أحدث الأخبار مع #«تيفي2


الوسط
منذ 2 أيام
- الوسط
وسائل إعلام: قائد السفينة الجانحة قرب حديقة في النروج كان نائما على الأرجح
ذكرت تقارير إعلامية الجمعة أن البحّار المسؤول عن قيادة سفينة حاويات يبلغ طولها 135 متراً، جنحت على مقربة من منزل أحد السكان في مضيق بحري وسط النرويج، كان نائماً على الأرجح عند وقوع الحادث. وأفادت وكالة «إن تي بي» النرويجية أن «شخصاً واحداً فقط كان على سطح السفينة في ذلك الوقت. كان يقود السفينة، لكنه لم يغيّر مساره عند دخوله مضيق تروندهايم (وسط النرويج)، كما كان ينبغي»، بحسب «فرانس برس». وأكد الشرطي كيتيل برولاند سورينسن للوكالة أن «الشرطة تلقت معلومات من أشخاص آخرين كانوا على السفينة تفيد بأنه كان نائماً». وفي ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس، انتهى المطاف بسفينة «إن سي إل سالتن» NCL Salten في حديقة النرويجي يوهان هيلبرغ، على بعد أمتار قليلة من منزله المطل على المضيق. - - لكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ هيلبرغ، الذي لم يصحُ من نومه إلا على صوت قرع الجرس والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال هيلبرغ لقناة «تي في 2» النرويجية: «رنّ جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». أما الجار يوستين يورغنسن، فقال إنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحاً على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو اليابسة»، فهرع فوراً إلى منزل هيلبرغ لإبلاغه. ولم يُصب أي من أفراد الطاقم البالغ عددهم 16 شخصاً بأذى في الحادثة التي فتحت الشرطة النرويجية تحقيقاً بشأن ملابساتها. محاولات تعويم السفينة متعثرة وفي بيان صدر الجمعة، قالت شركة «نورث سي كونتينر لاين»: «تلقينا تقارير من الشرطة تفيد بوجود مشتبه به، ونحن نواصل التعاون الكامل مع السلطات في التحقيق الجاري». وأضافت: «نجري أيضاً تحقيقاتنا الداخلية الخاصة، لكننا نفضّل عدم التكهن بمزيد من التفاصيل». ولا تزال محاولات إعادة تعويم السفينة الجانحة متعثرة حتى الآن، إذ ما زالت راسية بالقرب من المنزل الخشبي، في مشهد يجمع بين الغرابة والنجاة.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- الإمارات اليوم
سفينة تجنح في حديقة منزل
نجا رجل نرويجي بأعجوبة من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 متراً، الخميس، في حديقة منزله، لكن هذه الحادثة رغم ضخامتها لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. في ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لا تزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة «إن سي إل سالتن» في حديقة النرويجي يوهان هيلبرغ على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم (وسط). ولكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ يوهان هيلبرغ، الذي لم يصحُ من النوم إلا على صوت قرع الجرس والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرغ لقناة «تي في 2» النرويجية «رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». وقال جاره يوستين يورغنسن إنه استيقظ قرابة الخامسة صباحاً على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو الأرض»، وهرع إلى منزل هيلبرغ. وأوضح للقناة التلفزيونية «كنتُ متأكداً أنه خرج من المنزل، لكن لا، لم تكن هناك أي علامة حياة. قرعت جرس الباب مرات عدة دون جدوى، وفي النهاية، تمكنت من التواصل معه عبر الهاتف». وبعد ساعات قليلة، ظلت سفينة الحاويات راسية بالقرب من المنزل الخشبي، في انتظار إعادة تعويمها.


البيان
منذ 3 أيام
- البيان
سفينة تجنح ليلاًفي حديقة رجل نرويجي
نجا رجل نرويجي بأعجوبة، من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 متراً، فجر الخميس، بالقرب من منزله، لكن هذه الحادثة، رغم ضخامتها، لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم، إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. في ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لا تزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة «إن سي إل سالتن»، في حديقة النرويجي يوهان هيلبرغ، على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم (وسط). ولكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ هيلبرغ، الذي لم يصحُ من النوم إلا على صوت قرع الجرس، والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرغ لقناة «تي في 2» النرويجية «رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». وقال جاره يوستين يورغنسن، إنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحاً، على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو الأرض»، وهرع إلى منزل هيلبرغ.


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
سفينة جنحت في حديقته ... ولم تقلق نومه
نجا نروجي بأعجوبة من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 متراً فجر اليوم بالقرب من منزله، لكن هذه الحادثة رغم ضخامتها لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم، إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. ففي ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لاتزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة «ان سي ال سالتن» NCL Salten في حديقة النروجي يوهان هيلبرغ على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم (وسط). ولكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ هيلبرغ، الذي لم يصحُ من النوم إلا على صوت قرع الجرس والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرغ لقناة «تي في 2» النروجية «رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». وقال جاره يوستين يورغنسن إنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحاً على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو الأرض»، وهرع إلى منزل هيلبرغ. وأوضح يورغنسن للقناة التلفزيونية «كنتُ متأكداً أنه خرج من المنزل، لكن لا، لم تكن هناك أي علامة حياة. رننتُ جرس الباب مرات عدة من دون جدوى... وفي النهاية، تمكنت من التواصل معه عبر الهاتف». وبعد ساعات قليلة، ظلت سفينة الحاويات راسية بالقرب من المنزل الخشبي، في انتظار إعادة تعويمها. وقال يوهان هيلبرغ مازحاً «بات لديّ جار جديد مزعج للغاية، لكنه سيختفي قريباً». ولم يصب أي من أفراد الطاقم البالغ عددهم 16 شخصاً بأذى في هذه الحادثة التي فتحت الشرطة النروجية تحقيقاً لكشف ملابساتها.


الإمارات اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
غرينلاند تندد بـ «التدخل الخارجي» قبيل زيارة وفد أميركي
ندّد رئيس وزراء غرينلاند المنتهية ولايته، ميوت إيغده، بـ«التدخل الخارجي»، بمناسبة زيارة مقررة، غداً، لوفد أميركي إلى الجزيرة الدنماركية ذات الحكم الذاتي، في حين شدد رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، على أن الخطوة ليست «استفزازية». وكتب إيغده على حسابه في موقع «فيس بوك»: «لابد من التأكيد على ضرورة احترام وحدتنا وديمقراطيتنا من دون أي تدخل خارجي»، مشيراً إلى أنه لن يكون هناك «أي لقاء» مع الوفد الذي قال إنه سيضم مستشار الأمن القومي الأميركي، مايك والتز، وزوجة نائب الرئيس الأميركي، جاي دي فانس، أوشا فانس. وأضاف إيغده أنه «تم إبلاغ الأميركيين بوضوح بأنه لا يمكن عقد لقاءات حتى تتسلم الحكومة الجديدة» مهامها بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي. من جهته شدد الرئيس الأميركي على أن الزيارة المرتقبة ليست «استفزازية» على الإطلاق. وقال ترامب في ختام اجتماع لمسؤولي إدارته في البيت الأبيض: «إنها خطوة ودية وليست استفزازية». وأكد سيد البيت الأبيض أن الزيارة ستجرى بدعوة من غرينلاند، حيث تسعى حركة استقلالية للانفصال عن الدنمارك في حين تظهر الاستطلاعات تأييداً ضئيلاً لانضمام محتمل إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب: «لقد وُجّهت إلينا دعوة، وتروق لهم الفكرة حقاً، لأنه تم التخلي عنهم نوعاً ما». وشدّد الرئيس الأميركي على «أهمية» ضم غرينلاند، معتبراً أن من شأن هذا الأمر أن يعزز «الأمن الدولي». والأحد الماضي أعلن البيت الأبيض في بيان أن أوشا فانس تعتزم زيارة غرينلاند من الخميس حتى السبت المقبلين لمعاينة مواقع تاريخية والاطلاع على إرث غرينلاند ومشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب. ويشغل إيغده منصب رئيس الوزراء بانتظار تشكيل حكومة جديدة عقب هزيمة حزبه اليساري الناشط في حماية البيئة في الانتخابات التشريعية. ووصف خليفته المحتمل، زعيم الحزب الديمقراطي الفائز ينس فريدريك نيلسن، أخيراً، تصريحات ترامب بشأن ضم غرينلاند بأنها «في غير محلها». وفي منتصف مارس الجاري أعرب ترامب عن قناعته بأن ضم بلاده لغرينلاند «سيحصل» في نهاية المطاف، ما من شأنه أن يعزز «الأمن الدولي». وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته تعليقاً على الموقف الأميركي: «يجب أن نرصّ صفوفنا ونرفع أصواتنا ضدّ هذه المعاملة غير المقبولة». وفي كوبنهاغن، اعتبر وزير الخارجية الدنماركي أن الزيارة إلى منطقة غرينلاند الدنماركية «غير لائقة». وصرّح الوزير لارس لوك راسموسن لقناة «تي في 2»، «لقد جرت انتخابات للتو في غرينلاند ولا توجد حكومة غرينلاندية»، مضيفاً أنه سيكون من «غير اللائق» في هذه الظروف إجراء الزيارة إلى المنطقة. وغرينلاند البالغة مساحتها أربعة أضعاف مساحة فرنسا تتمتع بأهمية استراتيجية لوقوعها على أقصر طريق ممكن للصواريخ بين الولايات المتحدة وروسيا، بالإضافة إلى ثرواتها المعدنية. وتدعم الأحزاب السياسية الرئيسة في غرينلاند الاستقلال عن الدنمارك، لكن لا يؤيد أي منها فكرة الانضمام إلى الولايات المتحدة.