logo
#

أحدث الأخبار مع #«تواصلمعالطبيعة»،

«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تطلقان الاستراتيجية الجديدة لعلم المواطنة
«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تطلقان الاستراتيجية الجديدة لعلم المواطنة

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تطلقان الاستراتيجية الجديدة لعلم المواطنة

أعلنت هيئة البيئة - أبوظبي، وجمعية الإمارات للطبيعة، الشريكان المؤسسان لبرنامج «تواصل مع الطبيعة»، في إطار «عام المجتمع»، إطلاق الاستراتيجية الجديدة 2025-2029، الهادفة إلى تمكين جيل جديد من القادة الشباب في مجال الحفاظ على البيئة، من خلال تعزيز علم المواطنة. وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي، الدكتورة شيخة سالم الظاهري، والمدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة، ليلى مصطفى عبداللطيف، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، بهدف تجديد الشراكة طويلة الأمد بين الطرفين، بشأن تفاصيل تنفيذ الاستراتيجية الجديدة. وتعتمد استراتيجية 2025-2029 على النجاح الكبير الذي حققه برنامج «تواصل مع الطبيعة»، بعد وصوله إلى أكثر من 2.5 مليون شاب منذ تأسيسه عام 2019. ويربط البرنامج الشباب بالطبيعة، ويتيح للطلاب في المدارس الحكومية والخاصة في أبوظبي والعين والظفرة، الفرصة للمشاركة في أنشطة ميدانية للحفاظ على البيئة وعلم المواطنة. وقالت الدكتورة شيخة سالم الظاهري: «إن الاستراتيجية الخمسية الجديدة تمثل مرحلة مهمة في مسيرتنا نحو تعزيز المسؤولية البيئية في المجتمع، وإعداد قادة قادرين على إحداث التغيير البيئي. ومن خلال دمج علم المواطنة والتجارب العملية في الحفاظ على البيئة ضمن البرامج والأنشطة المدرسية، نعمل على إنشاء نظام بيئي يجمع بين المعرفة والعمل لتحقيق الاقتصاد الأخضر، بما يتماشى مع رؤية الإمارات 2030». وأضافت: «تتيح شراكتنا مع جمعية الإمارات للطبيعة، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، فرصة توسيع نطاق البرنامج استراتيجياً، ما يضمن جهودنا المشتركة وتعاوننا في حماية إرثنا الطبيعي، والدفع نحو مستقبل أخضر ومستدام للأجيال القادمة». وتستوعب سلسلة الرحلات الميدانية الجديدة لبرنامج «تواصل مع الطبيعة» في المدارس 2000 طالب سنوياً، ما يمنحهم فرصة فريدة للعمل مع خبراء الحفاظ على البيئة والعلماء البيئيين، بدءاً من الرحلات في غابات القرم لقياس نمو الشتلات الجديدة، ووصولاً إلى التجديف في المناطق الساحلية، والإسهام في صياغة السياسات البيئية، بهدف تعزيز تقدير الطلاب للطبيعة والإسهام في حماية البيئة.

الكشف عن استراتيجية تمكين قادة البيئة في المستقبل
الكشف عن استراتيجية تمكين قادة البيئة في المستقبل

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

الكشف عن استراتيجية تمكين قادة البيئة في المستقبل

أعلنت هيئة البيئة – أبوظبي، وجمعية الإمارات للطبيعة، الشريكان المؤسسان لبرنامج «تواصل مع الطبيعة»، إطلاق الاستراتيجية الجديدة للفترة من 2025 إلى 2029 التي تهدف إلى تمكين جيل جديد من القادة الشباب في مجال المحافظة على البيئة من خلال تعزيز علم المواطنة. تم توقيع مذكرة تفاهم بين الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي، وليلى مصطفى عبد اللطيف، المدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة بهدف تجديد الشراكة طويلة الأمد بين الطرفين بشأن تفاصيل تنفيذ الاستراتيجية الجديدة. وصرحت شيخة الظاهري، «تمثل الاستراتيجية الخمسية الجديدة مرحلة مهمة في مسيرتنا نحو تعزيز المسؤولية البيئية في المجتمع وإعداد القادة القادرين على إحداث التغيير البيئي». وعلق أحمد باهارون، المدير التنفيذي لقطاع المعلومات والعلوم والتوعية البيئية في هيئة البيئة: «ندرك في هيئة البيئة – أبوظبي، أن الطريق إلى مستقبل مستدام يبدأ بالتعليم والمشاركة الفعالة». من جهتها علقت ليلى عبد اللطيف: «تأسست مبادرة «تواصل مع الطبيعة» برؤية طموحة تهدف إلى إلهام الشباب في الإمارات للتواصل مع الطبيعة، والاحتفاء بها، والمساهمة في حمايتها». وتستهدف سلسلة الرحلات الميدانية لبرنامج «تواصل مع الطبيعة» الطلاب من عمر 9 إلى 18 عاماً في المدارس الحكومية والخاصة في أبوظبي والعين ومنطقة الظفرة، ويمكن للآباء والمعلمين والتربويين معرفة المزيد عن البرنامج والرحلات المدرسية من خلال زيارة موقع «تواصل مع الطبيعة». أعلنت هيئة البيئة – أبوظبي، وجمعية الإمارات للطبيعة، الشريكان المؤسسان لبرنامج «تواصل مع الطبيعة»، إطلاق الاستراتيجية الجديدة للفترة من 2025 إلى 2029 التي تهدف إلى تمكين جيل جديد من القادة الشباب في مجال المحافظة على البيئة من خلال تعزيز علم المواطنة.

«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تكشفان الاستراتيجية الخمسية لعلم المواطنة
«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تكشفان الاستراتيجية الخمسية لعلم المواطنة

الاتحاد

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

«بيئة أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تكشفان الاستراتيجية الخمسية لعلم المواطنة

أبوظبي (الاتحاد) في إطار عام المجتمع، أعلنت هيئة البيئة - أبوظبي، وجمعية الإمارات للطبيعة، الشريكان المؤسسان لبرنامج «تواصل مع الطبيعة»، إطلاق الاستراتيجية الجديدة للفترة من 2025 إلى 2029 التي تهدف إلى تمكين جيل جديد من القادة الشباب في مجال المحافظة على البيئة من خلال تعزيز علم المواطنة. وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي، وليلى مصطفى عبداللطيف، المدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة؛ بهدف تجديد الشراكة طويلة الأمد بين الطرفين بشأن تفاصيل تنفيذ الاستراتيجية الجديدة. وتعتمد استراتيجية 2025-2029 على النجاح الكبير الذي حققه برنامج «تواصل مع الطبيعة» بعد وصوله إلى أكثر من 2.5 مليون شاب منذ تأسيسه في عام 2019، حيث يربط الشباب بالطبيعة، ويتيح للطلاب في المدارس الحكومية والخاصة في أبوظبي والعين ومنطقة الظفرة الفرصة للمشاركة في أنشطة ميدانية للحفاظ على البيئة وعلم المواطنة، ما يعكس التزامنا المستمر بتحفيز أداء الشباب في المجتمع، ويستمر البرنامج في جذب الشباب لاسيما الفئات الأصغر سناً وتطوير إمكاناتهم ليكونوا قادة الغد. المسؤولية البيئية تعليقاً على إطلاق الاستراتيجية، قالت الدكتورة شيخة سالم الظاهري: «تمثل الاستراتيجية الخمسية الجديدة مرحلة مهمة في مسيرتنا نحو تعزيز المسؤولية البيئية في المجتمع، وإعداد القادة القادرين على إحداث التغيير البيئي، ومن خلال دمج علم المواطنة والتجارب العملية في الحفاظ على البيئة ضمن البرامج والأنشطة المدرسية، نعمل على إنشاء نظام بيئي يجمع بين المعرفة والعمل لتحقيق الاقتصاد الأخضر، بما يتماشى مع رؤية الإمارات 2030. وتتيح شراكتنا مع جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة فرصة توسيع نطاق البرنامج استراتيجياً، بحيث تضمن جهودنا المشتركة وتعاوننا حماية إرثنا الطبيعي، والدفع نحو مستقبل أخضر ومستدام للأجيال القادمة». وتستوعب سلسلة الرحلات الميدانية الجديدة لبرنامج «تواصل مع الطبيعة» في المدارس 2,000 طالب سنوياً، ما يمنحهم فرصة فريدة للعمل مع خبراء الحفاظ على البيئة والعلماء البيئيين، بدءاً من الرحلات في غابات القرم لقياس نمو الشتلات الجديدة، وصولاً إلى التجديف في المناطق الساحلية، والمساهمة في صياغة السياسات البيئية؛ بهدف تعزيز تقدير الطلاب للطبيعة، والمساهمة في حماية البيئة. مستقبل مستدام علق أحمد باهارون، المدير التنفيذي لقطاع المعلومات والعلوم والتوعية البيئية في هيئة البيئة - أبوظبي قائلاً: «ندرك في هيئة البيئة - أبوظبي، أن الطريق إلى مستقبل مستدام يبدأ بالتعليم والمشاركة الفعالة، وتعد استراتيجية الخمس سنوات للتواصل مع الطبيعة شهادة على التزامنا بتزويد الشباب بالمعرفة والخبرات اللازمة ليصبحوا قادة المستقبل في مجال البيئة. ومن خلال دمج علم المواطنة وحماية البيئة في البرامج المدرسية، فإننا نعد جيلاً يفهم أهمية حماية أنظمتنا البيئية ولديه القدرة على اتخاذ إجراءات هادفة، ونحن على ثقة بأن مساهماتهم ستثري رؤيتنا نحو الاستدامة». مهن خضراء قالت ليلى مصطفى عبد اللطيف المدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة: «تأسست مبادرة «تواصل مع الطبيعة» برؤية طموحة تهدف إلى إلهام الشباب في الإمارات للتواصل مع الطبيعة، والاحتفاء بها، والمساهمة في حمايتها. وعلى مدار خمس سنوات، شاهدنا بأنفسنا كيف أن الوقت الذي يقضيه الشباب في الطبيعة -من التعرف عليها إلى حمايتها بحب وحماس- قد ترك أثراً عميقاً فيهم، مما حفزهم على السعي نحو مهن خضراء ودعم الاستدامة على الصعيدين المحلي والعالمي. وخلال هذه الفترة، ألهم البرنامج أكثر من 14.000 شاب للتطوع بما يزيد على 32.000 ساعة من العمل لصالح البيئة، من خلال 250 فعالية وأنشطة علم المواطنة. واليوم، مع إطلاق استراتيجيتنا الخمسية الجديدة، نحن متحمسون لإلهام روابط مماثلة بين طلاب المدارس والطبيعة، ونرحب بانضمام صناع التغيير الجدد». وتستهدف سلسلة الرحلات الميدانية لبرنامج «تواصل مع الطبيعة» الطلاب من عمر 9 إلى 18 عاماً في المدارس الحكومية والخاصة في أبوظبي والعين ومنطقة الظفرة، ويمكن للآباء والمعلمين والتربويين معرفة المزيد عن البرنامج والرحلات المدرسية من خلال زيارة موقع «تواصل مع الطبيعة».

أبوظبي.. وريادة العمل البيئي
أبوظبي.. وريادة العمل البيئي

الاتحاد

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

أبوظبي.. وريادة العمل البيئي

أبوظبي.. وريادة العمل البيئي لطالما انتهجت أبوظبي نهجاً رائداً في مجال العمل البيئي، مستلهمة ذلك من الإرث الذي أسسه الوالد المؤسس، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي كرّس جهوده للحفاظ على البيئة وضمان استدامتها، فقد جعل من حماية البيئة نهجاً متجذراً، يهدف إلى تحقيق حياة نظيفة خالية من التلوث الذي قد تسببه أنشطة الإنسان. استنزاف الموارد الطبيعية ليس ظاهرة حديثة، بل يعود إلى عقود طويلة. امتلك الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رؤية واضحة تجاه حماية البيئة والحفاظ على الموارد، ومنذ توليه منصب ممثل حاكم أبوظبي في مدينة العين، أدرك أهمية تأمين المياه للسكان والمزارع، وحرص على استدامة الموارد الطبيعية لضمان ازدهار الأجيال القادمة. ويتواصل نهج الشيخ زايد في مجال حماية البيئة في ظل القيادة الرشيدة التي رسخت مكانة الإمارات في حماية الطبيعة وتعزيز التنوع البيولوجي. وعلى نهج زايد، واصل سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، هذا الاهتمام العميق بالبيئة، حيث عُرف بشغفه بحماية الأرض والمياه والحياة البرية. وقد تجلّى هذا الشغف في ترؤسه مجلس إدارة هيئة البيئة - أبوظبي، حيث يقود الجهود لتعزيز الاستدامة البيئية. اطّلع سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان على مستجدات وتوجهات استراتيجية هيئة البيئة 2026-2030، التي تهدف إلى تحقيق رؤية أبوظبي البيئية، من خلال أولويات رئيسة تشمل: مكافحة التغير المناخي، استدامة الموارد الطبيعية وتعزيز المعرفة البيئية، من خلال البيانات والبحوث. تسعى هذه الاستراتيجية إلى ضمان ازدهار البيئة في أبوظبي، وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات البيئية، مما يرسّخ مكانة الإمارة قائدةً على الصعيد العالمي في مجال الاستدامة البيئية. أكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان على الدور المحوري الذي تؤديه «الهيئة» في غرس ثقافة الاستدامة بين الأجيال القادمة، لضمان استمرارية الجهود في حماية التنوع البيولوجي. كما يتماشى هذا النهج مع نجاح دولة الإمارات في استضافة «كوب 28» الذي أصبح محطة تاريخية في العمل المناخي العالمي. ولدى هيئة البيئة - أبوظبي برامج طموحة، من أبرزها: زراعة أشجار القرم واستزراع الشعاب المرجانية، استخدام تقنية «نانو بابلز» لتحسين جودة مياه البحر، وزيادة الاستجابة لحالات التلوث البحري، وأيضاً إطلاق شبكة مراقبة الروائح لتحديد مصادر التلوث واتخاذ الإجراءات المناسبة. كما أطلقت «الهيئة» برامج توعية لتعزيز المشاركة المجتمعية، ومن أبرزها: برنامج «تواصل مع الطبيعة»، الذي استقطب 2.5 مليون شاب مهتم بالبيئة. إضافة إلى ذلك مبادرة «المدارس المستدامة»، المعترف بها دولياً، والتي انضمت إليها أكثر من 560 مدرسة في أبوظبي منذ إطلاقها. تولي «الهيئة» اهتماماً خاصاً ببيئة البحر، وذلك عبر سنّ القوانين واتخاذ الإجراءات الكفيلة بالحفاظ على التوازن البيئي البحري. في هذا الإطار، برزت مبادرة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان لوقف استنزاف المخزون السمكي، التي جاءت بناءً على دراسة أثبتت انخفاض مخزون الأسماك نتيجة الاستخدام غير المستدام لطرق الصيد التقليدية، مثل القراقير «الدوابي»، التي تم حظر استخدامها. قد انعكست هذه الخطوة بشكل إيجابي، حيث أفاد الصيادون بزيادة ملحوظة في أعداد الأسماك مقارنةً بالسنوات السابقة. ريادة أبوظبي في العمل البيئي تحققت نتيجة قطعها شوطاً كبيراً في مجال حماية البيئة، لتجعل الإمارات متقدمةً على العديد من الدول عند مقارنتها بجهود الاستدامة التي بدأت في الظهور على الصعيد العالمي منذ عام 1994. *سفير سابق

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store