logo
#

أحدث الأخبار مع #«تحتسابعأرض»،

كاريس بشار تغيّر جلدها وتكسر القواعد في «تحت سابع أرض»
كاريس بشار تغيّر جلدها وتكسر القواعد في «تحت سابع أرض»

الإمارات اليوم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

كاريس بشار تغيّر جلدها وتكسر القواعد في «تحت سابع أرض»

على امتداد أيام الشهر الفضيل، يتبارى نجوم الدراما في العالم العربي، ليس على تقديم أهم الأدوار الفنية فقط، بل على جذب عشاق الدراما خلال الماراثون الرمضاني، وموسم المتابعة الأبرز. «الإمارات اليوم» تقف في هذه الإطلالة اليومية على أهم الأعمال الرمضانية لنجوم الدراما المحلية والخليجية والعربية، وأبرز الأدوار التي لفتت انتباه الجمهور من ناحية الأداء والخصوصية الفنية، وقدرة الممثل على تقديم أداء متفرّد. شخصية فنية جديدة، نجحت الممثلة كاريس بشار في تقديمها لجمهور وعشاق الدراما الرمضانية هذا الموسم في مسلسل «تحت سابع أرض»، الذي يسجل ثاني تعاون فني للنجمة السورية مع المخرج سامر البرقاوي، وذلك، بعد مشاركتها في بطولة مسلسله «شبابيك» في عام 2017، وثاني لقاء لها مع النجم تيم حسن، بعد تجربة مسلسل «العميد» رمضان 2020، للمخرج باسم السلكا. كعادتها، عكست تجربة كاريس بشار الجديدة في نمط دراما الأكشن والتشويق التي دخلتها هذه المرة، حضوراً فنياً فريداً، غيّرت من خلاله النجمة «جلدها»، متجاوزة بشكل لامع سقف التوقعات في ثوب شخصية بائعة «البالة» «بلقيس»، التي تجد نفسها متورطة - إلى جانب شخصية المسلسل الرئيسة، الضابط «موسى» - في عصابة تزوير العملة الأجنبية، في الوقت الذي يضطر الأخير إلى استثمار صلاحياته كضابط لتحقيق مكاسب شخصية بطرق فاسدة وملتوية؛ ما يجعله في مواجهة مباشرة مع الأشخاص الذين يبتزهم، وذلك، بعد اكتشافه تورط شقيقه وشقيقته من قبله، في جرائم تزوير العملة الأجنبية نفسها، فاندفع لإنقاذهما عبر إدارة هذا العمل بنفسه. عفوية وجدارة من نافذة الجريمة والتشويق، وبملامح بدت مغايرة وجريئة في «القلب والقالب»، أطلت النجمة السورية هذا العام على جمهور رمضان، لتقدم شخصية جديدة «مبتكرة ومركبة»، تعج بالتناقضات وتجمع بين صفات الشدة والضعف والدهاء والطيبة والقسوة والحنو التي احتشدت في شخصية بائعة البالة و«مبيضة العملة» «بلقيس»، عضوة عصابة تزييف الأموال، الشديدة والصلبة والعاشقة الحالمة التي تيمها هوى «موسى»، والذي أجادت الفنانة تجسيده بجدارة على الشاشة متسلحة بموهبتها، وخبرتها وأدائها المتفوق للشخصية التي نجحت في الغوص في بواطن «بلقيس» الدرامية الجدلية، لعكس تفاصيل انكساراتها، ونجاحاتها، وحتى أزماتها النفسية والاجتماعية، في إشارة مبطنة إلى واقع شريحة من النساء في بعض بيئات المجتمعات العربية الفقيرة اللاتي زجت بهن الظروف الصعبة في سجن الانحراف فاندفعن مضطرات، نحو كسر القواعد الأخلاقية من أجل لقمة العيش. وفي إطار لافت من التوازن والانسجام والجاذبية والإقناع، شكلت تجربة كاريس الأدائية المحترفة إلى جانب تيم حسن، عامل نجاح وجذب إضافيين لهذا العمل رغم المطبات، الأمر الذي يبدو أنه دفع الجمهور إلى متابعته لاكتشاف تفاصيل لقاء بلقيس بموسى، وعلاقتهما الإنسانية الجدلية، التي سرعان ما تتحول مع الوقت من حلبة الصراعات العدائية إلى مشاعر العشق والغرام التي تتوج بالزواج، وذلك على الرغم من المفاجآت التي من المتوقع أن تكشف عنها الحلقات الأخيرة من المسلسل الرمضاني الذي تشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما السورية يتقدمهم منى واصف، أنس طيارة، تيسير إدريس، وآخرون. نجاحات متتالية نجحت كاريس بشار منذ إطلالتها الأولى في مسرحية «صانع المطر»، ومسرحية «العصفورة السعيدة» في 1992، لمؤلفها ومخرجها دريد لحام، في لفت الأنظار إلى موهبتها الفنية، لتتوالى من ثم مشاركاتها الدرامية في عشرات المسلسلات التلفزيونية التي صنعت نجوميتها في هذا المجال، محققة النجومية المتوقعة، في غالبية الشخصيات والأدوار التي قدمتها مع أغلب مخرجي الدراما السورية، فيما نالت كاريس بشار، بداية من 2007، العديد من الجوائز الفنية العربية، وأبرزها جائزة أفضل ممثلة عربية دور مساعد في «مهرجان أدونيا» عن دورها في مسلسل على حافة الهاوية، كما نالت في 2008 جائزة أفضل ممثلة عربية دور أول في مهرجان الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السوري عن أدوارها في مسلسلات (أهل الراية، زهرة النرجس، ليس سراباً، حارة ع الهوا)، إضافة إلى تكريمها في تونس في 2018، بوسام المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون عن مجمل أعمالها الدرامية، والذي نظم من قبل اتحاد إذاعات الدول العربية، وحصولها في 2023 على جائزة «موريكس دور» لأفضل ممثلة عربية في الدراما العربية المشتركة، عن دورها في مسلسل «النار بالنار». . من نافذة الجريمة والتشويق، وبملامح بدت مغايرة وجريئة في «القلب والقالب»، أطلت النجمة السورية هذا العام. . كاريس تجمع بين صفات الشدة والضعف والدهاء والطيبة والقسوة والحنو، التي احتشدت في شخصية «مبيضة العملة» «بلقيس».

تيم حسن    يخوض مغامرة جديدة  في «تحت سابع أرض»
تيم حسن    يخوض مغامرة جديدة  في «تحت سابع أرض»

الإمارات اليوم

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

تيم حسن يخوض مغامرة جديدة في «تحت سابع أرض»

على امتداد أيام الشهر الفضيل، يتبارى نجوم الدراما في العالم العربي، ليس على تقديم أهم الأدوار الفنية فقط، بل على جذب عشاق الدراما خلال الماراثون الرمضاني، وموسم المتابعة الأبرز. «الإمارات اليوم» تقف في هذه الإطلالة اليومية على أهم الأعمال الرمضانية لنجوم الدراما المحلية والخليجية والعربية، وأبرز الأدوار التي لفتت انتباه الجمهور من ناحية الأداء والخصوصية الفنية، وقدرة الممثل على تقديم أداء متفرّد. شخصية درامية جديدة يقدمها النجم السوري، تيم حسن، هذا الموسم الرمضاني، في مسلسل «تحت سابع أرض»، مستفيداً من تعاونه الفني الثالث مع السيناريست عمر أبوسعدة، بعد مسلسل «تاج» في رمضان 2024، ومسلسل «الزند.. ذئب العاصي» في رمضان 2023، وشراكته الفنية الممتدة لـ10 أعوام مع المخرج سامر البرقاوي، التي أسفرت عن أكثر من 12 عملاً حتى الآن، وصولاً هذا العام إلى دراما الأكشن والإثارة، وخوضه تجربة شخصية الضابط موسى الناجي، الذي يستغل صلاحياته لتحقيق مكاسب شخصية بطرق فاسدة وملتوية لإنقاذ شقيقه وشقيقته، ما يجعله في مأزق صعب ومواجهة مباشرة مع الأشخاص الذين يبتزهم، وذلك بعد أن اكتشف أن شقيقه وشقيقته متورطان في جرائم تزوير العملة الأجنبية، فاندفع لإنقاذهما من مواجهة مصيرهما المظلم مع العصابة التي ورطتهما، ومن ثم إدارة هذا العمل بنفسه لحمايتهما. أخطاء الماضي مع بداية أحداث الحلقة الأولى من العمل، بدا واضحاً الدور الرئيس الذي يتصدى تيم حسن لتقديمه، إذ تظهر شخصية موسى الناجي بملامحها القاسية وقد تعرّضت للغدر والخيانة أثناء تأديتها لإحدى المهام الرسمية التي أسفرت حينها عن إصابته بشظية في الرأس، أدت إلى إبعاده إلى منطقة نائية عن العاصمة، قبل أن يكتشف تورط شقيقه (زين) وشقيقته (رنا) مع عصابة تزوير العملة، التي يديرها منير العجان، لتبدأ منذ ذلك الحين الصراعات الدرامية والمآلات المجهولة لبطل العمل وأخويه في الأكشن الرمضاني الجديد الذي كشف منذ حلقاته الأولى، عن خروج تيم حسن هذه المرة من سقف الأدوار السابقة التي صنعت نجوميته، ومنها مسلسل «الهيبة» بأجزائه الخمسة، وسلسلة من الأعمال الدرامية التاريخية والاجتماعية والرومانسية التي شارك في بطولتها مع عدد من نجوم الدراما، ليقدم رمضان هذا العام، شخصية الضابط المهزوم الذي يعيش أزمات نفسية حادة، بسبب عدد من «المصالح الفردية» و«الحسابات الشخصية» لبعض الفاسدين، التي حرمته من تحقيق بطولاته الإنسانية ونجاحاته المهنية في مواجهتهم، معتمداً «نموذجاً إنسانياً» يراهن على المزج بين الصراعات النفسية وحس المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية، والجد والكوميديا الساخرة التي نجح النجم السوري في تقديمها في إطار خاص من التشويق والغموض، لكن بعمق درامي واضح يعكس الحروب النفسية الطاحنة التي يعيشها في مواجهة سطوة الفساد، مستعيناً بالاعتماد على موهبته، وخبرته الفنية الطويلة ودراسته الأكاديمية للمجال بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق. «البطل الأوحد» نجح مسلسل «تحت سابع أرض»، الذي تشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما السورية، تتقدمهم منى واصف وكاريس بشار، وأنس طيارة وتيسير إدريس وغيرهم، في تحقيق نسب مشاهدة عالية منذ الحلقات الأولى، كما قدمت شارة المسلسل للمرة الأولى شكلاً فنياً جديداً نجح في اجتذاب الجمهور بصوت الشامي. في المقابل، وعلى الرغم من حجم المغامرة الفنية التي خاضها تيم حسن في هذا العمل، والشخصية التي اهتم بتقديم أدق تفاصيلها، فإنه لم يتجاوز حتى الآن، تجارب البطولة الفردية التي دأب على تقديمها في أعماله التلفزيونية السابقة، فيما يبقى الرهان الأكبر اليوم على قدرة النجم السوري على بلوغ مستويات جديدة ومتفردة من الأداء، تبتعد عن سطوة «عاصي الزند» و«تاج» و«جبل شيخ الجبل» وما حققته هذه الشخصيات الدرامية من اهتمام لدى الجمهور، وذلك بالتزامن مع إعلان المخرج سامر البرقاوي أخيراً، انتهاء شراكته الفنية مع تيم حسن من دون خلافات. . تظهر شخصية «موسى الناجي» بملامحها القاسية، وقد تعرّضت للغدر والخيانة أثناء تأديتها لإحدى المهام. . يبقى الرهان الأكبر اليوم على قدرة النجم السوري على بلوغ مستويات جديدة من الأداء.

منى واصف تكسب رهان الجرأة والتجديد في رمضان
منى واصف تكسب رهان الجرأة والتجديد في رمضان

الإمارات اليوم

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

منى واصف تكسب رهان الجرأة والتجديد في رمضان

على امتداد أيام الشهر الفضيل، يتبارى نجوم الدراما في العالم العربي، ليس على تقديم أهم الأدوار الفنية فقط، بل على جذب عشاق الدراما خلال الماراثون الرمضاني، وموسم المتابعة الأبرز. «الإمارات اليوم» تقف في هذه الإطلالة اليومية على أهم الأعمال الرمضانية لنجوم الدراما المحلية والخليجية والعربية، وأبرز الأدوار التي لفتت انتباه الجمهور من ناحية الأداء والخصوصية الفنية، وقدرة الممثل على تقديم أداء متفرّد. بين شخصيتَي «الخانم دلال» و«زور سباس جانم»، تطل النجمة السورية المخضرمة، منى واصف، على جمهورها الرمضاني هذا العام، في عملين مختلفين في الشكل والمضمون، لتراهن في كليهما - وإن كان بطرق وأساليب وقوالب درامية مختلفة - على تقديم شخصية المرأة القوية صاحبة النفوذ والسطوة التي تذلل الصعاب وتتحدى أكبر العوائق. وفي تجربة مسلسل «ليالي روكسي»، تعود «سنديانة الدراما السورية» للقاء النجم السوري القدير، دريد لحام، بعد نحو 43 عاماً من لقائهما معاً في المسلسل الشهير «وادي المسك» الذي تابعه الجمهور باهتمام موسع عام 1982 عن المؤلف والشاعر الراحل محمد الماغوط، والمخرج الراحل خلدون المالح، لتقدم في رمضان هذا العام، شخصية المرأة القوية الواثقة والمتقدة بالأمل والحلم، ذات الإطلالة الكلاسيكية التي تتناسب مع أجواء العمل، الذي تدور أحداثه في فترة العشرينات من القرن الماضي. ويتناول «ليالي روكسي»، في إطار حكاية شعبية دمشقية، قصة إنتاج أول فيلم روائي سوري، والصعوبات التي واجهت صناع السينما في تلك الفترة، وصولاً إلى الصراعات التي رافقت تأسيس صناعة السينما في سورية. كما تقدم منى واصف في هذا الموسم مسلسل «تحت سابع أرض»، شخصية فريدة خرجت بها عن قوالبها المعهودة، لتُطل في دراما جريمة جريئة ومشوقة سافرت في إطارها مع النجم تيم حسن، الذي تلتقي به مجدداً هذا الموسم بعد مسلسل «تاج» رمضان 2024، وسلسلة «الهيبة» بأجزائها الخمسة، بين غياهب تزوير العملة ودوامات خطر عصاباتها، لتفاجئ متابعيها بشخصية «الخانم دلال» صاحبة السطوة الكبيرة على عصابة من الشباب، تتولى شراء وبيع الدولارات المزيفة، وغيرها من الأعمال والممارسات المنافية للقانون، ما يدفع بطل المسلسل للاستعانة بها في كشف تفاصيل عدد من الملفات الخفية، وتنفيذ كثير من العمليات الخاصة. من نافذة مشاركتها الرمضانية الحالية، قدمت منى واصف في مسلسل «ليالي روكسي»، شخصية المرأة الصلبة التي ترفض الظلم وترفع صوتها في التظاهرات المناهضة للاحتلال الفرنسي لسورية في الفترة التي يدور فيها العمل، لتساند غيرها من النساء في تقرير مصيرهن، وتدعم بطلة العمل في تحقيق حلمها بخوض غمار الفن والتمثيل في أول فيلم سينمائي سوري، معتمدة أولاً على مخزونها المعرفي وتجربتها الفنية الطويلة التي تجاوزت 50 عاماً، وكذلك على قدرتها على تلوين أدائها الذي نأى في ظاهره وجوهره عن شخصيتها الفريدة في مسلسل «تحت سابع أرض»، ليكشف من جديد عن اقتدار «السنديانة» كعادتها، على السفر بين ثنايا كل شخصية جديدة تؤديها، والتعمق في البحث عن تفاصيلها، وعمق خلفياتها الثقافية والاجتماعية والنفسية، لتجسيدها بواقعية حية على الشاشة، وإقناع الجمهور بأدائها الذي جاء في كلتا الشخصيتين مرناً وصادقاً، مذكّراً جمهورها بنجاحها العام الماضي في حبس أنفاس متابعي مسلسل «أغمض عينيك» للمخرج مؤمن الملا، الذي قدمت فيه النجمة السورية دور الأم، والجدة التي لا تتردد في تقديم الدعم والمساعدة لابنتها، على الرغم من خوفها من زوجها (أبورجا) الرافض لفكرة ارتباط ابنتهما خارج الإطار العائلي. قدمت منى واصف خلال مسيرتها الفنية الطويلة عشرات الأعمال المسرحية، إلى جانب أكثر من 30 فيلماً سينمائياً، بداية من مشاركتها في فيلم «الرسالة» عام 1976 للمخرج الراحل مصطفى العقاد، لتحقق شهرة عربية واسعة وتكرس نقلة نوعية في مسيرتها المهنية الطويلة في الفن، التي قدمت خلالها ما يزيد على 250 مسلسلاً تلفزيونياً وإذاعياً، من بينها مسلسل «صراع على الرمال» رمضان 2008. . النجمة السورية تطل بشخصية المرأة القوية صاحبة السطوة، التي تذلل الصعاب وتتحدى أكبر العوائق. . العملان يكشفان من جديد عن اقتدار «السنديانة» كعادتها، على السفر بين ثنايا كل شخصية جديدة تؤديها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store