أحدث الأخبار مع #«جيبيمورغان»

يمرس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يمرس
أسعار الذهب تهوي بأكثر من 1 % بعد تصريحات ترمب
وانخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 1.2 في المائة ليصل إلى 3339.53 دولار للأوقية بحلول الساعة 04:28 بتوقيت غرينيتش. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 2 في المائة لتصل إلى 3349.80 دولار. وقال كيلفن وونغ، كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى «أواندا»، إن التلميح إلى مفاوضات أميركية صينية وتراجع ترمب عن تهديده بإقالة باول «تسبب في هبوط حاد بسعر الذهب ليصل إلى مستوى ذروة بيع على المدى القصير». وانتعشت الأسهم الأميركية والدولار، بعد أن تراجع ترمب يوم الثلاثاء عن تهديداته بإقالة بأول، بعد أيام من تصاعد انتقاداته لرئيس البنك المركزي لعدم خفضه أسعار الفائدة. كما أعرب ترمب عن تفاؤله بأن اتفاقاً تجارياً مع الصين قد يُخفِّض الرسوم الجمركية على السلع الصينية «بشكل كبير»، مُلمِّحاً إلى أن الاتفاق النهائي لن يكون «قريباً» من معدلات الرسوم الجمركية الحالية. وصرَّح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، بأنه يعتقد أن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ستشهد انحساراً، ولكن المفاوضات مع بكين لم تبدأ بعد، وستكون «معقدة». قال وونغ من «أواندا»: «لا يوجد أي شكل من أشكال الاستنزاف الصعودي حتى الآن من المستوى الأعلى للسندات، لذا لا يزال من الممكن أن يكون هناك اتجاه صعودي محتمل للذهب». وصرح نيل كاشكاري، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيسوتا، بأنه من السابق لأوانه معرفة كيفية تعديل تكاليف الاقتراض قصيرة الأجل، في ضوء رسوم ترمب الجمركية، وتأثيرها المتوقع على التضخم والاقتصاد. وبلغ الذهب الذي يعدُّ تحوطاً من عدم اليقين العالمي والتضخم، أعلى مستوى قياسي له في 28 عاماً هذا العام يوم الثلاثاء، مرتفعاً إلى 3500 دولار لأول مرة. وصرح «جي بي مورغان» بأنه يتوقع أن تتجاوز أسعار الذهب حاجز 4 آلاف دولار للأوقية العام المقبل. وارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.6 في المائة، ليصل إلى 32.70 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 959.72 دولار، وخسر البلاديوم 0.2 في المائة ليصل إلى 934.26 دولار.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الذهب ينخفض مع تراجع ترمب عن تهديده بإقالة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»
انخفضت أسعار الذهب بأكثر من 1 في المائة يوم الأربعاء، مع تراجع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن تهديداته بإقالة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول، وتعبيره عن تفاؤله بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، مما قلل من جاذبية المعدن الأصفر بوصفه ملاذاً آمناً. وانخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 1.2 في المائة ليصل إلى 3339.53 دولار للأوقية بحلول الساعة 04:28 بتوقيت غرينيتش. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 2 في المائة لتصل إلى 3349.80 دولار. وقال كيلفن وونغ، كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى «أواندا»، إن التلميح إلى مفاوضات أميركية صينية وتراجع ترمب عن تهديده بإقالة باول «تسبب في هبوط حاد بسعر الذهب ليصل إلى مستوى ذروة بيع على المدى القصير». وانتعشت الأسهم الأميركية والدولار، بعد أن تراجع ترمب يوم الثلاثاء عن تهديداته بإقالة بأول، بعد أيام من تصاعد انتقاداته لرئيس البنك المركزي لعدم خفضه أسعار الفائدة. يؤدي ارتفاع الدولار إلى ارتفاع تكلفة الذهب على المشترين الأجانب. كما أعرب ترمب عن تفاؤله بأن اتفاقاً تجارياً مع الصين قد يُخفِّض الرسوم الجمركية على السلع الصينية «بشكل كبير»، مُلمِّحاً إلى أن الاتفاق النهائي لن يكون «قريباً» من معدلات الرسوم الجمركية الحالية. وصرَّح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، بأنه يعتقد أن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ستشهد انحساراً، ولكن المفاوضات مع بكين لم تبدأ بعد، وستكون «معقدة». قال وونغ من «أواندا»: «لا يوجد أي شكل من أشكال الاستنزاف الصعودي حتى الآن من المستوى الأعلى للسندات، لذا لا يزال من الممكن أن يكون هناك اتجاه صعودي محتمل للذهب». وصرح نيل كاشكاري، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيسوتا، بأنه من السابق لأوانه معرفة كيفية تعديل تكاليف الاقتراض قصيرة الأجل، في ضوء رسوم ترمب الجمركية، وتأثيرها المتوقع على التضخم والاقتصاد. وبلغ الذهب الذي يعدُّ تحوطاً من عدم اليقين العالمي والتضخم، أعلى مستوى قياسي له في 28 عاماً هذا العام يوم الثلاثاء، مرتفعاً إلى 3500 دولار لأول مرة. وصرح «جي بي مورغان» بأنه يتوقع أن تتجاوز أسعار الذهب حاجز 4 آلاف دولار للأوقية العام المقبل. وارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.6 في المائة، ليصل إلى 32.70 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 959.72 دولار، وخسر البلاديوم 0.2 في المائة ليصل إلى 934.26 دولار.


الجريدة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
النفط يتراجع بعد خفض «الطاقة الدولية» و«أوبك» توقعاتهما للطلب
تراجعت أسعار النفط صباح أمس بعد أن خفّضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي بعد خطوة مماثلة من جانب منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، لكن استثناءات جديدة محتملة من الرسوم الجمركية تحدث عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حدت من الخسائر. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 50 سنتاً أو ما يعادل 0.8 بالمئة إلى 64.38 دولاراً للبرميل كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 50 سنتاً أو ما يعادل 0.8 بالمئة إلى 61.03 دولاراً. وأدت السياسات التجارية الأميركية المتذبذبة إلى حالة من الضبابية في أسواق النفط العالمية، ودفعت منظمة «أوبك» الاثنين إلى خفض توقعاتها للطلب لأول مرة منذ ديسمبر. وخفضت وكالة الطاقة الدولية الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط هذا العام إلى 730 ألف برميل يومياً من 1.03 مليون برميل يومياً وإلى 690 ألف برميل يومياً العام المقبل، وعزت ذلك إلى تصاعد التوترات التجارية. «جي بي مورغان» و«غولدمان ساكس» يخفضان توقعاتهما لأسعار النفط وفي الوقت نفسه خفض بنك يو.بي.إس السويسري أمس توقعاته لسعر خام برنت بمقدار 12 دولاراً للبرميل ليصل إلى 68 دولاراً للبرميل. وقال جيوفاني ستونوفو المحلل لدى يو.بي.إس «في حال تصاعدت الحرب التجارية فإن سيناريو المخاطر السلبية، أي ركود اقتصادي أميركي أكبر وهبوط حاد في الصين، قد يشهد تداول خام برنت بأسعار بين 40 و60 دولاراً للبرميل خلال الأشهر المقبلة». وخفض بنك بي.إن.بي باريبا متوسط توقعاته لسعر النفط لهذا العام والعام التالي من 65 دولاراً إلى 58 دولارا للبرميل. وفي تصريحات ساهمت في دعم أسعار النفط، قال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت يوم الجمعة إن الولايات المتحدة قد توقف صادرات النفط الإيرانية في إطار خطة ترامب للضغط على طهران على خلفية برنامجها النووي. وأظهرت بيانات الاثنين ارتفاع واردات الصين من النفط الخام في مارس بنحو 5 بالمئة على أساس سنوي، مع ارتفاع واردات النفط الإيراني. كما تلقت الأصول عالية المخاطر، مثل الأسهم والنفط، بعض الدعم بعد أن صرح ترامب بأنه يدرس تعديل الرسوم الجمركية البالغة 25 بالمئة المفروضة على واردات السيارات من المكسيك ودول أخرى. «جي بي مورغان» من جانب آخر، خفَّض بنك جي بي مورغان توقعاته لأسعار النفط لعامَي 2025 و2026، مُرجعاً ذلك إلى زيادة الإنتاج من تحالف «أوبك+» وتراجع وتيرة الطلب العالمي. وعدَّل البنك توقعاته لسعر خام برنت في عام 2025 إلى 66 دولاراً للبرميل، بدلاً من 73 دولاراً، فيما خفَّض تقديراته لعام 2026 إلى 58 دولاراً، مقابل 61 دولاراً سابقاً. أما بالنسبة خام غرب تكساس الوسيط –«WTI»، فتراجعت التقديرات إلى 62 دولاراً للبرميل عام 2025، مقارنة بـ 69 دولاراً سابقاً، وإلى 53 دولاراً عام 2026 بدلاً من 57 ديناراً. ويتوقع «جي بي مورغان» حالياً، أن يرتفع الطلب العالمي على النفط بنحو 800 ألف برميل يومياً خلال 2025، على أن يقتصر متوسط النمو في الربع الثالث على 300 ألف برميل يومياً فقط. وكان «غولدمان ساكس» قد خفَّض هو الآخر توقعاته لأسعار خامَي برنت وغرب تكساس لعامَي 2025 و2026، في وقت سابق من أبريل، بسبب توقعات بزيادة في إمدادات «أوبك+»، إضافة إلى مخاطر تصاعد التوترات التجارية العالمية، التي قد تؤدي إلى دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود، ما يضغط على مستويات الطلب.


الجريدة
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
الأسهم الأميركية تخسر 6 تريليونات دولار في يومين
هوت مؤشرات بورصة وول ستريت بشكل حاد في نهاية تعاملات الجمعة تحت ضغط تصاعد التوترات التجارية، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية إضافية فيما أسماه «يوم التحرير»، والرد الصيني بفرض رسوم على كل وارداتها من الولايات المتحدة بنسبة 34%. دخل مؤشر ناسداك رسميًا في مرحلة السوق الهبوطية «Bear Market» بعدما فقد أكثر من 21% من ذروته المسجّلة في ديسمبر، ما يعكس حالة ذعر واسعة بين المستثمرين. في المقابل، رفع بنك «جي بي مورغان» احتمالية دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود إلى 60%، وسط مؤشرات سلبية متزايدة في سوق العمل والطلب. وتكبدت الأسواق الأميركية خسائر صادمة تجاوزت 6 تريليونات دولار في يومين فقط، في أسوأ موجة نزيف منذ أزمة 2008، ما يثير القلق بشأن التداعيات المحتملة للسياسات التجارية على الاقتصاد العالمي، وفقاً لبيانات اطلعت عليها «العربية Business». وتراجعت مؤشرات «ستاندرد آند بورز» و«ناسداك» و«داو جونز» عند الإغلاق لتتكبد أكبر خسارة مئوية أسبوعية منذ مارس 2020. وسجلت المؤشرات أكبر انخفاض على مدار يومين منذ مارس 2020. وتراجع المؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بواقع 9.08% على أساس أسبوعي فيما انخفض مؤشر «ناسداك» 10.02% وتراجع مؤشر «داو جونز» 7.86%.


الشرق الأوسط
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
ارتفاع النفط بدفع من التوقعات القوية للطلب وضعف الدولار
ارتفعت أسعار النفط، الخميس، مدعومة بتوقعات قوية للطلب في الولايات المتحدة بعد انخفاض مخزونات الوقود بأكثر من المتوقع وضعف الدولار الأميركي. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 43 سنتاً، أو 0.6 في المائة، لتصل إلى 71.21 دولار للبرميل بحلول الساعة 04:23 بتوقيت غرينتش، وهو أعلى مستوى لها منذ 3 مارس (آذار). وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 38 سنتاً، أو 0.6 في المائة، ليصل إلى 67.54 دولار. وأظهرت بيانات الحكومة الأميركية انخفاضاً أكبر من المتوقع في مخزونات نواتج التقطير، بما في ذلك الديزل ووقود التدفئة، الأسبوع الماضي؛ حيث انخفضت بمقدار 2.8 مليون برميل، متجاوزة بذلك انخفاضاً قدره 300 ألف برميل كان متوقعاً في استطلاع أجرته «رويترز». وقال محللو «جي بي مورغان» في مذكرة: «لا تزال توقعات الطلب على النفط في الولايات المتحدة جيدة على الرغم من انخفاض أحجام المسافرين جواً»، مضيفين أن انخفاض نشاط السفر في الولايات المتحدة لا يشير إلى ضعف أوسع في توقعات الطلب. وأضافوا أن متوسط الطلب العالمي على النفط بلغ 101.8 مليون برميل يومياً، بزيادة سنوية قدرها 1.5 مليون برميل يومياً. ومع ذلك، ارتفعت مخزونات الخام الأميركية بمقدار 1.7 مليون برميل، متجاوزة توقعات بزيادة قدرها 512 ألف برميل في استطلاع سابق أجرته «رويترز». كما أسهم ضعف الدولار الأميركي في مكاسب النفط، مع اتجاه الدولار نحو الانخفاض منذ نهاية فبراير (شباط). وقالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في «فيليب نوفا»: «على مدار الأسبوع، بدا أن ضعف الدولار قد وفّر بعض الدعم لأسعار النفط المقومة به». وأضافت أن مستثمري النفط ما زالوا متفائلين باحتمالية خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس بنهاية العام. وارتفعت أقساط المخاطر العالمية بعد أن شنّت إسرائيل عملية برية جديدة يوم الأربعاء في غزة بعد انتهاك وقف إطلاق النار الذي دام نحو شهرين. وقد واصلت الولايات المتحدة غاراتها الجوية على أهداف للحوثيين في اليمن رداً على هجمات الجماعة على السفن في البحر الأحمر. كما تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتحميل إيران مسؤولية أي هجمات حوثية مستقبلية. يوم الأربعاء، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن وقف الضربات على منشآت الطاقة في الحرب مع روسيا قد يأتي سريعاً، مما يشير إلى أن كلا الجانبين يقترب من وقف إطلاق نار قد يؤدي إلى تخفيف العقوبات وعودة الإمدادات الروسية إلى السوق. وقال مبعوث ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن جولة أخرى من المحادثات ستعقد في المملكة العربية السعودية يوم الأحد بين مسؤولين روس وأميركيين بهدف وقف الحرب.