logo
#

أحدث الأخبار مع #«بيتالحرفيين»،

المتأهلون لنهائيات مسابقة «بيت الحرفيين للتصميم» يبدؤون برنامجًا تدريبيًا مكثفًا
المتأهلون لنهائيات مسابقة «بيت الحرفيين للتصميم» يبدؤون برنامجًا تدريبيًا مكثفًا

زهرة الخليج

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

المتأهلون لنهائيات مسابقة «بيت الحرفيين للتصميم» يبدؤون برنامجًا تدريبيًا مكثفًا

#منوعات أعلن «بيت الحرفيين»، التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، والذي يهدف إلى الحفاظ على التراث الغني للحرف اليدوية التقليدية في دولة الإمارات، أن المتسابقين الـ20، الذين تم اختيارهم لنهائيات مسابقة بيت الحرفيين للتصميم، قد بدؤوا بنجاح برنامجًا تدريبيًا مكثفًا مع «بيت الحرفيين»، ومركز «Make Abu Dhabi»، خلال حدث حصري، تم تنظيمه بهذه المناسبة. وبدأ الحدث، الذي عُقدت فعالياته في «بيت الحرفيين»، بكلمتين رئيسيتين، ألقتهما سلامة الشامسي، مدير المواقع الثقافية، دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وأشواق الحوسني، رئيسة قسم المجموعات الفنية - مبادلة، فقامتا بالترحيب بالمُشاركين، وناقشتا معهم أهمية الاستمرارية الثقافية، من خلال الابتكار في التصميم. المتأهلون لنهائيات مسابقة «بيت الحرفيين للتصميم» يبدؤون برنامجًا تدريبيًا مكثفًا وعقب الكلمتين الرئيسيتين والمناقشات، ساهم المشاركون في ورش عمل عملية، مارسوا خلالها مجموعة من الحرف التقليدية الإماراتية الأصيلة، مثل: السدو، والتلي، والخوص، بقيادة حرفيين متخصصين في تقديم تقنيات الحرف الإماراتية العريقة، جلبوا هذه المهارات إلى الحياة اليومية، من خلال العروض العملية، والتعلم التعاوني. ومن أبرز فعاليات الحدث: انعقاد جلسة بعنوان «التصميم يلتقي بالإرث.. جلسة عرض وحوار»، تم خلالها استكشاف الحوار الحيوي المُتناغم، الناتج عن التقاء الحرف الإماراتية والتصميم المعاصر. حيث سلطت الجلسة الضوء على الأعمال الإبداعية للمصممين: هاجر الطنيجي، وروضة الشامسي، وعبد الله الملا، الذين تُقدم أعمالهم إلهامًا، ورؤى ثاقبة، حول كيفية إسهام التراث في إثراء الجماليات المعاصرة. وبرعاية من مؤسسة مبادلة، توفر مسابقة «بيت الحرفيين للتصميم» منصة للمصممين والفنانين الناشئين في جميع أنحاء دولة الإمارات؛ لعرض إبداعاتهم، وإعادة تصورهم للحرف التقليدية، ما يُساهم في فتح آفاق مستقبلية، تُعزز تطوير مسيرتهم المهنية.

«حياكم في أبوظبي».. 10 تجارب استثنائية للاحتفال بعيد الفطر السعيد
«حياكم في أبوظبي».. 10 تجارب استثنائية للاحتفال بعيد الفطر السعيد

الاتحاد

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«حياكم في أبوظبي».. 10 تجارب استثنائية للاحتفال بعيد الفطر السعيد

أبوظبي (الاتحاد) تشهد العاصمة أبوظبي برنامجاً متنوعاً من التجارب الترفيهية والثقافية والفعاليات الاستثنائية، التي تجمع العائلات والأصدقاء للاحتفال سوياً بعيد الفطر السعيد، خلال الاستمتاع بمدن الألعاب العالمية والعروض التفاعلية وأشهى تجارب الطهي في مختلف أنحاء الإمارة. حرف يدوية يحظى زوار حصن الظفرة بفرصة التعرف عن قرب على جوانب أصيلة من الثقافة الإماراتية في سوق العيد الذي يُقام يومياً، ويقدم منتجات مصنوعة يدوياً من إبداع الحرفيين المحليين، بما في ذلك الفخار والمنسوجات والمجوهرات، وتكتمل تجارب السوق بعبق القهوة العربية والتوابل والتمور، ما يجعله وجهة مثالية لشراء هدايا العيد والاستمتاع بالأجواء الاحتفالية الرائعة. «فوالة العيد» يحتضن موقع الحصن فعالية «فوالة العيد» على مدى ثلاثة أيام اعتباراً من أول أيام العيد، بالتعاون مع «بيت الحرفيين»، وتُعد «فوالة العيد» تقليداً تراثياً من الذاكرة الشعبية الإماراتية، حيث ترمز إلى حسن الضيافة والكرم، ويُمكن للزوار تذوق المأكولات التقليدية الخفيفة، والاستمتاع بعروض العيالة، واكتشاف قيم الضيافة الأصيلة في المجلس الإماراتي التقليدي. مأكولات شعبية ينظم «بيت الحرفيين»، ضمن احتفالات عيد الفطر السعيد، فعالية مميزة تشهد دعوة أشهر شركات إعداد الطعام لتقديم أشهى المأكولات الشعبية، وتسلط الفعالية الضوء أيضاً على قصة هذه المأكولات، مع التعريف بوصفاتها وطرق إعدادها. «شفايا العيد» خلال أول يومين من عيد الفطر، تستضيف معالم ومواقع منطقة العين الثقافية، مثل قلعة الجاهلي وواحة العين، فعالية «شفايا العيد» التي تحتفي بكرم الضيافة الإماراتية من خلال توزيع هدايا وحلوى العيد على الزوار، إلى جانب تنظيم تجارب تروي قصصاً مستوحاة من تاريخ هذه المواقع التراثية العريقة. «رزفة العيد» يستمتع زوار أبرز المواقع الثقافية في منطقة العين بالأجواء الاحتفالية في عيد الفطر مع العروض التراثية والرزفات الإماراتية التي تنبض بروح الفخر وتجسد التقاليد العريقة، وتُقام هذه الاحتفالات في واحة العين، وبيت محمد بن خليفة، وقصر المويجعي. «غايته العين» يقدم مهرجان «غايته العين 2025» تجربة تجمع بين الأعمال الفنية، والعروض الحيَّة، والألعاب، والفعاليات الترفيهية والثقافية على مدى خمسة أيام، بدءاً من أول أيام العيد في مركز أدنيك العين (المنطقة الخارجية). يحتفي المهرجان بأجواء منطقة العين النابضة بالحياة من خلال فعالياته ومناطقه المتنوعة، ومن بينها منطقة «صدى العين» التي تقدم الأعمال الفنية، و«المنطقة التراثية» التي تسلِّط الضوء على ثقافة منطقة العين، وتاريخها الغني، وبرنامج العروض الترفيهية الحية وفنون الأداء التي تقام على المسرح الرئيسي طوال فترة المهرجان، ومنطقة «واحة الفنون» التي تحتضن مجموعة من الأعمال الفنية من إبداع فناني منطقة العين، و«مضمار المنافسات» الذي يشهد أنشطة متنوعة، تشمل ركوب الخيل والانزلاق بالحبل ومسارات العوائق وغرفة التحطيم وميدان الرماية. وتحظى العائلات أيضاً بخيارات متنوعة من المأكولات التي تجمع بين النكهات الشرق أوسطية التقليدية والأطباق العالمية. «خيمة الواحة» تكتسب احتفالات عيد الفطر زخماً إضافياً في «خيمة الواحة» بفندق بارك حياة أبوظبي، المستوحاة من الأجواء البدوية التقليدية، وتقدم هذه التجربة عشاءً في أجواء مستلهمة من ألف ليلة وليلة، والتي تجمع بين النكهات الشهية وكرم الضيافة، وتُعدّ الخيمة المكان الأمثل لقضاء أمسية هادئة لا تُنسى مع العائلة والأصدقاء. عزف على العود ينظم فندق شيراتون أبوظبي باقة من الاحتفالات المميزة على مدى ثلاثة أيام اعتباراً من أول أيام العيد، من عروض الـ «برانش» الشهية في مطعم «فليفورز»، وأمسيات الشواء الرائعة في «بي لاونج»، وصولاً إلى الأطباق الفاخرة في «لو بيسترو»، والتي تمنح الزوار خيارات متنوعة من المأكولات الشهية تناسب أذواق الجميع. كما تُضفي أمسيات العزف على العود وثنائي الموسيقي الكوبي أجواءً خلابة على هذه التجربة الاستثنائية. وجبات الـ «برانش» يرحب فندق ومنتجع إنتركونتننتال أبوظبي بالجميع للاحتفال بعيد الفطر المبارك حتى يوم 3 أبريل، مع أرقى وجبات ومأكولات الـ «برانش» في مطعم بيبلوس سور مير، الذي يضم بوفيهاً مفتوحاً ومحطات طهي وعروضاً ترفيهية حية، كما يمكن للضيوف الاستمتاع بتشكيلة واسعة من الأطباق العالمية في مطعم «سيليكشنز»، وتذوق الحلويات العربية المميزة. تجارب استثنائية يوفر فندق رويال إم العرض الحصري «اقضِ 5 ليالٍ وادفع 4» لتمضية عطلة عيد طويلة مع العائلة، ولمن يرغب في إقامة أقصر، يمكن للضيوف حجز ليلتين والحصول على حسم بنسبة 50% على الليلة الثالثة. أبوظبي هي الوجهة المثالية للاحتفال بعيد الفطر السعيد، ومشاركة أجمل الذكريات مع العائلة والأصدقاء من خلال تجاربها الاستثنائية التي تلبي تطلعات الجميع، من الاستجمام والتجدد، وتذوق ألذ المأكولات من مطابخ العالم، والمغامرات في مدن الألعاب العالمية، إلى اكتشاف إلهام الثقافة والفنون والتقاليد العريقة.

«رمضان في الحصن».. لمّة عائلية وتقاليد راسخة
«رمضان في الحصن».. لمّة عائلية وتقاليد راسخة

الاتحاد

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«رمضان في الحصن».. لمّة عائلية وتقاليد راسخة

لكبيرة التونسي (أبوظبي) في قلب العاصمة أبوظبي النابض بالحياة، وضمن أجواء رمضانية جميلة، تتألق فعالية «رمضان في الحصن» التي اختتمت أمس، في تجربة فريدة من نوعها، تستقطب الأسر والشباب وتحتفي بروحانيات الشهر الفضيل، وتتيح فرصة الاستمتاع بمجموعة متنوعة من الأنشطة التراثية والثقافية والترفيهية المتميزة والعروض التقليدية والترفيهية إلى جانب المجالس. رمضان والعيد تستقطب فعالية «رمضان في الحصن»، التي تنظمها دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي في المنطقة الثقافية بالحصن وبيت الحرفيين، الزوار من مختلف الجنسيات، للتعرف على جانب من العادات والتقاليد الإماراتية وطقوس الشهر الفضيل، حيث الجلسات في الهواء الطلق والاستمتاع بأشهى المأكولات والمشروبات، ومشاريع الشباب التي تستعرض مختلف مستلزمات رمضان والعيد من عطور وبخور وأزياء عصرية وتراثية وورش فنية وثقافية، وعروض تقليدية وترفيهية. وببرنامجه المتنوع والثري، يحتفي «رمضان في الحصن» بالعادات والتقاليد الإماراتية والموروث الأصيل، حيث يستعرض العديد من الحرف التراثية وطقوس الحناء وزينة المرأة والأزياء التراثية والمنتجات التي تناسب الشهر الفضيل، ضمن مشاريع شبابية تراثية بروح عصرية، مما يجعله منصة لإبداعات الموهوبين التي ترضي كل الأذواق. الشعر والنجوم ومن بين التجارب الملهمة ضمن «رمضان في الحصن» فعالية «حيث يلتقي الشعر بالنجوم»، حيث صُممت لمحبي رصد النجوم وعشاق الشعر والقهوة، وتنقسم إلى تجارب عدة، منها «تجربة رصد النجوم»، ومقهى «إلى القمر والعودة»، و«شعراء وقصائد»، و«رسائل مجتمعية» تمكّن الزائر من كتابة رسالة لفرد من أفراد المجتمع. مساحة الأطفال وضمن منطقة مخصصة للأطفال تجمع بين التعلم التفاعلي وسرد القصص، والاستكشاف الإبداعي من خلال ورش العمل والأنشطة اليدوية، يتفاعل الصغار مع الثقافة الإماراتية بطريقة ممتعة ومبتكرة، بينما يحتفي «جناح النخيل» بالمجلس الإماراتي الذي يجمع بطريقة جذابة بين الحوار والشعر والحرف في أجواء تحتفي بالتواصل الثقافي وتبادل المعرفة بين الأجيال. لمّة عائلية وعن هذه الفعالية الملهمة، قالت نوف الظاهري من بيت الحرفيين، إن «رمضان في الحصن» وجهة تستمد الإلهام من التجمعات العائلية، ومستوحاة من روح الشهر الفضيل، وتتضمن فعاليات مختلفة، منها الثقافية والترفيهية، وتستضيف العديد من المجالس والمطاعم والورش الفنية والموسيقية والتراثية، موضحة أن هذه التجربة الملهمة تعتبر منصة ثقافية واجتماعية، ضمن تجارب متفردة تجمع بين الماضي والحاضر، حيث نرى الحرفيات يمارسن الحرف التراثية ضمن متحف حي، بينما الشباب يستعرضون مشاريعهم الإبداعية المستلهمة من الموروث الإماراتي الأصيل، مع استعراض طقوس زينة المرأة والحناء ضمن مجلس «بيت الحرفيين»، ليتعرف الزوار على الثقافة الإماراتية عن قرب. منصة للتفاعل وأكدت الظاهري أن «رمضان في الحصن» يعكس الطابع الاجتماعي من حيث التجمعات العائلية التي تسود الشهر الفضيل، ضمن أجواء حيوية ومعاصرة، تمزج بين الفنون والموسيقى والابتكار عبر سلسلة من الأنشطة الثقافية التفاعلية التي تشجع على التواصل الاجتماعي والتعبير عن المواهب الإبداعية، سعياً إلى تعزيز الدور الذي تلعبه العاصمة كمركز ثقافي مجتمعي نابض بالحياة، في ظل توفير منصة للتفاعل والتلاقي المجتمعي، واسترجاع ذكريات الماضي، واستشعار عبق التاريخ العميق للمنطقة. مشاريع إبداعية أشاد مجموعة من الشباب بمنحهم فرصة المشاركة في فعالية «رمضان في الحصن»، لعرض منتجاتهم وأفكارهم الإبداعية، إلى ذلك قالت وديمة المحيربي (والدة عمر المحيربي)، وهو شاب يعاني من اضطراب التوحد، إن نجلها استطاع أن يدير مشروعاً للمشروبات المنعشة، ضمن هذه الفعالية، وبذلك أتيحت له فرصة التواصل مع الزوار ضمن أجواء تحفيزية، مما جعله يكتسب مهارات إضافية ويشعر بالفخر والاعتزاز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store