أحدث الأخبار مع #«دلتا»


صحيفة الخليج
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد يتصدّر قادة قطاع الطيران الأكثر تأثيراً في العالم
واصلت «طيران الإمارات» ترسيخ مكانتها واحدةً من أبرز شركات الطيران العالمية في تقرير «براند فاينانس» لأفضل 50 علامة تجارية في قطاع الطيران لعام 2025، حيث حافظت على المركز الرابع عالمياً كأكثر شركة طيران قيمة خارج الولايات المتحدة، مسجلة نمواً بنسبة 26.6%، لتصل قيمة علامتها التجارية إلى 8.4 مليار دولار. وأبرز التقرير الدور القيادي البارز لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، الذي تم تصنيفه أعلى القادة التنفيذيين تأثيراً في قطاع الطيران، في مؤشر رعاة العلامة التجارية لعام 2025، متقدماً على نظرائه من كبرى شركات الطيران. وتولّى سمو الشيخ أحمد بن سعيد قيادة «طيران الإمارات»، منذ تأسيسها عام 1985، حيث قاد الناقلة من كونه مشغّلاً إقليمياً بطائرتين إلى واحدة من أبرز العلامات التجارية في صناعة الطيران على مستوى العالم. وتحت قيادته، أصبح اسم «طيران الإمارات» مرادفاً للابتكار، والتميز في الخدمة، والأداء المالي القوي. وحسب بيانات «براند فاينانس»، حصل سمو الشيخ أحمد بن سعيد على أعلى الدرجات، من حيث الشهرة والسمعة، ونال تقييما مثالياً (10 من 10) في مجالات الرؤية الاستراتيجية، بناء القيمة طويلة الأمد، فهم العلامة التجارية، والموثوقية، والاهتمام الحقيقي بالموظفين. وهذا التقدير العالمي يعكس قوة العلامة التجارية لـ «طيران الإمارات» وقيادتها الفعالة، ويؤكد دورها الريادي في تعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للطيران. رمز للفخامة وأكد التقرير أن طيران الإمارات تستمر في تعزيز صورتها كرمز للفخامة في عالم السفر، من خلال خدماتها الجوية الحائزة جوائز، وتوسّعها المستمر في شبكة الوجهات، إضافة إلى حملاتها التسويقية ورعاياتها العالمية المرموقة، كما عزّز اعترافها المستمر كأفضل شركة طيران في منطقة الشرق الأوسط من مكانتها في السوق العالمية، وأسهم في زيادة قوتها السوقية. وفي التصنيف العام، حافظت «دلتا» الأمريكية على الصدارة كأكثر شركة طيران قيمة في العالم بقيمة بلغت 14.9 مليار دولار، تلتها «يونايتد إيرلاينز» بقيمة 12.3 مليار دولار، ثم «أمريكان إيرلاينز» بـ11.7 مليار دولار، فيما جاءت «ساوث ويست إيرلاينز» خامسةً بـ6.3 مليار دولار. وعلى مستوى مؤشر قوة العلامة التجارية، حلت «طيران الإمارات» في المركز الثاني بين شركات الطيران، بدرجة 86 من أصل 100، مباشرة خلف الناقلة اليابانية «أوول نيبون أيرلاينز». 1-«دلتا» 14.9 2-«يونايتد إيرلاينز» 12.3 3-«أمريكان إيرلاينز» بـ11.7 4-«طيران الإمارات» 8.4 5-«ساوث ويست» 6.3


عكاظ
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- عكاظ
صدام «وشيك» في الجو.. طائرة ركاب تواجه نفاثة عسكرية فوق واشنطن
تجري إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية تحقيقات موسعة، بعد حادثة خطيرة كادت أن تقع أمس (الجمعة) عندما اقتربت طائرة ركاب مدنية تابعة لشركة «دلتا إيرلاينز» الأمريكية من الاصطدام في الجو بنفاثة عسكرية من طراز «تي-38» تابعة للقوات الجوية الأمريكية، بالقرب من مطار رونالد ريغان الوطني في واشنطن العاصمة، وهو أحد أكثر المطارات ازدحاما في المنطقة. وفقًا لتقارير أولية، كانت الطائرة المدنية، وهي من طراز «إيرباص A319 » قد أقلعت للتو من مطار «رونالد ريغان» متجهة إلى مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا، عندما اقتربت بشكل خطير من الطائرة العسكرية «تي-38» وهي نفاثة تدريبية تُستخدم عادة من قبل القوات الجوية الأمريكية، ولم يتم الكشف بعد عن عدد الركاب على متن رحلة «دلتا» أو الظروف الدقيقة التي أدت إلى هذا التقارب الخطير، لكن مصادر مطلعة أشارت إلى أن الحادث وقع على ارتفاع منخفض نسبيا بعد الإقلاع مباشرة. ونقلت شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية عن إدارة الطيران الفيدرالية، والمجلس الوطني لسلامة النقل، أن طائرة «دلتا» حصلت على تصريح للإقلاع نحو الساعة 3:15 مساء. وفي غضون ذلك، كانت 4 طائرات «تي 38» تابعة للقوات الجوية الأمريكية متجهة إلى مقبرة أرلينغتون للتحليق فوقها، وفقا لإدارة الطيران الفيدرالية والقوات الجوية الأمريكية، وأن الطائرة المدنية تلقت تنبيها يفيد بوجود طائرة أخرى قريبة، وأصدر مراقبو الحركة الجوية تعليمات تصحيحية لكلتا الطائرتين. وأكدت إدارة الطيران الفيدرالية في بيان رسمي أنها بدأت التحقيق لتحديد أسباب الحادثة، بما في ذلك مراجعة بيانات الرادار وسجلات الاتصالات بين الطيارين ومراقبي الحركة الجوية، وأوضحت الإدارة أن سلامتها الجوية تظل أولوية قصوى، مشيرة إلى أنها ستعمل بالتعاون مع شركة «دلتا إيرلاينز» والقوات الجوية الأمريكية لفهم ملابسات الحادث ومنع تكراره. ولم تصدر شركة «دلتا إيرلاينز» بيانا مفصلاً حتى الآن، لكنها أكدت أن الرحلة وصلت إلى وجهتها بسلام دون وقوع إصابات بين الركاب أو الطاقم. من جانبها، لم تعلق القوات الجوية الأمريكية رسميا على الحادثة، مما يترك تساؤلات حول طبيعة المهمة التي كانت تقوم بها الطائرة «تي-38» في المجال الجوي المزدحم فوق العاصمة الأمريكية. وتشير تقارير إعلامية، استنادًا إلى مصادر في شبكة « CBS » إلى أن الحادثة أثارت قلقا كبيرا بين خبراء السلامة الجوية، خصوصا أن مطار «رونالد ريغان» يقع في منطقة حساسة قريبة من المعالم الحكومية الرئيسية مثل البيت الأبيض ومبنى الكابيتول، ويُعتبر المجال الجوي فوق واشنطن من أكثر المناطق تنظيما في الولايات المتحدة، مما يجعل مثل هذه الحوادث نادرة ومثيرة للانتباه. أخبار ذات صلة وحتى الآن، لم يتم الإعلان عن أي تغييرات فورية في حركة الطيران بمطار رونالد ريغان، لكن التحقيقات الجارية قد تؤدي إلى مراجعة إجراءات المراقبة الجوية أو تنسيق الرحلات بين الطائرات المدنية والعسكرية في المنطقة، وينتظر الجمهور والمختصون نتائج التحقيق لمعرفة ما إذا كان هناك خلل تقني أو بشري وراء هذا الحادث المقلق.


صدى الالكترونية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
عض وضرب وفوضى بين ركاب طائرة أمريكية
كشفت تقارير، عن نقل رجل إلى المستشفى لإجراء تقييم نفسي بعد أن قام بعضّ أحد الركاب وضرب آخرين على متن رحلة لشركة «دلتا» للطيران. وجاءت الحادثة على متن الرحلة رقم 501 المتجهة من أتلانتا إلى مطار لوس أنجلوس الدولي في الولايات المتحدة، حيث أبلغ طاقم الطائرة عن سلوك الرجل العدواني، مما استدعى تقييده حتى وصول السلطات. ونقلت إدارة الإطفاء في لوس أنجلوس، الرجل إلى المستشفى لإجراء تقييم نفسي، قبل العودة لعلاج الركاب الذين تعرضوا للإصابة بسببه. ولا تزال حالة الرجل مجهولة، لكنه قد يواجه عقوبات مدنية وجنائية، خاصة مع قيام إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) بفتح تحقيق في الحادثة.


عكاظ
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- عكاظ
من أتلانتا إلى لوس أنجلوس.. رجل يثير الذعر بـ «عضّ» وضرب الركاب
تحولت رحلة جوية تابعة لشركة «دلتا للطيران» من أتلانتا إلى لوس أنجلوس إلى مسرح لفوضى غير مسبوقة، بعد أن أقدم أحد الركاب على مهاجمة زملائه في الطائرة بـ «عضّ» أحدهم وضرب آخرين، مما استدعى تدخل الطاقم والركاب للسيطرة على الموقف. وبعد هبوط الطائرة في مطار لوس أنجلوس الدولي، تم نقل الرجل إلى مستشفى لإجراء تقييم نفسي، فيما باشرت السلطات تحقيقًا لكشف ملابسات الحادث. ووفقًا لبيان صادر عن إدارة الإطفاء في لوس أنجلوس، فقد تلقت السلطات بلاغًا عن حالة طوارئ نفسية على متن رحلة «دلتا» رقم 501 بعد هبوطها نحو الساعة 11:45 صباحًا بالتوقيت المحلي. وأفادت التقارير بأن الرجل بدأ بسلوك عدواني مفاجئ، حيث قام بـ«عضّ» راكب في ذراعه وضرب آخرين، بينما كانوا لا يزالون على متن الطائرة. وقد استغرق الأمر جهودًا مشتركة من الركاب وأفراد الطاقم لتقييده حتى وصول الطائرة إلى المدرج. أخبار ذات صلة وروى أحد الشهود، وهو راكب يُدعى «أشلي غورني»، تفاصيل الواقعة لشبكة «فوكس 5 أتلانتا»، قائلاً: كان الجو هادئًا حتى سمعت صراخًا من الخلف. بدأ الرجل بالركل والتلويح بذراعيه، ولم يكن في حالة ذهنية طبيعية، مضيفًا أن الركاب تدخلوا بسرعة لمساعدة الطاقم في السيطرة على المهاجم. وتم نقل الرجل بواسطة سيارة إسعاف إلى مستشفى قريب لتقييم حالته النفسية، فيما عاد رجال الإسعاف لاحقا لفحص الراكب المصاب بعضة. بدورها، أصدرت شركة «دلتا للطيران» بيانًا رسميًا عبر المتحدثة باسمها «سامانثا مور فاكتو»، جاء فيه: لدينا سياسة صارمة ضد السلوك غير المنضبط، وسنعمل مع السلطات لضمان التعامل مع هذا الحادث بجدية، مؤكدة أنها تواصلت مع الركاب المتضررين لتقديم الدعم اللازم. من جانبها، بدأت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) تحقيقًا رسميًا في الحادث، مشيرة إلى أن الراكب قد يواجه غرامات تصل إلى 37 ألف دولار لكل انتهاك، إلى جانب عقوبات جنائية محتملة.


الإمارات اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
يعضّ الرّكاب.. تقييد مسافر على متن طائرة أميركية لسوء سلوكه
نُقل رجل إلى المستشفى لإجراء تقييم نفسي بعدما قام بعضّ وضرب ركاب على متن طائرة تابعة لشركة «دلتا» الأميركية. بعد وقت قصير من هبوط رحلة «دلتا» رقم 501 القادمة من أتلانتا في مطار لوس أنجليس الدولي بعد ظهر يوم الاثنين، أفاد الموظفون بتقييد رجل على متن الطائرة لقيامه بعضّ أحد الركاب وضرب آخرين، وفقاً لشبكة «سي إن إن». استجابت إدارة الإطفاء في لوس أنجليس للحادث، ونقلت الرجل إلى المستشفى لإجراء تقييم نفسي قبل أن تعود لعلاج الراكب الذي أصابه. الرجل، الذي لا تزال حالته مجهولة، قد يواجه عقوبات مدنية وجنائية. وتُجري إدارة الطيران الفيدرالية تحقيقاً في الأمر. قالت المتحدثة باسم شركة «دلتا» سامانثا فاكتو في بيان: «إن شركة (دلتا) لا تتسامح مطلقاً مع السلوك غير المنضبط وسوف تعمل مع سلطات إنفاذ القانون». تواصلت «دلتا» منذ ذلك الحين مع عملائها لتقديم الدعم. ووفقاً لإدارة الطيران الفيدرالية، سُجل 311 بلاغاً عن ركاب مشاغبين حتى الآن هذا العام. بلغ عدد بلاغات الركاب المشاغبين رقماً قياسياً، حوالي 6 آلاف بلاغ في عام 2021، بزيادة قدرها 492 في المائة عن العام السابق، مع انتعاش حركة السفر الجوي خلال جائحة «كوفيد-19». وذكرت وكالة «رويترز» أن أكثر من 4 آلاف من هذه الحوادث كانت مرتبطة بارتداء الكمامات. استقرت هذه الأرقام على مدى السنوات الثلاث التالية، مع ألفين و455 بلاغاً في عام 2022، وأكثر بقليل من ألفي بلاغ في عامي 2023 و2024. لكن لا يزال الركاب المشاغبون أكثر شيوعاً مقارنة بفترة ما قبل الجائحة، حيث أبلغت إدارة الطيران الفيدرالية عن 1009 ركاب مشاغبين في عام 2019 و1161 في عام 2018. وقالت إدارة الطيران الفيدرالية في بيان على موقعها الإلكتروني: «انخفض معدل حوادث الركاب المشاغبين بشكل مطرد بأكثر من 80 في المائة منذ أعلى مستوياته في أوائل عام 2021، لكن الزيادات الأخيرة تُظهر أنه لا يزال هناك المزيد من العمل الذي يتعين القيام به». وقد يواجه الركاب المشاغبون عقوبة السجن وغرامات تصل إلى 37 ألف دولار وقيودا على السفر. ومن الممكن أيضاً توجيه اتهامات جنائية.