logo
#

أحدث الأخبار مع #«دونالدترامب»

«ترامب» يواجه انتقادات لاذعة لنشره صورته بزي البابا
«ترامب» يواجه انتقادات لاذعة لنشره صورته بزي البابا

المدينة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

«ترامب» يواجه انتقادات لاذعة لنشره صورته بزي البابا

لاقت الصورة المركبة المولدة بتقنية الذكاء الاصطناعي التي نشرها الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» وهو يرتدي زي البابا، على منصته «تروث سوشيال»، انتقادات المؤتمر الكاثوليكي لولاية نيويورك، وكان قد مازح «ترامب «صحافيين في وقت سابق بأنه يود أن يكون البابا الكاثوليكي المقبل، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.ويظهر «ترامب» في الصورة بالرداء البابوي الأبيض بينما يشير بسبابته اليمنى نحو السماء.وعندما سئل» ترامب» هذا الأسبوع حول من يود أن يكون البابا المقبل، قبل أيام من بدء الكرادلة اجتماعهم المغلق لانتخاب خليفة للبابا فرنسيس، أجاب «أود أن أصبح البابا، سيكون هذا خياري الأول».ووجه المؤتمر الكاثوليكي لولاية نيويورك الذي يقول إنه يمثل أساقفة الولاية في تعاملهم مع الحكومة، انتقادات لاذعة للصورة؛ قائلا في منشور على حسابه بمنصة اكس: «لا يوجد شيء ذكي أو طريف في هذه الصورة، سيدي الرئيس».

«من موقعها الرسمي».. ما حقيقة إزالة وزارة الخارجية الأمريكية علم سوريا الجديد؟
«من موقعها الرسمي».. ما حقيقة إزالة وزارة الخارجية الأمريكية علم سوريا الجديد؟

مصرس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

«من موقعها الرسمي».. ما حقيقة إزالة وزارة الخارجية الأمريكية علم سوريا الجديد؟

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر منصة «إكس»، خبرًا وصورة زعم ناشروها أن وزارة الخارجية الأمريكية أزالت علم سوريا الجديد، وأعادت علم النظام السوري السابق على موقعها الرسمي، وجاء التعليق المصاحب للصورة: «وزارة الخارجية الأميركية تعود إلى العلم السوري القديم على موقعها الإلكتروني، وتزيل العلم الثورية السورية». ورصد فريق تدقيق المعلومات، في «المصري اليوم»، 10 حسابات تداولت الخبر عبر منصة إكس، إذ حقق عدد مشاهدات بلغت أكثر من 300 ألف مشاهدة، وبلغ حجم التفاعل عليه 1839 إعجابًا و441 تعليق و291 مشاركة.ما حقيقة الخبر المتداول؟وتحقق قسم تدقيق المعلومات من الخبر المتداول، وتبين أنه غير صحيح فمن خلال البحث عبر موقع وزارة الخارجية الأمريكي، وجدنا علم سوريا القديم ذو اللون الأحمر لا يزال كما هو.وقام الفريق بالبحث أيضاً من خلال أدوات الأرشفة عبر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية، وتحديداً منذ سقوط نظام بشار الأسد، ولم يجد أن وزارة الخارجية الأمريكية قامت بتغيير العلم السوري منذ سقوط النظام إلى علم سوريا الجديد من الأساس كما يتم التداول.انسحاب القوات الأمريكية من سورياوذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أن إدارة الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» أبلغت إسرائيل أنها ستبدأ القوات الأمريكية الانسحاب تدريجياً من سوريا في غضون شهرين.فيما صرح مسؤول إسرائيلي للصحيفة، أن إسرائيل تعتقد أن هذه الخطوة ستؤدي إلى انسحاب جزئي فقط.وأضاف أن إسرائيل لا تزال تعمل مع نظرائها الأميركيين لإقناعهم بإبقاء القوات في سوريا.وقال المسؤول الإسرائيلي، إنه يقدر أن الانسحاب، إذا حدث، سيكون جزئيا وهو ما تمنعه إسرائيل أيضا خوفا من زيادة التوترات مع تركيا، التي تعمل علنا على زيادة سيطرتها على المنطقة بعد سقوط نظام بشار الأسد، وفقاً للمسؤول.

ترامب وانقلاباته.. كل هذه الفوضى!
ترامب وانقلاباته.. كل هذه الفوضى!

العرب اليوم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب اليوم

ترامب وانقلاباته.. كل هذه الفوضى!

إنها الفوضى الضاربة فى بنية القرار السياسى لأقوى دولة فى العالم. كأى دولة متخلفة تصدر القرارات المصيرية بعشوائية كاملة دون فحص مسبق لتداعياتها المحتملة. كانت قرارات الرسوم الجمركية انقلابا متكامل الأركان على قواعد وأسس التجارة العالمية. على مدى أسبوع كامل، أكد الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» بمناسبة، أو دون مناسبة، أنه ماض فى الحرب التجارية العالمية، التى أعلنها منتشيا من حديقة البيت الأبيض تحت عنوان «يوم التحرير». أربكت قراراته العالم بأسره وتجاوزت المخاوف ما هو مالى واقتصادى إلى ما هو سياسى واستراتيجى. بدا الشرق الأوسط بأزماته المتفاقمة فى قلب الإعصار الاقتصادى منعكسة عليها التفاعلات والمخاوف. استنفد بأسرع من أى توقع طاقته على العناد. لم يكن بوسعه تحمل الألم السياسى لأكثر من أسبوع، على ما قالت محطة الـ«سى. إن. إن» الإخبارية. أوشك الاقتصاد الأمريكى أن تعصف به الكوارث بتسارع وتيرة البيع فى سوق سندات الخزانة. اضطر مجبرا على التراجع عما أصدره من قرارات شبه إلهية بفرض رسوم جمركية غير مسبوقة على الأصدقاء والخصوم معا! أعلن تعليق قراراته الفوضوية لمدة (90) يوما باستثناء الصين، القوة الاقتصادية الثانية رافعا الرسوم الجمركية عليها إلى (145%). الصين ردت بفرض (84%) رسوما جمركية على البضائع الأمريكية. فى التفاته إلى شعار «ترامب» «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، فإن قبعته التى كتب عليها ذلك الشعار صنعت فى الصين! يصعب أن تكسب الولايات المتحدة حربها التجارية مع الصين بعيدا عن حلفائها التقليديين فى أوروبا وآسيا، الذين خسرت ثقتهم فى أزمة الرسوم الجمركية. بصورة أو أخرى سوف تجرى مفاوضات أمريكية صينية للوصول إلى صفقة ما، لكن واشنطن سوف تخوضها من موقف ضعف. التراجع الترامبى بدا انقلابا مضادا وإجباريا على انقلاب ما أسماه «يوم التحرير». فى المسافة بين الانقلابين استجدت متغيرات على خطابه السياسى، مال بعد الانقلاب الأول إلى التهدئة فى ملفى غزة وإيران دون أن يتراجع عن أهدافه الرئيسية. ما الذى يمكن أن يستجد بعد انقلابه المضاد؟ فى الأول، أعلن بدء مفاوضات مباشرة مع إيران من داخل البيت الأبيض فى حضور رئيس الوزراء الإسرائيلى «بنيامين نتنياهو»، الذى بدا مصدوما تماما. وفى الانقلاب المضاد، حاول أن يزاوج بين الترهيب والترغيب، العصا والجزرة، لتليين التشدد الإيرانى وتحقيق أهدافه بلغة الصفقات دون حاجة إلى حرب تؤذى المصالح المالية الأمريكية فى منطقة الخليج، أو مشروعه لضخ تريليونات الدولارات فى شرايين الاستثمارات داخل الولايات المتحدة. اختار مبعوثه الخاص «ستيف ويتكوف» لرئاسة الوفد التفاوضى الأمريكى، لا وزير الخارجية، أو مستشار الأمن القومى. بالمفارقة اختار الإيرانيون وزير الخارجية «عباس عراقجى» لرئاسة وفدهم التفاوضى. «ويتكوف» لا صلة له بالملف النووى كله.. فيما «عراقجى» على علم كامل وقديم بأدق تفاصيله. بدت القوة العظمى الأولى كأى دولة من العالم الثالث، المؤسسات مغيبة والرئاسات مقدسة. بمفارقة لافتة اعتبر البيت الأبيض تراجع «ترامب» فى أزمة الرسوم الجمركية: «عبقرية قيادية»! بدا التصعيد الخطابى المتبادل نوعا من التفاوض. الصفقة واردة إذا اقتصرت على المشروع النووى الإيرانى، غير أن طبيعتها وحدودها ومدى تأثيرها على معادلات الإقليم مسألة أخرى. بدا مستلفتا فى تلويح «ترامب» بالعمل العسكرى ضد إيران أنه سوف يتم بالشراكة مع إسرائيل. كانت تلك الإشارة انقلابا عكسيا على الطريقة «المهينة»، التى عامل بها «نتنياهو» فى البيت الأبيض. ربما أراد أن يرد اعتبار «نتنياهو» دون أن يغير توجهه الرئيسى لعقد صفقة مع إيران. بما هو مؤكد بالتوقيت نفسه أن صفقة أخرى تطبخ لإنهاء الحرب فى غزة اعتمادا على ما أملى فى واشنطن على «نتنياهو» عبر «ويتكوف» باجتماع ضمهما. لماذا يفرض «ترامب» الآن على الإسرائيليين وقف إطلاق النار؟ باليقين ليس لأسباب إنسانية، ولا استشعار لحرج أمام مشاهد التقتيل والتجويع، الذى لا مثيل له فى التاريخ الإنسانى الحديث كله. إنه يطلب هدوءا مؤقتا قبل زيارته للخليج، خشية عرقلة أهدافه الاقتصادية والاستراتيجية، التى تسعى لتطبيع العلاقات السعودية مع إسرائيل. لم يتخل رغم ذلك كله عن مشروعه لـ«تطهير غزة»، أو الاستثمار الاستراتيجى فى التوحش الإسرائيلى لدفع الفلسطينيين إلى طلب التهجير الطوعى. اتصل مع عدد من الدول، لم يسمها، لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين حتى تكون فلسطين التاريخية كلها إسرائيلية! بالمفارقة مع كل مقارباته يدعو الآن إلى استراتيجية كاملة لما بعد حرب غزة. أية استراتيجية؟! لا توجد أية خطة واضحة ومحددة لليوم التالى. لا يستشعر وطأة المجازر على الضمير الإنسانى، ولا يأبه بإخلاء رفح الفلسطينية من سكانها على الحدود المصرية وتدفق فرق إسرائيلية كاملة عليها. التهجير القسرى ما يزال ماثلا، إجراءاته وخططه تنتظر لحظة تهاون. إذا ما جرى ذلك السيناريو فإن الحرب محتمة. هذا خطر حقيقى على مستقبل القضية الفلسطينية بالتصفية النهائية والأمن القومى المصرى باستهداف سيناء وسيادتها. بغض النظر عن حسابات «ترامب»، وفوضوية قراراته، فإن القضية أولا وأخيرا مصرية وعربية. إنها قضية وجودية تستحق أعلى درجات اليقظة والتنبه والتضحيات إذا لزم الأمر دون تعلق بأية أوهام.

الدهشة العظمى ؟!
الدهشة العظمى ؟!

العرب اليوم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب اليوم

الدهشة العظمى ؟!

طال بنا الحديث عن الإعلام والاتصال ودورهما في البناء القومى بينما كان العالم لا يكف عن إفراز حزمة من الدهشة المتولدة عما قام به الرئيس «دونالد ترامب» عندما انتقل بخطته الجمركية من مزايدات الحملة الانتخابية إلي وقائع التطبيق العملي. ما جاء في الواقع فاق كل التصورات، وفي مقال للصديق الاقتصادى د. مدحت جامع عنوانه وصف ما يجري بأنه «من تحرير التجارة إلى تحريم التجارة». الفارق بينهما أن الأول يعني تحرير السوق العالمية من قيود التبادل في السلع والبضائع والخدمات بحيث لا يحكمها إلا قواعد المنافسة الحرة التي تحدد الأسعار وتنصف الفائزين، أما الثاني فهو يعني العودة إلى «الميركنتيلية» التي تقيم الحواجز من أجل احتكار السوق المحلية والتي سادت خلال فترة ما بين الحربين العالميتين وتوضع في حسابات أسباب الحرب العالمية الثانية. ما بعدها بات جزءا مهما من السياسة الاقتصادية الدولية التي بدأت في أطر المنظمات الاقتصادية الدولية لتحرير التجارة من القيود؛ ومن بعدها استنت أقاليم سنة تحرير التجارة في داخلها؛ وما جاء القرن الواحد والعشرون إلا وجاءت منظمة التجارة العالمية لكي تتحرر التجارة الدولية ومن يخالفها كان عاصيا غير قادر على السباق والمنافسة. حديث عيد الفطر المبارك كان بعد الكعك هائما بالمسلسلات؛ وعاجزا كثيرا عن إدراك التغيير الذي جرى؛ اللهم إلا إذا كان في الأمر لعنة أمريكية أخري تضاف إلى لعنتها في القضية الفلسطينية. المسألة باتت هكذا ببساطة: أننا خلال السنوات العشر الأخيرة حققنا بناء ونموا جديدا لمصر؛ وما حدث بات مؤثرا على واحدة من لعنتنا الكبرى وهي الزيادة السكانية التي بدأت معدلات نموها في التراجع البطيء خلال السنوات الخمس الماضية. وبينما نحاول تفكيك إشكاليات الاستثمار ودور القطاع الخاص فإن المفاجأة الجديدة لم تكن حربا لا مثل أوكرانيا ولا مثل غزة؛ وإنما حالة من الارتجاج للنظام العالمي المعاصر الذي طالما تحدث عنه الجميع دون أن يعرف ماذا يعني بالضبط؟!

الصين تخفض قيمة اليوان.. والدولار يواصل تراجعه
الصين تخفض قيمة اليوان.. والدولار يواصل تراجعه

البيان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الصين تخفض قيمة اليوان.. والدولار يواصل تراجعه

خفض بنك الشعب الصيني القيمة المرجعية لليوان في السوق المحلية لأدنى مستوى منذ الربع الأخير من عام 2023، في ظل الضغوط التي تتعرض لها العملة المحلية، بسبب الحرب التجارية مع أمريكا. حدد المركزي الصيني سعر الصرف المرجعي للدولار بالسوق المحلية عند 7.2038 يوان، وتعد هذه أدنى قيمة للعملة المحلية منذ سبتمبر 2023. وتعد هذه أيضاً المرة الأولى التي يحدد فيها البنك سعر صرف مرجعي أعلى مستوى 7.2 يوان للدولار، منذ انتخاب «دونالد ترامب» رئيساً للولايات المتحدة في نوفمبر الماضي. ونتيجة لذلك، سجل اليوان 7.3363 للدولار في تعاملات سوق الصرف المحلية اليوم، وهذا أدنى مستوى له منذ سبتمبر 2023. أما في سوق المعاملات الفورية الدولية، ارتفعت العملة الأمريكية مقابل نظيرتها الصينية بنسبة 0.20 %، إلى 7.3359 يوان. من جهة أخرى، استقر الملاذان الآمنان، الين والفرنك السويسري، قرب أعلى مستوياتهما في ستة أشهر، الثلاثاء، بينما تكبد الدولار خسائر كبيرة، مع تفاقم مخاوف الركود في الأسواق المالية، عقب الرسوم الجمركية الأمريكية الشاملة. وسجل الين ارتفاعاً طفيفاً عند 147.325 مقابل الدولار، ليقترب من أعلى مستوى في ستة أشهر عند 144.82 للدولار، والذي لامسه يوم الجمعة. وبلغ الفرنك السويسري في أحدث التداولات 0.85665 مقابل الدولار، مقترباً أيضاً من أعلى مستوى له في ستة أشهر، الذي لامسه في الجلسة الماضية. وارتفع اليورو 0.58 في المئة إلى 1.0967 دولار، بالقرب من أعلى مستوى له في ستة أشهر، الذي سجله الأسبوع الماضي، كما صعد الجنيه الإسترليني 0.4 في المئة إلى 1.2776 دولار، وابتعد عن أدنى مستوى له في شهر، الذي سجله في الجلسة الماضية. وقال ناثان ليم رئيس قطاع الاستثمار في لونسيك إنفستمنت سولوشنز «التقلبات الحالية ناتجة تماماً عن خيارات إدارة ترامب السياسية، ما يعني أنه في حال تغييرها، فمن المرجح أن ينعكس التأثير على الأسواق المالية أيضاً». ويراهن المستثمرون على أن تزايد خطر التباطؤ الاقتصادي، قد يؤدي إلى خفض أسعار الفائدة الأمريكية في مايو، وسيتراجع الدولار، في ظل مواصلة التيسير النقدي خلال العام الجاري. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسة، 0.44 في المئة، اليوم الثلاثاء. وهبط المؤشر بأكثر من واحد في المئة منذ إعلان الرسوم الجمركية. وتراجع الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي مقابل نظيرهما الأمريكي خلال الأسبوع الماضي، لكنهما ارتفعا الثلاثاء. وارتفع الدولار الأسترالي واحداً في المئة إلى 0.6052 دولار، لكنه ظل قريباً من أدنى مستوى له في خمس سنوات، الذي لامسه أمس الاثنين. كما ارتفع الدولار النيوزيلندي واحداً في المئة، إلى 0.5606 دولار، قبل اجتماع للسياسة النقدية غداً الأربعاء، حيث من المتوقع أن يخفض البنك المركزي النيوزيلندي أسعار الفائدة. وفي الأسواق الناشئة، هبطت الروبية الإندونيسية إلى مستوى متدنٍ قياسي، مع استئناف التداولات بعد عطلة رسمية. وقال جيمس أثي مدير قطاع الدخل الثابت في مارلبورو، إن هناك تفاؤلاً تجاه إمكانية التفاوض على تخفيض الرسوم الجمركية، لكنه أشار إلى استمرار المخاطر. وأضاف «البيانات الاقتصادية الرئيسة وردود فعل البنوك المركزية، والتفاوض على الرسوم الجمركية، ستحدد كيفية انتهاء تلك الأزمة. إذا بدأ أداء أسهم قطاع الصناعات الدفاعية في التراجع بشدة، فسيشير ذلك إلى أننا انتقلنا إلى مرحلة بيع كل شيء».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store