logo
#

أحدث الأخبار مع #«جيلي

انخفاض أسعار سيارات «جيلي GX3 برو» بقيمة 75 ألف جنيه
انخفاض أسعار سيارات «جيلي GX3 برو» بقيمة 75 ألف جنيه

جريدة المال

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • جريدة المال

انخفاض أسعار سيارات «جيلي GX3 برو» بقيمة 75 ألف جنيه

انخفضت أسعار سيارات «جيلي GX3 برو» موديل 2025 بقيمة 75 ألف جنيه لتصل إلى 850 ألف جنيه، بدلًا من 925 ألف جنيه سابقًا؛ وذلك وفقًا للقوائم السعرية الصادرة عن شركة «أوتوموبيلتي» و«أبو غالي موتورز» وكلاء «جيلي» في مصر. وتزود طرازات جيلي GX3 برو بمحرك رباعى الأسطوانات سعة 1500 سي سي، ينتج قوة 103 'حصان' مع عزم أقصى للدوران 140 نيوتن/ متر. ودعمت السيارة بمجموعة من وسائل الأمن والسلامة ومن أبرزها «2 وسادة هوائية- فرامل مانعة للانغلاق ABS- توزيع إلكتروني للفرامل EBD- برنامج الثبات الإلكتروني ESP- نظام مراقبة الجر TCS- عجلة قيادة هيدروليك- نظام إيموبليزر ضد السرقة- أماكن تثبيت لمقعد الأطفال ISOFIX- التحكم الديناميكى فى السيارة VDC». كما تقدم ببعض وسائل المساعدة الأخرى ومنها « وضع القيادة البيئية ECO- مساعد ركن Rear park Assist- مساعد الفرامل الفجائية BA- مثبت ومحدد سرعة- أنظمة مراقبة الإطارات- حساسات ركن خلفية- كاميرا خلفية». ودعمت سيارات جيلي GX3 برو بمجموعة من التجيهزات في المقصورة الداخلية ومنها «زر تشغيل السيارة بدون مفتاح – فتح وغلق السيارة بدون مفتاح – تكييف هواء رقمي – قفل مركزي – زجاج كهربائي – عجلة قيادة متعددة الوظائف – طي المقاعد الخلفية – مسند يد خلفي – فتحة سقف». ودعمت السيارة بنظام ترفيهي مكون من «6 مكبرات صوتية – شاشة وسائط 8 بوصة مع إمكانية الربط مع أجهزة الهواتف المحمولة عبر التطبيقات الذكية أندرويد أوتو وأبل كار بلاي – بلوتوث – مدخل USB – التحكم في الراديو من عجلة القيادة». تقدم طرازات جيلي GX3 برو ببعض التجهيزات والكماليات في الشكل الخارجي ومنها «مصابيح أمامية هالوجين – مصابيح ضباب أمامية – مصابيح خلفية LED – إضاءة نهارية LED – حساسات مصابيح أمامية – مرايات جانبية كهربائية – جنوط 16 بوصة، وغيرها»

نتذكر الحلم وأحيانا ننساه بعد الاستيقاظ .. ماذا يعني ذلك؟
نتذكر الحلم وأحيانا ننساه بعد الاستيقاظ .. ماذا يعني ذلك؟

المصري اليوم

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

نتذكر الحلم وأحيانا ننساه بعد الاستيقاظ .. ماذا يعني ذلك؟

الحلم هو عبارة عن صور وأفكار تحدث بشكل لا إرادي في العقل أثناء النوم، وقد يكون الحلم لأشخاص وقد يكون لغير ذلك، لذا طرحت العديد من الأسئلة بشأن الحلم، منها ما هو متعلق بتفسير الأحلام، ومنها سبب تذكر الحلم وأحيانًا نسيان الحلم بعد الاستيقاظ، فماذا يعني هذا الأمر؟ أجريت العديد من الدراسات حول تذكر ونسيان الحلم بعد الاستيقاظ، ووجدت أن النساء، أو الشباب، أو الأشخاص الذين يميلون إلى أحلام اليقظة، يميلون إلى تذكر أحلام الليل بشكل أفضل. ولكن وجدت دراسات أخرى أنه من غيرالمؤكد نتائج الدراسات المتعلقة بتفسير الأحلام وخاصًة الجزء المتعلق بسبب تذكر ونسيان الحلم بعد الاستيقاظ، ومنها أحدث دراسة متعلقة بـ تذكر ونسيان الحلم ونشرت في مجلة «Communications Psychology». موقع «Medical Xpress» ذكر أن هناك فرضيات أخرى، مثل تأثير السمات الشخصية أو القدرات المعرفية، ولكنها لم تجد دعما كافيا من البيانات، مشيرُا إلى أنه خلال جائحة كورونا جذبت ظاهرة الاختلافات الفردية في تذكر الأحلام اهتماما عاما وعلميا متجددا عندما تم الإبلاغ عن زيادة مفاجئة في تذكر الأحلام حول العالم. دراسة جديدة أجراها باحثون في مدرسة «IMT» للدراسات المتقدمة في «لوكا- إيطاليا»، سلطت الضوء على العوامل التي تؤثر على هذه الظاهرة التي تعرف بـ استرجاع الأحلام، أي القدرة على تذكر الأحلام عند الاستيقاظ، وتكشف عن السمات الفردية وأنماط النوم التي تشكل هذه الظاهرة. وأُجريت الدراسة بالتعاون مع جامعة كاميرينو بين عامي 2020 و2024، وشملت أكثر من 200 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عاما، حيث قاموا بتسجيل أحلامهم يوميا لمدة 15 يوما، بينما تم تتبع بيانات نومهم وقدراتهم المعرفية باستخدام أجهزة قابلة للارتداء واختبارات نفسية. وأوضحت الدراسة أنه تم تزويد كل مشارك بمسجل صوتي للإبلاغ يوميا، مباشرة بعد الاستيقاظ، عن التجارب التي عاشوها خلال النوم. وكان على المشاركين الإبلاغ عما إذا كانوا يتذكرون أنهم حلموا أم لا، أو إذا كانت لديهم انطباعات عن الحلم دون تذكر تفاصيله، ووصف محتوى الحلم إذا تمكنوا من تذكره. وخلال فترة الدراسة، ارتدى المشاركون أيضا جهاز «أكتيجراف» (actigraph)وهو ساعة مراقبة للنوم تقيس مدة النوم، كفاءته، والاضطرابات التي قد تحدث. وفي بداية ونهاية فترة تسجيل الأحلام، خضع المشاركون لاختبارات نفسية واستبيانات تقيس عوامل مختلفة، من مستويات القلق إلى الاهتمام بالأحلام، ومدى الميل إلى الشرود الذهني (الميل إلى تحويل الانتباه بشكل متكرر من المهمة الحالية إلى أفكار غير مرتبطة أو تأملات داخلية)، بالإضافة إلى اختبارات الذاكرة والانتباه الانتقائي. وأظهر استرجاع الأحلام الذي يعرّف بأنه احتمالية الاستيقاظ صباحا بانطباعات وذكريات من تجربة الحلم، تباينا كبيرًا بين الأفراد وتأثرا بعوامل متعددة. أولئك الذين لديهم موقف إيجابي تجاه الأحلام ويميلون إلى الشرود الذهني كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم بشكل ملحوظ، كما بدا أن أنماط النوم تلعب دورا حاسما، الأفراد الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف كانوا أكثر عرضة للاستيقاظ مع ذكريات عن أحلامهم، بحسب ما كشفت عنه الدراسة. وأظهر المشاركون الأصغر سنا معدلات أعلى في تذكر الأحلام، بينما عانى كبار السن غالبًا من الأحلام البيضاء (إحساس بالحلم دون تذكر أي تفاصيل)، وهذا يشير إلى تغيرات مرتبطة بالعمر في عمليات الذاكرة أثناء النوم. كما ظهرت اختلافات موسمية، حيث أبلغ المشاركون عن انخفاض في تذكر الأحلام خلال فصل الشتاء مقارنة بالربيع، ما يشير إلى تأثير محتمل للعوامل البيئية أو الإيقاع اليومي. وقال «جيليو بيرناردي»، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم النفس العام في مدرسة «IMT»: «تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد صدفة، بل انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية، السمات المعرفية، وديناميكيات النوم. وهذه الرؤى لا تعمق فهمنا لآليات الأحلام فحسب، بل لها أيضا آثار على استكشاف دور الأحلام في الصحة العقلية ودراسة الوعي البشري».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store