أحدث الأخبار مع #«بىبى»

مصرس
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
إعادة أولوية «الاستكشاف النفطى» لضمان الاستقرار الطاقوى
نشرت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية مقالا لخبير الاقتصاد العراقى وليد خدورى، تناول فيه أسباب توجه شركات النفط الكبرى نحو التركيز على النفط والغاز من جديد، وذلك بعد سنوات من الاستثمار فى الطاقات المستدامة... نعرض من المقال ما يلى: أدى التسرع فى تنفيذ «تحول الطاقة» من قبل الدول المتقدمة لتحقيق «تصفير الانبعاثات» بحلول منتصف القرن، بحسب «اتفاقية باريس لمكافحة التغير المناخى» فى عام 2015، إلى اختلال فى توازن الاستثمارات العالمية فيما بين الطاقة الهيدروكربونية من جهة والطاقات المستدامة من جهة أخرى، الأمر الذى أدى بدوره إلى اختلال فى إمدادات الطاقة وبروز ردود فعل محذرة من الأخطار الناجمة عن الاستمرار فى هذه المسيرة فى حال استمرارها دون إعادة النظر فيها.برزت ثلاثة أمثلة خلال الأسبوعين الماضيين تدل على الاهتمام المتزايد باسترجاع أولوية الاستثمار فى القطاع النفطى، لمحاولة نشوء «سلة طاقة متنوعة المصادر» تستطيع الاستفادة القصوى من مصادر الطاقة المتوافرة عالميا، وتزويد المستهلكين الطاقة بصورة مستمرة دون انقطاعات وبأسعار تنافسية.فقد أعلنت شركة «بريتش بتروليوم» (بى بى) أنها ستعود إلى عملها الأساسى الذى تأسست الشركة من أجله، وإعطاء الأولوية لصناعة النفط والغاز، وقالت إنها ستستمر فى إلقاء النظر على الطاقات المستدامة فى الوقت نفسه، لكن بخفض الاستثمارات فى هذا القطاع الطاقوى الجديد. وذكرت أن «التفاؤل فى مسيرة تحول طاقة سريعة لم يكن فى محله، وقد ذهبنا بعيدا كثيرا فى هذه المسيرة، وبسرعة».أضافت «بى بى»: «لقد تبنينا مسيرة الطاقات المستدامة بجدية وحزم، وحوّلنا استثمارات من النفط والغاز إلى الطاقات المستدامة. لكن، نظرا لضخامة التكاليف، والتغير فى سياسة الدعم الحكومية الذى تعتمد عليه صناعة الطاقات المستدامة (بالذات تغير السياسة الأمريكية فى عهد الرئيس ترامب، حيث شركة بى بى مستثمرة ضخمة فى القطاع النفطى الأمريكى)، وزيادة تكاليف الطاقة للمستهلكين، لذا فإن قناعتنا بضرورة العودة إلى الأساسيات (الطاقة الهيدروكربونية)».و«بى بي» ليست الأولى أو الوحيدة التى تتبنى سياسة إعادة النظر فى سياستها لتشييد الطاقات المستدامة. فقد سبقتها شركتا «شل» الأوروبية و«إكوينور» النرويجية. تشابهت الأسباب لإعادة النظر نحو الطاقات المستدامة لدى الشركتين مع تلك لدى «بريتش بتروليوم»، وهي: الصعوبات التى واجهتها أسواق الطاقات المستدامة (عدم التمكن من الاستفادة القصوى لطاقتى الشمس والرياح)، والتكاليف المرتفعة لتشييد هذه الصناعة الحديثة (بسبب التضخم العالى فى الدول المتقدمة) ومن ثم ارتفاع أسعار الكهرباء والتدفئة.• • •من الجدير بالذكر، أن الشركات النفطية الأوروبية تعمل تحت أوضاع أصعب بكثير من الشركات النفطية العالمية الأخرى، نظرا إلى الدور الريادى لأقطار السوق الأوروبية المشتركة وتشريعاتها التى حاولت تنفيذ مسيرة «تحول الطاقة» بأسرع وقت ممكن، مما يعنى فرض شروط بيئية أشد قساوة على الشركات الأوروبية. وقد برز هذا الأمر خلال الأشهر الماضية فى أوروبا أثناء مظاهرات المزارعين الأوروبيين وشكواهم عن تحمل أعباء مالية أكثر بكثير على منتجاتهم الزراعية الأعلى سعراً من تلك المستوردة من دول أمريكا اللاتينية، مثلا، التى لا تنفذ بنود اتفاقية باريس 2015، كما تقوم بذلك الأقطار الأوروبية.أما فى حال الولايات المتحدة، حيث أضخم استثمارات نفطية لشركة «بى بى»، مثلا، فقد استفادت الشركة البريطانية من الدعم الذى حصلته أثناء عهد الرئيس جو بايدن، المتعاطف، هو وحزبه الديمقراطى، مع حركة مكافحة تغير المناخ. لكن هذا الوضع تغيّر كليا فى عهد ترامب، إذ أصبحت الطاقات المستدامة عبئاً على الشركات، نظرا إلى تقليص أو إيقاف الدعم الحكومى عنها، الأمر الذى يزيد من تكاليف نفقاتها، ومن ثم زيادة الأعباء السعرية للمستهلك الأمريكى.• • •تعتزم «بى بى» خفض استثماراتها فى الطاقات المستدامة وزيادتها فى الصناعة النفطية. إذ تعمل على زيادة استثماراتها السنوية فى النفط والغاز حوالى 20 فى المائة، أو زيادة الإنتاج السنوى لما يتراوح بين 2.3 مليون برميل يوميا و2.5 مليون برميل يوميا، بحلول عام 2027. هذا سيعنى، بدوره، زيادة قيمة الاستثمارات النفطية ما بين 1.5 مليار دولار ومليارى دولار سنوياً، وذلك فى ضوء شعار ترامب «احفر، عزيزي، احفر». وفى نفس الوقت، تعمل «بى بى» على خفض الاستثمارات فى الطاقات المستدامة سنويا على الصعيد العالمى ما بين 1.5 مليار دولار ومليارى دولار. وكانت «بى بى» تعهدت عام 2020 خفض استثماراتها النفطية حوالى 40 فى المائة، وزيادة استثمارات الطاقات المستدامة فى الوقت نفسه بنسبة 25 فى المائة بحلول عام 2023. أما الآن فقد قررت إعادة النظر فى هذه السياسة، وقرارها الجديد هو إعطاء الأفضلية الاستثمارية للطاقة الهيدروكربونية بدلاً من الطاقات المستدامة.• • •من جانبه، ذكر الرئيس التنفيذى لشركة «أرامكو السعودية» أمين الناصر فى مؤتمر «سيرا ويك» فى هيوستن، أنه «من الضرورى إعادة التفكير فى خطط التحول بمجال الطاقة والتوقف عن التركيز على عناصر التحول التى أخفقت»، مشدداً على «الحاجة إلى الاستثمار فى الوقود الأحفورى لتلبية الطلب العالمى».أضاف الناصر: «لقد حان الوقت للتوقف عن تعزيز الفشل»، مشيرا إلى وقود «الهيدروجين الأخضر، كمثال على الوقود الذى كان محور سياسات تحول الطاقة. ولكنه لا يزال مكلفا للغاية بحيث لا يمكن استخدامه تجاريا على نطاق واسع».وقال الناصر إن «أرامكو» استثمرت أكثر من 50 مليار دولار فى عام 2024 فى مشاريع الطاقة التقليدية والمتجددة، مضيفا أنها تستهدف الاستثمار فيما يصل إلى 12 ميجاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول عام 2030.تدل سياسة السعودية الاستثمارية هذه، إلى «سلة طاقة متعددة المصادر» يلعب فيها النفط دورا مهما، إلى جانب استهلاك المصادر الأخرى.• • •من جانبها، تشارك الشركات الصناعية الهندية الخاصة كبرى شركات السيارات الكهربائية العالمية لإنتاج السيارات الحديثة هذه لتلبية الطلب الداخلى والتصدير. كما تعمل الهند، وهى واحدة من كبرى الدول المستهلكة للنفط، على كبح التلوث المناخى فى مدنها المكتظة بالسكان. لكن، رغم هذه الإجراءات، تحاول الهند جاهدة زيادة إنتاجها النفطى المحدود الكمية حاليا. وفى الوقت نفسه، تسعى الهند إلى زيادة طاقتها الإنتاجية النفطية، إذا أمكن. فقد تبنى البرلمان الهندى مؤخرا قانونا يهدف إلى تبسيط وتشجيع الاستكشاف النفطى لزيادة الاستثمارات فى هذا القطاع. تشمل بنود القانون الجديد توحيد الرخص فى جميع عمليات الاستكشاف النفطي. من ثم، فالحاجة الآن هى لرخصة واحدة للاستكشاف، بدلاً من رخصة لكل مرحلة من مراحل الاستكشاف، وما يشكله هذا من عراقيل بيروقراطية وتأخير فى العمل، هذا بالإضافة إلى «تسهيلات أخرى» لتشجيع الاستثمار فى صناعة الاستكشاف البترولى الهندى.يشكل القانون الهندى النفطى الجديد، مثالاً آخر لدولة اقتصادية كبرى تعمل للحصول على سلة طاقات متنوعة، دون منع طاقة محددة، كما هو التصور السابق.• • •من ثم، فإن الطريق الذى سيسلكه العالم مستقبلاً، وبناءً على تجربة السنوات الماضية، سيعتمد على «سلة مشتركة المصادر» تتنافس فيها الأسواق على المصادر الطاقوية المستقرة الإمدادات والأسعار المعتدلة، بدلاً من الاعتماد على مصدر طاقوى واحد أو اثنين بأسعار باهظة.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزير البترول يبحث مع مسؤولي «بي بي» خطط الحفر والاستثمار بمصر (تفاصيل)
بحث المهندس كريم بدوى، وزير البترول والثروة المعدنية، خلال استقباله، اليوم الخميس، المهندس نادر زكى، الرئيس الإقليمى لشركة «بى بى» للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمهندس وائل شاهين، نائب الرئيس الإقليمى للشركة فى مصر، أنشطة الشركة وخططها خلال الفترة المقبلة فى ظل تنفيذ الشركة البريطانية لبرنامج حفر مكثف فى مناطق امتيازها فى مصر بدلتا النيل والبحر المتوسط. وأكد بدوى، وفق بيان، اليوم الخميس، أن التعاون الإقليمى يفتح آفاقاً واسعة لتنفيذ المشروعات الإستراتيجية وتبادل الخبرات والاستفادة من التكنولوجيات والبنية التحتية القائمة بالفعل مما يعزز استغلال الثروات البترولية بما يفيد كافة الأطراف وعلى سبيل المثال التعاون مع قبرص فى تنمية اكتشافاتها بالإضافة إلى التعاون مع المملكة العربية السعودية فى مجال كفاءة الطاقة، مشيراً إلى جهود الحكومة المصرية لتنويع مزيج الطاقة وزيادة مساهمة الطاقات المتجددة فيه بهدف الاستفادة من الثروات الطبيعية فى تحقيق أهداف القيمة المضافة.ولفت الوزير إلى أن إلتزام الشركاء الأجانب بمشروعاتهم فى مصر يظهر مدى جاذبية المناخ الاستثمارى لقطاع البترول المصرى والفرص الواعدة به، مشيراً إلى أن العمل جارى حالياً للإسراع بتنمية الاكتشافات المحققة لزيادة الإنتاج وتخفيف الضغط على الفاتورة الاستيرادية.ومن جانبه أكد نائب الرئيس الإقليمى لشركة «بى بى»، أن مؤتمر ومعرض مصر الدولى للطاقة إيجبس 2025 شهد اقبالاً واسع النطاق من مختلف الشركات العالمية ما أظهر مدى تنامى أهمية المؤتمر كمنصة إقليمية ودولية لأداء الأعمال وتبادل الخبرات، مشيراً إلى أن الشركة تنفذ حالياً برنامج حفر مكثف فى مناطق عملها بمصر وتستهدف ضخ استثمارات جديدة وزيادة عدد الحفارات خلال الفترة المقبلة لتحقيق المزيد من الاكتشافات وتنمية الاكتشافات القائمة والإسراع بوضعها على خريطة الإنتاج.


النبأ
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النبأ
وزير البترول يشهد تخريج الدفعة الثانية من برنامج تأهيل القيادات الشابة
شهد وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، تخريج عدد من متدربي الدفعة الثانية من برنامج تأهيل القيادات الشابة والمتوسطة، والذين تولت شركة «بى بى» البريطانية تدريبهم بمواقع عمل الشركة المختلفة فى مصر وإنجلترا لمدة ٦ أشهر، وذلك على هامش مؤتمر ومعرض مصر الدولى للطاقة «إيجبس» ٢٠٢٥. وزير البترول يشهد تخريج الدفعة الثانية من برنامج تأهيل القيادات الشابة وأشار «بدوي»، فى كلمته إلى الشراكة الاستراتيجية المثمرة لقطاع البترول مع شركة «بى بى» والتى أسهمت فى تحقيق النجاحات وكذلك أهمية الاهتمام بالعنصر البشرى والذى بدونه لا يمكن تحقيق النجاحات حتى فى وجود التطور التكنولوجى والرقمنة، مؤكدًا أن ازدهار المستقبل يكمن فى القدرة البشرية على التكيف والتعلم والإبداع، وحث الوزير المتدربين البالغ عددهم ١٠ من العناصر الشابة على استغلال ما تعلموه خلال فترة التدريب وإفادة الجميع به ونقل خبراتهم وتطبيقه بما يفيد قطاع البترول. كما شهد وزير البترول والثروة المعدنية توزيع جوائز المتدربين فى برنامج شركة شل NXplorers والذى ضم ٧٥ طالب وطالبة من طلبة الجامعات المصرية وتم تقسيمهم إلى ١٣ فريق فى مختلف المجالات، وفاز فريق EcoSafe بالمركز الأول لتطويره سبل إبداعية لخفض التأثيرات الضارة للمخلفات البلاستيكية على الصحة العامة بمنشية ناصر محافظة القاهرة بنسبة تتراوح ما بين ٥٠% و٧٠% بحلول عام ٢٠٢٨. وبحسب المهندس كريم بدوي، إن شركة شل شريك استراتيجى لقطاع البترول وأن مجهودات الشركاء بالتعاون مع قطاع البترول تؤثر بشكل جوهرى على المواطن المصرى، ووجه الوزير الشكر للشركات الأجنبية العاملة فى مصر على اهتمامهم بتنمية قدرات ومهارات العنصر البشرى، كما وجه رسالة تحفيز للطلبة المتدربين باستغلال ما تعلموه والبناء عليه. فيما أكدت عزة شلباية رئيسة العلاقات الحكومية والمؤسسية فى كلمة ألقتها نيابة عن داليا الجابرى نائب رئيس شركة شل ورئيس شركة شل مصر أن الهدف من البرنامج هو تحفيز الإبداع وروح التعاون والتفكير النقدى لدى طلبة الجامعات، مشيرة إلى أن هذه الخبرات التى اكتسبوها ستسهم فى فتح آفاق واسعة لهم على مر السنوات.

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «مصر والأردن» تؤكدان ضرورة البدء الفوري في إعمار غزة
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الاثنين، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين: الصفحة الأولى- «مصر والأردن» تؤكدان ضرورة البدء الفوري فى إعمار «غزة»- «بى بى» تبدأ إنتاج المرحلة الثانية من آبار «ريڤن» للغاز- «أبواب الخير» تدعم 12.5 مليون مواطن فى رمضان- «سلامة»: الحريات والمهنية والاقتصاديات أولوياتى - تطورات الحالة الصحية ل«الخطيب»: ضعف وظائف الكلى وأزمة فى الشعيرات الدموية بالمخالصفحة الثانية- عبير فتحى: اليوم العالمى لمكافحة السمنة جرس إنذار لصحة البشرية- مجلس الشيوخ يحيل دراسة حول دور الشركات الناشئة وريادة الأعمال فى تعزيز التنمية إلى «الرئاسة»- مصر تدعو كبرى الشركات العالمية للمشاركة فى «إيدكس 2025»- «القاهرة» تطالب ب«رؤية دولية أكثر شمولية وعدالة» لمواجهة تحديات التنمية - الفريق أحمد خليفة يتفقد إجراءات تأمين الاتجاه الاستراتيجى الغربى- «التعليم العالى»: الذكاء الاصطناعى والتحول الرقمى ركيزتان للتنمية ومواكبة متطلبات سوق العمل- «CBC» الأولى على القنوات و«الستات ما يعرفوش يكدبوا» الأفضل فى قضايا المرأةالصفحة الثالثة- صندوق «تحيا مصر» يُطلق أكبر قافلة إغاثية ل«غزة» - 3 شهداء فى قصف إسرائيلى على القطاع.. وجرائم الاحتلال مستمرة بالضفة - «القضية الفلسطينية وحل الدولتين ومكافحة الهجرة غير الشرعية» تتصدَّر مناقشات البرلمانين المصرى والأوروبى - رئيس قبرص: مصر ركيزة الاستقرار بالشرق الأوسط.. و«السيسى» قاد جهوداً بارزة لوقف الحرب - تظاهرات فى أوروبا والولايات المتحدة احتجاجاً على مخططات التهجير الصفحة الرابعة- «إيجبس 2025» مستقبل آمِن ومستدام للطاقة- بحضور الرئيس.. «300» شخصية من رواد صناعة النفط و17 شركة دولية يناقشون «أمن الطاقة والاستدامة والتحول»- رئيس «طاقة النواب»: المؤتمر منصة مهمة لحوار عالمى حول قضايا النفط الصفحة الخامسة- «الطاقة المتجددة».. استراتيجية لتنويع المصادر وتعظيم الاستفادة - إشادات دولية: مصر مركز إقليمى للطاقة والقطاع ملىء بالفرص الاستثمارية الجاذبة - .. وخبراء: نعيش طفرة.. والمعرض سيسهم فى تبادل الخبرات لتعزيز التحول الطاقى - أستاذ الطاقة بالجامعة الأمريكية: مصر تسعى جاهدة للتحول نحو الطاقة المتجددة خلال السنوات المقبلة الصفحة السادسة- عودة «إيمي وحسن» للكوميديا المسلسل 15 حلقة منفصلة متصلة- الصُّناع يكشفون الكواليس: «انتظروا جرعة من الكوميديا الممتعة والراقية» - نقاد: نجما المسلسل يحظيان بمكانة خاصة لدى الجماهير الصفحة السابعة- كيف يفكر «المليونير الوطنى»؟- موريس بيرل مؤلف كتاب «ادفعوا للناس»: أحب كونى مليونيراً ثرياً لكنى أطمع فى بلاد فيها إحساس بالإنصاف.. تزدهر فيها الأعمال الجيدةالصفحة الثامنة- د. ناجح إبراهيم: الفلسطينى كأشجار الزيتون- «ديفليه النيل».. العالم بالألوان- المحلى يكسب.. إكسسوارات ومفروشات رمضان بلمسة «هدير» - من قلب «المنايفة».. قافلة ل«غزة» مُحملة بالغذاء والإهداءات- ب«ألف إسترلينى».. حقيبة نادرة لمكتشف مقبرة توت عنخ آمون فى مزاد