أحدث الأخبار مع #«خولةللفنوالثقافة»


الاتحاد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«خولة للفن والثقافة» و«مجموعة أبوظبي» تعززان التعاون
أبوظبي (وام) وقّعت «خولة للفن والثقافة» و«مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون»، في حفلٍ خاص أقيم مساء أمس، بمقر «خولة للفن والثقافة» في أبوظبي مذكرة تفاهم للبدء في شراكة مستدامة ومتواصلة من شأنها تعزيز التعاون بمجموعة واسعة من المبادرات الثقافية، بما في ذلك ورش العمل الإبداعية والبرامج الموسيقية. كما تعكس هذه الشراكة الرؤية التي تتشاركها المؤسستان لتمكين الفنانين ودعم الابتكار الثقافي وإنشاء منصات مؤثرة ترتقي بالمشهد الإبداعي والفني والثقافي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتمكين الأفراد والمؤسسات من تطوير المهارات ورعاية المواهب وتشجيع الابتكار عبر الحفاظ على التراث الثقافي لضمان نمو شامل وتأثير إيجابي مستدام وإلهام الجميع للمشاركة في بناء مستقبل أكثر ترابطاً ونمواً واستدامة تجسيداً لمستهدفات «عام المجتمع» تحت شعار «يداً بيد». وقعت المذكرة سمو الشيخة خولة بنت أحمد بن خليفة السويدي حرم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم أبوظبي مستشار الأمن الوطني رئيسة «خولة للفن والثقافة»، وهدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون المؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي. تعزيز الحوار الفني وأكدت سمو الشيخة خولة بنت أحمد بن خليفة السويدي في تصريح لوكالة أنباء الإمارات (وام) أهمية التعاون بين المؤسسات الثقافية في تعزيز الحوار الفني، مشيرةً إلى أن هذه المذكرة ستسهم في تقديم محتوى هادف ومبتكر يعكس التراث الغني لدولة الإمارات العربية المتحدة وهويتها الإبداعية المتطورة، لافتة إلى أن الثقافة والفن يعتبران جزءاً أساسياً من هوية الإنسان. وقالت سموها «إن الفنون المختلفة مثل الرسم والموسيقى والمسرح تسهم في إثراء الحياة الثقافية إذ تمثل هذه الفنون لغة فريدة تتواصل بها الأرواح والعقول بينما يسهم المسرح في خلق تأثير عميق في الجمهور من خلال الحوار والتمثيل ومن هذا المنطلق يسعدني التعاون مع مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون التي تفتح الأبواب الواسعة لتعزيز الحوار الفني الهادف إلى تقديم محتوى مبتكر يعكس تراث الإمارات الغني بالثقافة والتطور وتأكيد هوية الإبداع في دولة الإمارات العربية المتحدة». منظومة ثقافية من جانبها أشادت هدى إبراهيم الخميس بالدور الرائد ل «خولة للفن والثقافة» في إحيَاءِ فَنّ الخَطّ العربي بجميعِ مَدارِسه وفنونهِ عربياً وعالمياً، مثمنة رؤية سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي في إيجاد منظومة ثقافية تحتضن مختلف الإبداعات الوطنية، فمنذ 2019 أصبحت هذه المؤسسة مرجعاً موسوعياً مرموقاً وقوةً مؤثرةً للإبداع في الفنون والآداب والخط والزخرفة حفاظاً على تراثنا الغني وجمالياته بإبداعٍ أصيل يواكب العصر ويرسمُ مستقبل الإنسانية. وتابعت: «نحن في المجموعة نسعى بالشراكة مع «خولة للفن والثقافة» للحفاظ على الإرث وتحفيز الابتكار التزاماً راسخاً بريادة دولة الإمارات وعاصمتها أبوظبي بالحوار واستدامة النهضة وبناء الحضارة مشيرة إلى أن هذه المذكرة تتجاوز حدودَ تشارك الجهود والموارد إنها الوعدُ بالاستثمار في تلاقي الفكر متكاتفينَ تجسيداً لمبادئ عام المجتمع ومؤمنينَ بأنّ الثقافة تجمع وتوحد وتبني جسور الحوار والتلاقي الحضاري ومنارتنا للمستقبل». أصوات ورؤى وعقب توقيع المذكرة افتتحت سمو الشيخة خولة بنت أحمد السويدي ترافقها هدى إبراهيم الخميس وعدد من الحضور المعرض الفني «أصوات ورؤى» والذي يحتفي بالإبداع المتنوّع واللافت لفنانات عربيات مقدماً توليفة آسرة من الأعمال التقليدية والمعاصرة التي تتناول موضوعات الهوية والثقافة والتعبير الفني في العالم العربي كما يجسد المعرض التزام «خولة للفن والثقافة» المتواصل بربط الفن بالسرد الثقافي من خلال جمع أصوات نسائية تلهم التأمل وتفتح آفاق الحوار وتعزز الروابط المجتمعية بمعناها العميق عبر منصة تُجسّد الجسر بين التراث والهوية المعاصرة 4 فنانات رائدات يجمع المعرض، الذي يستمر حتى 6 مايو المقبل، أربع فنانات رائدات لكل واحدة منهن صوتها الإبداعي الخاص ولغتها الفنية المتميزة، حيث تستلهم الفنانة فاطمة النمر (السعودية) أعمالها من الفلكلور الاجتماعي وسرديات المرأة، مستخدمة خامات وأساليب متعددة. تعبّر الفنانة هند راشد (الإمارات) عن مشاعرها العميقة من خلال لوحاتها الغنية بالألوان والخطوط الحرة، حيث تعكس أعمالها الهدوء الداخلي والراحة النفسية. فيما تستلهم مريم عباس (الإمارات)، فنانة معاصرة ومصممة بصرية، أعمالها من العمارة والطبيعة والثقافات المحيطة، حيث تجمع بين تقنيات الحبر التقليدية والوسائط الحديثة. وتجمع الفنانة فاطمة لوتاه (الإمارات) في أعمالها بين الأداء الفني والتجريد، مستندة إلى تجربة فنية طويلة بدأت منذ الثمانينيات، حيث تستكشف عبر أعمالها الهوية الوطنية والانتماء بأسلوب تعبيري يجمع بين الأكريليك والتقنيات.


الاتحاد
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
خولة السويدي: الفن لغة مشتركة بين الشعوب والثقافات
أبوظبي (وام) يواصل معرض «الروح.. مسارات السكون»، الذي تنظمه «خولة للفن والثقافة» بمقرها في العاصمة أبوظبي، للفنان مجدي الكفراوي، ويستمر حتى 25 فبراير الجاري، استقبال الزوار لاستكشاف أسرار الأعمال الفنية المعروضة التي تختلط بها الألوان بحركات الفرشاة وسيولة اللون على المساحة، وتحمل طاقة كامنة داخل كل لون على حدة. قالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، حرم سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيّان، نائب حاكم أبوظبي مستشار الأمن الوطني، رئيسة خولة للفن والثقافة، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن الفن يمثل لغة مشتركة بين الشعوب والثقافات، وإن «خولة للفن والثقافة» تسعى دائماً لتوفير بيئة إبداعية تنمّي الوعي الفني لدى الجمهور، وتفتح أبواب التفاعل بين الفنانين والزوار، مؤكدة الالتزام بتوفير الدعم الكامل للفنانين المحليين والدوليين، ليتمكنوا من تقديم أعمالهم المبتكرة التي تسهم في إثراء المشهد الفني في دولة الإمارات. دعوة للاستكشاف وأضافت سموها أن معرض «الروح.. مسارات السكون» ليس فقط منصة لعرض الأعمال الفنية، بل هو دعوة لاستكشاف أعمق مفاهيم اللون والطاقة وتأثيراتها على أحاسيس الإنسان، مردفة: «نسعى من خلال هذا المعرض إلى تقديم تجربة فنية تفتح آفاقاً جديدة لمعرفة تأثيرات الألوان ليس فقط على البصر، بل على المشاعر أيضاً، ليعكس بذلك تنوعاً ثقافياً وعمقاً إنسانياً». أسلوب مختلف قالت ريان حقي، مديرة «خولة للفن والثقافة» لـ «وام»، إن المعرض يمثل حواراً بين الشكل والصورة والألوان التي تتلاعب في اللوحات، فكل لون يعطي طاقة مختلفة عن اللون الآخر، مشيرة إلى أن لوحات الفنان الكفراوي تظهر لوناً واحداً، لكنها تظهر أشكالاً وأحاسيس مختلفة، وذلك من خلال تلاعبه بدرجات اللون الفاتحة والغامقة، كما تعطي كل شخصية من الشخصيات المصورة في اللوحة طاقة معينة وفق اللون، وهذه طريقة رسم مختلفة عن الطرق التقليدية، وهي ما تميز الفنان عن غيره من الفنانين. قوة اللون أشار الفنان مجدي الكفراوي، إلى تعدد مشاركاته مع «خولة للفن والثقافة»، وقال إنه يتناول في هذا المعرض الشخصي قوة اللون ضمن إطار بصري، مع التركيز على أماكن الطاقة في جسم الإنسان ورصد أحاسيسه وانفعالاته من حيث الفرح والحزن، موضحاً أن اللوحات تركز على 7 ألوان أساسية، وهي ألوان ترتبط بالثقافات والديانات المختلفة.


الإمارات اليوم
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
ألوان تبوح بأسرارها في «الروح.. مسارات السكون»
يواصل معرض «الروح.. مسارات السكون» - الذي تنظمه «خولة للفن والثقافة» بمقرها في العاصمة أبوظبي، للفنان مجدي الكفراوي، ويستمر حتى 25 الجاري - استقبال الزوّار لاستكشاف أسرار الأعمال الفنية المعروضة التي تختلط بها الألوان بحركات الفرشاة وسيولة اللون على المساحة وتحمل طاقة كامنة داخل كل لون على حدة. وقالت سموّ الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، حرم سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم أبوظبي مستشار الأمن الوطني، رئيسة «خولة للفن والثقافة»، لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن «الفن يمثّل لغة مشتركة بين الشعوب والثقافات، ويسعى (خولة للفن والثقافة) دائماً إلى توفير بيئة إبداعية تنمّي الوعي الفني لدى الجمهور، وتفتح أبواب التفاعل بين الفنانين والزوّار»، مؤكدة الالتزام بتوفير الدعم الكامل للفنانين المحليين والدوليين، ليتمكنوا من تقديم أعمالهم المبتكرة التي تسهم في إثراء المشهد الفني في دولة الإمارات. وأضافت «معرض (الروح.. مسارات السكون) ليس فقط منصة لعرض الأعمال الفنية، بل هو دعوة إلى استكشاف أعمق مفاهيم اللون والطاقة وتأثيراتها في أحاسيس الإنسان، ونسعى من خلال هذا المعرض إلى تقديم تجربة فنية تفتح آفاقاً جديدة لمعرفة تأثيرات الألوان ليس فقط في البصر، بل في المشاعر أيضاً ليعكس بذلك تنوعاً ثقافياً وعمقاً إنسانياً». من جهتها، أكدت مديرة «خولة للفن والثقافة» ريان حقي، أن معرض «الروح.. مسارات السكون» يمثّل حواراً بين الشكل والصورة والألوان التي تتلاعب في اللوحات فكل لون يعطي طاقة مختلفة عن اللون الآخر، مشيرة إلى أن لوحات الفنان مجدي الكفراوي تطل بأشكال وأحاسيس مختلفة، وذلك من خلال تلاعبه بدرجات اللون الفاتحة والغامقة، كما تعطي كل شخصية من الشخصيات المصورة في اللوحة طاقة معينة وفق اللون، وهذه طريقة رسم مختلفة عن الطرق التقليدية، وهي ما تميّز الفنان عن غيره من الفنانين. من جانبه، أشار الفنان مجدي الكفراوي إلى تعدد مشاركاته مع «خولة للفن والثقافة»، موضحاً أنه يتناول في هذا المعرض الشخصي قوة اللون ضمن إطار بصري مع التركيز على أماكن الطاقة في جسم الإنسان ورصد أحاسيسه وانفعالاته من حيث الفرح والحزن. ولفت إلى أن اللوحات تركز على سبعة ألوان أساسية، وهي ألوان ترتبط بالثقافات والديانات المختلفة. • 25 الجاري موعد اختتام المعرض. ريان حقي: • المعرض يمثّل حواراً بين الشكل والصورة والألوان التي تتلاعب في اللوحات. مجدي الكفراوي: • أتناول في المعرض قوة اللون، مع التركيز على أماكن الطاقة في جسم الإنسان ورصد أحاسيسه.