أحدث الأخبار مع #«دارسعيدقبيسي»
زهرة الخليج
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
في أحدث مجموعاته.. سعيد قبيسي يستلهم فن الـ«Art Deco»
#إطلالات بأسلوب يجمع بين الانسيابية، والهندسة، والندرة، يقدّم المصمم اللبناني، سعيد قبيسي، رؤية جديدة للـ«Art Deco» في عالم الأزياء، حيث يوظّف التكنولوجيا لإبداع مجموعة استثنائية من فساتين ربيع وصيف 2025، تحمل توقيع الابتكار والفخامة. فن رقمي يلتقي مع الحرفية الراقية: في أحدث مجموعاته.. سعيد قبيسي يستلهم فن الـ«Art Deco» تحت الرمز (4.0)، تشكّل المجموعة امتدادًا لمجموعة (2.0)، معزَّزةً بتقنيات الذكاء الاصطناعي، التي تتيح عرضًا رقميًا متطورًا، يمزج بين الواقع والافتراضي، ما يجعل التصاميم تنبض بالحياة بطريقة لم يسبق لها مثيل في عالم الأزياء الراقية. وتعتمد المجموعة على التطريز الثلاثي الأبعاد (3D)، وتقنية الليزر في تقطيع الأقمشة، وتداخل الخامات بأسلوب فني مدهش. أما التطريز بالخرز، فيضفي على كل تصميم هوية خاصة، تروي قصة من روح الـ«Art Deco»، حيث تتحوّل الأزياء إلى تحف فنية معاصرة. فخامة الأقمشة.. وحوار الألوان: في أحدث مجموعاته.. سعيد قبيسي يستلهم فن الـ«Art Deco» في تصاميم سعيد قبيسي، تتناغم الأشكال الهندسية والزخارف المتقنة مع خامات فاخرة، مثل: الحرير، والأورغانزا، والساتان، والتول، والمخمل؛ لتقدم إيقاعًا بصريًا يجمع بين الجرأة والرقي. أما الألوان، فهي مزيج من الظلال الملكية، مثل: الذهبي والفضي والزمردي والياقوتي، إلى جانب ألوان أكثر نعومة وإشراقًا، مثل: الأبيض الذهبي، والوردي الزهري، ما يعكس شخصية المرأة العصرية، الباحثة عن التميّز. الحدود تذوب بين الحقيقي والافتراضي: في أحدث مجموعاته.. سعيد قبيسي يستلهم فن الـ«Art Deco» لا تنتهي النقلة النوعية، التي تنفذها «دار سعيد قبيسي» بتطويع التكنولوجيا؛ لتشكيل هويات عصرية للنساء الأنيقات، بل تكتمل بسدّ الفجوة بين «المحسوس»، و«الافتراضي»، إذ لم تقتصر التجربة على العرض الواقعي، بل امتدت إلى منصة رقمية متقدمة، حيث تحوّلت الفساتين الحقيقية إلى تصاميم افتراضية ديناميكية، تُبرز تفاصيل الأقمشة، وحركتها بانسيابية، ما يقدّم منظورًا جريئًا لمستقبل الموضة، في خطوة رائدة نحو الاندماج بين التكنولوجيا والفن.
الشرق الجزائرية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الجزائرية
أناقة العبور إلى المستقبل «دار المصمم سعيد قبيسي» يستلهم فن الـArt Deco في أحدث مجموعاته
الانسيابية والتشكيل الهندسي والقطعة النادرة، ثلاثي فني كرّسه المصمم سعيد قبيسي في تصاميم فريدة، مفتتحاً عهداً جديداً لفن الـ Art Deco في تصميم الأزياء، حيث طوّع فيها التكنولوجيا لتقديم باقة ساحرة من فساتين ربيع وصيف 2025. والمجموعة التي حملت الرمز 4.0، اعتبرتها «دار سعيد قبيسي» بمثابة احياء عصري لفكرة هندسية تتسم بالبساطة والفرادة والتطور التكنولوجي، وهي امتداد لمجموعة 2:0 التي أُنجزت في العام الماضي، وخطا فيها خطوة عصرية بعد الاعلان عن المجموعة وتقديمها على منصات العرض، حيث استتبع الدار عرضها في الحقيقة، بعرض آخر ومتواصل في العالم الافتراضي بتقنية «الذكاء الاصطناعي». إضافة الى ذلك، تعد المجموعة الاخيرة تحولاً مبتكراً في عالم الأزياء الراقية، حيث تعتمد على دمج التكنولوجيا الأكثر تطوراً مع المهارة الفنية للأزياء العصرية، وتحيك من التراث والتصميم المستقبلي، حكاية جديدة. تجسّد المجموعة روح عشرينيات القرن العشرين، وتقدم تصورات جديدة لمفاهيم الجرأة والأناقة الراقية لدى السيدات، استناداً الى عصر الـ « Art Deco » الذي يتم تقديمه بعدسة معاصرة. فمن ناحية الشكل، تزخر المجموعة بالأشكال الهندسية والزخارف المعقدة، التي تنبض بالحياة من خلال الأقمشة الفاخرة، مثل «الحرير» الذي منح التصاميم انسابية لافتة، و «الأورغونزا» التي صنع المدى والأحجام في التصاميم، و «الساتان» و «التول» اللذان يفيضان بالأنوثة والحرية والانطلاق، فضلاً عن المخمل الذي يُستخدم في مجموعة ربيعية وصيفية كونه يساهم في إبراز البُعد الفني لا سيما بالزخارف الهندسية المستوحاة من فن الـ « Art Deco » . ويزيد المصمم سعيد قبيسي التصاميم سحراً، بالتطريز العصري الذي يبرز القدرة على تطويع الآلة والتكنولوجيا لانتاج أروع حكاية تنبض بروح العصر، لا سيما باعتماد التطريز الثلاثي الأبعاد 3 D ، والأقمشة المقطعة بالليزر وتخاوي الأقمشة، وتوزع عليها بطريقة ساحرة.. أما التطريز بالخرز، فيعطي كل تصميم هوية مستقلة، تسرد قصة من قصص التحف الفنية المنسجمة مع عالم الـ « Art Deco »، وباتت معالم فنية عالمية. يكتمل الحضور الجذاب، بمروحة ألوان فخمة، تعكس ثقة المرأة الباحثة عن التميز وهويتها والالهام الذي تحاول إضفائه، لا سيما في ألوان ملوكية مثل الذهبي والفضي، ويحاكي ألواناً ملوكية أخرى مستوحاة من المجوهرات مثل الزمرد والياقوت، فضلاً عن ألوان هادئة وربيعية تمنح المرأة اشراقة مثل «الشامبانيا» و «الزهر الوردي»، لتكتمل معها فصول التألق والأناقة العصرية. ولا تنهي النقلة النوعية التي تنفذها «دار سعيد قبيسي» بتطويع التكنولوجيا لتشكيل هويات عصرية للنساء الأنيقات، بل تكتمل في سدّ الفجوة بين «المحسوس» و «الافتراضي»، وذلك من خلال عرض رقمي لتصاميم المجموعة، إذ تقدم فساتين حقيقية على منصة عرض رقمية متطورة. ويسمح هذا الاندماج الديناميكي لفن الأزياء الراقية، بالظهور في شكل جديد ومثير، لا سيما بإبراز حركتها، وملمسها، وتفاصيلها المعقدة، مما يوفر منظوراً جديداً وجريئاً لمستقبل الموضة، وذلك في أبرز خطوة عملية للتحول نحو المستقبل، ومحاكاة التطور الرقمي الهائل الذي تعمل البلدان العربية على تكريسه في سائر مناحي الحياة.
