أحدث الأخبار مع #«دارالبر»


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
الإمارات تدعم العائلات النازحة في مركز الإيواء بغزة
غزة (الاتحاد) تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها في تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أمر بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين. ومع تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع، تواصل عملية «الفارس الشهم 3» توزيع الطحين و«أفران الطين» بمساهمة من جمعية «دار البر»، لدعم مئات العائلات النازحة داخل مراكز الإيواء، وذلك في إطار الجهود الإغاثية الهادفة إلى توفير الخبز اليومي للنازحين، وتخفيف معاناتهم في ظل الظروف المعيشية الصعبة. وجاء اختيار المخيمات المستهدفة بهذه المساعدات بناءً على بيانات تم جمعها عبر رابط التسجيل الإلكتروني، الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق من قبل عملية «الفارس الشهم 3»، حيث تم دعوة النازحين ومندوبي المخيمات إلى تحديث بيانات مخيماتهم لتحديد الأولويات واحتياجاتهم من المساعدات الإنسانية. وتسعى عملية «الفارس الشهم 3» إلى الوصول إلى كافة المخيمات ضمن المبادرات الإغاثية التي تستهدف مراكز الإيواء، حيث جرى اختيار كافة المخيمات التي تأوي 50 عائلة فأقل لتنفيذ المرحلة الأولى من التوزيع بمساهمة من جمعية «دار البر». وفي ظل تعذر وصول المساعدات من الخارج بسبب استمرار إغلاق المعابر، تم توفير الطحين وأفران الطين من السوق المحلي لضمان استمرار دعم الأسر النازحة، في وقت يواجه فيه السكان خطر المجاعة نتيجة النقص الحاد في الغذاء والاحتياجات الأساسية. وتهدف هذه الخطوة إلى دعم الأسر النازحة وتأمين احتياجاتها الأساسية من الخبز، عبر توفير المواد اللازمة وتمكينها من إنتاج الخبز يومياً داخل المخيمات بعد تصاعد الأزمة الإنسانية نتيجة إغلاق المعابر وتوقف إدخال المساعدات إلى قطاع غزة.


الإمارات اليوم
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
8 ملايين درهم من فاعل خير و«دار البر» لـ «ياك العون 6»
قدّم «فاعل خير» وجمعية «دار البر» ثمانية ملايين درهم لمصلحة مبادرة «ياك العون 6»، حيث يكفي هذا التبرع للإفراج عن 72 مواطناً من المتعثرين مالياً والملاحقين قضائياً من المستهدفين بالمبادرة. وأسهم «فاعل الخير» بستة ملايين درهم، فيما قدمت جمعية «دار البر» مليونَي درهم للمبادرة. ووصل إجمالي التبرعات حتى الآن إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، تكفي لتفريج كربة 327 مواطناً من المشمولين في المبادرة. ونظراً إلى الإقبال الكبير من المتبرعين والجهات الحكومية والخاصة والمؤسسات الخيرية الراغبة في المشاركة بالمبادرة، التي تتبناها «الإمارات اليوم»، ومحاكم دبي، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، للإفراج عن السجناء من المواطنين المتعثرين مالياً، تمت زيادة أعداد المشمولين بالمبادرة من 267 إلى 327 مواطناً، وارتفع المبلغ المستهدف من 26 مليون درهم إلى 32 مليون درهم. وتشمل المبادرة التي تتبناها «الإمارات اليوم»، ومحاكم دبي، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، بعد زيادة أعداد المشمولين، 327 مواطناً من الملاحقين قضائياً، والمترتبة عليهم قضايا مالية، بقيمة 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، لجمع شملهم مع أسرهم قبل عيد الفطر المبارك، وتم تزويد «الإمارات اليوم» بأعداد المواطنين المتعثرين مالياً، بعد دراسة ملفاتهم واعتمادها من قبل لجنة «محاكم الخير» في محاكم دبي. وتولت «محاكم الخير» إجراء تسوية في ملفات قضايا المشمولين بالمبادرة مع الأشخاص والجهات الدائنة، ونجحت في خفض حجم المديونيات من 58 مليوناً و762 ألفاً و819 درهماً، إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم. وسبق أن تبرع مصرف الإمارات الإسلامي بمليوني درهم، وجمعية بيت الخير بمبلغ ثلاثة ملايين درهم، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي بمليوني درهم، وشركة دبي للتأمين بمبلغ مليون درهم، وشركة الوليد للعقارات بمبلغ مليون درهم، ومؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي بمبلغ مليون درهم، ومؤسسة تراحم الخيرية بمليوني درهم، وشركة هاربور العقارية بـ100 ألف درهم، وقدّم متبرعون 12 مليوناً و20 ألفاً و500 درهم، وبنك دبي الإسلامي ستة ملايين درهم، وجمعية دار البر مليوني درهم، ليصل إجمالي التبرّعات لهذه المبادرة منذ إطلاقها، إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، تسهم في الإفراج عن 327 مواطناً من المشمولين بالمبادرة. وقال الرئيس التنفيذي لجمعية «دار البر»، عبدالله علي بن زايد الفلاسي: «نفخر في (دار البر) بأن نكون جزءاً من هذه المبادرة المجتمعية والوطنية الرائدة التي تجسد قيم التكافل والتلاحم بين أبناء الوطن، وتترجم نهج قيادتنا الرشيدة في دعم العمل الإنساني والخيري. وتأتي مساهمتنا اليوم انطلاقاً من حرصنا على الوقوف إلى جانب إخواننا من المتعثرين مالياً، ومنحهم فرصة جديدة لاستعادة حياتهم الطبيعية ودمجهم مجدداً في المجتمع»، وأضاف: «إن مبادرة (ياك العون) تمثل نموذجاً يحتذى به في الشراكة المجتمعية بين القطاعين الحكومي والخاص والإعلام، ونحن في دار البر سنواصل دعم مثل هذه المبادرات التي تصنع الفرق في حياة الناس وتعزز من استقرار الأسرة والمجتمع».واستطاعت مبادرة «ياك العون» خلال مواسمها الخمسة الماضية الإفراج عن 709 مواطنين بمبلغ تجاوز 93.5 مليون درهم، في حين تستهدف هذا عام 327 مواطناً بقيمة إجمالية تبلغ 32 مليون درهم، بالتزامن مع شهر رمضان المبارك و«عام المجتمع».وقال رئيس لجنة محاكم الخير في محاكم دبي، القاضي خالد الشامسي، إن «مبادرة ياك العون تمثل نموذجاً فريداً لقيم العطاء والتضامن الاجتماعي التي ترسّخت في مجتمعنا الإماراتي، إذ تعكس التزامنا الدائم بمساعدة المعسرين وتقديم يد العون لمن يواجهون صعوبات قانونية تحول دون استقرارهم وأمنهم الاجتماعي. واليوم، ونحن نحتفي بعامها السادس، نشهد زيادةً ملحوظة في عدد المتبرعين، ما يؤكد أن هذه المبادرة لم تكن مجرد فكرة عابرة، بل أصبحت جزءاً أصيلاً من نسيج العمل الإنساني في دولة الإمارات». وأضاف الشامسي إن «وصول ياك العون إلى هذا المستوى من التوسع والتأثير يؤكد أن رسالتها الإنسانية لاتزال تحظى بدعم كبير من كل فئات المجتمع، ما يعكس مدى تجذر ثقافة التكافل في مجتمعنا». وأردف: «لا شك أن هذا النجاح ما كان ليتحقق لولا جهود الجهات الداعمة والشركاء الاستراتيجيين والمتبرعين الذين آمنوا بأهمية هذه المبادرة وأسهموا في استدامتها. إننا اليوم أمام مسؤولية كبيرة لمواصلة هذا النهج، وتعزيز روح العطاء بما يواكب تطلعات مجتمعنا وقيم قيادتنا الرشيدة التي جعلت من العمل الخيري ركناً أساسياً في مسيرة التنمية». وقال رئيس تحرير «الإمارات اليوم»، إبراهيم شكرالله: «نشكر كل من أسهم وشارك ودعم هذه المبادرة الوطنية التي أثبتت في ملحمة مجتمعية تكاتف الأفراد والمؤسسات في هذا الشهر الفضيل، والتي أثبتت تجاوز المستهدف من المبادرة بنسبة 60%»، وأضاف: «إن المستهدف في بداية المبادرة كان 20 مليون درهم تشمل 212 مواطناً، وارتفعت التبرعات إلى 32 مليون درهم لتشمل 327 مواطناً، ما يدل على نجاح هذه المبادرة المجتمعية الرائدة التي تتبناها (الإمارات اليوم) عبر خطها الإنساني (الخط الساخن)»، وأشار إلى أن إجمالي التبرعات وصل، حتى أمس، إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، ما يكفي لسداد مديونية 327 مواطناً من الملاحقين قضائياً ضمن كشوف حملة «ياك العون 6»، مؤكداً أن هذه المبادرة حققت أهدافها النبيلة في الإفراج عن المشمولين بها قبل عيد الفطر المبارك.


صحيفة الخليج
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
12 ألف وجبة يومياً من «دار البر» للصائمين
أعلنت جمعية دار البر تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً للصائمين والمحتاجين داخل الدولة، على مدار أيام شهر رمضان المُبارك، في إطار مشروع إفطار الصائمين «محلياً»، ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت «دار البر» أن المشروع الرمضاني يُغطي هذا العام 24 موقعاً مختلفاً، في ثلاث من إمارات الدولة، هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية، عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة، ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، أن الجمعية تُواصل احتفاءها بشهر رمضان وسياستها القاضية بالتركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل، وهو نهج سنوي أصيل ومُتجذر، تُحافظ عليه «دار البر» منذ نشأتها قبل نحو 46 عاماً. وقال «الفلاسي»: إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر، خلال الموسم الرمضاني الحالي (1446 هجرية - 2025 ميلادية)، ومنها مشروع «إفطار الصائم»، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة، وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، من مختلف الأعراق والهويات الثقافية، وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وشدد عبد الله الفلاسي على أن «دار البر» تُجسد في باقتها الرمضانية هذا العام، سواءً داخل الإمارات أو خارجها، سياسة الدولة ورؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة الفقراء ومحدودي الدخل المحدود، عبر توفير احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم، نحو إسعاد الناس جميعاً، وهي من القيم والأهداف الرئيسية في منظومة قيم دولة الإمارات وشعبها الطيب والمقيمين على أرضها، مع الاهتمام الخاص بالعمل الخيري والمحتاجين داخل الدولة. ودعا الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر المُحسنين وأهل الخير ورجال الأعمال ومؤسسات القطاعين العام والخاص إلى المبادرة للتبرع وتقديم الصدقات، ودعم حملة الجمعية المُتواصلة لشهر رمضان الحالي، في سبيل تحقيق أهدافها الدينية والخيرية والإنسانية الخالصة، وتعزيز قيم التلاحم المجتمعي والتضافر الوطني، في إطار تقيد كامل من جانب الجمعية بمبادئ الحوكمة والشفافية المالية وأقصى درجات الدقة، لضمان وصول التبرعات والدعم للمُستحقين، وفق الضوابط الشرعية والإجراءات القانونية.


الاتحاد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
12.000 وجبة يومياً من «دار البر» إلى الصائمين في الدولة
دبي (الاتحاد) أعلنت جمعية دار البر تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً للصائمين والمحتاجين داخل الدولة، على مدار أيام شهر رمضان المُبارك، في إطار مشروع إفطار الصائمين «محلياً»، ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت «دار البر» أن المشروع الرمضاني يُغطي هذا العام 24 موقعاً مختلفاً، في ثلاث من إمارات الدولة، هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية، عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة، ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، أن الجمعية تُواصل احتفاءها بشهر رمضان وسياستها القاضية بالتركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل، وهو نهج سنوي أصيل ومُتجذر، تُحافظ عليه «دار البر» منذ نشأتها قبل نحو 46 عاماً. وقال الفلاسي: إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر، خلال الموسم الرمضاني الحالي (1446 هجرية - 2025 ميلادية)، ومنها مشروع «إفطار الصائم»، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة، وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، من مختلف الأعراق والهويات الثقافية، وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وشدد عبدالله الفلاسي على أن «دار البر» تُجسد في باقتها الرمضانية هذا العام، سواء داخل الإمارات أو خارجها، سياسة الدولة ورؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة الفقراء ومحدودي الدخل، عبر توفير احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم، نحو إسعاد الناس جميعاً، وهي من القيم والأهداف الرئيسة في منظومة قيم الإمارات وشعبها الطيب والمقيمين على أرضها.


البيان
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«دار البر» تستهدف جمع 190 مليون درهم لدعم المحتاجين
أعلنت جمعية دار البر إطلاق حملة استثنائية مُوسعة خاصة بشهر رمضان المبارك (1446 هـ- 2025 م)، بدءاً من أمس وتحت شعار (بكم يكتمل الخير)، فيما تُغطي مشاريع الحملة ومبادراتها المتنوعة والشاملة دولة الإمارات و21 دولة عبر العالم ويستفيد منها نحو 1.7 مليون مستفيد. وقدرت «دار البر» التكاليف الإجمالية المُستهدفة من قبل الحملة الرمضانية بـ190 مليون درهم، وتعمل الجمعية على استقطاب الدعم لمصلحة الحملة، عبر فتح باب التبرع والصدقات أمام المحسنين وأهل الخير، من أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، ومؤسسات القطاعين، العام والخاص، داخل الدولة في خطوة تبرز التزام الجمعية مبادئ الدين الإسلامي الحنيف وقيم شهر رمضان المبارك، كما تأتي هذه الحملة استجابة لتوجيهات القيادة الرشيدة وسياسات الدولة التي تؤكد تعزيز دور القطاع الخيري والإنساني في تلبية احتياجات الفئات الأكثر حاجة، وتوفير الدعم المستدام لهم على الصعيدين المحلي والدولي. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي العُضو المُنتدب لجمعية «دار البر»، أن الحملة الرمضانية تضع نُصب عينيها مُستهدفات خيرية وطُموحات إنسانية ذات سقف مرتفع، نحو دعم الفُقراء وذوي الدخل المحدود في شهر رمضان، داخل الدولة وخارجها، وهو ما يشمل دولاً عديدة، وتوفير مُتطلباتهم الغذائية والمعيشية والمادية. وأوضح أن حملة رمضان تشتمل على 16 مشروعاً ومبادرة رمضانية خيرية، منها 4 مشاريع ومُبادرات موسمية، قُدرت تكاليفها الإجمالية داخل دولة الإمارات بـ5,6 ملايين درهم، تصب في مصلحة 244,700، مستفيد مُقابل تكلفة تبلغ 3.1 ملايين درهم ويستفيد منها نحو 1,4 مليون مستفيد خارج الدولة. وقال عبدالله الفلاسي: تضم حزمة المشاريع الرمضانية الموسمية لـ«دار البر» مجموعة من المبادرات الخيرية البارزة التي تتوزع على عدة مشاريع. وأبرز هذه المشاريع «إفطار الصائم» الذي يستفيد منه 330 ألف صائم داخل الدولة، وبتكلفة تصل إلى 3.5 ملايين درهم، وسيتم توزيع 11 ألف وجبة يومياً على الصائمين في 24 موقعاً في دبي، وعجمان ورأس الخيمة، كما يتضمن المشروع تقديم إفطار الصائم خارج الدولة، ويستفيد منه 1.1 مليون صائم وبتكلفة مليون درهم، بتوزيع وجبات مطبوخة أو سلال غذائية تكفي 5 أفراد في المتوسط. وأضاف: في إطار زكاة الفطر، تم تخصيص مشروع داخل الإمارات يستفيد منه 10 آلاف أسرة وبتكلفة 1.2 مليون درهم، بينما سيتم تنفيذ مشروع زكاة الفطر خارج الدولة لمساعدة 291015 مستفيداً وبتكلفة تصل إلى مليوني درهم، كما سيتم تنفيذ مشروع «كسوة عيد الفطر» داخل الدولة لـ200 أسرة، وبتكلفة 160 ألف درهم، بينما يتم توزيع كسوة العيد خارج الدولة على 25788 مستفيداً وبتكلفة 190 ألف درهم .