logo
#

أحدث الأخبار مع #«دارالأندى»

دار الأندى للفنون تختتم مشاركتها في الدورة السادسة من ملتقى فن القاهرة ...اليوم
دار الأندى للفنون تختتم مشاركتها في الدورة السادسة من ملتقى فن القاهرة ...اليوم

الدستور

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

دار الأندى للفنون تختتم مشاركتها في الدورة السادسة من ملتقى فن القاهرة ...اليوم

خالد سامح تختتم مؤسسة «دار الأندى» -إحدى أبرز صالات الفنون التشكيلية في عمّان- اليوم، مشاركتها في النسخة السادسة من ملتقى «فن القاهرة» العالمي، والذي انطلق السبت الفائت بمشاركة عربية وعالمية واسعة، حيث أقيم هذا العام في جنبات المتحف المصري الكبير، ويسدل الستار على عروضه وفعالياته مساء اليوم. وبحسب إدارة «فن القاهرة» هدفت نسخة هذا العام، إلى الدمج بسلاسة بين الفن المعاصر والتاريخ القديم، لتكون بمثابة منارة ثقافية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مع أكثر من 3000 قطعة فنية وبرنامج غني من ورش العمل والمحادثات والجولات الخاصة، من المقرر أن يرفع آرت كايرو 2025 فهم وتقدير المتابعين للفن والتراث العربي». مشاركة أردنية عرض جناح «دار الأندى» نخبة من الأعمال لفنانين أردنيين هما: شيرين قطنية، غدير سعيد، كذلك أعمال لفنانين عراقيين أقاموا معارض في «الأندى» وهم: صدام الجميلي، عمّار داوود، جعفر طعون وقيس عيسى، وجميع الأعمال التي شارك بها الجاليري تنتمي لأنماط حداثوية في الفن التشكيلية، وتتراوح بين التعبيري والتجريدي، وهي تعكس تنوع التجارب وغناها وتأثرها بالحركة التشكيلية العالمية على صعد مختلفة، إضافة لطرحها قضايا انسانية معاصرة. عن دار الأندى تقع «دار الأندى» التي تأسست عام 1998 في منزلين تاريخيين، تم بناؤهما في جبل اللويبدة في عمان في ثلاثينيات القرن العشرين، ليشكل المكان محطة ثقافية مهمة لعشاق الفن التشكيلي. ويأتي في التعريف بالدار وأهدافها عبر صفحتها الرسمية: «تقع مساحة المعرض الرئيسية في فيلا تراثية ساحرة تخفي داخل جدرانها ذكريات الماضي الغني والكنوز المعاصرة. الفيلا الأخرى بمثابة السطح لشرفتنا الخلابة. ووفقا لسجل أمانة عمان الكبرى، تم بناء الفلل في عام 1939، على الرغم من أن الأساطير الحضرية تقول أنها بنيت قبل بضع سنوات ولكن لم يتم تسجيلها في المدينة حتى عام 1939. شهدت عملية الترميم الطموحة التي استمرت لعدة سنوات عودة الفيلات المهجورة والتي تعاني من سوء الصيانة إلى مجدها السابق، حجرًا تلو الآخر، وبأقصى قدر من العناية والخبرة. عندما انتقلت دار الأندى إلى مقرها الجديد إلى الأبد، تحولت هذه الفلل إلى مساحات متعددة الأوجه ومتعددة الوظائف. يأتي الكثيرون إلى هنا فقط لتجربة المباني والمناظر والمدرجات المتعددة والحدائق والمنحوتات والمنشآت الخارجية المنتشرة في جميع أنحاء المناطق المحيطة. تضم دار الأندى في الوقت الحاضر عدة شرفات ومناطق جلوس داخلية وخارجية ومجموعة من المنحوتات والمنشآت المنتشرة على طول حدائقها الخلابة وعلى خلفية دراماتيكية لتلال عمان القديمة السبعة والقلعة وقوس هرقل. إن دور دار الأندى في المشهد الفني الأردني هو دور فريد من نوعه، فهو ليس مجرد معرض موجه نحو السوق. تعمل دار الأندى أيضًا كمساحة فنية شبه مؤسسية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store