أحدث الأخبار مع #«تايتانيك»


الوسط
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
ساعة جيب راكب تايتانيك ضمن مقتنيات نادرة تعرض في مزاد علني بالمملكة المتحدة
تُعرض ساعة جيب وأوراق نقدية وأموال عُثر عليها بين متعلقات ركاب سفينة تايتانيك للبيع في المزاد العلني في المملكة المتحدة في 26 أبريل. وعُثر على الساعة بين متعلقات الراكب الدنماركي في الدرجة الثانية هانز كريستنسن جيفارد الذي كان من بين 1500 شخص لقوا حتفهم عندما غرقت السفينة بعد اصطدامها بجبل جليدي في العام 1912، وفقا لوكالة «فرانس برس». وكانت جيوب هانز كريستنسن جيفارد، الذي سُحبت جثته من شمال الأطلسي ودفن في مدينة هاليفاكس الكندية في 10 مايو 1912، تحتوي على دفتر توفير ومفاتيح ونقود في محفظة وبوصلة وجواز سفر، فضلا عن ساعة الجيب التي تُقدّر قيمتها في المزاد بنحو 50 ألف جنيه إسترليني (66300 دولار). وسُلمت هذه القطع لعائلته بعد غرق السفينة، وأحفاده هم الذين يبيعون الساعة. وكان هانز كريستنسن جيفارد البالغ حينها 27 عاما، مسافرا إلى الولايات المتحدة مع اثنين من أصدقائه لقيا أيضا حتفهما في الحادثة. الساعة متجمدة عند وقت الكارثة وقال أندرو ألدريدج من دار «هنري ألدريدج آند صن» المنظمة للمزاد إن «حركة الساعة متجمدة في الوقت في اللحظة التي ابتلعت فيها المياه الباردة في شمال المحيط الأطلسي ليس فقط مالكها لكن أيضا سفينة الركاب الأكثر شهرة على مر العصور، تايتانيك، في 15 أبريل 1912». - - وتشمل العناصر الأخرى المعروضة للبيع رسالة وميدالية تخص الراكب السويدي من الدرجة الأولى إريك غوستاف ليند، وتذكرة نادرة من الدرجة الثالثة تخص راكبا آخر يدعى بورتاج توملين. وتوفي هذان الرجلان أيضا في الحادثة. كما يُطرح في المزاد كمان استخدمه موسيقي في فيلم «تايتانيك» للمخرج جيمس كاميرون العام 1997، وقد يباع بسعر يصل إلى 60 ألف جنيه إسترليني (حوالى 80 ألف دولار).


الاتحاد
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
ساعة لأحد ركاب «تايتانيك» للبيع في مزاد بريطاني
تُعرض ساعة جيب وأوراق نقدية وأموال عُثر عليها بين متعلقات ركاب سفينة تايتانيك للبيع في المزاد العلني في المملكة المتحدة في 26 أبريل. وعُثر على الساعة بين متعلقات الراكب الدنماركي في الدرجة الثانية هانز كريستنسن جيفارد الذي كان من بين 1500 شخص لقوا حتفهم عندما غرقت السفينة بعد اصطدامها بجبل جليدي في عام 1912. وسُحبت جثته من شمال الأطلسي ودفن في مدينة هاليفاكس الكندية في 10 مايو 1912. وكانت جيوب هانز كريستنسن جيفارد تحتوي على دفتر توفير ومفاتيح ونقود في محفظة وبوصلة وجواز سفر، فضلاً عن ساعة الجيب التي تُقدّر قيمتها في المزاد بنحو 50 ألف جنيه إسترليني (66300 دولار). وسُلمت هذه القطع لعائلته بعد غرق السفينة، وأحفاده هم الذين يبيعون الساعة. وكان هانز كريستنسن جيفارد البالغ حينها 27 عاماً، مسافراً إلى الولايات المتحدة مع اثنين من أصدقائه لقيا أيضاً حتفهما في الحادثة. وقال أندرو ألدريدج من دار «هنري ألدريدج آند صن» المنظمة للمزاد إن «حركة الساعة متجمدة في الوقت في اللحظة التي ابتلعت فيها المياه الباردة في شمال المحيط الأطلسي ليس فقط مالكها لكن أيضاً سفينة الركاب الأكثر شهرة على مر العصور، تايتانيك، في 15 أبريل 1912». وتشمل العناصر الأخرى المعروضة للبيع رسالة وميدالية تخص الراكب السويدي من الدرجة الأولى إريك غوستاف ليند، وتذكرة نادرة من الدرجة الثالثة تخص راكباً آخر يدعى بورتاج توملين. وقد توفي هذان الرجلان أيضاً في الحادثة. كما يُطرح في المزاد كمان استخدمه موسيقي في فيلم «تايتانيك» للمخرج جيمس كاميرون عام 1997، وقد يباع بسعر يصل إلى 60 ألف جنيه إسترليني (نحو 80 ألف دولار).


المدينة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- المدينة
بعد 113 عامًا.. التكنولوجيا تكشف حقيقة «القاتل الجبان» في تايتانيك
استطاعت التنكولوجيا الحديثة، رد الاعتبار للضابط الأوَّل «ويليام مردوخ»، في حادثة سفينة «تايتانيك» الشَّهيرة، وذلك بعد مرور 113 عامًا صوَّره فيلم «تايتانيك» الشَّهير كشخصيَّة سلبيَّة تُطلق النار على الركَّاب الذين يحاولُون الصعود إلى قوارب النجاة، ثم ينتحر، ما جعله يبدو جبانًا وقاتلًا.وكشفت أحدث الأبحاث التي أجراها فريق من الخبراء باستخدام تقنيات المسح ثلاثي الأبعاد، أن «مردوخ» كان يحاول إنزال آخر قارب نجاة، عندما جرفته الأمواج، وتُوفي في 15 أبريل 1912.وأظهر النموذج الرقمي الدقيق للسفينة، أنَّ رافعة القوارب في موقع مردوخ كانت في وضع الإعداد للإنزال لحظة الغرق.فلم يكن الضابط الاسكتلندي المولود عام 1873 الشخصيَّة الشريرة التي صوَّرها الفيلم، حيث وصفه زملاؤه بالرَّجل «الموثوق والكفء»، وخلال الكارثة، نجح في إنزال 11 قارب نجاة، أنقذت 436 شخصًا، أي ما يقارب 75% من مجموع النَّاجين.