#أحدث الأخبار مع #«جمعيةالإماراتللتصوير»الدستور١٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورالفوتوغرافية الأردنية سماح الخفش...عدسة تكتب الضوء بشفافية ورهافةعمان تحتفي «الجمعية الأردنية» للتصوير وضمن احتفالاتها هذا الشهر بـ»يوم المرأة العالمي» بتجارب فوتوغرافية لفنانات أردنيات تركن بصمة ابداعية واضحة، وحققن انجازات مهمة في مجال التصوير على الصعيد المحلي والعربي، وتأتي تلك الخطوة بحسب الجمعية كتكريم لهن وتذكير بأهميتهن، وضرورة مواكبة انجازاتهن بما يتوائم مع أهداف ورؤى انطلق منها عمل الجمعية عام 1994 مما رسخ اسم الجمعية في محافل ابداعية عربية وعالمية كمؤسسة خرّجت أجيالاً من المصورين المحترفين. سماح الخفش..لعبة الضوء والظل الجمعية استعرضت عبر منصاتها الالكترونية تجربة الفوتوغرافية الأردنية المقيمة بين الأردن والإمارات العربية المتحدة سماح الخفش، والتي تهوى تصوير الأمكنة بصورة خاصة، سواء كانت أمكنة مغلقة كالمساجد من الداخل، أومفتوحة كالصحارى والشواطيء والشوارع وغيرها من الفضاءات العامة، وفي ذلك نشرت الجمعية إحتفاءً بتجربة الخفش: سماح الخفش فنانة اردنية hستطاعت أن تترك بصمة واضحة في عالم التصوير الفوتوغرافي من خلال تركيزها على تصوير (المناظر الطبيعية) والصحاري، بالإضافة إلى فن العمارة في المدن، سواء في الأماكن الخارجية أو الداخلية. تميزت أعمالها باستخدامها المبتكر للظل والضوء، واللون الاحادي مما أعطى صورها طابعا دراميا وجماليا ، جعلها تتميز في هذا المجال. ما يميز أعمال سماح الخفش أيضا هو استخدامها المبدع للظل والضوء،كانت تعتمد على الإضاءة الطبيعية، حيث تكون زوايا مثالية لإبراز التفاصيل وإضفاء عمق على الصور. في تصويرها للصحاري، أظهرت سماح كيف يلعب الضوء مع الرمال لخلق تدرجات لونية. أما في تصوير العمارة، فكانت تستخدم الظل لإضافة بعد درامي إلى الصور، مما يجعلها تبدو وكأنها لوحات فنية مرسومة بالضوء. سماح الخفش لم تكن مجرد مصورة، بل كانت فنانة تجسد روح المكان من خلال عدستها. أعمالها في تصوير اللاند سكيب والعمارة تُعتبر إضافة قيمة للفن الضوئي، حيث استطاعت أن تُظهر جمال الطبيعة والمعمار بطريقة إبداعية. استخدامها للظل والضوء جعل صورها تثير التأمل. تعتبر سماح الخفش أيقونة في عالم التصوير الفوتوغرافي، حيث استطاعت أن تُبرز جمال الطبيعة والعمارة العربية بطريقة تبرز عمقها وجمالها الأخاذ . أعمالها تذكرنا بأن الفن الفوتوغرافي ليس مجرد توثيق للواقع، بل هو وسيلة للتعبير عن الجمال والإبداع في أبسط التفاصيل. نبذة عن الفنانة الخفش أم لأربعة أبناء وفنانة فوتوغرافية أردنية مقيمة في دولة الإمارات عضو في «الجمعية الأردنية للتصوير «و عضو «جمعية الإمارات للتصوير» شاركت في ما يزيد عن ثلاثين معرض فوتوغرافي محلي ودولي. حاصلة على عدة جوائز في المسابقات الفوتوغرافية ومنها في المهرجان الاردني العربي للصورة الدورة الثالثة عشرة 2022 (مسابقة أرض الفسيفساء) التي أقامتها الجمعية الأردنية للتصوير بمناسبة اختيار مدينة مادبا عاصمة للسياحة العالمية، وهي حاصلة على الاقامة الذهبية في دولة الإمارات عن فئة الفنانين والمبدعين، ومن هواياتها الأخرى كتابة القصص القصيرة.
الدستور١٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورالفوتوغرافية الأردنية سماح الخفش...عدسة تكتب الضوء بشفافية ورهافةعمان تحتفي «الجمعية الأردنية» للتصوير وضمن احتفالاتها هذا الشهر بـ»يوم المرأة العالمي» بتجارب فوتوغرافية لفنانات أردنيات تركن بصمة ابداعية واضحة، وحققن انجازات مهمة في مجال التصوير على الصعيد المحلي والعربي، وتأتي تلك الخطوة بحسب الجمعية كتكريم لهن وتذكير بأهميتهن، وضرورة مواكبة انجازاتهن بما يتوائم مع أهداف ورؤى انطلق منها عمل الجمعية عام 1994 مما رسخ اسم الجمعية في محافل ابداعية عربية وعالمية كمؤسسة خرّجت أجيالاً من المصورين المحترفين. سماح الخفش..لعبة الضوء والظل الجمعية استعرضت عبر منصاتها الالكترونية تجربة الفوتوغرافية الأردنية المقيمة بين الأردن والإمارات العربية المتحدة سماح الخفش، والتي تهوى تصوير الأمكنة بصورة خاصة، سواء كانت أمكنة مغلقة كالمساجد من الداخل، أومفتوحة كالصحارى والشواطيء والشوارع وغيرها من الفضاءات العامة، وفي ذلك نشرت الجمعية إحتفاءً بتجربة الخفش: سماح الخفش فنانة اردنية hستطاعت أن تترك بصمة واضحة في عالم التصوير الفوتوغرافي من خلال تركيزها على تصوير (المناظر الطبيعية) والصحاري، بالإضافة إلى فن العمارة في المدن، سواء في الأماكن الخارجية أو الداخلية. تميزت أعمالها باستخدامها المبتكر للظل والضوء، واللون الاحادي مما أعطى صورها طابعا دراميا وجماليا ، جعلها تتميز في هذا المجال. ما يميز أعمال سماح الخفش أيضا هو استخدامها المبدع للظل والضوء،كانت تعتمد على الإضاءة الطبيعية، حيث تكون زوايا مثالية لإبراز التفاصيل وإضفاء عمق على الصور. في تصويرها للصحاري، أظهرت سماح كيف يلعب الضوء مع الرمال لخلق تدرجات لونية. أما في تصوير العمارة، فكانت تستخدم الظل لإضافة بعد درامي إلى الصور، مما يجعلها تبدو وكأنها لوحات فنية مرسومة بالضوء. سماح الخفش لم تكن مجرد مصورة، بل كانت فنانة تجسد روح المكان من خلال عدستها. أعمالها في تصوير اللاند سكيب والعمارة تُعتبر إضافة قيمة للفن الضوئي، حيث استطاعت أن تُظهر جمال الطبيعة والمعمار بطريقة إبداعية. استخدامها للظل والضوء جعل صورها تثير التأمل. تعتبر سماح الخفش أيقونة في عالم التصوير الفوتوغرافي، حيث استطاعت أن تُبرز جمال الطبيعة والعمارة العربية بطريقة تبرز عمقها وجمالها الأخاذ . أعمالها تذكرنا بأن الفن الفوتوغرافي ليس مجرد توثيق للواقع، بل هو وسيلة للتعبير عن الجمال والإبداع في أبسط التفاصيل. نبذة عن الفنانة الخفش أم لأربعة أبناء وفنانة فوتوغرافية أردنية مقيمة في دولة الإمارات عضو في «الجمعية الأردنية للتصوير «و عضو «جمعية الإمارات للتصوير» شاركت في ما يزيد عن ثلاثين معرض فوتوغرافي محلي ودولي. حاصلة على عدة جوائز في المسابقات الفوتوغرافية ومنها في المهرجان الاردني العربي للصورة الدورة الثالثة عشرة 2022 (مسابقة أرض الفسيفساء) التي أقامتها الجمعية الأردنية للتصوير بمناسبة اختيار مدينة مادبا عاصمة للسياحة العالمية، وهي حاصلة على الاقامة الذهبية في دولة الإمارات عن فئة الفنانين والمبدعين، ومن هواياتها الأخرى كتابة القصص القصيرة.
١٩-٠٣-٢٠٢٥
