أحدث الأخبار مع #«تيليجراف»


بوابة الأهرام
منذ 9 ساعات
- رياضة
- بوابة الأهرام
جدل إعلامى إنجليزى ـ أمريكى حول معيار نجاح المونديال
لا يزال الجدل الاعلامى دائرا بين الصحف الانجليزية والامريكية حول مدى نجاح المونديال ، فالاولى أفردت مساحات واسعة أكدت فيها عدم تحقيق هذا المولود الجديد النسبة المتوقعة من رد الفعل الايجابى والانتشار بين الجماهير، والثانية حرصت على إبراز كل شيء متوهج ومبهج فى المنافسات حتى الآن. وفى تقرير مفصل لها قالت صحيفة «تيليجراف» البريطانية إن موظفة استقبال الفندق فى أتلانتا شعرت بالحيرة من أجواء البطولة، وسألت: «إذا كانت هذه كأس العالم، فلماذا يوجد هذا العدد القليل من الناس هنا؟»، وقيل لها إنها كأس العالم للأندية، وليست كأس العالم. هذا العام المقبل، فأجابت «إذن، ما هى كأس العالم للأندية؟». سؤال جيد. بما أن عاصمة جورجيا هى موطن نادى أتلانتا يونايتد فى الدورى الأمريكي، بملعبه المذهل الذى يتسع لـ 71 ألف متفرج، والذى يُصوّر نفسه كمركز كرة القدم فى الولايات المتحدة، فمن المفترض أن تكون المكان الوحيد الذى لا يُشكّل فيه الوعى بهذه البطولة مشكلة. لكن ذلك الملعب المُصمّم خصيصًا كان أقل من ثلثه ممتلئًا فى مباراة تشيلسى الأولي، وحتى قرعة ليونيل ميسى لم تُفلح، حيث استقطب ناديه إنتر ميامى 31.783 متفرجًا فقط عندما واجهوا بورتو هناك بعد ثلاثة أيام. وللإنصاف، يبلغ متوسط حضور جمهور أتلانتا يونايتد 44.000 متفرج، ولكن لم تُقارب أيٌّ من المباراتين الأوليين هذا الرقم. وأضافت «تيليجراف» أنه يبدو أن أمريكا الجنوبية قد احتضنت كأس العالم للأندية، وهو أمر غير مفاجئ نظرًا لكونها فى منتصف موسمها، وهى أقرب بكثير من أوروبا. على الأقل، لديهم الطاقة اللازمة لذلك، وهم حريصون على إثبات وجهة نظرهم، واشارت الى ان الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا» يعلن عن مبيعات التذاكر بدلاً من الحديث عن امتلاء الملاعب - حيث بلغت سعتها 57% - دون أن يُعلن عن عدد التذاكر المبيعة بخصم كبير. حتى لو كانت أسعارها مبالغًا فيها فى المقام الأول. فى الواقع، كان هناك حديث أكثر عن الجائزة المالية البالغة 97 مليون جنيه إسترلينى للفوز بها، وحجم الكأس أكثر من الحديث عن كرة القدم نفسها التى تُلعب. ورفض «فيفا» الانتقادات واعتبرها سلبية معتادة من الصحفيين الأوروبيين، وأشارت إلى أن وسائل الإعلام فى أمريكا الجنوبية وإفريقيا وآسيا كانت أكثر حماسًا. فى الوقت نفسه، ردت وسائل الاعلام الامريكية على «تيليجراف» بقولها إن هناك بعض الجوانب الواضحة التى تحتاج إلى تحسين، لكن هذه البطولة كانت أكثر متعة مما توقعه الكثيرون. وأضافت أنه بمرور الايام فى هذه البطولة، يبدو أن المشهد يتغير، فمن بين المباريات الأربع والعشرين التى لُعبت، لم تُحسم سوى ثلاث مباريات بفارق هدفين أو أكثر، واثنتان منها شهدتا هزيمة ساحقة متوقعة.


الرياضية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
تيليجراف: الهلال يغري برونو.. ويونايتد يرفض
تستعد إدارة نادي الهلال لتقديم عرض يبلغ نحو مليون جنيه إسترليني أسبوعيًّا، من أجل الحصول على خدمات البرتغالي برونو فيرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، وفق «تيليجراف» البريطانية، الثلاثاء. وذكرت الصحيفة أن الهلال مستعد لمضاعفة الراتب الحالي لفيرنانديز مع يونايتد، الذي يصل إلى 250 ألف جنيه إسترليني أسبوعيًّا بنحو أربع مرات. وبحسب تقرير الصحيفة البريطانية، تتمسك إدارة «الشياطين الحمر» بخدمات لاعبها البرتغالي، الذي ينتهي عقده يونيو 2027، مع خيار التمديد عامًا إضافيًّا. وكانت «الرياضية» كشفت الإثنين عن تقديم الهلال عرضًا رسميًّا للتعاقد مع فيرنانديز بعقد يمتد 3 مواسم، ابتداءً من كأس العالم للأندية يونيو المقبل. وتعتمد ميزانية النادي الإنجليزي في سوق الانتقالات المقبلة على تأهل الفريق إلى بطولة دوري أبطال أوروبا، من خلال الفوز ببطولة الدوري الأوروبي الموسم الجاري. ويستهدف يونايتد عددًا من الأسماء، أبرزها البرازيلي ماتيوس كونيا، لاعب وولفرهامبتون، والإنجليزي ليام ديلاب، مهاجم إيبسويتش تاون، والكاميروني براين مبويمو، لاعب برينتفورد. وأكدت الصحيفة أنه في حال عدم تأهل الفريق إلى بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، فإنه على النادي بيع بعض اللاعبين لتوفير كافة طلبات البرتغالي روبن أموريم، مدرب الفريق، في نافذة الانتقالات الصيفية المقبلة. ولد برونو ميجيل بورخيس فيرنانديز في 8 سبتمبر 1994 في مدينة مايا البرتغالية، وبدأ مسيرته الاحترافية في الدوري الإيطالي مع نادي نوفارا، قبل أن ينتقل إلى أودينيزي ثم سامبدوريا. وبعد تألقه في الكالتشيو لفت أنظار سبورتينج لشبونة، الذي ضمه عام 2017، وهناك بزغ نجمه بشكل لافت، ليصبح أحد أبرز لاعبي الوسط في أوروبا، قبل أن يحط الرحال في اليونايتد يناير 2020، في صفقة تجاوزت 60 مليون يورو، وسرعان ما أصبح قائدًا للفريق ومحورًا رئيسًا في تشكيلته.


خبر صح
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
تقارير تكشف مفاجأة بشأن مستقبل محمد صلاح في ليفربول
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تقارير تكشف مفاجأة بشأن مستقبل محمد صلاح في ليفربول - خبر صح, اليوم الثلاثاء 1 أبريل 2025 08:35 مساءً أخبار متعلقة كشفت تقارير صحفية بريطانية، اليوم الثلاثاء، عن مفاجأة من العيار الثقيل بخصوص آخر تطورات مستقبل الدولي المصري محمد صلاح في نادي ليفربول الإنجليزي. وينتهي عقد الدولي المصري محمد صلاح مع ليفربول بنهاية الموسم الحالي، وذلك وسط فشل جميع مفاوضات إدارة الريدز لتجديد عقد نجمها الأول وهداف الفريق. موقف صلاح من الانتقال للدوري السعودي وأوضحت صحيفة «تيليجراف» البريطانية، أن محمد صلاح ما زال مهتمًا بفكرة الانتقال إلى الدوري السعودي للمحترفين، لكن من غير المرجح أن ينتقل قبل كأس العالم للأندية في منتصف يونيو المقبل. وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أنه ومع ذلك، يُعتقد أن احتمال انتقال مهاجم ليفربول إلى الهلال السعودي قبل كأس العالم للأندية ضئيل للغاية، خاصة أنه لم يتوصل بعد إلى اتفاق بشأن مستقبله. وأكدت الصحيفة أن هناك عرضا مطروحا لتمديد عقد صلاح لكن من المفهوم أن قنوات التواصل ما زالت مفتوحة مع بطولة الدوري السعودي للمحترفين. الأرقام القياسية رهان ليفربول للإبقاء على صلاح وشددت الصحيفة على لسان مصدر رفيع المستوى أن صلاح «ما زال مهتمًا» بفكرة الانتقال لبطولة الدوري السعودي، وأنه على الرغم من أنه أعطى الأولوية لسماع عروض ليفربول، إلا أنه لا يزال يعتقد أن اللاعب المصري سيوقع على التجديد هذا الصيف عند انتهاء عقده الحالي مع ليفربول. وأضافت الصحيفة البريطانية كذلك أن هناك خيارا ثالثا أمام صلاح، وهو مغادرة ليفربول والانضمام إلى نادٍ أوروبي كبير آخر، مع أن هذا الخيار يُعتبر الأقل ترجيحًا من بين جميع الخيارات التي يفكر فيها النجم المصري، خاصة أنه شغوفٌ بتحطيم الأرقام القياسية، في الوقت الذي يأمل فيه ليفربول أن يُغيّر هذا قرار صلاح بالبقاء معهم، نظرًا للياقته البدنية المذهلة، حيث من المرجح أن يكون صلاح قادرًا على اللعب في أعلى المستويات لعدة مواسم أخرى. صلاح يرفض تمديد تعاقده مع ليفربول واختتمت الصحيفة البريطانية تقريرها مؤكدة بأنه من المرجح أن تكون مدة العقد المعروض على صلاح من جانب إدارة ليفربول، بالنظر إلى سنه، هو أحد أسباب عدم موافقته حتى الآن على تمديد عقده مع ناديه، خاصة أنه كان مستعداً لانتظار الفرصة المناسبة ومحاولة عدم فرض أي قرار، وينطبق الأمر نفسه على القائد فيرجيل فان دايك، البالغ من العمر 33 عاماً أيضا.