logo
#

أحدث الأخبار مع #«حمزةالكاشف»

«في عز الضهر» أهم من علاء الدين.. ملخص تصريحات مينا مسعود مع منى الشاذلي (فيديو)
«في عز الضهر» أهم من علاء الدين.. ملخص تصريحات مينا مسعود مع منى الشاذلي (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«في عز الضهر» أهم من علاء الدين.. ملخص تصريحات مينا مسعود مع منى الشاذلي (فيديو)

أعرب الفنان العالمي مينا مسعود عن ارتباطه بشخصية «حمزة الكاشف» التي جسدها في فيلمه الجديد «في عز الضهر»، مؤكدًا أن بعض ملامح الشخصية تعكس جوانب من شخصيته الواقعية. قال مينا خلال حلوله ضيفا على برنامج «معكم منى الشاذلي»، مساء الخميس، المذاع عبر شاشة ON مع الإعلامية منى الشاذلي، إن «حمزة الكاشف» ترك مصر في سن التاسعة، في حين أنه هو نفسه انتقل إلى كندا في سن الثالثة، وهو ما جعله يشعر بتقارب كبير مع الشخصية من ناحية الاغتراب وتكوين الهوية. أضاف: «حمزة ماعندوش دايرة كبيرة من الأصدقاء، عنده اتنين تلاتة بس بيشتغل معاهم وبيخلي الناس بعيدة، وأنا كمان حياتي شبيهة بده»، موضحًا أنه يرى نفسه شخصية «introvert» (انطوائية) إلى حد كبير، وهي الصفة التي تميّز بها «حمزة» في أحداث الفيلم، ما جعله يتعاطف معه بشدة. أشار إلى أنه تعاطف مع شخصية «حمزة» رغم أنه شخصية تُصنف كمجرم ضمن أحداث الفيلم. كما لفت مينا مسعود إلى أن جميع تصرفات «حمزة» تتم في وضح النهار، وليس في الليل، في رمزية واضحة تعكس مضمون الفيلم الذي يحمل اسم «في عز الضهر»، مؤكدا أن العمل يتضمن مشاهد «فلاش باك» تستعرض ماضي حمزة، وتساعد المشاهد على فهم دوافعه المعقدة. في سياق آخر، عبّر الفنان الكندي المصري عن سعادته البالغة بالمشاركة في فيلمه المصري الجديد «في عز الضهر»، مؤكدًا أن هذه التجربة تُعد بالنسبة له أهم من بطولته لفيلم «علاء الدين» الشهير من إنتاج ديزني، واصفًا عودته للعمل في مصر بـ«حلم من أحلامه». تابع: «أنا فخور جدًا بعلاء الدين، بس فخور أكتر بفليمنا هنا، عشان الفيلم بتاعنا ده أنا راجع مصر أعمل فيلم هنا ده بالنسبة لي أهم من إن أنا أعمل علاء الدين.. حلم من أحلامي».

مينا مسعود: حققت حلمى بالتمثيل للجمهور المصرى (حوار)
مينا مسعود: حققت حلمى بالتمثيل للجمهور المصرى (حوار)

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الدستور

مينا مسعود: حققت حلمى بالتمثيل للجمهور المصرى (حوار)

- «فى عز الضهر» سيفتح أمامى أبوابًا أوسع للعمل فى مصر - ركزت على اللهجة المصرية حتى أكون طبيعيًا أمام الجمهور - شخصية حمزة الكاشف تشبهنى.. ومشهد الهنجر هو الأصعب - لم أنشغل باحتمالات نجاح الفيلم واكتفيت بالتركيز على أدائى - السينما المصرية مليئة بالفرص والتحديات.. وقد أقدم كوميديا قال النجم الكندى ذو الأصول المصرية، مينا مسعود، إنه سعيدٌ جدًا بعرض أول فيلم له فى مصر، بعد تأجيل دام ٤ سنوات، مشيرًا إلى أن التمثيل فى وطنه الأصلى بالنسبة له حلم تحقق. وأقيم عرض خاص لفيلم «فى عز الضهر» مؤخرًا، حضره عدد كبير من نجوم الفن، منهم إياد نصار والدكتور مدحت العدل وجيلان علاء ومجدى كامل، ومن أبطال العمل شيرين رضا ومحمود حجازى ومحمد على رزق، إضافة إلى مخرج العمل مرقس عادل، والكاتب كريم سرور. وأضاف «مسعود»، فى حواره مع «الدستور»، أنه وافق على المشاركة فى العمل، لأن الشخصية تشبهه، لأن «حمزة الكاشف» عاش مثله خارج مصر وعاد إليها بعد سنوات، مشيرًا إلى أنه اختار أن يبدأ مسيرته فى مصر بفيلم دراما أكشن، لكنه قد يقدم كوميديا مستقبلًا. ولفت إلى أنه حرص على أن يجعل لهجته المصرية منضبطة بما يتناسب مع الشخصية، ونوه بأنه شارك فى فيلم «Wish You Were Here»، الذى عرض مؤخرًا فى كندا، ويجسد خلاله شخصية شاب يعانى من سرطان فى المخ، كما يشارك فى فيلم «Biopic»، الذى يحكى قصة شخصية حقيقية من عالم الفن. ■ كيف كان شعورك عند عرض فيلمك الأول فى مصر بعد تأجيل ٤ سنوات؟ - شعور لا يوصف، كنا نعمل على هذا الفيلم منذ فترة طويلة، والوصول إلى اللحظة التى أراه فيها على الشاشة مع الجمهور المصرى هو حلم تحقق بالنسبة لى. التمثيل فى مصر كان دائمًا حلمى، منذ أن كنت صغيرًا. ■ ما أوجه التشابه بينك وبين شخصية «حمزة الكاشف»؟ وكيف كانت استعداداتك لتجسيدها؟ - من أوجه التشابه بينى وبين «حمزة» أنه نشأ خارج مصر وعاد إليها بعد سنوات طويلة، وأنا أيضًا ولدت ونشأت فى كندا، لكن دائمًا أشعر بالانتماء لمصر. أما بخصوص الاستعدادات لتجسيد الشخصية، فقد ركزت بشكل كبير على اللهجة. ومن أسباب موافقتى على تجسيد هذه الشخصية أن طريقة نطقه للغة العربية تتماشى مع شخصيته. كنت أريد تقديم شخصية تشبهنى من الداخل. و«حمزة» كان مناسبًا جدًا. ■ نشأت فى كندا لكنك تحدثت عن تأثرك بالفن المصرى.. مَن النجوم الذين أحببتهم وكانوا ملهمين بالنسبة لك؟ - رغم نشأتى خارج مصر فإننى كنت دائمًا على صلة بالفن المصرى من خلال أفلام ومسلسلات عمالقة مثل الزعيم عادل إمام ونور الشريف- رحمه الله- ومنى زكى ويسرا.. هؤلاء من الفنانين الذين شكلوا وجدانى. كانت أفلامهم تعرض فى منزلنا دائمًا، وهذا من أسباب تعلقى بالتمثيل وحلمى أن أعمل فى مصر. ■ لماذا قررت اختيار فيلم أكشن ودراما لتقديمه فى مصر؟ - الاختيار كان نابعًا من رغبتى فى تقديم شىء مختلف. عُرضت علىّ عدة أفلام كوميدية، وأنا بطبيعة الحال أحب الكوميديا، لكن أردت أن أبدأ بشىء يضيف لى بصمة قوية من البداية. كنت أرغب فى تجربة فيلم أكشن مع دراما فى آنٍ واحد، لأنه مزيج قوى جدًا يجذب الجمهور، وفى الوقت نفسه يتيح لى فرصة لإظهار جوانب مختلفة من شخصيتى التمثيلية، لهذا السبب كان «فى عز الضهر» الخيار الأمثل بالنسبة لى. ■ هل وجدت صعوبة فى تقمص شخصية «حمزة الكاشف»؟ - نعم.. بالتأكيد، كانت شخصية «حمزة الكاشف» مليئة بالتحديات، وكان أول هذه التحديات أن الشخصية معقدة جدًا؛ فهو ليس مجرد شخص يمر بتجارب مثيرة فى حياته، بل يعانى أيضًا بسبب الحب، ما يجعله يعيش صراعًا داخليًا. الشخصية كانت تحتاج إلى الكثير من الدقة فى الأداء، بالنظر إلى خلفيتها وتطوّرها، لذا اجتهدت كثيرًا فى تطوير شخصيتى لتكون مقنعة، سواءً فى المشاهد الحركية أو فى اللحظات العاطفية. ■ ما الصعوبات التى واجهتك خلال التصوير؟ - التحدى الأكبر كان مشهد الهنجر فى نهاية الفيلم.. كان مشهدًا معقدًا من حيث التنقل بين الأكشن والدراما، والتصوير كان يتطلب منى أن أكون فى أعلى مستوى من التركيز. كانت هناك مشاهد أكشن قوية جدًا تشمل إطلاق النار والمطاردات، وفى نفس الوقت يجب أن أظهر مشاعر إنسانية معقدة جدًا، وأن تُقدّم مشهد أكشن قويًا وتنتقل منه إلى مشهد درامى مكثف فى نفس اللحظة تحدٍ صعب، لكن فى النهاية، الحمد لله، تمكنا من تقديمه بشكل لائق. ■ هل واجهت صعوبة فى التحدث بالـلهجة المصرية؟ - اللهجة المصرية كانت أحد التحديات التى واجهتها عند بداية التحضير للفيلم، لأن «حمزة الكاشف» عاش فى الخارج لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعى أن تكون لهجته غير منضبطة بعض الشىء، وبالتالى كان من الضرورى أن أتعامل مع ذلك بحذر، لكننى عملت بشكل مكثف على تحسين لهجتى، وأعطيتها شكلًا طبيعيًا حتى أصبح مصريًا بشكل طبيعى ولا تظهر أزمة اللهجة واللغة للجمهور عبر الشاشات. كنت حريصًا على أن تكون اللهجة مألوفة لأذن الجمهور الذى يشاهد العمل الفنى فى دور العرض السينمائية، وفى الوقت ذاته تكون منطقية بالنسبة للشخصية. ■ هل كنت تتوقع نجاح الفيلم؟ - لم أنشغل إن كان الفيلم سيحقق النجاح الكبير أم لا، الأهم بالنسبة لى كان أننى قدمت عملًا يليق بالجمهور المصرى، وكنت واثقًا من جودة العمل. وفى النهاية، النجاح فى شباك التذاكر مرتبط بالجمهور، وأعتقد أن أى فنان يجب أن يركز على الأشياء التى يملكها، وهى الجهد الفنى، بينما الجمهور هو الحكم الحقيقى. ■ ما خططك المستقبلية فيما يخص العمل فى مصر؟ - أنا متأكد من أن «فى عز الضهر» لن يكون آخر أفلامى فى مصر، بل كان خطوة أولى فقط، وأنا متحمس للاستمرار فى تقديم المزيد من الأعمال فى مصر. السينما المصرية مليئة بالفرص والتحديات، وأعتقد أن هناك الكثير من الأدوار التى يمكننى تقديمها هنا، خاصة أننى أمتلك رغبة حقيقية فى تعلم المزيد والتطور بشكل مستمر. ■ هل تعتقد أن الفيلم سيفتح أمامك أبوابًا أوسع للعمل فى مصر؟ - بالتأكيد، هناك العديد من النجوم الذين أعتبرهم قدوة لى، والآن أصبح لدىّ الفرصة للعمل معهم، وهذا حلم آخر يتحقق. صناعة السينما فى مصر من بين الأكثر تأثيرًا فى العالم العربى، وأنا أعتبر أن الفرص التى قد أتمكن من الاستفادة منها ستكون كثيرة فى المستقبل، هذا الفيلم بداية الطريق، وأتمنى أن أستمر فى تقديم أدوار متنوعة تُظهر قدراتى التمثيلية. ■ هل ستقدم المزيد من أفلام الأكشن أم ستتجه إلى نوع آخر؟ - قدمت الدراما والأكشن فى فيلم «فى عز الضهر»، لكننى أيضًا مهتم بالتمثيل فى أنواع أخرى من الأفلام. أنا أعتقد أن التحديات الفنية تكون أفضل عندما تتنوع الأعمال التى يشارك فيها الممثل، من الممكن أن أشارك فى أفلام أكشن أخرى، لكننى أيضًا أحب الوجود فى دراما قوية أو حتى فى كوميديا إذا كان الدور يناسبنى. ■ ما نصيحتك للممثلين الشباب؟ - أن يكونوا دائمًا صادقين فى عملهم وأن يثقوا فى قدراتهم.. التحديات فى البداية ستكون كثيرة، لكن من المهم أن يظلوا متمسكين بحلمهم ويعملوا بجد. إضافة إلى ذلك، يجب أن يتعلموا دائمًا ويطوروا مهاراتهم، لأنه لا يوجد حد للتعلم فى الفن. ■ ما رسالتك للجمهور فى مصر والوطن العربى؟ - أريد أن أشكر جمهور مصر والعالم العربى على دعمهم وحبهم. الفيلم جزء من مجهود جماعى، وأتمنى أن يكون قد نال إعجابكم، وأعدكم بأننى سأستمر فى تقديم أعمال تليق بكم وتكون مصدر فخر لنا جميعًا، وأنتم أساس النجاح، وأنا ممتن لكم على كل لحظة من دعمكم، إن شاء الله نلتقى فى أعمال جديدة قريبًا. ■ ما مشروعاتك الفنية المقبلة خارج مصر؟ -شاركت فى فيلم «Wish You Were Here»، عرض مؤخرًا فى كندا وعلى «أمازون برايم»، أخرجه جوى ستايلز، وهو كاتب مشهور جدًا، وكانت أول تجربة إخراج له. كان الفيلم صعبًا، وأجسد فيه شخصية شاب يعانى من سرطان فى المخ.. الفيلم يقدم قصة حب مؤثرة جدًا. كما أشارك فى فيلم «Biopic»، الذى يحكى قصة شخصية حقيقية من عالم الفن، وسنعلن المزيد من التفاصيل قريبًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store