ستارلاينر» التابعة لشركة «بوينغ»، وكان من المفترض أن يبقيا في المختبر المداري ثمانية أيام، لكن مشكلات فنية واجهتها المركبة الفضائية دفعت وكالة «ناسا» إلى تغيير خططها، وأعلنت وكالة الفضاء الأميركية، للمرة الأولى، في أغسطس، أن شركة «سبايس إكس»، المنافسة لـ«بوينغ»، ستعيد رائدَي الفضاء إلى الأرض في فبراير الجاري لكن العملية أُرجئت، وأعلنت الوكالة أنها «ستستخدم مركبة فضاء من طراز دراغون، موضحة أن عودة رائدَي الفضاء ستتم بعد عملية تسلّم وتسليم تستمر أياماً عدة بين الطاقمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store