logo
#

أحدث الأخبار مع #«دورداش»

منصة التوصيل «دورداش» تشتري «ديليفرو» مقابل 3.9 مليارات دولار
منصة التوصيل «دورداش» تشتري «ديليفرو» مقابل 3.9 مليارات دولار

الوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

منصة التوصيل «دورداش» تشتري «ديليفرو» مقابل 3.9 مليارات دولار

وافقت منصة التوصيل الأميركية «دورداش» على الاستحواذ على نظيرتها البريطانية «ديليفرو» مقابل 2.9 مليار جنيه إسترليني (3.9 مليار دولار)، على ما أعلنت الشركتان في بيان مشترك الثلاثاء. وأكد البيان أن هذا الاندماج بين الكيانين، مع «الأنشطة الجغرافية التكميلية»، من شأنه أن يسمح بتعزيز مكانة «دورداش» كمنصة عالمية، وفقا لوكالة «فرانس برس». تأسست «دورداش» في العام 2013، وتعمل في أكثر من 30 دولة، وتحتل موقع الصدارة بين منافسيها في الولايات المتحدة. وأعلنت الشركة التي يقع مقرها في سان فرانسيسكو عن تحقيق إيرادات بقيمة 10.7 مليار دولار في العام 2024. - - - تأسست «ديليفرو» أيضا في العام 2013، وتعمل في تسع دول هي بلجيكا وفرنسا وإيطاليا وأيرلندا والكويت وقطر وسنغافورة والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة. وفي مارس، أعلنت المجموعة عن تحقيق ربح سنوي بعد الضريبة بلغ 2.9 مليون جنيه إسترليني لأول مرة، مع حجم مبيعات بلغ 2.1 مليار جنيه إسترليني. وحتى الآن، كانت الشركة تتكبد خسائر كبيرة بسبب تكاليف الاستثمار المرتفعة. وأكدت الشركتان في البيان أن اندماجها «سيسمح للمجموعة الموسعة بالعمل في بلدان يبلغ مجموع سكانها أكثر من مليار نسمة». وأعلنت المنصة البريطانية في نهاية أبريل الماضي بدء المناقشات مع «دورداش» بشأن عرض إرشادي بقيمة 1.80 جنيه إسترليني للسهم، وقررت التوصية به لمساهميها. لا مخطط لإعادة الهيكلة وأكدت «دورداش» أنها «لا تخطط لإعادة الهيكلة» أو نقل المقر الرئيسي لشركة «ديليفرو». كما لا تنوي الشركة «إجراء تغييرات من المحتمل أن يكون لها تأثير كبير على ظروف عمل سائقي التوصيل» ما لم تثبت ضرورة ذلك لمعالجة التغييرات في البيئة التنظيمية. ولا تزال حالة عشرات الآلاف من سائقي التوصيل المستقلين على منصات توصيل الطعام تثير الجدل. في أواخر العام 2023، قضت المحكمة العليا في المملكة المتحدة بأنه لا يمكن الاعتراف بهم كموظفين أو تمثيلهم ضمن نقابة. في المقابل، أصبحت إسبانيا سنة 2021 أول دولة في الاتحاد الأوروبي تمنح حقوقا لعمال التوصيل، وتشترط الاعتراف بهم كموظفين لا كعاملين لحسابهم الخاص، ما دفع «ديليفرو» إلى مغادرة البلاد.

الاستحواذ على «ديليفرو» للتوصيل مقابل 3.9 مليارات دولار
الاستحواذ على «ديليفرو» للتوصيل مقابل 3.9 مليارات دولار

الجريدة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

الاستحواذ على «ديليفرو» للتوصيل مقابل 3.9 مليارات دولار

وافقت منصة التوصيل الأميركية دورداش على الاستحواذ على نظيرتها البريطانية ديليفرو مقابل 2.9 مليار جنيه إسترليني (3.9 مليار دولار)، على ما أعلنت الشركتان في بيان مشترك الثلاثاء. وأكد البيان أن هذا الاندماج بين الكيانين، مع «الأنشطة الجغرافية التكميلية»، من شأنه أن يسمح «بتعزيز مكانة (دورداش) كمنصة عالمية». تأسست «دورداش» في عام 2013، وتعمل في أكثر من 30 دولة، وتحتل موقع الصدارة بين منافسيها في الولايات المتحدة. وأعلنت الشركة التي يقع مقرها في سان فرانسيسكو عن تحقيق إيرادات بقيمة 10.7 مليارات دولار في عام 2024. تأسست «ديليفرو» أيضاً في عام 2013، وتعمل في تسع دول هي بلجيكا وفرنسا وإيطاليا وأيرلندا والكويت وقطر وسنغافورة والإمارات والمملكة المتحدة. وفي مارس، أعلنت المجموعة عن تحقيق ربح سنوي بعد الضريبة بلغ 2.9 مليون جنيه إسترليني لأول مرة، مع حجم مبيعات بلغ 2.1 مليار جنيه إسترليني. وحتى الآن، كانت الشركة تتكبد خسائر كبيرة بسبب تكاليف الاستثمار المرتفعة. وأكدت الشركتان في البيان أن اندماجها «سيسمح للمجموعة الموسعة بالعمل في بلدان يبلغ مجموع سكانها أكثر من مليار نسمة». وأعلنت المنصة البريطانية في نهاية أبريل الماضي بدء المناقشات مع «دورداش» بشأن عرض إرشادي بقيمة 1.8 جنيه إسترليني للسهم، وقررت التوصية به لمساهميها. وأكدت «دورداش» أنها «لا تخطط لإعادة الهيكلة» أو نقل المقر الرئيسي لشركة «ديليفرو». كما لا تنوي الشركة «إجراء تغييرات من المحتمل أن يكون لها تأثير كبير على ظروف عمل سائقي التوصيل» ما لم تثبت ضرورة ذلك لمعالجة التغييرات في البيئة التنظيمية. ولا تزال حالة عشرات الآلاف من سائقي التوصيل المستقلين على منصات توصيل الطعام تثير الجدل. في أواخر عام 2023، قضت المحكمة العليا في المملكة المتحدة بأنه لا يمكن الاعتراف بهم كموظفين أو تمثيلهم ضمن نقابة. في المقابل، أصبحت إسبانيا سنة 2021 أول دولة في الاتحاد الأوروبي تمنح حقوقا لعمال التوصيل، وتشترط الاعتراف بهم كموظفين لا كعاملين لحسابهم الخاص، ما دفع «ديليفرو» إلى مغادرة البلاد.

بعد أسبوع مربح... الحذر يخيّم على «وول ستريت»
بعد أسبوع مربح... الحذر يخيّم على «وول ستريت»

Amman Xchange

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

بعد أسبوع مربح... الحذر يخيّم على «وول ستريت»

نيويورك: «الشرق الأوسط» تراجعت الأسهم الأميركية، يوم الاثنين، في ظل الترقب بشأن تطورات محتملة قد تُثير مزيداً من التقلبات في الأسواق المالية خلال الأيام المقبلة. واستقر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تقريباً في تعاملات الصباح بعد أسبوع مربح، رغم التقلّبات التي أثرت في معنويات المستثمرين خلال الأسابيع الأخيرة. كما ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 145 نقطة، أي بنسبة 0.4 في المائة، بحلول الساعة 10:15 صباحاً بالتوقيت الشرقي، في حين انخفض مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.1 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». ويمثّل هذا التداول الهادئ استراحة مرحباً بها بعد سلسلة من التقلبات التاريخية، التي صاحبت الآمال المتزايدة بتراجع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن قراره بفرض الرسوم الجمركية التي كان يُتوقع أن تؤدي إلى ركود اقتصادي. وقد تمكّن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» من تقليص خسائره إلى النصف تقريباً، بعد أن انخفض بشكل حاد في وقت سابق من العام، ليصل إلى نحو 20 في المائة تحت المستوى القياسي الذي سجله في بداية العام. ويُتوقع أن يحمل الأسبوع المقبل مزيداً من المؤشرات الاقتصادية، حيث سيتم إعلان تقارير أرباح من بعض من أكثر الشركات تأثيراً في «وول ستريت»؛ مثل: «أمازون»، و«أبل»، و«ميتا بلاتفورمز»، و«مايكروسوفت»، التي تشكّل أسهمها الجزء الأكبر من إجمالي السوق. وبعيداً عن شركات التكنولوجيا، من المتوقع أن تقدم الشركات الكبرى؛ مثل: «كاتربيلر» و«إكسون موبيل» و«ماكدونالدز» إشارات عن رؤيتها للأوضاع الاقتصادية المقبلة. وقد قامت الكثير من الشركات في مختلف القطاعات مؤخراً بخفض تقديرات أرباحها المستقبلية أو سحبها بالكامل، بسبب حالة عدم اليقين المرتبطة بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب. في هذا السياق، صرّحت الخبيرة الاستراتيجية في «بنك أوف أميركا»، سافيتا سوبرامانيان، بأن الشركات الأميركية قد بدأت تتخذ تدابير لتخفيف آثار الرسوم الجمركية مقارنة بالأشهر السابقة، بما في ذلك إعادة ترتيب الإنتاج وزيادة أسعار منتجاتها. لكن، أضافت أن هناك أيضاً «بعض المؤشرات على التوقف المؤقت» في مجالات مثل التوظيف والمشروعات الجديدة. وتتزايد المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية المتقطعة إلى تغيير سلوك الإنفاق لدى الأسر والشركات، مما قد يعوق خطط الاستثمار طويل الأجل بسبب سرعة تغير الظروف الاقتصادية. أما بالنسبة إلى شركة «دومينوز بيتزا»، فقد تذبذبت أسهمها بين خسائر طفيفة ومكاسب بعد إعلانها أرباحاً دون التوقعات للربع الأخير، حيث وصف الرئيس التنفيذي للشركة، البيئة الاقتصادية العالمية، راسل وينر، بأنها «صعبة». وعلى الرغم من ذلك، ارتفع سهم الشركة بنسبة 0.7 في المائة. من جهة أخرى، شهد سهم «دورداش» ارتفاعاً بنسبة 1.2 في المائة، بعد أن أعلنت شركة «ديليفرو»، خدمة توصيل الطعام البريطانية، تلقيها عرضاً نقدياً من «دورداش» للاستحواذ عليها. وعلى الرغم من التذبذب الذي تشهده الأسواق، تشير التقارير الاقتصادية إلى أن الاقتصاد الأميركي لا يزال ينمو، وإن كان بوتيرة أبطأ. ويتوقع الاقتصاديون أن يُظهر تقرير النمو الاقتصادي الأميركي يوم الأربعاء تباطؤاً إلى 0.8 في المائة في الربع الأول من هذا العام، مقارنةً بمعدل نمو قدره 2.4 في المائة خلال الربع الأخير من العام الماضي. ورغم التحديات الاقتصادية، تظل التقارير التي تركز على قرارات الرئيس ترمب بشأن الرسوم الجمركية محط اهتمام كبير من قِبل الأسواق. كما تترقب الأسواق الأميركية تقرير سوق العمل المقرر إصداره يوم الجمعة، الذي يتوقع الاقتصاديون أن يظهر تباطؤاً في التوظيف إلى 125 ألف وظيفة في أبريل (نيسان)، مقارنة بـ228 ألف وظيفة في مارس (آذار). أما عن المؤشرات التي تُثير القلق فتظهر استطلاعات الرأي أن المستهلكين الأميركيين أصبحوا أكثر تشاؤماً بشأن الاقتصاد بسبب الرسوم الجمركية، حيث من المتوقع أن تُصدر مجلس المؤتمرات أحدث قراءة حول ثقة المستهلك يوم الثلاثاء. وفي سوق السندات، حافظت عوائد سندات الخزانة الأميركية على استقرار نسبي بعد الارتفاع المقلق في العوائد الذي حدث في وقت سابق من هذا الشهر، الذي أثر في معنويات كل من «وول ستريت» والحكومة الأميركية. وقد انخفض العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات إلى 4.25 في المائة من 4.29 في المائة في نهاية يوم الجمعة. أما في الأسواق العالمية فقد تباينت نتائج المؤشرات الأوروبية والآسيوية، حيث ارتفع مؤشر «كاك 40» في باريس بنسبة 0.8 في المائة، في حين تراجعت الأسهم في شنغهاي بنسبة 0.2 في المائة.

بعد أسبوع مربح... الحذر يخيّم على «وول ستريت»
بعد أسبوع مربح... الحذر يخيّم على «وول ستريت»

الشرق الأوسط

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

بعد أسبوع مربح... الحذر يخيّم على «وول ستريت»

تراجعت الأسهم الأميركية، يوم الاثنين، في ظل الترقب بشأن تطورات محتملة قد تُثير مزيداً من التقلبات في الأسواق المالية خلال الأيام المقبلة. واستقر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تقريباً في تعاملات الصباح بعد أسبوع مربح، رغم التقلّبات التي أثرت في معنويات المستثمرين خلال الأسابيع الأخيرة. كما ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 145 نقطة، أي بنسبة 0.4 في المائة، بحلول الساعة 10:15 صباحاً بالتوقيت الشرقي، في حين انخفض مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.1 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». ويمثّل هذا التداول الهادئ استراحة مرحباً بها بعد سلسلة من التقلبات التاريخية، التي صاحبت الآمال المتزايدة بتراجع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن قراره بفرض الرسوم الجمركية التي كان يُتوقع أن تؤدي إلى ركود اقتصادي. وقد تمكّن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» من تقليص خسائره إلى النصف تقريباً، بعد أن انخفض بشكل حاد في وقت سابق من العام، ليصل إلى نحو 20 في المائة تحت المستوى القياسي الذي سجله في بداية العام. ويُتوقع أن يحمل الأسبوع المقبل مزيداً من المؤشرات الاقتصادية، حيث سيتم إعلان تقارير أرباح من بعض من أكثر الشركات تأثيراً في «وول ستريت»؛ مثل: «أمازون»، و«أبل»، و«ميتا بلاتفورمز»، و«مايكروسوفت»، التي تشكّل أسهمها الجزء الأكبر من إجمالي السوق. وبعيداً عن شركات التكنولوجيا، من المتوقع أن تقدم الشركات الكبرى؛ مثل: «كاتربيلر» و«إكسون موبيل» و«ماكدونالدز» إشارات عن رؤيتها للأوضاع الاقتصادية المقبلة. وقد قامت الكثير من الشركات في مختلف القطاعات مؤخراً بخفض تقديرات أرباحها المستقبلية أو سحبها بالكامل، بسبب حالة عدم اليقين المرتبطة بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب. في هذا السياق، صرّحت الخبيرة الاستراتيجية في «بنك أوف أميركا»، سافيتا سوبرامانيان، بأن الشركات الأميركية قد بدأت تتخذ تدابير لتخفيف آثار الرسوم الجمركية مقارنة بالأشهر السابقة، بما في ذلك إعادة ترتيب الإنتاج وزيادة أسعار منتجاتها. لكن، أضافت أن هناك أيضاً «بعض المؤشرات على التوقف المؤقت» في مجالات مثل التوظيف والمشروعات الجديدة. وتتزايد المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية المتقطعة إلى تغيير سلوك الإنفاق لدى الأسر والشركات، مما قد يعوق خطط الاستثمار طويل الأجل بسبب سرعة تغير الظروف الاقتصادية. أما بالنسبة إلى شركة «دومينوز بيتزا»، فقد تذبذبت أسهمها بين خسائر طفيفة ومكاسب بعد إعلانها أرباحاً دون التوقعات للربع الأخير، حيث وصف الرئيس التنفيذي للشركة، البيئة الاقتصادية العالمية، راسل وينر، بأنها «صعبة». وعلى الرغم من ذلك، ارتفع سهم الشركة بنسبة 0.7 في المائة. من جهة أخرى، شهد سهم «دورداش» ارتفاعاً بنسبة 1.2 في المائة، بعد أن أعلنت شركة «ديليفرو»، خدمة توصيل الطعام البريطانية، تلقيها عرضاً نقدياً من «دورداش» للاستحواذ عليها. وعلى الرغم من التذبذب الذي تشهده الأسواق، تشير التقارير الاقتصادية إلى أن الاقتصاد الأميركي لا يزال ينمو، وإن كان بوتيرة أبطأ. ويتوقع الاقتصاديون أن يُظهر تقرير النمو الاقتصادي الأميركي يوم الأربعاء تباطؤاً إلى 0.8 في المائة في الربع الأول من هذا العام، مقارنةً بمعدل نمو قدره 2.4 في المائة خلال الربع الأخير من العام الماضي. ورغم التحديات الاقتصادية، تظل التقارير التي تركز على قرارات الرئيس ترمب بشأن الرسوم الجمركية محط اهتمام كبير من قِبل الأسواق. كما تترقب الأسواق الأميركية تقرير سوق العمل المقرر إصداره يوم الجمعة، الذي يتوقع الاقتصاديون أن يظهر تباطؤاً في التوظيف إلى 125 ألف وظيفة في أبريل (نيسان)، مقارنة بـ228 ألف وظيفة في مارس (آذار). أما عن المؤشرات التي تُثير القلق فتظهر استطلاعات الرأي أن المستهلكين الأميركيين أصبحوا أكثر تشاؤماً بشأن الاقتصاد بسبب الرسوم الجمركية، حيث من المتوقع أن تُصدر مجلس المؤتمرات أحدث قراءة حول ثقة المستهلك يوم الثلاثاء. وفي سوق السندات، حافظت عوائد سندات الخزانة الأميركية على استقرار نسبي بعد الارتفاع المقلق في العوائد الذي حدث في وقت سابق من هذا الشهر، الذي أثر في معنويات كل من «وول ستريت» والحكومة الأميركية. وقد انخفض العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات إلى 4.25 في المائة من 4.29 في المائة في نهاية يوم الجمعة. أما في الأسواق العالمية فقد تباينت نتائج المؤشرات الأوروبية والآسيوية، حيث ارتفع مؤشر «كاك 40» في باريس بنسبة 0.8 في المائة، في حين تراجعت الأسهم في شنغهاي بنسبة 0.2 في المائة.

أسهم «ديليفرو» تقفز 17% بعد عرض استحواذ من «دورداش» بـ 3.6 مليارات دولار
أسهم «ديليفرو» تقفز 17% بعد عرض استحواذ من «دورداش» بـ 3.6 مليارات دولار

البيان

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أسهم «ديليفرو» تقفز 17% بعد عرض استحواذ من «دورداش» بـ 3.6 مليارات دولار

علقت شركة توصيل الوجبات البريطانية «ديليفرو» برنامج إعادة شراء أسهمها البالغة 100 مليون جنيه استرليني (ما يعادل 133.13 مليون دولار) يوم الاثنين، وذلك بعد أيام فقط من إعلانها تلقي عرض استحواذ بقيمة 3.6 مليارات دولار من نظيرتها الأمريكية «دورداش». وكانت «ديليفرو» قد أعلنت يوم الجمعة أنها تلقت عرض استحواذ من «دورداش» بتاريخ 5 أبريل ، مشيرة إلى أنها على الأرجح ستوصي المساهمين بقبول العرض البالغ 180 بنساً للسهم الواحد، وذلك رهناً بالتوصل إلى اتفاق على الشروط الأخرى. وخلال تعاملات، الاثنين، قفزت أسهم «ديليفرو» بأكثر من 17% لتصل إلى 172.80 بنساً. ويُذكر أن سعر العرض المقترح للسهم الواحد يمثل علاوة بنسبة 22.8% مقارنة بسعر إغلاق سهم «ديليفرو» يوم الجمعة، والذي بلغ 146.6 بنساً. تراجعت أسهم «ديليفرو» بنحو 50% منذ طرحها الأولي في عام 2021، مع تباطؤ الطلب على خدمات توصيل الطعام عبر الإنترنت عقب انتهاء جائحة كورونا، وتحول اهتمام المستثمرين نحو الشركات الأكثر ربحية. ومن المتوقع ألا تواجه الصفقة أي عقبات تنظيمية، إذ ستوفر لـ«دورداش» فرصة لدخول عشرة أسواق جديدة لا تتواجد فيها حالياً، مما يخلق انتشاراً جغرافياً مكملاً للغاية، وفقاً لما ذكره مصدر لوكالة «رويترز» يوم الجمعة. وأضاف المصدر أن منافسين آخرين ربما يواجهون تحديات أكبر تتعلق بقوانين مكافحة الاحتكار. في العام الماضي، أبدت «دورداش» اهتمامها بالاستحواذ على «ديليفرو»، غير أن مصدراً أشار إلى أن المحادثات بين الجانبين توقفت بسبب خلافات حول التقييم. ويوم الاثنين، أعلنت «ديليفرو» تعليق برنامج إعادة شراء الأسهم بأثر فوري، مشيرة إلى أن استئناف البرنامج –إن تم– سيُعلن عنه لاحقاً إلى السوق، دون تقديم أي تفاصيل إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store