#أحدث الأخبار مع #«جونأفريك»،الوسط٠٧-٠٥-٢٠٢٥سياسةالوسط«جون أفريك»: خطة ترحيل «مهاجرين» إلى ليبيا تكشف عن تناقضات إدارة ترامبتوقفت مجلة «جون أفريك» عند تناقضات إدارة دونالد ترامب التي وجهت انتقادات واسعة لسجل ليبيا في مجال الأمن وحقوق الإنسان، في وقت «ستبدأ عمليات ترحيل مهاجرين من ذوي السوابق إلى البلاد»، وفق المجلة الفرنسية. وبعد طرد مئات الفنزويليين إلى السلفادور، يواصل دونالد ترامب مفاوضاته لإيجاد دول ثالثة مستعدة للترحيب بالمهاجرين المطرودين من الأراضي الأميركية، بما في ذلك من أفريقيا «وليبيا قد تكون أول دولة في القارة جرى التوصل معها إلى اتفاق بالفعل»، وفق تقرير تقرير نشرته «جون أفريك»، اليوم الأربعاء. ونقلت المجلة عن وسائل إعلام أميركية مثل شبكة «سي بي إس»، إن «الولايات المتحدة قد تطرد قريبًا مهاجرين على متن رحلة عسكرية متجهة إلى ليبيا». وقال ثلاثة مسؤولين في الإدارة الأميركية إن «عملية الطرد قد تجرى في وقت مبكر من هذا الأسبوع». وحدد اثنان من هذه المصادر اليوم الأربعاء، موعدًا لذلك، لكنهما قالا إن «خطط الحكومة لا تزال قابلة للتغيير». غموض حول هويات المطرودين المحتملين ولم يجر الكشف حتى الآن عن أي معلومات بشأن هويات الأشخاص الذين تريد واشنطن طردهم، ولا عن أعدادهم. ولم يستجب البيت الأبيض ووزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي على الفور لطلبات التعليق. - - - وكما أشارت المجلة الفرنسي إلى أن إمكانية قيام الولايات المتحدة بإعادة أشخاص إلى ليبيا قد تبدو مفاجئة بالنظر إلى الوضع في البلاد، وقالت: «تعرضت ليبيا، التي تعد ممرًا للمهاجرين من دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا إلى أوروبا، لانتقادات أيضًا بسبب معاملتها العنيفة بشكل خاص للاجئين والمهاجرين». وتوصي وزارة الخارجية الأميركية أيضًا مواطنيها بعدم السفر إلى ليبيا التي جرى تصنيفها عند المستوى الرابع (الأعلى) بسبب «الجريمة والإرهاب والألغام الأرضية غير المنفجرة والاضطرابات المدنية والاختطاف والصراع المسلح». وفي تقريرها السنوي حول حقوق الإنسان، انتقدت وزارة الخارجية الأميركية أيضًا «ظروف الاحتجاز الصعبة والخطيرة» و«الاعتقالات أو الاحتجازات التعسفية» في ليبيا.
الوسط٠٧-٠٥-٢٠٢٥سياسةالوسط«جون أفريك»: خطة ترحيل «مهاجرين» إلى ليبيا تكشف عن تناقضات إدارة ترامبتوقفت مجلة «جون أفريك» عند تناقضات إدارة دونالد ترامب التي وجهت انتقادات واسعة لسجل ليبيا في مجال الأمن وحقوق الإنسان، في وقت «ستبدأ عمليات ترحيل مهاجرين من ذوي السوابق إلى البلاد»، وفق المجلة الفرنسية. وبعد طرد مئات الفنزويليين إلى السلفادور، يواصل دونالد ترامب مفاوضاته لإيجاد دول ثالثة مستعدة للترحيب بالمهاجرين المطرودين من الأراضي الأميركية، بما في ذلك من أفريقيا «وليبيا قد تكون أول دولة في القارة جرى التوصل معها إلى اتفاق بالفعل»، وفق تقرير تقرير نشرته «جون أفريك»، اليوم الأربعاء. ونقلت المجلة عن وسائل إعلام أميركية مثل شبكة «سي بي إس»، إن «الولايات المتحدة قد تطرد قريبًا مهاجرين على متن رحلة عسكرية متجهة إلى ليبيا». وقال ثلاثة مسؤولين في الإدارة الأميركية إن «عملية الطرد قد تجرى في وقت مبكر من هذا الأسبوع». وحدد اثنان من هذه المصادر اليوم الأربعاء، موعدًا لذلك، لكنهما قالا إن «خطط الحكومة لا تزال قابلة للتغيير». غموض حول هويات المطرودين المحتملين ولم يجر الكشف حتى الآن عن أي معلومات بشأن هويات الأشخاص الذين تريد واشنطن طردهم، ولا عن أعدادهم. ولم يستجب البيت الأبيض ووزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي على الفور لطلبات التعليق. - - - وكما أشارت المجلة الفرنسي إلى أن إمكانية قيام الولايات المتحدة بإعادة أشخاص إلى ليبيا قد تبدو مفاجئة بالنظر إلى الوضع في البلاد، وقالت: «تعرضت ليبيا، التي تعد ممرًا للمهاجرين من دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا إلى أوروبا، لانتقادات أيضًا بسبب معاملتها العنيفة بشكل خاص للاجئين والمهاجرين». وتوصي وزارة الخارجية الأميركية أيضًا مواطنيها بعدم السفر إلى ليبيا التي جرى تصنيفها عند المستوى الرابع (الأعلى) بسبب «الجريمة والإرهاب والألغام الأرضية غير المنفجرة والاضطرابات المدنية والاختطاف والصراع المسلح». وفي تقريرها السنوي حول حقوق الإنسان، انتقدت وزارة الخارجية الأميركية أيضًا «ظروف الاحتجاز الصعبة والخطيرة» و«الاعتقالات أو الاحتجازات التعسفية» في ليبيا.