أحدث الأخبار مع #«بيإم
الوسط
منذ يوم واحد
- سيارات
- الوسط
«بي إم دبليو» تؤكد إطلاق «إكس 7» الفريدة بفئة كهربائية في 2026
أثبتت «بي إم دبليو» مكانتها في فئة سيارات «إس يو في» كبيرة الحجم، وتستعد لإطلاق منافس جديد من الجيل الثاني لسيارة «إكس 7» التي ستتوافر في فئة كهربائية بالكامل. جرى الإعلان عن الأمر خلال مكالمة النتائج المالية للربع الأول من «بي إم دبليو»، حيث كشفت الشركة أنها تكبدت تكاليف البحث والتطوير لمجموعة «نوي كلاس» الجديدة التي سيجرى إطلاقها في وقت لاحق من هذا العام مع «آي إكس 3»، بالإضافة إلى نماذج لـ«إكس 5» و«إكس 7»، بحسب موقع «أوتو إكسبريس». نسخة معدلة من المتوقع إطلاق «إكس 7» في العام 2026، وستعتمد على نسخة معدلة من بنية مجموعة «CLAR». هذه المنصة قادرة على تلبية كل من محركات الاحتراق الداخلي والكهربائية. وفي حين لم تُشر «بي إم دبليو» إلى أن «إكس 7» الجديدة ستحصل على نسخة كهربائية ، فإن الشركة الألمانية سجلت على الأقل علامة «iX7» التجارية. مع ذلك، لن يكون إطلاق سيارة النسخة كهربائية بالكامل أمرا مفاجئا، نظرا لأن «بي إم دبليو» بصدد إنتاج نسخ كهربائية من طرازاتها الأساسية، حيث سيشهد برنامج «نوي كلاس» طرح سيارة «iX3» الكهربائية بالكامل من الفئة الثالثة، وفي مرحلة لاحقة سيارة «i1» الكهربائية من الفئة الأولى. محرك السيارة من الممكن أن تكون المكونات الكهربائية لسيارة «iX7» مأخوذة من سيارة «i7» ذات محرك المدعم بـ«CLAR» ببطارية سعتها 105.7 كيلوواط/ساعة بثلاثة خيارات طاقة مختلفة من المحرك. كما تستعد «بي إم دبليو» إلى إطلاق الجيل الخامس من «إكس 5» العام المقبل، وتجري قيادة اختبارية على السيارة التي تستوحي كثيرا من سمات تصميمها الخارجي من مجموعة «نوي كلاس».
الإمارات اليوم
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
437 قفزة من الطابق الـ 139 برج خليفة قبلة مغامري العالم لاختبار جرأة غير مسبوقة
كشفت «إكس دبي» عن تنظيم فعالية عالمية للقفز الحر في برج خليفة، بالتعاون مع دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، وسكاي دايف دبي، وإعمار، لتعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للإنجازات الاستثنائية. وتمثل فعالية «إكزت 139» العرض العالمي الأول من نوعه للقفز الحر، حيث جمعت 31 من أفضل لاعبي القفز الحر في العالم لأداء قفزة استثنائية من برج خليفة، مضيفة إلى النجاح الكبير الذي حققته القفزة الأولى من البرج في عام 2014، وقدّمت الفعالية هذا العام عرضاً مميزاً على مدار يومين، يحتفي بالمهارة وقوة التحمل. وشهد الحدث مشاركة نخبة من الرياضيين المتميزين من 15 دولة مختلفة، حيث نفّذوا قفزات عدة لاختبار قدراتهم، ما يعكس روح الابتكار والطموح اللامحدود التي تتميز به إمارة دبي. وقال المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي عصام كاظم: «إن إقامة فعاليات مميزة مثل (إكزت 139) تعكس حيوية دبي، وترسّخ مكانتها الرائدة بوصفها مركزاً عالمياً للتجارب الاستثنائية والمغامرات المشوقة. لقد عكس هذا الحدث الفريد التزام دبي بتقديم تجارب ذات مستوى عالمي، وسلّط الضوء على النهج المبتكر المستلهم من القيادة الرشيدة في تحقيق الإنجازات». وتشتهر «إكس دبي» بتقديم عروض جوية جريئة غير مسبوقة على مستوى العالم، من بينها الطيران بالبدلة المجنحة خلال عيد الاتحاد فوق منتجع شاطئ العنوان، وعرض الطيران المذهل في تحدي دبي للجري، إضافة إلى الإطلاق الاستعراضي لسيارة «بي إم دبليو إم 5 تورينج»، الذي حظي بانتشار واسع. وتعزز «إكس دبي» بذلك مكانتها الرائدة في مجال رياضات المغامرات، إذ أضافت فعالية «إكزت 139» نجاحاً جديداً يعزّز مكانة دبي منصة عالمية للإنجازات غير المسبوقة. وتم تصميم منصة مخصصة لهذا التحدي بطول 12 متراً تمتد لستة أمتار خارج شرفة الطابق 139 من برج خليفة، لتتيح للرياضيين خوض تجربة قفز فريدة تتطلب دقة عالية. وحرصت «إكس دبي» على تطبيق أعلى معايير السلامة والأمان في جميع جوانب الفعالية، تأكيداً لالتزامها بالتميز التقني. وشهدت الفعالية تنفيذ 437 قفزة بتخطيط محكم وتركيز عالٍ، حيث لم تقتصر القفزات على الإتقان الفني، بل تجاوزته لتكون تعبيراً عن الإبداع الفردي لكل رياضي، إذ أضاف كل منهم لمسته الخاصة، ما جعل من كل قفزةٍ تحفةً فنيةً فريدة. ولم تكن المسابقة مجرد اختبار للمهارات، بل شكّلت تحدياً للإرادة والعزيمة، حيث شارك 31 رياضياً أمضوا سنوات من التدريب للوصول إلى هذا المستوى، في محاولة لتجاوز الحدود التقليدية للقدرات البشرية، ليكونوا مصدر إلهام للأجيال القادمة لتحقيق المستحيل. بالنسبة للرياضي الإماراتي أحمد الشحي، لم تكن القفزة مجرد تحدٍّ بدني، بل كانت استعراضاً للقوة الذهنية والاجتهاد. وتعليقاً على مشاركته، قال الشحي: «القفز من برج خليفة هو حلم لجميع رياضيي القفز الحر، فهو ليس مجرد تحدٍّ للجاذبية، بل تجربة لتحطيم الحواجز الذهنية التي نضعها لأنفسنا. تجاوز حدود الممكن هو مصدر إلهام للجميع لخوض تجارب جديدة والتغلب على التحديات». أحمد الشحي: . القفز من برج خليفة هو حلم لجميع رياضيي القفز الحر، فهو ليس مجرد تحدٍّ للجاذبية، بل تجربة لتحطيم الحواجز الذهنية التي نضعها لأنفسنا.
الوسط
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- الوسط
«سي إكس 6» تتصدر سيارات «مازدا» في عالم المركبات الكهربائية
ستطرح «مازدا» قريبا سيارة كهربائية جديدة كليا من فئة السيارات متعددة الاستخدامات متوسطة الحجم تنافس سيارة «تسلا موديل Y»، حيث تتطلع الشركة المصنعة إلى تكثيف عروضها من السيارات الكهربائية وتلبية أهداف إنتاج مركبات عديمة الانبعاثات، وهو هدف تسعى إلى تحقيقه بحلول العام 2030 وما بعده. وأصبحت شارة «سي إكس 6 إي» علامة تجارية رائدة لسيارات «مازدا» التي تعتمد على المنصة نفسها لتطوير جميع السيارات الكهربائية، وذلك من خلال مشروع تعاون مشترك مع عملاق السيارات الصيني «شانغان»، كما أورد موقع «أوتو إكسبرس». في أواخر العام الماضي، ألمح رؤساء «مازدا» إلى إمكان طرح سيارة رياضية متعددة الاستخدامات تعتمد على هذه المنصة المرنة. والآن، قال المدير الإداري لـ«مازدا» في بريطانيا، جيريمي تومسون: «نراقب هذا المجال عن كثب.. سنبدأ في سد جميع الفجوات؛ ستكون السيارات من النوع السائد الذي تتوقعه. إنها رحلة - نحن في رحلة». ومن المقرر أن تطرح «مازدا׃ سيارة «6 إي» صالون في بريطانيا العام المقبل، بعد عام كامل من طرحها في الأسواق الأوروبية. وعلى الأرجح ستكون السيارة منافسا قويا لسيارات مثل «بي إم دبليو آي4» و«تسلا موديل Y» و«بولستار2». بطارية السيارة ويصل مدى السيارة إلى 342 ميلا بفضل بطارية بقدرة 80 كيلو واط في الساعة. تصميم السيارة ومن المتوقع أن تجمع السيارة عناصر التصميم من سيارة «أراتا» طراز 2024، و«6 إي» قيد الإنتاج. ستدخل السيارة الكهربائية الجديدة سوق سيارات الدفع الرباعي الكهربائية شديدة التنافسية في الفئة «سي» و«دي» التي تهيمن عليها سيارات «تسلا موديل Y» و«أودي كيو4». مميزات وتفاصيل «مازدا سي إكس 6» (أرشيفية: الإنترنت)
مصرس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
إنقاذ 4 أفراد من طاقم مركب غارق بالبحر الأحمر وجار البحث عن آخرين (تفاصيل)
تمكنت الوحدات البحرية التابعة لشركة بترول خليج السويس «جابكو» العاملة بخليج شقير بإشراف القبطان محمد عبدالهادي والقبطان كريم عياد، مسؤولي القطاع البحري، من إنقاذ أربعة من أفراد طاقم المركب السياحي الغارق «تري تون» وإبقائهم على قيد الحياة. فيما تجري أعمال البحث عن اثنين آخرين من أفراد الطاقم بواسطة الوحدات البحرية «ماريدايف 602» والوحدة «بي إم إس 5»، حيث يتابع قيادات الشركة أعمال البحث والإنقاذ فور تلقي البلاغ بغرق المركب السياحي.وكشفت التحقيقات الأولية الخاصة بغرق مركب سياحي بدون ركاب بمنطقة جبل الزيت شمال البحر الأحمر أن المركب الغارق كان يقل ستة أفراد من الطاقم، وهم: 1. عادل السيد محمود المعداوي ريس بحري 37 عامًا 2. حامد محمود حامد المعداوي بحري 36 عامًا 3. نور الدين الحاج أحمد بحري 27 عامًا 4. محمد صابر إبراهيم بحري 27 عامًا 5. السيد محمد أحمد عثمان (ميكانيكي) 37 عامًا 6. محمد أحمد المصري بحري 27 عامًاكما تم إخطار مركز البحث والإنقاذ بالحادث، وكانت الأجهزة المختصة بالبحر الأحمر قد تلقت مساء اليوم الخميس إخطارًا بغرق مركب سياحي يقل ستة أفراد أمام منطقة جبل الزيت شمال الغردقة، فيما تم الدفع بعدد ثلاث وحدات بحرية من شركات البترول العاملة بالقرب من موقع البلاغ.وتبين من التحقيقات الأولية أن المركب تعرض للغرق في منطقة جبل الزيت بسبب سوء الأحوال الجوية، وأضافت التحقيقات أن المركب السياحي يدعى «تري تون» وكان يقل ستة من أفراد الطاقم، وكان يُبحر من رشيد للغردقة بعد انتهاء أعمال الصيانة له.وتم إبلاغ الجهات المعنية ورفع درجة الاستعداد في مختلف الأجهزة مع إخطار مرفق الإسعاف، وعدد من شركات البترول العاملة بالمنطقة للمشاركة في عمليات البحث والإنقاذ عن طاقم المركب الغارق.
