أحدث الأخبار مع #«خليجي26
الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
لوبيتيغي مدرباً لقطر
, عيّن الاتحاد القطري لكرة القدم، الإسباني خولن لوبيتيغي مدرباً للمنتخب، وفقاً لما أعلن على موقعه الرسمي. ونشر الاتحاد القطري فيديو ظهر فيه لوبيتيغي وهو في مقرّه بالدوحة، تحدث فيه قائلاً: «أنا جاهز»، فيما أضاف مصدر داخل الاتحاد لوكالة «فرانس برس» أن «مدة العقد تسري حتى يونيو 2027» عام النسخة المقبلة من كأس آسيا في السعودية. وقال الاتحاد في بيان: «سيبدأ لوبيتيغي بقيادة المنتخب في المباريات المتبقية من تصفيات كأس العالم 2026. حيث ستكون مهمته الأولى ضد ضيفه منتخب إيران في 5 يونيو المقبل، تليها مباراة ضد مضيفه منتخب أوزبكستان في طشقند في 10 منه». وسيخلف لوبيتيغي (58 عاماً) مواطنه غارسيا الذي تولى المهمة في ديسمبر العام الماضي، عشية المشاركة في «خليجي 26»، بعد إقالة مواطنه ماركيس لوبيز، الذي قاد «العنابي» إلى إحراز لقبه الثاني في كأس آسيا 2023.
العربية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
«المحلي» يكسب
لم يكن الفوز على منتخب كوريا الشمالية بشق الأنفس في الدقيقة 98، هو السبب الوحيد الذي أطاح بالبرتغالي بينتو وجهازه المعاون من تدريب المنتخب الوطني، وهو القرار الذي صدر بعد ساعات قليلة من المواجهة الكورية، بل كان تعادل المنتخب الأوزبكي مع نظيره الإيراني 2-2 من بين الأسباب التي وضعت نقطة في آخر السطر لعلاقة بينتو بالمنتخب، حيث بات الصعود المباشر إلى نهائيات «المونديال» أكثر تعقيداً، إذ لا يكفي الفوز على المنتخب الأوزبكي لتحقيق ذلك الحلم، بعد أن اتسع الفارق مع المنتخب الأوزبكي صاحب المركز الثاني إلى أربع نقاط، برغم أن النظام الحالي للتصفيات فرصة سانحة لتكرار إنجاز 1990. وبرغم أن اتحاد الكرة وفر للمدرب بينتو كل الإمكانات، ومن بينها دعم الفريق بوجوه لديها من الخبرة والكفاءة التي جعلتها أبرز عناصر الدوري الإماراتي، إلا أن الأداء والنتائج كانت أقل بكثير من مستوى الطموح، بداية من «خليجي 26»، عندما غادر «الأبيض» من الدور الأول من دون أن يتذوق طعم الفوز، حيث خسر من الكويت، وتعادل مع كل من قطر وعُمان، برغم أنه لعب نهائي «خليجي 23»، عندما خسر بركلات الترجيح أمام الفريق العُماني. وبعد نهاية الحقبة البرتغالية الثانية «بعد الحقبة الأولى مع كارلوس كيروش» بات على اتحاد الكرة أن يحتوي الموقف سريعاً، ونظراً لضيق الوقت، وعدم توفر مدربين على مستوى عالٍ في منتصف الموسم، فإن الموقف يفرض التفكير في الاستعانة بأحد المدربين المتميزين في مسابقة الدوري، وأؤيد كل من يطالب بالاتفاق مع الروماني أولاريو كوزمين مدرب الشارقة الذي يحفظ الكرة الإماراتية عن ظهر قلب، بتدريبه العين وشباب الأهلي والشارقة، كما أن لديه خبرة في التعامل مع المنتخبات، لعله يصلح ما أفسده بينتو ويقود «الأبيض» لتحقيق حلم انتظره 36 عاماً، وسيكون المدرب الجديد هو العاشر خلال 8 سنوات. **** لأن «كلنا في الهم شرق»، يواجه منتخب العراق نفس ظروف منتخب الإمارات، بعد أن خسر أمام منتخب فلسطين، ليتراجع إلى المركز الثالث، بفارق نقطة عن منتخب الأردن الذي يحل في المركز الثاني، بعد منتخب كوريا الجنوبية الذي سيواجه العراق بمدربه الجديد في الجولة المقبلة، ثم الحوار الساخن ما بين العراق والأردن في العاصمة الأردنية، وهي المواجهة التي ستحسم مصير البطاقة الثانية.
الرياضية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الهلال.. الشهراني يعوض كانسيلو في الديربي
ينتظر أن يعتمد البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب فريق الهلال الأول لكرة القدم، على ياسر الشهراني في مركز الظهير الأيمن في موقعة الديربي أمام النصر، الجمعة المقبل في قمة الجولة الـ 26 من دوري روشن السعودي، وفقًا لما ذكرته لـ«الرياضية» مصادر خاصة. وطبقًا للمصادر ذاتها، فإن المدرب البرتغالي زج بالشهراني الظهير الأيسر في الجهة اليمنى خلال مواجهة الدرعية التجريبية، السبت، في إشارة إلى أنه سيكون ضمن خياراته عوضًا عن البرتغالي جواو كانسيلو الغائب عن لقاء الديربي بسبب عدم اكتمال جاهزيته عقب معاناته من إصابة في عضلة الفخذ الخلفية. وفي حال شارك الشهراني أمام النصر، فإنه بذلك يطوي غيابًا طويلًا استمر منذ ديسمبر الماضي حينما تعرَّض لإصابة الرباط الخلفي في الركبة أثناء مشاركته مع المنتخب السعودي بـ «خليجي 26» في الكويت. وقبل الإصابة، دافع الشهراني البالغ من العمر 32 عامًا عن القميص الأزرق في 13 مباراة بمختلف المسابقات خلال الموسم الجاري منها 6 بالدوري حسب موقع «ترانسفير ماركت»، العالمي المتخصص. ميدانيًا، عاود الفريق العاصمي تدريباته الإثنين بعد أن تمتع اللاعبون بإجازة في أول أيام عيد الفطر المبارك. ويحتل الهلال المركز الثاني برصيد 57 نقطة بفارق 4 نقاط خلف الاتحاد المتصدر، بينما يأتي النصر ثالثًا بـ51 نقطة قبل مباراتهما المرتقبة على ملعب المملكة أرينا.
الاتحاد
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«المحلي» يكسب
«المحلي» يكسب لم يكن الفوز على منتخب كوريا الشمالية بشق الأنفس في الدقيقة 98، هو السبب الوحيد الذي أطاح بالبرتغالي بينتو وجهازه المعاون من تدريب المنتخب الوطني، وهو القرار الذي صدر بعد ساعات قليلة من المواجهة الكورية، بل كان تعادل المنتخب الأوزبكي مع نظيره الإيراني 2-2 من بين الأسباب التي وضعت نقطة في آخر السطر لعلاقة بينتو بالمنتخب، حيث بات الصعود المباشر إلى نهائيات «المونديال» أكثر تعقيداً، إذ لا يكفي الفوز على المنتخب الأوزبكي لتحقيق ذلك الحلم، بعد أن اتسع الفارق مع المنتخب الأوزبكي صاحب المركز الثاني إلى أربع نقاط، برغم أن النظام الحالي للتصفيات فرصة سانحة لتكرار إنجاز 1990. وبرغم أن اتحاد الكرة وفر للمدرب بينتو كل الإمكانات، ومن بينها دعم الفريق بوجوه لديها من الخبرة والكفاءة التي جعلتها أبرز عناصر الدوري الإماراتي، إلا أن الأداء والنتائج كانت أقل بكثير من مستوى الطموح، بداية من «خليجي 26»، عندما غادر «الأبيض» من الدور الأول من دون أن يتذوق طعم الفوز، حيث خسر من الكويت، وتعادل مع كل من قطر وعُمان، برغم أنه لعب نهائي «خليجي 23»، عندما خسر بركلات الترجيح أمام الفريق العُماني. وبعد نهاية الحقبة البرتغالية الثانية «بعد الحقبة الأولى مع كارلوس كيروش» بات على اتحاد الكرة أن يحتوي الموقف سريعاً، ونظراً لضيق الوقت، وعدم توفر مدربين على مستوى عالٍ في منتصف الموسم، فإن الموقف يفرض التفكير في الاستعانة بأحد المدربين المتميزين في مسابقة الدوري، وأؤيد كل من يطالب بالاتفاق مع الروماني أولاريو كوزمين مدرب الشارقة الذي يحفظ الكرة الإماراتية عن ظهر قلب، بتدريبه العين وشباب الأهلي والشارقة، كما أن لديه خبرة في التعامل مع المنتخبات، لعله يصلح ما أفسده بينتو ويقود «الأبيض» لتحقيق حلم انتظره 36 عاماً، وسيكون المدرب الجديد هو العاشر خلال 8 سنوات. **** لأن «كلنا في الهم شرق»، يواجه منتخب العراق نفس ظروف منتخب الإمارات، بعد أن خسر أمام منتخب فلسطين، ليتراجع إلى المركز الثالث، بفارق نقطة عن منتخب الأردن الذي يحل في المركز الثاني، بعد منتخب كوريا الجنوبية الذي سيواجه العراق بمدربه الجديد في الجولة المقبلة، ثم الحوار الساخن ما بين العراق والأردن في العاصمة الأردنية، وهي المواجهة التي ستحسم مصير البطاقة الثانية.
عكاظ
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
الحلم الآسيوي يراود 3 منتخبات عربية
تسعى منتخبات لبنان وسورية واليمن لتحقيق انطلاقة واعدة في تصفيات كأس آسيا 2027 لكرة القدم التي تستضيفها المملكة، بعد خروجها من الدور الثاني للتصفيات المزدوجة المؤهلة أيضًا إلى نهائيات كأس العالم 2026. وتُقسم المنتخبات الـ24 إلى ست مجموعات يتأهل متصدروها فقط لحجز المقاعد الستة المُتبقية، من أجل الانضمام إلى 18 منتخبًا آخر حجزوا مقاعدهم بالفعل في النسخة التاسعة عشرة من البطولة القارية. ويأمل منتخب لبنان أن لا يواجه عقبات للتأهل إلى النهائيات للمرة الرابعة في تاريخه، والثالثة تواليًا من خلال التصفيات بعد استضافة نسخة عام 2000، حيث يستهل مبارياته في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية بمواجهة «ضيفه» بروناي دار السلام على ملعب الوكرة في العاصمة القطرية الدوحة. وتضم التشكيلة اللبنانية الحالية مزيجًا من عناصر الخبرة الضرورية في مخطط الإحلال وبناء المنتخب المستقبلي بقيادة المدرب المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش، حيث أبقى على المخضرم محمد حيدر (35 عامًا و101 مباراة دولية) وقاسم الزين (34 عامًا و54 مباراة دولية) والحارس مصطفى مطر، فضلًا عن أبرز اللاعبين المحليين. وفي المجموعة عينها، يطمح المنتخب اليمني إلى استهلال التصفيات على أفضل نحو عندما يحل ضيفا على نظيره البوتاني على ملعب تشانغليميثانغ في تيمفو. أخبار ذات صلة وتملك اليمن (مصنفة 158 عالميًا) أفضلية نسبية نظرًا للفوارق مع منافسه الذي يحتل التصنيف (182)، إضافة إلى ظهوره الجيد في بطولة كأس الخليج الأخيرة «خليجي 26» في الكويت، بقيادة المدرب الجزائري نور الدين ولد علي الذي يتطلع لقيادة المنتخب للتأهل الثاني في تاريخه بعد 2019. من ناحيته، يفتتح المنتخب السوري الطامح إلى مشاركة ثامنة في النهائيات الآسيوية مشواره بمواجهة نظيره الباكستاني على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية في الأحساء ضمن منافسات المجموعة الخامسة. وشهدت تشكيلة سورية التي اختارها المدرب الإسباني خوسيه لانا عودة عدد من اللاعبين بعد غياب طويل، أبرزهم مهاجم العروبة السعودي عمر السومة والوحدة الإماراتي عمر خريبين، فيما يغيب عدد من اللاعبين، ولا سيما المحترفين في دوريات أمريكا الجنوبية.
