logo
#

أحدث الأخبار مع #«بيبيإس»

ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين
ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين

واشنطن-أ ف ب وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، مرسوماً يطلب من شركة البث العام التوقف عن تمويل وسيلتي إعلام عامتين هما شبكة «بي بي إس» التلفزيونية وإذاعة «إن بي آر»، لاتهامهما بالتغطية المنحازة. وأعلن ترامب في المرسوم: «أصدر تعليمات إلى مجلس إدارة شركة البث العام CPB وإلى جميع الإدارات والوكالات التنفيذية بوقف التمويل الفيدرالي لإن بي آر NPR وبي بي إس PBS»، مضيفاً: «لا يقدم أي من الكيانين تغطية عادلة ودقيقة وغير منحازة للأحداث الجارية إلى المواطنين من دافعي الضرائب». وسبق أن صادق الكونغرس على ميزانية شركة البث العام حتى عام 2027، ما يثير شكوكاً حول إمكانية تطبيق المرسوم الذي يطلب من مجلس إدارة الهيئة «إلغاء التمويل المباشر إلى أقصى حد يسمح به القانون ورفض تأمين تمويل مستقبلاً». وكان ترامب طلب في نهاية آذار/ مارس من الكونغرس وضع حد للتمويل العام لوسيلتي الإعلام اللتين يصفهما بأنهما «منحازتان بالكامل». وبصورة عامة ينص المرسوم على أنه إن كان التمويل الفيدرالي لوسائل الإعلام مبرراً عند إنشاء شركة البث العام في 1967، فهو اليوم «تخطاه الزمن وغير ضروري» في «مشهد إعلامي غني ومتنوع ومبتكر»، وبات «يقوض مظهر الاستقلالية الصحفية». ويستمع أكثر من أربعين مليون أمريكي كل أسبوع إلى إذاعة «إن بي آر»، فيما يتابع 36 مليون مشاهد كل شهر محطة محلية لشبكة «بي بي إس»، بحسب تقديرات وسيلتي الإعلام. وكانت مديرة «إن بي آر» كاثرين مار أفادت في آذار/ مارس، بأن الإذاعة ستتلقى حوالي 120 مليون دولار من شركة البث العام خلال 2025، ما يمثل «أقل من 5% من ميزانيتها». ولا تشكل الأموال الفدرالية سوى جزء من تمويل الوسيلتين الإعلاميتين اللتين تعولان بشكل أساسي على الهبات الخاصة. وتندرج هذه الخطوة ضمن التزام الإدارة الأمريكية في عهد ترامب الحد بشكل كبير من الإنفاق العام، وفي هذا السياق تعهدت تفكيك وسائل الإعلام العامة الخارجية للولايات المتحدة وإذاعاتها «فويس» أو «أمريكا وراديو فري آيجيا» وراديو «فري يوروب»و«راديو ليبرتي». ونددت منظمة «مراسلون بلا حدود» غير الحكومية الفرنسية، الجمعة، بـ«تدهور مقلق» لحرية الصحافة في الولايات المتحدة.

ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين
ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلد نيوز

ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ترامب يأمر بوقف تمويل وسيلتي إعلام عامتين أمريكيتين - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 01:23 مساءً واشنطن-أ ف ب وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، مرسوماً يطلب من شركة البث العام التوقف عن تمويل وسيلتي إعلام عامتين هما شبكة «بي بي إس» التلفزيونية وإذاعة «إن بي آر»، لاتهامهما بالتغطية المنحازة. وأعلن ترامب في المرسوم: «أصدر تعليمات إلى مجلس إدارة شركة البث العام CPB وإلى جميع الإدارات والوكالات التنفيذية بوقف التمويل الفيدرالي لإن بي آر NPR وبي بي إس PBS»، مضيفاً: «لا يقدم أي من الكيانين تغطية عادلة ودقيقة وغير منحازة للأحداث الجارية إلى المواطنين من دافعي الضرائب». وسبق أن صادق الكونغرس على ميزانية شركة البث العام حتى عام 2027، ما يثير شكوكاً حول إمكانية تطبيق المرسوم الذي يطلب من مجلس إدارة الهيئة «إلغاء التمويل المباشر إلى أقصى حد يسمح به القانون ورفض تأمين تمويل مستقبلاً». وكان ترامب طلب في نهاية آذار/ مارس من الكونغرس وضع حد للتمويل العام لوسيلتي الإعلام اللتين يصفهما بأنهما «منحازتان بالكامل». وبصورة عامة ينص المرسوم على أنه إن كان التمويل الفيدرالي لوسائل الإعلام مبرراً عند إنشاء شركة البث العام في 1967، فهو اليوم «تخطاه الزمن وغير ضروري» في «مشهد إعلامي غني ومتنوع ومبتكر»، وبات «يقوض مظهر الاستقلالية الصحفية». ويستمع أكثر من أربعين مليون أمريكي كل أسبوع إلى إذاعة «إن بي آر»، فيما يتابع 36 مليون مشاهد كل شهر محطة محلية لشبكة «بي بي إس»، بحسب تقديرات وسيلتي الإعلام. وكانت مديرة «إن بي آر» كاثرين مار أفادت في آذار/ مارس، بأن الإذاعة ستتلقى حوالي 120 مليون دولار من شركة البث العام خلال 2025، ما يمثل «أقل من 5% من ميزانيتها». ولا تشكل الأموال الفدرالية سوى جزء من تمويل الوسيلتين الإعلاميتين اللتين تعولان بشكل أساسي على الهبات الخاصة. وتندرج هذه الخطوة ضمن التزام الإدارة الأمريكية في عهد ترامب الحد بشكل كبير من الإنفاق العام، وفي هذا السياق تعهدت تفكيك وسائل الإعلام العامة الخارجية للولايات المتحدة وإذاعاتها «فويس» أو «أمريكا وراديو فري آيجيا» وراديو «فري يوروب»و«راديو ليبرتي». ونددت منظمة «مراسلون بلا حدود» غير الحكومية الفرنسية، الجمعة، بـ«تدهور مقلق» لحرية الصحافة في الولايات المتحدة.

ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين
ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين

خبر صح

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين - خبر صح, اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 08:54 صباحاً واشنطن- أ ف ب شنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوماً جديداً على وسائل الإعلام التقليدية بقوله إنه «يرغب بشدّة» بقطع التمويل الفيدرالي عن إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس»، متّهماً المحطّتين العامّتين بأنّهما «منحازتان جداً». وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض «سيكون شرفاً لي أن أضع حدّاً لهذا التمويل الفيدرالي». وخلافاً لما هي عليه الحال في أوروبا فإنّ وسائل الإعلام العمومية في الولايات المتّحدة لا تحظى بنسب مشاهدة واستماع مرتفعة. ومنذ فترة طويلة يتعرّض الإعلام العمومي في الولايات المتّحدة لانتقادات حادّة من جانب المحافظين الذين يتّهمونه بأنّ ميوله يسارية كثيراً. وفي معرض هجومه على إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس»، قال ترامب إنّ «كلّ هذه الأموال تُهدر... ولديهما وجهة نظر متحيّزة للغاية». وبحسب الموقع الإلكتروني لتلفزيون «بي بي إس» العمومي فإنّ الميزانية المرصودة لـ«مؤسّسة البثّ العام»، الهيئة المسؤولة عن توزيع الإعانات الفيدرالية، تبلغ سنوياً نحو 500 مليون دولار يقرّها الكونغرس عندما يصوّت على الميزانية العامة. وتؤكّد مؤسّسة البثّ العام أنّها تدفع «أكثر من 70%» من إعاناتها إلى محطات الإذاعة والتلفزيون المحليّة الكثيرة جداً في الولايات المتحدة والتي تشتري بدورها حقوق إعادة بثّ برامج إذاعية وتلفزيونية تنتجها «إن بي آر» و«بي بي إس». من ناحيتها تؤكّد إذاعة «إن بي آر» أنّها لا تتلقّى سوى «1% تقريباً» من الإعانات الفيدرالية المباشرة وتعوّض كلّ ميزانيتها الباقية من خلال الإعلانات والبرامج التي تبيعها لإذاعات محليّة. وبحسب النائبة مارغوري تايلور غرين المؤيدة بشدة لترامب، فإنّ لجنة الكفاءة الحكومية التي يرأسها إيلون ماسك ستدرس الأربعاء ملف إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس». وسبق لهيئة الكفاءة الحكومية أن صرفت موظفين واتّخذت تدابير تقشفية صارمة للغاية في عدد من الإدارات الفيدرالية. وسألت النائبة عبر حسابها على منصة إكس «هل تريدون أن تُستخدم ضرائبكم في تمويل الأيديولوجية والدعاية اليسارية المتطرفة على إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس؟». وتقول إذاعة «إن بي آر» إنّ 41 مليون أمريكي، من أصل إجمالي عدد السكّان البالغ 340 مليون نسمة، يستمعون إلى برامجها كل أسبوع. أما تلفزيون «بي بي إس» فيقول إنّ 36 مليون شخص يشاهدون شهرياً إحدى القنوات المحلية التابعة لشبكته. وسبق لإدارة ترامب أن استهدفت قطاع الإعلام العمومي الموجَّه إلى الخارج باتّخاذها قراراً بتفكيك الوكالة الحكومية التي تشرف على كلّ من إذاعة صوت أمريكا، وإذاعة آسيا الحرة، وإذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store