#أحدث الأخبار مع #«تَلفيوت»الدستور١٥-٠٤-٢٠٢٥سياسةالدستوراتساع تمرد جيش الاحتلال: 1500 ضابط بالعمليات الخاصة و«السايبر» يطالبون بوقف العدوانتوسعت موجة التمرد الإسرائيلى ضد استئناف الحرب فى غزة، وطالت جنود وضباط الاحتياط، خاصة من وحدات النخبة السيبرانية ووحدات العمليات الخاصة، الذين يطالبون بوقف فورى للحرب، وإطلاق سراح المحتجزين. وأكدت صحيفة «Zoha»، الإسرائيلية، أنه مساء أمس أصدر ضباط وجنود احتياط من وحدات العمليات الخاصة و«السايبر» الهجومى رسائل علنية دعوا فيها إلى إنهاء الحرب فورًا وتحرير المحتجزين الإسرائيليين، مؤكدين أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أعاد إشعال الحرب فى غزة فقط من أجل البقاء السياسى. وذكرت الرسالة الصادرة عن خريجى وحدات «السايبر» الهجومى فى الاحتياط، أن إسرائيل ملزمة بأن تفعل كل ما بوسعها من أجل ضمان سلامة المحتجزين والعمل على إعادتهم، محذرين من أن «نتنياهو» يظهر لا مبالاة تجاه المحتجزين. وحسب الصحيفة، وجّه جنود احتياط من وحدات العمليات الخاصة رسالة قالوا فيها إن حكومة إسرائيل ورئيسها يمثلان خطرًا فوريًا وحقيقيًا على أمن البلاد وعلى حياة المحتجزين. وأضافوا أن تجديد القتال فى قطاع غزة يخدم فقط الأهداف السياسية للحكومة ولرئيسها المتهم بقضايا جنائية، مشيرين إلى أن الحرب باتت وسيلة لإدامة حالة صراع لا نهاية لها. وانضم رئيس وزراء الاحتلال الأسبق، إيهود باراك، أمس، إلى الموقعين على رسالة تطالب بوقف الحرب، حيث شارك بالتوقيع أكثر من ١٥٢٤ من ضباط وجنود سلاح المدرعات السابقين والحاليين، من بينهم رئيس الأركان الأسبق، دان حالوتس، وقائد المنطقة الوسطى الأسبق، عميرام ميتسناع. فى سياق مماثل، وقّع أكثر من ١٨٠٠ من خريجى برنامج «تَلفيوت» للخدمة فى وحدات النخبة، سواء فى الخدمة الاحتياطية أو بعد التقاعد، على رسالة أخرى تدعو إلى إعادة المحتجزين فورًا؛ حتى ولو كان ذلك على حساب استمرار الحرب، وعبّر الموقعون عن دعمهم موقف طيارى الاحتياط الذين سبق أن دعوا إلى إنهاء الحرب بشكل فورى.
الدستور١٥-٠٤-٢٠٢٥سياسةالدستوراتساع تمرد جيش الاحتلال: 1500 ضابط بالعمليات الخاصة و«السايبر» يطالبون بوقف العدوانتوسعت موجة التمرد الإسرائيلى ضد استئناف الحرب فى غزة، وطالت جنود وضباط الاحتياط، خاصة من وحدات النخبة السيبرانية ووحدات العمليات الخاصة، الذين يطالبون بوقف فورى للحرب، وإطلاق سراح المحتجزين. وأكدت صحيفة «Zoha»، الإسرائيلية، أنه مساء أمس أصدر ضباط وجنود احتياط من وحدات العمليات الخاصة و«السايبر» الهجومى رسائل علنية دعوا فيها إلى إنهاء الحرب فورًا وتحرير المحتجزين الإسرائيليين، مؤكدين أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أعاد إشعال الحرب فى غزة فقط من أجل البقاء السياسى. وذكرت الرسالة الصادرة عن خريجى وحدات «السايبر» الهجومى فى الاحتياط، أن إسرائيل ملزمة بأن تفعل كل ما بوسعها من أجل ضمان سلامة المحتجزين والعمل على إعادتهم، محذرين من أن «نتنياهو» يظهر لا مبالاة تجاه المحتجزين. وحسب الصحيفة، وجّه جنود احتياط من وحدات العمليات الخاصة رسالة قالوا فيها إن حكومة إسرائيل ورئيسها يمثلان خطرًا فوريًا وحقيقيًا على أمن البلاد وعلى حياة المحتجزين. وأضافوا أن تجديد القتال فى قطاع غزة يخدم فقط الأهداف السياسية للحكومة ولرئيسها المتهم بقضايا جنائية، مشيرين إلى أن الحرب باتت وسيلة لإدامة حالة صراع لا نهاية لها. وانضم رئيس وزراء الاحتلال الأسبق، إيهود باراك، أمس، إلى الموقعين على رسالة تطالب بوقف الحرب، حيث شارك بالتوقيع أكثر من ١٥٢٤ من ضباط وجنود سلاح المدرعات السابقين والحاليين، من بينهم رئيس الأركان الأسبق، دان حالوتس، وقائد المنطقة الوسطى الأسبق، عميرام ميتسناع. فى سياق مماثل، وقّع أكثر من ١٨٠٠ من خريجى برنامج «تَلفيوت» للخدمة فى وحدات النخبة، سواء فى الخدمة الاحتياطية أو بعد التقاعد، على رسالة أخرى تدعو إلى إعادة المحتجزين فورًا؛ حتى ولو كان ذلك على حساب استمرار الحرب، وعبّر الموقعون عن دعمهم موقف طيارى الاحتياط الذين سبق أن دعوا إلى إنهاء الحرب بشكل فورى.