أحدث الأخبار مع #«تورنيدو»


أخبار مصر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
«العربي جروب» ترفع نسبة المكون المحلي في بعض أجهزتها المنزلية إلى 95%
بدأت مجموعة «العربي جروب» للتجارة والصناعة، في الاهتمام بتعميق نسبة المكون المحلي في بعض منتجاتها وتقليل المكونات المستوردة بها، حيث رفعت نسبة المكون المحلي في الأجهزة المنزلية الكبيرة مثل البوتاجازات والغسالات والتليفزيونات بين 40 و60%، فيما وصلت في المراوح السقف إلى 95%، بحسب تصريحات عمر مدحت العربي، مسؤول تطوير الأعمال بالمجموعة. اقتحام الأسواق الدولية بـ «تورنيدو» وأضاف عمر خلال الندوة التي نظمتها لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، اليوم الثلاثاء، بجمعية رجال الأعمال المصريين، أن مجموعة «العربي» تستهدف اقتحام الأسواق الدولية من خلال علامتها التجارية المصرية «تورنيدو»، استكمالا لما بدأته خلال السنوات الثلاثة الماضية. وذكر العربي أن المجموعة افتتحت خلال الأشهر القليلة الماضية عدد من المكاتب والمعارض لتعزيز تواجدها في الأسواق الخارجية حيث افتتحت أول معرض في كينيا لاستهداف أسواق شرق أفريقيا، وكذلك أول معرض في المغرب والأردن، مشيرا إلى أن ذلك بالإضافة إلى مكاتبها في جنوب أفريقيا والسعودية، والإمارات. وأفاد عمر مدحت العربي، مسؤول تطوير الأعمال بالمجموعة، بأن «العربي جروب» تبدأ الشهر الجاري في تصدير السخانات إلى الأرجنتين، في إطار خطتها للتوسع في صادراتها إلى دول أمريكا الجنوبية. اقرأ أيضاً: بتكلفة 30 مليون يورو.. مصنع يازاكي الياباني يبدأ تصنيع ضفائر السيارات بالفيوم خلال شهرين وأشار إلى أن «العربي» استحوذت على إحدى العلامات التجارية في ألمانيا وبدأت التصنيع، وتقوم بتصدير منتجاتها من البوتاجاز والتليفزيون والغسالات إلى إسبانيا وإيطاليا وفرنسا وغيرها من الأسواق، مع قدرة المجموعة للتوسع في أسواق أخرى. تعديل البرنامج الزمني لمشروع شركة «العربي جروب» وفي سياق منفصل، وافق مجلس الوزراء، خلال الشهر الماضي، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على تعديل البرنامج الزمني لمشروع شركة «العربي جروب» للتنمية الصناعية والتجارية، والذي يهدف إلى إنشاء وتشغيل مصنع لتجميع وتصنيع الأجهزة المنزلية والكهربائية في المنطقة الصناعية بمدينة قويسنا بمحافظة المنوفية. ووفق لقرار الحكومة، سيتم الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع العربي بنهاية عام 2025 بدلًا من 2023، على أن يكتمل المشروع بالكامل بحلول عام 2030 بدلًا من منتصف 2027، وذلك نظرًا لإضافة مصنعين ومشروعات مرافق جديدة. اقرأ أيضا.. مصر تدرس الحصول على حصة للصيد في المياه المغربية ورفع وارداتها لـ600 مليون دولار


البشاير
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
الألمان بيتفرجوا على التلفزيونات المصرية.. تورنيدو منورة برلين
في ألمانيا يستخدمون تلفزيونات مصرية.. إذ راجت صور أُلتقطت لتلفزيونات «تورنيدو» التي تنتجها مجموعة العربي في مصر، بأحد فروع متجر Kaufland بألمانيا. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الرياضية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
«العوجا 17:47».. فيلم يروي شجاعة صقور القوات المسلحة
أطلقت وزارة الدفاع، السبت، فيلمًا مصورًا بعنوان «العوجا 17:47» مستوحى من أحداث حقيقة مليئة بالبسالة والعزيمة جرت على الحدود الجنوبية للبلاد، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية. ويروي الفيلم، الذي بثَّته وكالة الأنباء في منصة «يوتيوب»، تفاصيل عملية إنقاذ بطولية لطيّارَيْن علِقا في وادٍ جبلي داخل بيئة معادية، ليخوضا معركة حقيقية، أثبت فيها جنود وضباط القوات المسلحة البواسل مواقفهم البطولية وتضحياتهم، وعكست قيمهم الأصيلة في الشجاعة والإخلاص والتفاني. ويحكي الفيلم، قصة حقيقية وقعت في 07 يناير 2018م، عندما تعرضت طائرة مقاتلة تابعة للقوات الجوية الملكية السعودية لعطل فني مفاجئ أثناء عودتها من تنفيذ مهمة عملياتية، مما اضطر طاقمها الجوي الرائد الطيار فهد الحقباني والرائد الطيران عبد الله الزير، اللذان كانا يحملان رتبة نقيب «آنذاك» إلى استخدام كراسي النجاة والقفز في منطقة وعرة تكتنفها المخاطر. وتعرض الطياران لإصابات جسدية وواجها ظروفًا قاسية تمثلت في بيئة جبلية صعبة، وحصارًا من عناصر معادية حاولت استغلال الموقف، وتحوّل الموقع إلى ميدان شرف، حيث تصدّى الحقباني للعناصر المعادية بعزيمةٍ، بينما حوّل الزير إصابته إلى دافعٍ للمقاومة، في مشهدٍ يُجسّد بسالة وشجاعة الجندي السعودي في دفاعه عن وطنه. ويسرد الفيلم المصور تفاصيل تفعيل خطة البحث والإنقاذ القتالي من قبل قاعدة الملك خالد الجوية بالقطاع الجنوبي، بقيادة قائد القاعدة «آنذاك» اللواء الطيار الركن سليمان الفايز، وذلك بعد اختفاء طائرة من نوع «تورنيدو» من على شاشة موجه المقاتلات وسماع إشارة إطلاق كرسي النجاة. وتنفيذًا لتلك الخطة التي سُميت بـ«العوجا»، جرى استنفار 5 طائرات مقاتلة من نوع «ف 15 إس» وطائرتين مقاتلتين من نوع «ف 15 سي» من القوات الجوية الملكية السعودية و3 طائرات عمودية من نوع «كوقر»، وانطلاقها باتجاه موقع سقوط الطائرة لإنقاذ طاقمها بعد تأكيد نجاتهما من الحادث. ويُبرز الفيلم اللحظات الحاسمة للطاقم الجوي، بعد أن اقتربت طائرة الإنقاذ «كوقر» من موقعهما، في وقت كانت تحاول فيه العناصر المعادية التقدم أكثر نحو الطيارين، قبل أن تُلقى قنابل دخانية من طائرة الإنقاذ، وتنقضّ عناصر القوات الخاصة الجوية لإنقاذهما وإخلائهما إلى أرض الوطن عند الـ 17:47 مساءً في وقت قياسي بلغ 21 دقيقة فقط من بدء المهمة وحتى إنهائها. لم تكن السرعة الفائقة للإنقاذ مجرد رقم، بل دليل على جاهزية واحترافية القوات المسلحة السعودية، فخلال 21 دقيقة، انتقل الطاقم الجوي من مواجهة الموت في أرض معادية إلى أجنحة الأمان في مستشفيات القوات المسلحة، ليعودا لاحقًا إلى سماء الوطن، يحملان جراحًا تُكلّل إصرارًا على الدفاع عن الوطن وترابه. ولم يقتصر الفيلم على سرد التفاصيل العسكرية الدقيقة، بل نَحَتَ صورة رمزية لعقيدة الجندي السعودي تتمثل في الشجاعة والتضحية حتى الرمق الأخير، فالعملية لم تكن مجرد إنقاذ للطاقم الجوي، بل تأكيد على أن «الوطن لا ينسى أبناءه»، وأن القوات المسلحة السعودية قادرة على تحويل التحديات إلى انتصارات. ويرسخ الفليم المصور الذي جاء تزامنًا مع «يوم التأسيس»، رسالة مفادها أن ما بدأه الأجداد بالسيف يحميه الأحفاد بالعلم والبسالة، فالبطولة التي سطّرها الطاقم الجوي وقوات الإنقاذ ليست حدثًا عابرًا، بل جزءًا من سلسلة ملاحم تُثبت أن الجيش السعودي درع لا يُثقب، وسيفٌ لا يُكسر. «العوجا 17:47» ليس فيلمًا مصورًا فحسب، بل رسالة وطنية مدعومة بالحقائق والشواهد، توثق وتُخلّد تضحيات وشجاعة وبطولات رجال القوات المسلحة السعودية، وتُذكر بأهمية الدور الذي يؤدونه في حماية حدود السعودية، عبر مزيج من الإبداع الفني والواقعية.