أحدث الأخبار مع #«دوريروشن»
المدينة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
الأهلي الرابح الأكبرإضافة 6 بطولات دوري.. والمجموع 15 بطولة
صادق أعضاء الجمعية العمومية لمشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية على التقرير الختامي للمشروع، وذلك بعد 13 شهرًا من العمل، كان نتيجة 9 اجتماعات لأعضاء الجمعية العمومية للمشروع الأول من نوعه بتاريخ كرة القدم السعودية, الذي حظي بإجماع على جميع إجراءاته طوال مدة عمل المشروع. جاء ذلك خلال الاجتماع العاشر والأخير لأعضاء الجمعية, الذي عقد، الثلاثاء، في الرياض، بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم إبراهيم القاسم، والأندية الأعضاء، وأعضاء فريق العمل. ورصد التقرير الختامي للمنتخبات الوطنية 1,141 مباراة للمنتخبات الوطنية، شاركوا في 251 مسابقة، كانت حصيلتها 23 إنجازًا دوليًا و12 قاريًا و20 في الخليجية والعربية والإسلامية. وفي مسابقات الأندية رصد الفريق 3.910 مسابقات، أسهم في تحقيقها 155 فريقًا، منها 12 مسابقة نُظِّمَت في فترة الرواد، وهي الممتدة من عام 1932 وحتى مايو 1956م, ونظمت الجهة المختصة محليًا 3,726 مسابقة، و50 بطولة نظمت من جهات مختصة خارجيًا، ورصد الفريق 122 بطولة من جهات غير مختصة سواء محليًا أو خارجية، وكانت 1,282 مسابقة من نصيب الفريق الأول، و2,628 مسابقة من نصيب الفئات السنية. وتوصل فريق عمل المشروع إلى تصحيح تاريخ تأسيس الاتحاد السعودي ليكون في 18 مايو 1955 بدلًا من10 يونيو 1956م, وذلك استنادًا إلى الخطاب الموجه للاتحاد الدولي لكرة القدم من الإدارة العامة للرياضة البدنية والكشافة بوزارة الداخلية بعام 1955م. وتوصل فريق العمل أن الموسم الرياضي 1957 / 1958 هو انطلاقة الدوري السعودي (دوري المملكة)، وبذلك تكون نسخة الموسم الرياضي الحالي من الدوري السعودي للمحترفين «دوري روشن» هي النسخة رقم 68 على مدى التاريخ (منها 63 نسخة اكتملت وتحدد أبطالها إضافة إلى النسخة الحالية، وتوقفت 4 نسخ، ولم تستكمل لأسباب مختلفة)، إضافة إلى ما رصده فريق العمل من المسابقات التي أقيمت على مختلف الدرجات التصنيفية والجغرافية بأنظمة الدوري وخروج المغلوب خلال تاريخ كرة القدم السعودية. وتشرفت 66 مسابقة بالمسمى الملكي، منها 36 مسابقة لكأس الملك بنظام (خروج المغلوب)، و30 مسابقة بنظام الدوري، فيما أقيمت 37 نسخة من كأس سمو ولي العهد بنظام (خروج المغلوب). وأصبح الأهلي الرابح الأكبر بعد صدور التقرير الختامي للجنة توثيق البطولات السعودية. والتي اختتمت أعمالها يوم الثلاثاء الماضي. أضافت لجنة التوثيق 6 بطولات دوري للنادي الأهلي، ليصل إجمالي بطولات الدوري إلى 9 بطولات. وتم اتخاذ هذا القرار بناءً على تحويل بعض بطولات كأس الملك التي حُسمت بنظام النقاط إلى بطولات دوري، على سبيل المثال، تمت الإشارة إلى أن هذه البطولات تشمل ألقابًا حققها الأهلي في أعوام مثل 1382، 1385، 1389، 1390، 1391، 1392، 1398، 1404، و1436 هـ. ورغم ردود الأفعال المتباينة بعد التصديق على هذا القرار، فإن إجمالي بطولات الأهلي قد وصل إلى 51 بطولة، ليصبح الأهلي الرابح الأكبر بعد صدور قرار لجنة التوثيق.
سعورس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
المصادقة على مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية
جاء ذلك خلال الاجتماع العاشر والأخير لأعضاء الجمعية، الذي عقد أمس في الرياض ، بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم إبراهيم القاسم، والأندية الأعضاء، وأعضاء فريق العمل. وضم المشروع 7 مراحل تاريخية في مسيرة كرة القدم السعودية، بداية من عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- ووصولًا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- غُطيت خلالها الفترة الزمنية منذ عام 1902م. وخلص التقرير الذي وثّق 123 عامًا من تاريخ كرة القدم السعودية في 7 أقسام هي: تطور كرة القدم السعودية، وتشمل دعم القيادة الرشيدة، والمنشآت والبنية التحتية، والرعاية الملكية للمسابقات، والقسم الثاني المنتخبات الوطنية، وضم مشاركات المنتخبات الرسمية بجميع فئاتها، وقائمة اللاعبين والمدربين، والإنجازات الجماعية، فيما ضم القسم الثالث مسؤولي الاتحاد السعودي، الذي اشتمل على الرؤساء والأمناء وأعضاء المجلس، وممثلي الاتحاد في الاتحادات القارية والدولية، وخُصص الجزء الرابع عن الأندية والمسابقات، وضم قائمة المسابقات التي أقيمت في المملكة منذ نشأتها، والسجل الشرفي والزمني مع مراعاة ما جاء في وثيقة المصطلحات والتعريفات، وكرة القدم النسائية، وضم القسم الخامس إحصائيات وملاحق. وخلال المشروع استند الفريق على مقارنة ب 11 دولة عملت على مثل هذه الملفات، و24 دولة بمقارنة في أنظمة تصنيف المسابقات، ومفهوم الدوري وخروج المغلوب، ونشأة أنظمة المسابقات. ورصد التقرير الختامي للمنتخبات الوطنية 1,141 مباراة للمنتخبات الوطنية، شاركوا في 251 مسابقة، كانت حصيلتها 23 إنجازًا دوليًا و12 قاريًا و20 في الخليجية والعربية والإسلامية. وفي مسابقات الأندية رصد الفريق 3.910 مسابقات، أسهم في تحقيقها 155 فريقًا، منها 12 مسابقة نُظِّمَت في فترة الرواد، وهي الممتدة من عام 1932 وحتى مايو 1956م، ونظمت الجهة المختصة محليًا 3,726 مسابقة، و50 بطولة نظمت من جهات مختصة خارجيًا، ورصد الفريق 122 بطولة من جهات غير مختصة سواء محليًا أو خارجية، وكانت 1,282 مسابقة من نصيب الفريق الأول، و2,628 مسابقة من نصيب الفئات السنية. وتوصل فريق عمل المشروع إلى تصحيح تاريخ تأسيس الاتحاد السعودي ليكون في 18 مايو 1955 بدلًا من10 يونيو 1956م، وذلك استنادًا إلى الخطاب الموجه للاتحاد الدولي لكرة القدم من الإدارة العامة للرياضة البدنية والكشافة بوزارة الداخلية بعام 1955م. وتوصل فريق العمل أن الموسم الرياضي 1957 / 1958 هو انطلاقة الدوري السعودي (دوري المملكة)، وبذلك تكون نسخة الموسم الرياضي الحالي من الدوري السعودي للمحترفين «دوري روشن» هي النسخة رقم 68 على مدى التاريخ (منها 63 نسخة اكتملت وتحدد أبطالها إضافة إلى النسخة الحالية، وتوقفت 4 نسخ، ولم تستكمل لأسباب مختلفة)، إضافة إلى ما رصده فريق العمل من المسابقات التي أقيمت على مختلف الدرجات التصنيفية والجغرافية بأنظمة الدوري وخروج المغلوب خلال تاريخ كرة القدم السعودية. وتشرفت 66 مسابقة بالمسمى الملكي، منها 36 مسابقة لكأس الملك بنظام (خروج المغلوب)، و30 مسابقة بنظام الدوري، فيما أقيمت 37 نسخة من كأس سمو ولي العهد بنظام (خروج المغلوب). وبعد اعتماد أعضاء الجمعية العمومية للمشروع للتقرير الختامي، سيصدر فريق عمل المشروع التقرير النهائي، ويخرجه على موقع الاتحاد السعودي لكرة القدم بعد الانتهاء من جميع الإجراءات اللازمة لذلك.
الرياضية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
مشروع التوثيق.. 123 عاما.. و3910 مسابقة محلية
صادق أعضاء الجمعية العمومية لمشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية على التقرير الختامي للمشروع، وذلك بعد 13 شهرًا من العمل، كان نتيجة 9 اجتماعات لأعضاء الجمعية العمومية للمشروع الأول من نوعه بتاريخ كرة القدم السعودية بحسب مانشرته «واس» الثلاثاء. وجاءت المصادقة خلال الاجتماع العاشر والأخير لأعضاء الجمعية، الذي عقد في الرياض الثلاثاء، بحضور إبراهيم القاسم الأمين العام للاتحاد، والأندية الأعضاء، وفريق عمل المشروع. وضم المشروع 7 مراحل تاريخية في مسيرة كرة القدم السعودية، بداية من عهد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود -رحمه الله- ووصولًا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- غُطيت خلالها الفترة الزمنية منذ عام 1902م. وخلص التقرير الذي وثّق 123 عامًا من تاريخ كرة القدم السعودية في 7 أقسام هي تطور كرة القدم السعودية، وتشمل دعم القيادة، والمنشآت والبنية التحتية، والرعاية الملكية للمسابقات، والقسم الثاني المنتخبات الوطنية، وضم مشاركات المنتخبات الرسمية بجميع فئاتها، وقائمة اللاعبين والمدربين، والإنجازات الجماعية، فيما ضم القسم الثالث مسؤولي الاتحاد السعودي، الذي اشتمل على الرؤساء والأمناء وأعضاء المجلس، وممثلي الاتحاد في الاتحادات القارية والدولية، وخُصص الجزء الرابع عن الأندية والمسابقات، وضم قائمة البطولات التي نظمت في السعودية منذ نشأتها، والسجل الشرفي والزمني مع مراعاة ما جاء في وثيقة المصطلحات والتعريفات، وكرة القدم النسائية، وضم القسم الخامس إحصائيات وملاحق. وخلال المشروع استند الفريق على المقارنة بـ 11 دولة عملت على مثل هذه الملفات، و24 دولة بمقارنة في أنظمة تصنيف المسابقات، ومفهوم الدوري وخروج المغلوب، ونشأة أنظمة المسابقات. ورصد التقرير الختامي للمنتخبات الوطنية 1,141 مباراة للمنتخبات الوطنية، شاركوا في 251 مسابقة، كانت حصيلتها 23 إنجازًا دوليًا و12 قاريًا و20 في الخليجية والعربية والإسلامية. وفي مسابقات الأندية رصد الفريق 3910 مسابقات، أسهم في تحقيقها 155 فريقًا، منها 12 مسابقة نُظِّمَت في فترة الرواد، وهي الممتدة من عام 1932 وحتى مايو 1956م، ونظمت الجهة المختصة محليًا 3,726 مسابقة، و50 بطولة نظمت من جهات مختصة خارجيًا، ورصد الفريق 122 بطولة من جهات غير مختصة سواء محليًا أو خارجية، وكانت 1,282 مسابقة من نصيب الفريق الأول، و2,628 مسابقة من نصيب الفئات السنية. وتوصل فريق عمل المشروع إلى تصحيح تاريخ تأسيس الاتحاد السعودي ليكون في 18 مايو 1955 بدلًا من10 يونيو 1956م، وذلك استنادًا إلى الخطاب الموجه للاتحاد الدولي لكرة القدم من الإدارة العامة للرياضة البدنية والكشافة بوزارة الداخلية بعام 1955م. وتوصل فريق العمل إلى أن الموسم الرياضي 1957 ـ 1958 هو انطلاقة الدوري السعودي «دوري المملكة»، وبذلك تكون نسخة الموسم الرياضي الحالي من الدوري السعودي للمحترفين «دوري روشن» هي النسخة رقم 68 على مدى التاريخ «منها 63 نسخة اكتملت وتحدد أبطالها إضافة إلى النسخة الحالية، وتوقفت 4 نسخ، ولم تستكمل لأسباب مختلفة»، إضافة إلى ما رصده فريق العمل من المسابقات التي جرت على مختلف الدرجات التصنيفية والجغرافية بأنظمة الدوري وخروج المغلوب خلال تاريخ كرة القدم السعودية. وبحسب التقرير النهائي تم تسمية 66 مسابقة بالمسمى الملكي، منها 36 مسابقة لكأس الملك بنظام «خروج المغلوب»، و30 مسابقة بنظام الدوري، فيما نظمت 37 نسخة من كأس سمو ولي العهد بنظام «خروج المغلوب». وبعد اعتماد أعضاء الجمعية العمومية للمشروع للتقرير الختامي، سيصدر فريق عمل المشروع التقرير النهائي، ويخرجه على موقع الاتحاد السعودي لكرة القدم بعد الانتهاء من جميع الإجراءات اللازمة لذلك.
عكاظ
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
«توثيق الكرة السعودية»: الدوري انطلق عام 1957.. و30 نسخة من كأس الملك بنظام الدوري
صادق أعضاء الجمعية العمومية لمشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية على التقرير الختامي للمشروع، بعد 13 شهراً من العمل، كان نتيجة تسعة اجتماعات لأعضاء الجمعية العمومية للمشروع الأول من نوعه بتاريخ كرة القدم السعودية، الذي حظي بإجماع على جميع إجراءاته طوال مدة عمل المشروع. جاء ذلك خلال الاجتماع العاشر (الأخير) لأعضاء الجمعية، الذي عُقد اليوم في الرياض، بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم إبراهيم القاسم، والأندية الأعضاء، وأعضاء فريق العمل. وضم المشروع سبع مراحل تاريخية في مسيرة كرة القدم السعودية، بداية من عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (رحمه الله) وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله) غُطيت خلالها الفترة الزمنية منذ 1902. واشتمل التقرير الذي وثّق 123 عاماً من تاريخ كرة القدم السعودية على سبعة أقسام هي: تطور كرة القدم السعودية، وتشمل دعم القيادة الرشيدة، والمنشآت والبنية التحتية، والرعاية الملكية للمسابقات، والقسم الثاني المنتخبات الوطنية، وضمّ مشاركات المنتخبات الرسمية بجميع فئاتها، وقائمة اللاعبين والمدربين، والإنجازات الجماعية، فيما ضمّ القسم الثالث مسؤولي الاتحاد السعودي، الذي اشتمل على الرؤساء والأمناء وأعضاء المجلس، وممثلي الاتحاد في الاتحادات القارية والدولية، وخُصص الجزء الرابع للأندية والمسابقات، وضمّ قائمة المسابقات التي أُقيمت في المملكة منذ نشأتها، والسجل الشرفي والزمني مع مراعاة ما جاء في وثيقة المصطلحات والتعريفات، وكرة القدم النسائية، وضمّ القسم الخامس إحصائيات وملاحق. وخلال المشروع استند الفريق على مقارنة بـ11 دولة عملت على مثل هذه الملفات، و24 دولة بمقارنة في أنظمة تصنيف المسابقات، ومفهوم الدوري وخروج المغلوب، ونشأة أنظمة المسابقات. ورصد التقرير الختامي للمنتخبات الوطنية 1141 مباراة للمنتخبات الوطنية، شاركت في 251 مسابقة، كانت حصيلتها 23 إنجازاً دولياً و12 قارياً و20 في الخليجية والعربية والإسلامية. أخبار ذات صلة وفي مسابقات الأندية رصد الفريق 3910 مسابقات، أسهم في تحقيقها 155 فريقاً، منها 12 مسابقة نُظِّمَت في فترة الروّاد، وهي الممتدة من 1932 وحتى مايو 1956، ونظمت الجهة المختصة محلياً 3726 مسابقة، و50 بطولة نُظمت من جهات مختصة خارجياً، ورصد الفريق 122 بطولة من جهات غير مختصة سواء محلية أو خارجية، وكانت 1282 مسابقة من نصيب الفريق الأول، و2628 مسابقة من نصيب الفئات السنية. وتوصل فريق عمل المشروع إلى تصحيح تاريخ تأسيس الاتحاد السعودي ليكون في 18 مايو 1955 بدلاً من 10 يونيو 1956، استناداً إلى الخطاب الموجه للاتحاد الدولي لكرة القدم من الإدارة العامة للرياضة البدنية والكشافة بوزارة الداخلية في 1955. وتوصل فريق العمل إلى أن الموسم الرياضي 1957/ 1958 هو انطلاقة الدوري السعودي (دوري المملكة)، وبذلك تكون نسخة الموسم الرياضي الحالي من الدوري السعودي للمحترفين «دوري روشن» هي النسخة رقم 68 على مدى التاريخ (منها 63 نسخة اكتملت وتحدد أبطالها إضافة إلى النسخة الحالية، وتوقفت أربع نسخ، ولم تُستكمل لأسباب مختلفة)، إضافة إلى ما رصده فريق العمل من المسابقات التي أقيمت على مختلف الدرجات التصنيفية والجغرافية بأنظمة الدوري وخروج المغلوب خلال تاريخ كرة القدم السعودية. وتشرفت 66 مسابقة بالمسمى الملكي، منها 36 مسابقة لكأس الملك بنظام (خروج المغلوب)، و30 مسابقة بنظام الدوري، فيما أُقيمت 37 نسخة من كأس ولي العهد بنظام (خروج المغلوب). وبعد اعتماد أعضاء الجمعية العمومية للمشروع التقرير الختامي، سيصدر فريق عمل المشروع التقرير النهائي، ويخرجه على موقع الاتحاد السعودي لكرة القدم، بعد الانتهاء من جميع الإجراءات اللازمة لذلك.
الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
باسل المعلمي في منتدى الاستثمار: الرياضة أنقى أنواع المحتوى المحلي
واصل منتدى الاستثمار الرياضي جلساته الثرية لليوم الثالث على التوالي؛ حيث سيختتم فعالياته مساء اليوم، وسط حراك استثماري رياضي كبير جداً، ومشاركة نخبوية من صناع القرار في المشهد الاستثماري الرياضي العالمي. وناقش كبار المسؤولين في اليوم الأخير دور الإعلام الرياضي بوصفه أداة اقتصادية واستراتيجية وطنية، مع تسليط الضوء على التحديات والفرص المستقبلية في هذا القطاع المتنامي. من جهته، قال باسل المعلمي، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجموعة «SRMG»، إن النجاح الإعلامي مرتبط بشكل مباشر بنجاح الاقتصاد الرياضي، مشيراً إلى أن حقوق النقل تُعد من أهم مصادر الدخل في الرياضات المختلفة، وأن الإعلام يلعب دوراً محورياً في إبراز هذه الرياضات. باسل المعلمي الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجموعة «SRMG» (بشير صالح) وأوضح أن الدور الجوهري للإعلام في المحافل الرياضية يتمثل في التغطية المستمرة قبل وبعد المباريات والفعاليات، وهو ما تحرص المجموعة على تأديته عبر مختلف وسائل التواصل. وعدَّ المعلمي أن الرياضة أنقى أنواع المحتوى المحلي، نظراً لجاذبيتها الواسعة واهتمام الجمهور بها، مؤكداً أهمية تسليط الضوء على القصص الرياضية من خلال الإعلام. كما أشار إلى التحديات الجديدة في صناعة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي، داعياً إلى استغلال الفرص الكبيرة التي يتيحها هذا المجال لمن يتقنه. ️| باسل المعلمي الرئيس التنفيذي للاستراتيجية SRMG خلال حديثه في #منتدى_الاستثمار_الرياضي :-- في مجموعة SRMG سخرنا عدد من الصحف تهتم في العديد من المجالات ومنها "الشرق الأوسط" كذلك مانجا والرياضية والإقتصادية وثمانية وغيرها من صحف ومجلات فهي منظومة لدعم الإعلام الرياضي ورفع... — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) April 9, 2025 وتحدَّث المعلمي عن مجموعة «SRMG»، قائلاً: «سخرنا عدداً من الصحف تهتم بعدد من المجالات، ومنها (الشرق الأوسط)، وكذلك (مانجا) و(الرياضية) و(الاقتصادية) و(ثمانية) وغيرها من الصحف والمجلات، فهي منظومة لدعم الإعلام الرياضي ورفع الاقتصاد». من جهته، قال وسيم خشّان، المدير التنفيذي للتسويق والتواصل في مجموعة «روشن»، إن «دوري روشن» شهد عدداً من الاستثمارات والاستقطابات التي تخدم أهداف المجموعة، وعلى رأسها المساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030. ولفت إلى أن الرعاية الرياضية تتطلب توفير عناصر متعددة، أبرزها النقل التلفزيوني والاستثمار في البنية التحتية، مثل إنشاء الملاعب، مشدداً على أن تقديم الجوائز للجماهير يُسهم في زيادة الحراك الرياضي داخل الملاعب. وتابع: «حققنا عدداً من مستهدفات رؤية السعودية، ومؤمنين بتعدي كثير من النسبة المراد تحقيقها، فالاستثمار الرياضي كان في 2016 يصل إلى 5-6 مليارات ريال، والآن أصبح 30 ملياراً، وسوف يصل إلى 90 مليار ريال بحلول عام 2030». واستطرد خشّان قائلاً: «نقطة رائعة ومبادرة ممتازة من المسار الرياضي والاستثمار في صحة ورياضة المجتمع السعودي والحراك الرياضي أيضاً الذي ساعد بشكل كبير في زيادة نسبة الممارسة الرياضية». أما دونال ماكالوي، الشريك الإداري في شركة «بورتاس»، فعدّ أن استثمار المملكة العربية السعودية في قطاع الرياضة سيمنحها قدرة أكبر على محاكاة التجارب العالمية والتواصل الفعال مع مختلف الرياضات في العالم. جلسات اليوم الثالث ركزت على الإعلام الرياضي (بشير صالح) وأوضح أن أهم 3 فرص للإعلام الرياضي في السعودية هي النظر إلى التحديات، والاستثمار في الرياضة، ومن أين يأتي التطور واستغلاله، إلى جانب استخدام الذكاء الاصطناعي وتطوير الجيل المقبل في صناعة المحتوى الرياضي، مؤكداً أهمية الرياضات الإلكترونية وتطوير المواهب الصاعدة ودعمها والاهتمام برياضة السيدات. وفي السياق نفسه، أكَّد رمزي غانم، رئيس قطاع الأعمال في «إم بي سي ميديا سلوشن»، أنه ليس كل وسيلة إعلامية قادرة على إيصال المحتوى بالشكل المطلوب، مشيراً إلى أن إطلاق منصة «شاهد» ونقل قنوات «إم بي سي» للفعاليات الرياضية يعكس الجاهزية لمواكبة قوة الأحداث التي تشهدها المملكة. وعَدّ غانم أن هذا التوجه يُمثل فرصة مهمة للاستثمار الرياضي الخارجي، كون هذه الفعاليات أصبحت عنصراً جاذباً للسياحة، ومصدراً إضافياً لنمو الاقتصاد السعودي. وقال إن المستثمرين في «دوري روشن» لكرة القدم مبدعون ومحترفون في عملهم، وهم أيضاً يقدمون عدداً من الحلول الممتازة في عدد من الجوانب.
