#أحدث الأخبار مع #«حزنفيضوءالقمر»الدستور٠٣-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورفي ذكرى وفاته.. محمد الماغوط كاتبًا مسرحيًا مع إيقاف التنفيذعلى الرغم من أن بوادر موهبته الشعرية بدأت بالتفتح عندما نشر قصيدة بعنوان «غادة يافا» في مجلة الآداب البيروتية في ستينيات القرن الماضي، إلا أن أعماله المسرحية التي استهلها بنص "المهرج" المسرحية التي مُثلت على المسرح 1960، وطُبعت عام 1998، ومن بعدها "ضيعة تشرين" - النص المسرحي الذى لم يطبع لكنه مُثل على المسرح 1973-1974- وغيرها من أعماله المسرحية لم يسلط عليها الضوء على نحوٍ كافي وإختزال إبداعه في الشعر والصحافة.. إنه محمد أحمد عيسى الماغوط (12 ديسمبر 1934- 3 إبريل 2006) الشاعر والأديب السوري، الذي يعد من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، والتي تحل علينا اليوم الخميس، ذكرى وفاته. نصوص الماغوط المسرحية بين العرض وعدم الطبع انعكست مواقفه السياسية ورؤيته للحكومات على أعماله المسرحية التي مُثلت ولم تطبع والعكس بسبب ما تضمنته من نقد ساخر، ومن أبرزها نذكر: "شقائق النعمان، غربة - لم تُطبع - مُثلت على المسرح 1976-، كاسك يا وطن - مسرحية (لم تطبع - مُثلت على المسرح 1979-، خارج السرب - مسرحية صدرت عن دار المدى للنشر والتوزيع - دمشق 1999، ومُثلتها على المسرح بإخراج الفنان جهاد سعد فرقة كور الزهور في سلمية مسقط رأس الماغوط ومن إخراج الفنان صدر الدين ديب، العصفور الأحدب - مسرحية 1960 لم تمثل على المسرح-. نال محمد الماغوط عن أعماله المسرحية وقصائده الشعرية العديد من الجوائز في حياته، ومنها جائزة «احتضار» عام 1958، وجائزة جريدة النهار اللبنانية لقصيدة النثر عن ديوانه الأول «حزن في ضوء القمر» عام 1961، وجائزة سعيد عقل، كما صدر مرسوم بمنح وسام الاستحقاق من الدرجة الممتازة للشاعر محمد الماغوط من بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية، وفاز بجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية للشعر عام 2005.
الدستور٠٣-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورفي ذكرى وفاته.. محمد الماغوط كاتبًا مسرحيًا مع إيقاف التنفيذعلى الرغم من أن بوادر موهبته الشعرية بدأت بالتفتح عندما نشر قصيدة بعنوان «غادة يافا» في مجلة الآداب البيروتية في ستينيات القرن الماضي، إلا أن أعماله المسرحية التي استهلها بنص "المهرج" المسرحية التي مُثلت على المسرح 1960، وطُبعت عام 1998، ومن بعدها "ضيعة تشرين" - النص المسرحي الذى لم يطبع لكنه مُثل على المسرح 1973-1974- وغيرها من أعماله المسرحية لم يسلط عليها الضوء على نحوٍ كافي وإختزال إبداعه في الشعر والصحافة.. إنه محمد أحمد عيسى الماغوط (12 ديسمبر 1934- 3 إبريل 2006) الشاعر والأديب السوري، الذي يعد من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، والتي تحل علينا اليوم الخميس، ذكرى وفاته. نصوص الماغوط المسرحية بين العرض وعدم الطبع انعكست مواقفه السياسية ورؤيته للحكومات على أعماله المسرحية التي مُثلت ولم تطبع والعكس بسبب ما تضمنته من نقد ساخر، ومن أبرزها نذكر: "شقائق النعمان، غربة - لم تُطبع - مُثلت على المسرح 1976-، كاسك يا وطن - مسرحية (لم تطبع - مُثلت على المسرح 1979-، خارج السرب - مسرحية صدرت عن دار المدى للنشر والتوزيع - دمشق 1999، ومُثلتها على المسرح بإخراج الفنان جهاد سعد فرقة كور الزهور في سلمية مسقط رأس الماغوط ومن إخراج الفنان صدر الدين ديب، العصفور الأحدب - مسرحية 1960 لم تمثل على المسرح-. نال محمد الماغوط عن أعماله المسرحية وقصائده الشعرية العديد من الجوائز في حياته، ومنها جائزة «احتضار» عام 1958، وجائزة جريدة النهار اللبنانية لقصيدة النثر عن ديوانه الأول «حزن في ضوء القمر» عام 1961، وجائزة سعيد عقل، كما صدر مرسوم بمنح وسام الاستحقاق من الدرجة الممتازة للشاعر محمد الماغوط من بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية، وفاز بجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية للشعر عام 2005.